![]() |
اقتباس:
تقولين : العلآقه المستمرة تحتآج فقط الى شخصين رآئعينن .. الآول ..," يثق .. والثآني ,,’ يقٌدرر . واششعر بدفه هذه العلاقه ... من محبه .. واحترام .. واهتمام .. والالفه بين الجميع .. الحُب . . لا يعني ان تختار الجميل ولا الغني ولا صاحب المگانہَ .. الحُب هو ان تحب من ترتاح لہَ . . وتحس انہَ يدخل قلبگ ولا تستطيع ان تخرجہَ مهَما حصل ..! |
اقتباس:
لكنني اود الرحيلا .. لتزيد محبتينا .. لكن هنالك شعور ينتابني من ناحيتك اشعر انك تلعبين في مشاعري ولكنني اصبر .. لان حبك لم يزل ملء العين والضمير .. لكنني .. اعتقد ان في قربنا قد نسأم اشواقنا .. وقد نسأم احاديثنا وقد نسأم حتى انفسنا .. لذلك اريد واعرف انه اسخف كلامي تفوهت به .. فانا لا اريد البعد لكيلينا لكنه فعل صائب الا ترين ذلك معي ايضا ؟!! اريد ان يكون حبنا جميلا .. عمره طويلا لا اريده ان يمر سريعا .. كالرمل حينما يمرق من بين يدينا !! |
اقتباس:
لم استطيع معرفة اي شيء ..لانني لم اراك يوما بهذا الجمود !!" ولكن لوكنت قريبه مني كنت سأقرا كلام من بؤبؤك الاسود "! ;-) ولكن لم تقرب كنت تريدين الرحيل ولكن كيف اسقيها كنت اسقيها بوجود ولكن ارحل ذلك اريح لي ولك حتى لا تنقطف تلك النبته ولكن كنت اريدك ان تعرفي شيء واحد اني كنت معك اجمل لوحه .. وها انت اليوم الصور المفقوده .. وانا البرواز اليتيم .. وقلتها لك اني جرح بملامح انسان |
اقتباس:
لِـ يَمْضِيِ كُلٌ مِنَا فِيِ طَرِيِقِهِ الخَاص بِهْ..! لَمَّا بَلَغَ جُمُوُدُكِ وبُرُوُد الصَدِّ مَبْلَغه لَمْ يَكُنْ لِي تَخَيّل غَيْرَهَا.. تَأهْبتُ لِـ قَذِيِفَةٍ تُشْعِلُ فِيِ قَلْبِيِ الدَمَارْ..! أَنَا فِي انْتِظَارِهَا بِـ كِبْرِيَآءٍ ظَاهِرْ.. وَإنْ لَمْ أَضْمَنُ لَكِـ الهَوْلَ المَخْفِي لِلنَتَآئِجْ..! مَضَى اليَوْم.. وَاليَوْمَان.. الإسْبُوُع.. والإسْبُوعَانِ فِي صَبْرٍ مِنِي ، وَأنْتِ عَلَى هَيْئَتِكِـ تِلْكـ صَآ آ آمِدَة..! وَلَا غَيْرَ الصَمْت الكَئِيِب يَحُفنَا فِيِ ذَهَآبٍ وَإيَابْ ،، فِيِ حُضُوُرٍ ، وَغِيَآبْ..! أُخَآطِبُ نَفْسِيِ فِيِ لَيْلَةٍ فَاضَ فِيهَا الصَبْرُ وَالدَمْعُ مِني: أَتُرَآنِي أَخْطَأتُ فِي سَهْوٍ وَغَفْلَة.. مِمِا أَصَابَهَا بـِ صَدْمَة..!؟ أَوْ رُبمَا تُعَانِي مِنْ وَجَعٍ يَمِيِد بـِ أَحْشَآئِهَا.. وَأَنَا لَاهِيَةٌ بِـِ بُرُوُدِهَا..!؟ وَتَمْضِي اَلليْلَة فِيِ عِرَآكٍـ حَامٍ بَيْنَ عِزَّةِ الأنَا / وَرَأفَةِ القَلْب وَ العَقْلُ حَكَمٌ بَيْنَهُمَا..! انْتَهَتْ بِـِ رَمْيِ النَفْسِ وَطَمَعِ الوِدِّ جَآنِبًا..! لـِ يَبْدَأ فَجْرٌ مُشْرِقٌ يُفَاجِئُهَا عَلَى حِيِن غِرَّة بـ ِكَلِمَةِ وِدْ.. تَتْبَعُهَا وَرْدَة بِـِ لَوْنِ صَبَآحِ الحُبّ الجَدِيِدْ..! ²♡ |
