اللهَ خـلق للضيقُ بَـآبُ وللفَرجَ مليَونَ بابَ
يَنزَل « بَلآءهُ » لَوُ يشاءُ ولوَ يشَاءَ بيرفَعه ..

مَايڪتبُ لمَؤمنَ ( ضَرر ) الا وَلهُ اجَرُ وثوابَ
يَاشيخ ربَڪ مَا يَ‘ـضرُ المَؤمنَ الا يَنفعه ..

‏​‏​‏​رّبـيْ إنّهٱ جّمـعَةْ مـِْن خير أيام عندك ؛
فـ كتَب لـي ٱلخّيرَ فيـھٱ ۆ أسّعِدْ فيھا قّلوبَنا . .
رّبـيْ إنّ لَكْ عّبـٱدٌ ينَتظّرونَ فرحَٱ قَريباً فـ بشّرهمْ . .
ۆ عّبادٌ يَسألـونَكْ شفاءً فـ عّافـِهّمْ . .
ۆ عّبادٌ يّريدُونَ رحّمَتكَ فـ أرّحَمهّمْ

ربي آرحم..
"من أعزهم"
و" آغفر ذنبهم"
و" بآرگ آيآمهم"
و"طيب لسانهم"
" بذگـــــرگ "
" جمعہ طيبہ بذگر آلله "


قَـآلْ صَلى آللَّـہ عليہْ وسَلمّ : 
« مَن قرأَ سُورة آلكَهفِ في يَوم آلجُمعَه آضَآء لہْ مَن آلنورَ مَآ بَينَ آلجُمعَتينْ » o:)

كلمتان خفيفتان على السان ثقيلتان ف الميزان


سبحان الله وبحمده

سبحان الله العظيم

‏​‏​‏​‏​‏​لٱ ضَآقٌ صّدرگ ۆٱمّتْلتٌ عَينُگ دَمۆۆعٌ..
ۈقَآمٌ ٱلحَزڼ يَگبرٌ ۈيُتعّبْ حَيّآتگ..

ٱقّربٌ مِنْ ٱلمُصّحفٌ ورتله» بخَشۆۆعْ..
ۈٱللہٌ يَفّرجْہٌآ عْليّگ بَصّلٱتگ.

‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​​​‏​‏ ​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​¤.جُِمُِ عَِـًًِةٌِ.طُيْْبًًـًًِةٌِ.¤
°•♦ أَسْأَلُ اَلّذِيِ سَجَدَتْ لَهْ اَلْجِبَاَهْ ♦•°
°•♦ وَتَغَنّتْ بِاسْمِهِ اَلْشِّفَاَهْ ♦•°
°•♦ وَتَجَلّىَ سُبْحَاَنَهُ فِيِ عُلاَهْ ♦•°
°•♦ وَأجَاَبَ فِيِ هَذَاَ اَلْيَوْمِ مَنْ دَعَاَهْ ♦•°
°•♦ أنْ يُعْطِيَكَ مَاَ تَتَمَنَاَهْ ♦•°
°•♦ وَيَغَْفِرْ ذَنْبَكَ وَمَاَ وَاَلاَهْ ♦•°
°•♦ وَيَمْنَحَكَ وَوَاَلِدَيْكَ اَلْجَنَّةَ وَرِضَاَهْ ♦•°
°•♦ وَيُبَاَرِكَ بِيَوْمِكَ هَذَاَ وَمَاَ تَلاَهْ ♦•

ثلاث حافظ عليها تسعد..
اذا ظهرت عليك نعمة "فاحمد الله"
واذا ابطأ عنك الرزق "فاستغفر الله"
واذا اصابتك شدة فأكثر من قول: "لاحول ولا قوة الا بالله"

حكمهُ اعجبتني


إذآ لم تجدً عدلآٍ فيً محكمةٌ آلدنيآُ

* فآرفعٌ ملفكٌـ إلى محكمةُ الآخرةْ

فإنُ آلشهودُ ملآئكهُ وآلدعوهٌ محفوظهُ

* وآلقآضـيً آحـكمٌ آلحآكمــينٌ

يَا افَضَلَ مِحَطَّة فَـ.. 6ـمِرَ الَآدَمِيَ | حَيَّا ..
يَالَذَّة الَصَوَمِ .../ يَامِوَ6ـدَ مِ6ـ َ الَتَّوَبَـھـ !
ڳنّْڳ تَنْادَيَ مِ6ـا إشَرَاقَتَڳ ... : ـھـيَااا
لَـ.. الَ6ـفَوَ وَأَشَيَا بَـ.. حَبَرَ الَخَيَرَ مِڳتَوَبَـھـ

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
‏﴿ اللّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا ‏فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ ‏يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ ‏حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ﴾‏

جاء شاب إلى الحسن البصري فقال: أعياني قيام الليل (أي حاولت قيام الليل فلم استطعه)،
فقال: قيدتك خطاياك. وجاءه آخر فقال له: إني أعصي الله وأذنب،
وأرى الله يعطيني ويفتح علي من الدنيا،
ولا أجد أني محروم من شيء فقال له الحسن: هل تقوم الليل فقال: لا، فقال:
كفاك أن حرمك الله مناجاته