![]() |
|||شٌكرآً لِكَ يَ بآذِخةَ الححَرفْ ~
وشكرآً لـِقلمكَ عَ إنتقآءَه الجممَيلَ . |
اقتباس:
لم ابدع الا لأن من حولى مبدعين ..:oo5o.com (1): |
اقتباس:
انار الموضوع بك .. |
مشكوره قلبي موضوع رائع.
|
يعطيكي الف عافيهـ
|
ابدعت يا ريما بطرحك الجميل
الرضا بالحال والقناعة بما قدرة الله كنز يكسبنا سعادة لا تزول برغم صعوبة الضروف قال صلى الله عليه وسلم : «مَا مِنْ عَبْدٍ مُسْلِمٍ يَقُولُ حِينَ يُصْبِحُ وَحِينَ يُمْسِي ثَلَاثَ مَرَّاتٍ: رَضِيتُ بِاللَّهِ رَبًّا، وَبِالْإِسْلَامِ دِينًا، وَبِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَبِيًّا، إِلَّا كَانَ حَقًّا عَلَى اللَّهِ أَنْ يُرْضِيَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ» رواه احمد في مسنده ملاحظة على فاتحة موضوعك غاليتي... سئل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله: عن قول: "شاءت الظروف أن يحصل كذا وكذا"، "وشاءت الأقدار كذا وكذا"؟. فأجاب قائلًا: قول: "شاءت الأقدار"، و "شاءت الظروف" ألفاظ منكرة، لأن الظروف جمع ظرف وهو الزمن، والزمن لا مشيئة له، وكذلك الأقدار جمع قدر، والقدر لا مشيئة له، وإنما الذي يشاء هو الله - عز وجل - نعم لو قال الإنسان: "اقتضى قدر الله كذا وكذا". فلا بأس به. أما المشيئة فلا يجوز أن تضاف للأقدار لأن المشيئة هي الإرادة، ولا إرادة للوصف، إنما الإرادة للموصوف. مجلد الفتاوي الثالث |
الساعة الآن 01:53 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
تصميم تطبيقات الجوال, شركة تصميم مواقع ، تصميم متاجر ، تسويق الكتروني , ارشفة مواقع ، مكتب ترجمة معتمدة ، استقدام خادمات ، شركة سيو