شرفنا متابعتك.وأسعدنا أدبك وتلطفك يا غالية...وفرحنا بتواجدك بيننا ... وجزاك الله كل خير...

دائما زورينا...... ياقمر!

قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه وأرضاه :

[ لو كان الدين بالرأي، لكان باطن الخف أولى بالمسح من ظاهره]

من مبالغات الشعراء في تمني لقآء أحبتهم:
أسر إذا نحلت وذاب جسمي.... لعل الريح [تسفي] بي إليه!

سيذكرني قومي إذا جد جدهم..... وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر!



كان من أعجب العجب أن جرى على لساني...
وماكنت أدري أن له صلة بذات الأبيات...
أراك عصي الدمع شيمتك الصبر... أما للهوى نهي عليك ولاأمر!؟..



وهي ذات القصيدة : إذا الليل أضواني بسطت يد الهوى...وأسبلت دمعا من خلائقه الكبر...



البيت الجديد الذي أضيفه اليوم:
]تكاد تضيء النار بين جوانحي.... إذا هي أذكتها الصبابة والفكر!

#


‏​‏​‏​‏ يدخل الجنہ اقوَااام :
افئدٺھم مثل افئدةہَ الطير
ااي ان قلوبهم : رحيممَہ لينہ طيبہ
ﻻتعرف حقداا وو ﻻ غِلا و ﻻ نفَاااقاا
يعملون بِ اامر اللھہ و يخَاافونہ "
نسأل اللہ ان نكون جميعَااا منھمم ♡♡♡'

‏​‏​‏​يٓـأړربِ '
طوقني بَ آلرآححَحھ
ۆلٱ تكلني ل غيرك يَ عظيمم
ۆٱجعلنيُ ممنَ ﭠفاءل بخيركك
فَ ٱكرمتہ ۈ ﭠوكل عليكك
فـ كفيتہ ♡

كلما إجتمعتا يحتد النقاش!..حتى نسكتهما ولا إتفاق!
لكنهما يظلان رفاق!..
في ذلك اليوم اختلفتا أيضا... ثم قالت إحداهما تخاطب الأخرى: غير صحيح!... قولي استغفر الله!..هيا قولي... وأخذت تلح بشكل عجيب..
فيما ظلت الأخرى صامتة بغضب وحنق!..
فجأة قالت الأولى : حسنا لاتريدين أن تقوليها... أنت مثل قول الله : [وإذا قيل له اتق الله أخذته العزة بالإثم فحسبه جهنم ولبئس المهاد]
وهنا فزعت الثانية لتقول بصوت عال: استغفر الله!
وضحك الحضور من طرافة الموقف وتعجبهم. فيما بدا عليها الخجل والانكسار... ومضت تجر خطاها مبتعدة...
فلحقتها أواسيها...فقالت : هل تعلمين!؟... لئن بدا أني فشلت في معركتي
الكلامية معها وأرضختني... لقد والله أثلج صدري أني نجحت بفضل الله في إختبار أعظم...وهو تقديم قول الله على كل قول....وعلى هوى نفسي....وهذا الانتصار الحقيقي...

القسسسوه لا تعني الكره!!
،هي لدى الببعض ردة فعل عن
..الحب الذي يعجزووون عن إظهاإره !!!