كل حزُن يزيد , ويتكاثر حين*: نَحكيه*!

الحزُن الذي نرويه لـ ( الله ) ؛ فقط هو الذي يتقلّص ويختفي*!*

” إن الله يُعطي الذاكرين أكثر مما يُعطي السائلين ” ../

جميــــــــــــــــــلـہ هـــــــــــــي ﺂلحيـــــــــــــــــــــاه
حينما : يحــــــــــاول طرف إسعـــــــــاد طرف ﺂخــر ♥
و لگنـہا تگون ﺄجمل - ♥♥
(( عندمـــــــآ ))
'' يتســـــــابق '' ﺂلطرفـــان لإسعـــــــــــــاد بعضـهما

القُربُ مِنْ أروَآحٍ نُحبّهآ ، يَمنَحنآ دفء جَميلّ ،
سَعآدَةً كَبيرَة ، وابتْسآمَةً لآ تَزوُل !
ربّي ♥ ؛ لآ تَحرمنيّ مَنهُمّ ومنْ قُربهُمّ..!

نَحْتَاجُ لـِ أجْسَادٍ صَادِقَةٍ تَمْشِي بـِ جَانِبِنَا
حَتَّى وإنْ كَانَ شَخْصاً وَاحِداً ..
فـَ وُجُودُهُ يَعْنِي إتّزَانَ الطّرِيقِ ..
الذِي قَدَ نَتَعَرّجُ فِيهِ إنْ كُنّا لِـ وَحْدِنَا

الرائعون هم من لانستطيع نسيانهم
مهما إنشغلنا ومهما بعدنا
وإن غابوا عن اعيننا فهم يسكنون في دواخلنا

الصديقُ الوفيُّ لهُ قلبٌ مثل قلب الأم ، يُطلُ عليكَ بهدوء ، يتفقدُّك ، وحين يطمئنُّ أنكَ بخير ، يمضي بهدوءٍ كما جاء ، دون أن يُشعركَ بسبب مجيئه .. ولا ينساك إنما يبقى يراقبك عن بعد .

أُحبُّهُم .. ♥
أولَئكَ اللّذينَ يَكونونَ كَ الوَردة في القُلوب ..
كَ الرّحيق ..
كّ الهَمَسآت ..
بِهِم أكتَمِل ,
وبِ وُجودِهِم أنعُمُ ♥

أكره أنانيتگ حينما تعاتبني على أبسط أخطائي ،
أما على تصرفاتگ أنت لاعينگ تبصر ،ولا أذنك تسمع،
ولاضميرگ يشعر

حين كنت أعبر عنك وعني بضمير المخاطب والمتكلم... كان كل منا له يصغي للآخر بكل لهفة..
واليوم صرنا ( نا الفاعلين)!... لكنك حين أتحدث تصبحين : (ضميرا مستترا.. وحضورا مقدرا... وإنصاتا محذوفا... وندآءات مبنية للمجهول).