عنـــدمآ تكـــون محتشمـه
وتلبــس عبـائه خاليــه من البهرجه
لا يعــني هذآ آنها لا تــعرف الكشخه
ولكنـــها تعـــرف تمآمآ آين ومتــئ
ولمــن تكــشخ

: احتـــرآمي لهذه الانثئ فقط ?"

مؤلم جدا !
عندمآ يرسموُنكَ
فِ خيالهم / ب صوُرة خآطئه
وِهم ﻻ‌ يعرفوُن مآ بداخلكَ ؛ /
و لگن ﻻ‌ شيً يستحق اﻼ‌ستيآء
( گلن يرى النإس ب عين طبعه ) !

أحيآناً `

تكونْ آلطريقةْ آلوحيدةْ لـِ تسعِدْ منْ تحبْ هيْ :
انْ تبقى' بعيداً عنهُمْ


احببببببككككم ياإا أنتتتتم !!

ﻻ‌ تُعامِل / كل شخصّ بـِ نفسَ أسلوبّه السِيء . . !

وﻶ‌ تجعَل [ طِبآعك الجمّيله وَ تربيّة أهُلكِ ]

- تنمحِي وَ تتﻶ‌شىّ

بَسببّ :

أنك تُريد أن ترّد على كِل شخصَ ( ب نفسَ أسلوَبه ) . . !

وَ إﻼ‌ سوفَ تُصبح :


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . ” رُكام لِـ شخصّيات سلبيّه فقِط ”

ياإاإ الله
فليييييييتكك تحلووووو والحياإة مرييرة***وليتتكك ترضى والاناإمم غضاإاإب
ولييييت الذي بييييني وبينننك عاإاإممر ***وبيني وبين العاإلمييييييييين خراإاإب
أذا صح منك الوود فالكل هييييييين***وكل الذي فووووق التراإاإب تراإاإاإاإب

احب اردد هالاإابياإاإاإت***

كـــثيرآ مآ نـــرفض فكـــرة مآ
لمجرد ان النبـــره التــي :
قـــيلت بهـآ / تثيـــــر النفــور ِ!

مشـــكلتي ابعد عن الناس وأصد
لاشفت مآلا يستحق اهتمامــي
في ذمتـــي ماهو بمعجزني الرد
وأنا اعتبــــر صمتــي جزء من كلامي
لكـــن عندي كل حاجه لها حد
قبل توصـــل هيــبتي واحترامي
أصد عن اللي مآ يبــآدلني الود
شيمه لـــ نفسي واحترام لــ مقامي

دخلت أسلم عليك...وأسأل عن أحوالك...
لأنك غايبة من فترة...

كيفك يا (أكثر)! ^ ^؟

‏?رجل كبير في السن (80) عاما ???????????????? !
رجع من المسجد ذات يوم
وطرق الباب ،على زوجته ، حتى تعب
وأصابه الإغماء ? !
‏?‏?بعد مده رأت زوجته ‏?‏?أنه
تاخر فخرجت تتطلع عليه : )'
فوجدته مغما عليہ عند الباب ?? !
فخافت وحملته وغسلت وجهه ورشته
ب/ الماء حتى أفاق ???????????????? !
ف أخذت تعتذر ‏?منه لتأخرها عليه . .
فقال لها : والله ما أغمي علي
لطول ‏?إنتظار ، ولا لتعب ولكني تذكرت عندما ،
أقف أمام ‏?اللہ ، ??? !
ويقفل باب الجنه في وجهي ، </3</3 !
ف أغمي علي خوفا من ‏?الله .. ?


‏?^ هذه القلوب المعلقہ بالله '‏?
اللهم ‏?إني أسألك خشيتك في
الغيب والشهاده ، ?? !

تـــــرئ البــــكئ :
مـــآ فــآد غير
ٌ(المـــصلين)
اللي بكــــوآ لجـــل
(عفــــو و شفــــاعة )