![]() |
إني أبثك من حديثي... والحديث له شجون
فارقت موضع مرقدي يوما... ففارقني السكون قل لي فأول ليلة (في القبر)...كيف ترى أكون!؟؟.. (اللهم اجعل خير أيامنا يوم نلقاك..اللهم أعذنا من فتنة القبر وعذاب القبر).. |
اللهم ااااامين
|
عن ابن مسعود رضي الله عنه قال (يؤتى الرجل في قبره فيؤتي من قبل رجليه : فتقول رجﻼه : ليس لكم علي من قبلي سبيل , قد كان يقوم علينا بسورة الملك , ثم يؤتى من قبل صدره فيقول : ليس لكم علي من قبلي سبيل قد كان وعى في سورة الملك , ثم يؤتى من قبل رأسه فيقول : ليس لكم من قبلي سبيل قد كان يقرأ بي سورة الملك , فهي المانعه تمنع من عذاب القبر , وهي في التوراة سورة الملك , من قرأها في ليلة فقد أكثر*)
إقرؤو سورة الملك.... |
*ثمّة أشخاص ..
لم يُخلَقوا ليكون لهم بُدلاء ..!! فَ حتى إن تَوآجدَ كُل من نُحب وكل من هم منآ قريِبون.. إلآ أننآ نحتآجهم هُم ونَشَتآقُ جِداً لَهم وَنستشعرُ مكآنهم خآلٍ لآ يَشغله إلآ هم... وَحتى إن تَوفرآت لنآ مُقومآت آلسَعآدة في غَيآبهم لآ نَسعدُ ولآ نَفرحُ إلآ معهم وبِقربهم.. وحتى إن تَوآجد آلكثير في حُزننآ يَمسحون دُموعنآ ويخففون أوجآعنآ إلآ أننآ نتمنآهم هم.. إما هُــم أو لا ..!! |
أعترف أحب الحديث معكـِ....رغم أني لا أملك ما أقوله أحياناً♥
|
نفسسي آن كَل شخص نحبه فـ الله
يوُصل له آحسسآأسنآ من غير لانطلب منه جلسسه أو حتى من غير لانتمنى أنه يحس فينآ أحبك فـ الله يـ .... |
أحاديث الروح للروح تصل...حتى دون الحاجة للجلوس!....
متأكدة أنها ستفتقدكم أكثر مما ستفتقدونها.... تحبكم!... تحبكم...!... في سرها وإعلانها!.. |
حتى أنا والله أحبهآ ...
ونفسسيّ إذا الله مَ كتب لنآ نلتقي بالدنيآ يجمعنآ بالآخره |
وأفجع من فقدنا من وجدنا...
قبيل الفقد معدوم المثال! ومَنْ لم يَعشَقِ الدّنيا قَديماً؟ ولكِنْ ﻻ سَبيلَ إلى الوِصالِ نَصيبُكَ في حَياتِكَ من حَبيب ٍنَصيبُكَ في مَنامِكَ من خيَالِ رَماني الدّهرُ با لأرزاءِ حتىفُؤادي في غِشاءٍ مِنْ نِبالِ فَصِرْتُ إذا أصابَتْني سِهام ٌتكَسّرَتِ النّصالُ على النّصالِ وهانَ فَما أُبالي بالرّزايا ﻷنّي ما انْتَفَعتُ بأنْ أُبالي كأنّ المَوْتَ لم يَفْجَعْ بنَفْسٍ ولم يَخْطُرْ لمَخلُوقٍ بِبالِ. |
اللهم أحسن عاقبتنا في الأمور كلها ...وأجرنا من خزي الدنيا وعذاب الآخرة...
برآئتهم... وضحكاتهم المتناثرة.... أحاديثهم الفوضوية...التي لايفهمها سواهم... تغرس في قلبي حنينا حزينا... لايحل لي أن أبوح به!.. هو صمت!...(مختنق)!.. غدا لن أراهم!... |
الساعة الآن 11:03 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
تصميم تطبيقات الجوال, شركة تصميم مواقع ، تصميم متاجر ، تسويق الكتروني , ارشفة مواقع ، مكتب ترجمة معتمدة ، استقدام خادمات ، شركة سيو