![]() |
إذآ زآد عليك الهــــم . .
....... فَ أكثري من قو و و ل : ...... لـآ إلـه إلـآ أنت سبحآنك إني كُمن من الظآلمين .... لـآ إلـه إلـآ أنت سبحآنك إني كُمن من الظآلمين ..لـآ إلـه إلـآ أنت سبحآنك إني كُمن من الظآلمين |
..’ سَألَ الَوَلَدُ آمّهْ : لِمآذَا تبّكِيَنْ ؟ آجآبّتهُ لَأنّي اَمرَأهَ ,’ فَقآلَ الَوَلَدُ : آنآ لَآ أفهَمْ هَذَاَ !؟ فَ أحَتَضَنَتْهُ امَهُ وًقَاَلَتْ : وَلَنْ تفَهَمَهُ ابَدَاً .. ثُمّ سَألَ الوَلَدُ ابَـآهَ : لِمآذاَ تبَكَيِ أمّي بِلآ سَبَبَ ..؟! اَجآبَ أبُوَهَ : جَمَيّعُ النِسَـَآءِ يَبَكِيَنَ بِلآ سبَبَ . . . . كَبُرَ الوًلد وَأصبَحَ رَجُلاً ولَآ زَالَ يجّهْلُ لِمَآذآ تَبَكِيَ النِسَـآء ..! وًفيّ النِهآيه سأل حّكيمْ عَـآلمْ ,, لِمـآذآ تبّكي النسآء . . ! أجــآب الحَكيمْ : عندمآ خَلق الله المرأه جَعَلَ لها [ أكتآفاً قَويّه جداً ] لتحمَل عليهآ أحمـآلَ العَـآلمْ . . وًجَعَلْ لهـآ [ ذِرآعينَ نآعِمَتينْ وً حَنونّتينْ ] لتعطّي الرآحْه . . . وأعطـآهآ [ قوًه دآخليهَ ] لتحتمل ولآده الآطفـآل . . وً تحّتمل رفّضُهمْ لهآ عِنْدّمـآ يكّبُروُن وأعْطآهآ [ صَـلآبَه ] لتحتمل أعبآء أسرتهآ وتعتني بهم . . وتبقى صآمِده في اصّعب الظروًف دوًن تذمّرْ . . . وًعندمآ يفشل الجميع وييأسوًن تبقى ايضاً صآمِتَـه . . . وَ أعْطآهـآ [ محبّه أطفآلهآ لآ تنتهي ولآ تتغيّر ] حَتى لو عآدوا إليهآ وسببوا لهآ الألم . . . وَ اعطآهآ [ قلباً مُحِـباً لِـزوّجِـهـآ ] لتعتني به . . . قلباً ينسى الإسآءه . . . لآنهآ أخذت من ضلعه القريب من قَلّبه . وَ أعطآهآ ,’ حِكّمه ] لتقتنع انهآ متزوجه من زوج طيّب . . لآ سِيّمـآ عندمآ يمر البيت بأزمآت صعبهً . . وً أخيراً , , أعطـآهآ { الدّموع } لتذرفهآ عند الحـآجه فترمي أحمـآل هذه المسؤوليّه الكبيرَه . . . وتستطيع أن توآصل الرحله . وَهذه هي نُقطه ضعّفِهآ الوًحيِدّه , , |
..’ البُكـاء هو لغة القلب الأكثر صدقاً .. فهو ألم يفيضُ ملحاً .. لذلكَ ! لا نستطيع الكلام و نحنُ نبكي بصدق .. لأننا ببساطة .. لا نستطيع التحدُث .. " بلسانين مختلفين " في الوقت نفسه. . ! |
< إحم ( كإُني ششآيفةة أحد ف مدوٍنتي ) أششوفهآ منوررررة :$
|
’
سأحمل جرحك ب قلبي , و سأدعوآ الله كثيرا أن لآ يبرآء ' ! . . . ليس وفآء لك ! ولكن ! . . كي لآ انسى.... أنك منحتني جرحآ كبيرا [ بحجم حبي لك ] ! |
تُرى !
ان كان حنيني الى الاحياء يقتلني فماذا عساه يفعل بي حنيني الى الاموات ؟ |
..’ گن مثل الفاصلھ [ , ] إذا رأيت موقف يجمد قلبگ من الحزن ضعھا وأكمل طريقگ .. ولا تگن مثل النقطہَ [ . ] تنتهي امالك عند موقف صادفك |
آبسط معاني آلحب ذات صبآح مشحون بآلعمل وفي حوآلي السآعة الثآمنة والنصف دخل عجوز ينآهز الثمآنين من العمر لإزآلة بعض الغرز له من إبهآمه وذكر أنه في عجلة من أمره لأن لديه موعد في التآسعة . قدمت له كرسيآ وتحدثت قليلا ً وأنا أزيل الغرز وأهتم بجرحه ، سألته : إذا كان موعده هذا الصباح مع طبيب ولذلك هو في عجلة ! أجاب : لا لكني أذهب لدار الرعاية لتناول الإفطار مع زوجتي ، فسألته : عن سبب دخول زوجته لدآر الرعآية ؟! فأجآبني : بأنهآ هنآك منذ فترة لأنهآ مصآبة بمرض الزهآيمر ( ضعف الذآكرة ) بينما كنا نتحدث انتهيت من التغيير على جرحه .. وسألته : وهل ستقلق زوجتك لو تأخرت عن الميعآد قليلآ ؟ فأجآب : ' أنهآ لم تعد تعرف من أنآ ، إنهآ لآ تستطيع التعرف على منذ خمس سنوآت مضت ' قلت مندهشاً : ولآ زلت تذهب لتنآول الإفطآر معهآ كل صبآح على الرغم من أنهآ لآ تعرف من أنت ؟!!!!!! ابتسم الرجل وهو يضغط على يدي وقآل : هي لآ تعرف من أنآ ، ولكني أعرف من هي .. اضطررت إخفآء دموعي حتى رحيله وقلت لنفسي : ' هذآ هو نوع الحب الذي أريده فى حيآتي ' نحن جميعا ً نريد هذآ الحب في حيآتنآ .." ................ نعم نحن نريد هذآ الحب الطاهر في حيآتنآ .." نريد أن يحبنآ من حولنآ هكذآ .. [ آروع مآقرأتَ ] |
يـآرب | عندما تنتهي حياتي :
إجعل آحبابي يشعّرون ~ بأنني كنت جزءً طيباً ونادراً في حيـآتهم . . | |
..’ لِيسَ بِيَدِيْ غيَر الدُعآءْ : " ربّيِ آجَعلّها وَكأنّهآ شِخَصٌ لآأعَرفِه " ..! |
الساعة الآن 05:36 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
تصميم تطبيقات الجوال, شركة تصميم مواقع ، تصميم متاجر ، تسويق الكتروني , ارشفة مواقع ، مكتب ترجمة معتمدة ، استقدام خادمات ، شركة سيو