اقتباس:
أعلم بما بدأته معكـ ستكون نهايته سعيدة على منابر النور وتلك النبتة ستكبر و تتحول إلى حديقة جميلة ... يتمنى الجميع أن يدخل إليها........ } متميزة دائماً .. بمواضيعكـ الشيقة .. شكراً لكـ يا أحلى أستاذه ... |
اقتباس:
أحَاولْ أنْ أعُودَگالسـَابِق.. لَأجِدُكُ فـِي النَاحِيَةَ الأخْرَى تَنْتَظِرِينِي گالمَـاضِـي تَمَامَـاً |
اقتباس:
تَخيلتِك تقُولين : هَذه يدآي , لا تُفلتي يداكِ عني كُل الجَمود الذَي ترينه كان مُتصنعًا , النَبته تِلك كانت سيقانُها الاورِده لاتَحتاج ماءً وهواءً ! تحتاجَ رؤيتكِ , صوتكِ , أو إي شيء منكِ لتنمُو ! وهاهِي الآن إستوطَنت بِي ومُلكَها لكِ ! أستيقظُت فَجأه من خيالي ورأيتكِ مِن بعيد بِنفس هَيئتِك اللامُباليهَ , بلا شَك أنه خيالٌ أسعدنِي للحظَات ولكِن الواقِع واقِع ! |
في البداية أود أن أقول : أنه اتضح لي أن الكثير لم يفهم المقصود من سياق الخاطرة! ...بل فهمها على النقيض من ذلكـ أو لم يود أن يفهمها وحولها عمدا ... الخاطرة بلغة أبسط كانت ترمز لروحين التقتا في الخفاء .. وانجذبتا بتقدير الله ، وكنت أنت أحد الأطراف ..لكن كنت تتعجبين من الروح الأخرى .. التي كان يبدو أنها لاتظهر أي شيء فيما تحسين بثقة بوجود مشاعر لك يحملها قلبها ... لكن لعلها فرصة لتظهر أمامي قرآءات مختلفة للنص! ... لتكون إثباتا أننا كبشر ننظر إلى الشمس من حيث تطل نوافذنا!..لانوافذ الآخرين ... وفي حين يبدو المكان صباحا مشرقا من نافذتنا... فهو لديهم أشد القيظ! .. ولدى السكان على الجانب المقابل ..ليل حالكـ .. وهكذا الحياة ... اقتباس:
أنت ع**تي المرآءة على رفيقتكـ .. ليبدو أنها هي المتعجبة من جمودكـ ... وهي التي تنهشها الحيرة تعليقا على ملامحك التي لاتنطق ..لكنها في نفس الوقت راضية ببعض الوهج الذي يمنح الكفين دفئا مؤقتا...لكن كيف تعدكـ ولم تحصل على إجابة تخرجها من حيرتها ؟؟؟ اقتباس:
أنت تفكرين في جوهرها ..لاقشرتها ..فإذا لاتلتفتين أصلا للجمود... تريدينها فرحا مؤجلا! ... لاقربا معجلا! .... رغبة متجردة بإخلاص ..متطلعة لعاقبة خلة المتقين ... تعترف بفضل الكريم الذي نطمع في عطاياه ومنحة في الآخرة .. لكن دعيني أسألكـ : ألم تفكري أن للمحب طمعا في الحسنيين!؟... ألا يصح أن نمتلكـ كلاهما؟؟... فنحن نرجو من خزآئن الكريم ...ولن نفكر في حقيقة بخل الدنيـأ ... في الخلاصة ..خاطرة مثالية!... بلغك الله ومن تحبين منازل المتقين .. آمين اقتباس:
