![]() |
أشعرني باهتمامك بي…
بحفظك اسمي...ونادني به ...لأحبك ...!! |
أعجبني....
أفنيت يامسكين عمرك بالتأوه والحزن ... وظللت مكتوف اليدين تقول حاربني الزمن... إن لم تقم بالعبء أنت فمن يقوم به إذن..... |
هل فيكم من يصدق
أني لازلت أجد وجع فقدي لطالبات العام الماضي!؟؟؟ أذكر تفاصيل الحفل الختامي لحظة بلحظة!!!... |
حولي آلگگثيرَ ،
لگننّي آشععُر ب وجُودك ! فَ حينهآ ينبعَعَث (فرَح) لآ آععَلم من آينْ ، فققَط آععَلم آنك ” ههنآ ” ... و آلفرح مُقترِن ب ” وجُوودگ ” |
بعد نهاية الحفل
وتفرق الجموع في الساحة! وقفت أنظر من الأعلى... إلى اللحظات أحفظ كل ما أستطيع أن أحفظه لأخبئه مع ذكرياتي!! أحلام كانت ( تفجر البالونات)! الطالبات يتبادلن أحاديث ضاحكة!! وأنا أطيل وقوفي على السور... متعللة بفقدان (أحد أقراطي) أثناء الحفل... وتكليفي لطالبات الصف الأول بالبحث عنه... اقتربت طالبة من الصف الثالث!! لم تكن من طالباتي...حينئذ... قالت : أبلا!...أنا أصير بنتك!؟ فابتسمت بحنين!..وصمت!!... وسؤال في الداخل : الآن!!! كيف سأطيق!؟.. كنت أقف لوحدي!.. جآءت طالبة وأنشدت لي!!... ومضت!!!... فجأة لم أعد أتحمل الوقوف!.. كانت الأرض تميد تحتي من فرط حزني... فعدت لغرفة المعلمات!... أسطر خاطرة علها تخفف!.. لافآئدة!!! وفجأة جآءت طالبة من طالباتي... وعلى استحياء: أبلا هذا باقي مبلغ جمعناه لحفلتنا..ولايمكن تقسيمه... قلت : تريدين أن أتبرع به!؟ قالت : أجل!!! وهنا لمحت بصيص عزآء.... أخذته منها وأضفت له ريالا من عندي!... وأدخلته في وقف لبنآء مسجد!!! قلت عسى يقبله ربي... ويجعل أجره بيتا في الجنة يجمعنا سويا.... في دار القرار.... عدت للمنزل.... ووجدت (قرطي)... بين ثنايا ملابسي!!! |
ربما تقولون...مالذي أيقظ الذكرى!؟...
..لا... إنها ماغفت أصلا!!؟؟....غير أني (ها أنا)! |
هؤلاء لا يسعني إلا أن أقول لهم : شُكراً بحجم السماء و البحار و الأرض وما تحوي
لقد تيقنت بأن ما زال هُناك الكثير من الأنقياء أمثالكم ، رُغم أنهم نادرون تماماً كـ الأحجار الكريمة. |
في أسبوع الاستعداد...
حين كانت طيوفكم فقط هي التي تثير الضجيج.. قادتني خطواتي إلى فصلهم!!!.. دخلت ...!! أسأل ماتبقى منهم!... هل تريدون درس!؟؟؟... فما كان الرد إلا: س س س ....... |
كيف تتخيلون الليلة ...
التي أعد فيها آخر درس لهم!؟؟؟... والخطى المتثاقلة حين ألج الفصل... ونظراتي لكل وجه والله!...حين أدخل... لآخر حصة... وتنهيده حرى!!!... لافآئدة منها... لافآئدة.... وآخر كلمة... وآخر كتابة على السبورة... وآخر تصحيح في الدفتر!!!.... لا أحد يعلم الحال إلا الله!!!!!!.... لا أحد يفهم... لا أحد!!!!! |
كم ساشتآق لذلك المكآن الذي يحضنني وانا صديقأتي تحت سقف واحد
ساشتآق لكل زاويه جمعت ذكرى جميله في بدآيه اليوم منزعجين في وسطه قمه الفرح...في نهايته الانفعآل و الجنون اتمنى لو تبدأ السنه مرآآ اخرى لأعيش كل يوم وكأنه اخر يوم لي في ذلك المكان |
الساعة الآن 11:10 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
تصميم تطبيقات الجوال, شركة تصميم مواقع ، تصميم متاجر ، تسويق الكتروني , ارشفة مواقع ، مكتب ترجمة معتمدة ، استقدام خادمات ، شركة سيو