![]() |
ياااااارب
|
توجد طالبه اعرفها تماماً !!
تحب معلمتها لدرجة ازعاج معلمتها و تحب التبرير لها !!! ولكن معلمتها دائماً ما تطمئن قلب طالبتها القلق !! و ياااااااااااااااااااااااااااااااااااارب يسعدها !!♡♡ مسااااااااااائكم جميييل يارب و سعيد و خير وكل شي جميل ♡♡ وخالي من الفجعات!^_^ #^_______________________________________^ |
كالحـِلمُ آلجميل آقتـٓحمت عٓآلمي ، آخترقتٓ
آسْوآر قـٓلبي ، آسْتعمرتٓ ثنآيآ رُوح هناكَ أشياء رُغمَ بساطتها وصِغرِها ..! لكنهَا تُحدثُ في النِفسِ ثورة جنونية مِن الفَرح تُبقيكَ على طآقةٍ لفعلِ أيَ شيءٍ مُمكن .. إنعموا بهآ ، وبمنْ يصنعها لكُم...! |
أحيانا لا يبقى شيء…ينفذ كل شيء..الوقت …والحب..والمساحة ..!
حتى المساحة التي قد تُعبر فيها عن ذاتك تتلقص أحيانا وتنكمش كورقة مشوههة. ومهما فكرت بكيفية التعبير عن أي شيء يُمثلك ..فإنه في الغالب يُفسر على غير ما رميت إليه … وفي تلك اللحظة ..تحتار أيهما أكثرُ انكماشا نفسك أم المكان الذي تود التمدد فيه؟ عجيب حقا أننا لا نتبنى التمايز والأعجب أننا لا نُدهش للاختلاف ، نطالبُ بالأشباه دائما ، ونطمس التميز حتى في المشاعر، نتقنُ قولبة الأشياء والأشخاص والمساحات ، فنضيق على أنفسنا ضيقا يقودنا للاختناق… ولا تتألم من هذا إلا نفسك الحرة ، تلك التي تهوى التعبير المتمدد عن ذاتها ..حتى لو كان ذلك في مساحة تخلو من صوت يساندك أو مشاعر تفتقدها ..فلعلك تجدُ شخصا مساندا، لكن مشاعره تكون غائبة في اللحظة التي تحتاجها فيها ، فهو الغائب الحاضر …ولكنك رغم هذا تستطيع أن تصنع لنفسك وجها باسما أو حتى عابسا المهم أن تكون كما تريد في الصفحة التي تريدها ، عبر عن نفسك بثقة وإن لم تستوعبك مساحة أوراقهم. |
تُسافرُ الأمنياتِ إليك ِ كلَ مساء..
تتلهفُ إلى لُقيا منابعها .. هناك ولُدت..وإلى هناك ستعودُ يوما .. وفي كلُ مرة ٍ تعود.. تَودُ لو أنها بقيت بقربكِ.. لو سمعتْ منكِ أكثر.. لو عرفتْ عنكِ أكثر.. ففي كلِ مكان لكِ بصمة.. وفي كلِ موطنٍ لك وقفة.. كم تُشبهكِ تلك الأمنيات.! لكمْ تحملُ منك همما ولم تكنُ تعلمُ في غربتها ..أنها مشتاقة .. وأنها ستفتقدكِ كثيراَ.. ولم تكنُ تعلم أنكِ بهذه العظمة .. فشكراَ يا منبع الأمنيات.. شكرا بقدر رحابة الطموح الذي علمتيه زمناً.. |
للبداية .. ألق التحدي ..وإشراقة الدرب ..وسحر غامض ..
يشدك نحو هدفك المنشود…. ورائحة الحنين لعبق النجاح ..ونشوة الابتهاج… هناك دائما بداية .. فاول الغيث قطرة .. وأول الدرب خطوة .. وأول الزرع بذرة … |
الحب يشبه الانتقال إلى منزل جميل.
في البداية ستعجبك كل الأشياء الجديدة في المنزل، وبالطبع ستحبها وتنبهر بها تستيقظ كل صباح وأنت مندهش بالأشياء من حولك ... بالأشياء التي أصبحت تنتمي إليك. تستيقظ وأنت خائف من أن يأتي أحد ويقرع باب المنزل ويقول أن خطأ ما قد وقع وأنه لا ينبغي لك العيش بهذا المنزل الرائع. ثم وعلى مدار السنوات ستصبح الجدران باهتة، الأشياء مبعثرة هنا وهناك وستعرف كل الأركان والزوايا المظلمة للمنزل. وستكون خطواتك حذرة جداً عند مرورك على إحدى الألواح الأرضية الملتوية وستعرف كيف تفتح أبواب الخزانة دون أن يسبب ذلك أي صوتاً مزعجاً وكيف تتجنب أن يعلق المفتاح داخل الباب حينما تكون الأجواء باردة في الخارج هذه الأسرار الصغيرة |
واثق تمامًا أن هناك دائما من يقدم المساعدة بكل حب وصدر رحب دون أي غاية أو هدف دفين، ومن يعتقد غير ذلك فهو مخطئ !
|
" الحياة كقوس قزح ... لابد من المطر والشمس لنرى ألوانها "
|
انتظر شيء يدل على قلبي ، شيء ضاع مني !
شيء لا أستطيع أن أذهب إليه ولا أن يأتي إليّ! انهُ عندك وبين يديكِ اسقيهِ ب الاهتمام .. اخبريه عن مشاعرك اخبريه عن اسرارك اخبريه عما يجول في خاطرك ..! اشعريه انه قطعت منك ، اسقيهِ كي لا يموت الحُب لأن اخر ماقالهُ لكِ حين تصافحنا .. همس لكِ..ﻻ تتركيني () |
الساعة الآن 10:19 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
تصميم تطبيقات الجوال, شركة تصميم مواقع ، تصميم متاجر ، تسويق الكتروني , ارشفة مواقع ، مكتب ترجمة معتمدة ، استقدام خادمات ، شركة سيو