آها ... إذن رفيقتكـ تظن أن العلاقة المستمرة لاتحتاج لغير هذين الأمرين!؟... ماألطفها حقا!.. وهي ترى أيضا أن التالي سيأتي تباعا .. لقد لاحظت أنك حتى لم تنتبهي أن هناك مشكلة أصلا! ...خاطرتكـ كتبها قلب طفل ..يرى الحب ورديا كما هي حياته!... وأتمنى أن يتحقق له ذلك ..طالما بقيت نيته بلون برآئتهم.. اقتباس:
خاطرتك هذه تفسر اسمكـ .. فالحب بكلمة واحدة عندكـ : معاناة مؤبدة! ... ترغبين بكل الأشياء الجميلة .. لكنك تعتقدين بإستحالة حدوثها دون أن يرافقها المشيء الحافي على الشوكـ ... ويزيد صعوبة المشهد..أنها ليست معاناة منتهية.. بل لابد من تكرارهـأ لإبقاء الجذوة مشتعلة ... تخشين ذبول الأشواق بعد أن تقتربا... لذا دعينا نكون على حال متذبذب وآلام متصلة ... وتبعا لذلك فلديك نظرة مشككة حتى في صدق مشاعرها... هي ربما تعبث!!..أليس كذلك؟؟... هذا كله عبرتي عنه بفزعك أن نسأم من أشواقنا! يا ابنتي : للحب نكهات ... وهي قابلة للتحول من وقت لآخر .. مع بقاء مسمى الحب مطبوعا عليها !.. ألا تعتقدين أن الحب يمكن أن يكون في مرحلة مابعد الأشواق الملتهبة والمعاناة المستمرة ..نوعا آخر من الرحمة والراحة والتوافق والطمأنينة .. ولايفقد بريقه!... بل هو الآن يكمل عمره.. حددي لمشاعرك مع رفيقتكـ هدفا ..ثم وجهي طاقتكـ وكل حيلكـ لتحقيقه .. لكن اجعليه هدفا طويل المدى خالص النية متعلقا برضى الخالق .. وصدقيني ... ستنعمين بطعمه الحلو في الدنيا والآخرة!... اقتباس:
حقا: لاشيء!... هذه الخاطرة المبهمة لم تفسر بإقناع سببا لما تشعرين به!... واستعصى على إدراكي فهم مرادكـ ... أنت تريدين شيئا لكنك تخبطتي في دربكـ لطلبه ..وذهبتي تتحدثين عن شيء آخر تحومين حوله.. وأوقعتيني معك في معمعة كلماتك المتقاطعة ... لذا : لا شيء... لم أستطع معرفة شيء >< اقتباس:
الذي اكتشفته من الوهلة الأولى أنه لايبدو أنك تقرئين هذا النوع من المشاعر للمرة الأولى!... أنت تتحدثين عن خبرة!!! .. وواقع حي .وتجربة ساخنة.. أنت قلتي ذلك حين تكلمت عن حيرة متصلة لليال خاويات إلا من أشواق وحنين آل بكـ إلى الغضب ... ثم العطف القسري الذي جُبل عليه حبكـ للطرف الصامت المؤذ!... تارة تقذفك موجة لإتهامه بالتخطيط للوجع كاملا... وتردين عليها بنبض رحيم بإلتماس حسن الظن!.. ومع ذلك..!.. فاستهلالك بـ: ليمض كل منا في طريقه! كان ظنا مكابرا ... مخبرا بخلاف مايعتقده قلبكـ ... لأنك جازمة أنه ليس خيارا لكـ ولاحتى لها .. أنت وهي في الأمر