كل عام والابتسامة لا تفارقكم....اعتذر عالتاخير
وانا احبكم كثيرا واحب معلمتي اكثر واكثر

تعالي يا أغلى الناس وكل الأحبة ...أخبرك في صرحك الجميل هذا ...
والذي بدأ بالمواقف الطريفة ... والتي تملأ حياتي بالوان الجمال ...

والحمد لله...

والتي تتزاحم علي الأن كلها للتطل عليكم ...
أذكر منها أقربها ...

ذاك اليوم تلون علي بالوان الضيق الشديد ...والقلق على المواعيد...:t10004:
فالكل عندي مشغول ... لا يستطيع الحضور لينقلني إلى الدوام ...
وفي وسط حوستي الشديدة ...:0152:

وصلتني رسالة من زميلتي ... والتي هي إحدى طالباتك ...

تخبرني فيها بالموافقة على قيادة السيدات للسيارات ...ومرفقة الرسالة بموقع رابط ...

كتبت عليه {{{ لكي تتأكدي من مصداقية الخبر أفتحي الرابط لرؤية أول سيدة تقود سيارة }}}:lightbulb::e020:

رغم رفضي للموضوع من أساسة ...
ألا أن ظرف اللحظة لعب دور البطولة في الموافقة والسعادة التي علت الإبتسامة ...

وأتينا إلى مرحلة فتح الرابط للتأكد......................................:rose: :new-1::new-1::new-1:

وحتى يفتح ... وفي أقل من ثانية اللحظة ... مر بالخاطر أمنيات عظيمات ...

مثل ... أأتي بأجمل سيارة .
لا تاخير من اليوم .
لا إنتظار .
والكثيييييير ... الكثييييييييير ...

وفتح الرابـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــط :oo5o.com (19):

وتداخلت ...
الألوان ...
السابقة ...
واللاحقة ...
مع كل التأملات الوسطية ...

فماذا كان موجود....................:stop:

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
:m0495: :m0495: :m0495:...

كانت سيدة تقود بالفعل ......... سيارة لعبة ...

لا تعليق ...:oo5o.com (19)::oo5o.com (19)::oo5o.com (19):

مع عودة كل الألوان ... المطلية بالرمادي ...

أصدق برآئتك واتخيلها!...


وتعليقي ببساطة على الموقف...
أن لكل منا رغبة داخلية في الموضوع أحيانا ..وأقول أحيانا...
في حالة الحاجة إلى استخدام المواصلات بينما أكبر عقبة هو عدم وجود السائق!....
لكن أي عاقل يعرف أننا لسنا بحاجة لكسر المزيد من أساسات الحماية من شرور الاختلاط والانفتاح!....
ولا للإستجابة لدعاوي التغريب بحجة المساواة التي جربها جيراننا من الدول الأخرى فأذاقتهم الويلات !...
نحن نتعرض لحرب شعواء لاتبقي ولاتذر... هدفها خلع الدين بالكلية وحصره فالمساجد تحت شعارات براقة من الحرية والانفتاح والتطور!
ولم يكن والله ديننا هو سبب تخلفنا ورجعيتنا!...
بل كنا في أوج مجدنا وحضارتنا وهيبتنا ومركزنا حين كنا مطبقين لشريعتنا وديننا في عصور الظلام التي تخبط فيها الغرب...

قالها عمر بن الخطاب رضي الله عنه : ( نحن قوم اعزنا الله بالاسلام فمهما ابتغينا العزة في غيره أذلنا الله)...


بقي لي تعليق بسيط لمشاهدي مشاركتك... وهو أنه يجب أن يكون لديهم خلفية أن حضرتك تجاوزتي سن المراهقة!...
وأن ابنتك الكبرى في سنواتها الجامعية.... حتى لايظن احد أن تفكيرك بالقيادة جاء لمجرد المغامرة والطيش... بل كل مافي الأمر أنك مديرة تريدين الوصول لدوامك الرسمي!.... أليس كذلك ياحنون؟؟؟...

صحيح أبلتي الحبيبة ...

وتعليقي بأني أرفض الفكرة من أساسها ...
هو الأصدق والأثبت بإذن الله ...

وتجدي الهم الأكبر في سردي وتأملاتي
عدم التأخير ... في أداء واجبي ... إتجاه من وكلت عنهم ...

ورأيي الثابت رغم الموقف والذي أسميه بحق...
موقف عجيب ... لا ينسى بالنسبة لي ...
والذي في لحظته خالط الألوان لدي ...

نسأل الله الثبات والعفو والعافية وحسن الخاتمة ...

ما هو إلا فتنة أرادوا بها أمتنا المجيدة الخالدة الثابتة بعون الله ...
وحوله وقوته ...



أدام الله ديننا وعقيدتنا وبلادنا وسائر بلاد المسلمين طاهرة مطهرة
من كل يد تمد إليها بسوء...

وأدام أمثالكم معالم ثبات... وتيجاناً على الرؤوس للذود عن كل صغيرة وكبيرة ...

أمين ... أمين ... أمين ...

... ومهما كبرت البنت ... لن تكبر على أمها ...

وحنان في حضرة الغالية ...
ليست معلمة ولا مديرة ...
بل هي ذات الطالبة المزعجة التي تحبببببببببب معلمتها ...نور

ومعلمتها تحب ازعاجها :)

هييييييه يا هذه الممرات!..
،،،،

سقى الله بقعتهم صيب المطر!..

وكأني بذات الطبيبة ...تعود لتقول : ايه دا يا أستازة؟؟..إنت مابتريحهوش خااااالص!؟؟



((((جس الطبيب يدي جهلا..فقلت له: إن المحبة في قلبي فخلي يدي))))