هذا منذ البداية دون سابق تدبير ... وكذا كل الذي حصل فيما بعد... ليال التفكير لم تعد عليك بما يسد شره الدوامة التي كانت تبتلعكـ في وسطها ... وكان يبدو أن الانتظار لاينتهي بقي أن أخبرك عن مفآجئتك التي انتظرتني في الأسفل ... فسياق تتبعي للخاطرة لم يوح قط بهذه النهاية ... التي حملت الدهشة!... [تنازل عن الخصومة ... وإلقاء السلاح .. وتعالي لأقول ببساطه : أنا أحبكـ خذيها من أنفاسي ممزوجة بعطر الصباح!..] هكذا بسرعة؟؟... هل هي أمنية مثالية ؟؟... أم قرار خبير ..؟؟؟... يرى أن الانتصار الساحق في خلاف التوقعات ؟؟؟.... أنا في تأييدكـ !... إنما لازال في جعبتي سؤال : مالذي تظنينه يحصل بعد الإعتراف؟؟؟ اقتباس:
أنت ورفيقتكـ حمامتان في نفس السرب الأبيض!... ليس من ضجيج في التحليق .. ولاكدر لصفو السماء ... لم تنتبهي من علوكـ للجمود إطلاقا .. ولايهمكـ قرآءة الملامح! .. واثقة بك وأشكرك على القليل من الدفء .. الذي لاأراه قليلا!... بل هو كاف لتحيا نبتة مشاعرنا باسقة حياة أبدية يرويها عذب الدعآء ... ونستظل بظل عاقبتها طمعا في رضا الرحمن .. على المنابر النورية ... شكرا لهذا السحاب الأبيض الذي حملتني عليه خاطرتك ياجود!...والذي أظل الجميع .. اقتباس:
تتحدثين عن نتائج الجمود الذي يبدو أنه لم يكن مجرد خيال يمكن تشتيته بالصراحة!..هو للأسف صنع جدارا يحتاج إلى محاولة للإختراق .. والعودة لماض جميل فقدتيه نتيجة لهذا الجفاف!... لكن مالذي أ,صل العلاقة لهذه المرحلة؟؟... ألم يكن بالإمكان تجنب هذه النهاية الصعبة ....؟؟ اقتباس:
إذا أنت مقتنعه أن المشهد تمثيلي..! وتمنيتي أن تعترف هي بذلكـ... ليست هناكـ حرب ضروس في الداخل! ... ومع ذلك لم تعطكـ أي مبرر لظاهرها المستفز! قنوعة جدا يارحاب ... سحابة الصيف التي انقشعت سريعا أنعشت قلبك قليلا!.. ولابأس أن نعود إلى لهيب الواقع مرة أخرى! هل تسستمر هذه القناعة طويلا ؟؟... أشكـ أن أحدكما سيسأم في النهاية ... اممم... بقي أن أمنحكـ إبهام الإعجاب لفهمكـ مغزى الخاطرة ... همسة ختامية : الأخطاء الإملائية والتعبيرية أيها المبدعون تفقد الخاطرة بهجتها ... وتقطع على القارىء جوه المبحر في أفق الخيال!... فهي ولاشكـ هوة عميقة .. أو مطب منفرّ!... |
|
مُبْدِعِة.......إلـَى مَالاَ نِهَايَة...مَاشَا الله عليك...🌹🌹
|
الساعة الآن 08:24 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
تصميم تطبيقات الجوال, شركة تصميم مواقع ، تصميم متاجر ، تسويق الكتروني , ارشفة مواقع ، مكتب ترجمة معتمدة ، استقدام خادمات ، شركة سيو