ام -فارس
2014-03-18, 07:53 AM
الإدارة الصفية
المعلم صانع قرارات , و عامل تغيير في إدارة الصف , فالمعلم الناجح هو الذي يتعرف على خصائص طلابه و حاجاتهم . عند ذلك يستطيع أن يقوم بإدارة صفه بطريقة شعارها التعاون فيما بينه و بين طلابه بحيث يستطيع أن يجعل من كل طالب عضوًا فعَّالاً له دوره الذي يناسبه في داخل الفصل
و تعد إدارة الصف فنًا و علمًا , فمن الناحية الفنية تعتمد هذه الإدارة على شخصية المعلم و أسلوبه في التعامل مع الطلاب , و تعد إدارة الصف علمًا مستقلًا بذاته و قوانينه .
و هي مجموعة من الأنماط السلوكية التي يستخدمها المعلم لكي يوفر بيئة تعليمية مناسبة و يحافظ على استمرارها بما يمكنه من تحقيق الأهداف التعليمية المنشودة .
مفهوم الإدارة الصفية :
هي مجموعة من الأنشطة والعلاقات الإنسانية الجيدة التي تساعد على إيجاد جو تعليمي و اجتماعي فعال .
تعريف 2
هي توجيه مجموعة من التلاميذ نحو هدف معين مشترك , من خلا تنظيم جهود هؤلاء الأفراد , و تنسيقها و استثمارها بأقصى طاقةٍ ممكنة ٍ للحصول على أفضل النتائج بأقل وقت وجهد ممكن .
الأدوار و المهمات التي يقوم بها المعلم في غرفة الصف :
أولا : التدريس , و يتضمن الآتي :
1- التخطيط :
و هو أن يضع المعلم أمامه تصور لما سيتم عمله , و هذا يتضمن وضع الأهداف و صياغتها , وكذلك رسم الطرق الإستراتيجية المناسبة للدرس , و ما تستلزمه من وسائل و أنشطة حتى يصل إلى الأهداف المرجوة .
2- التنفيذ :
وهو أن يترجم المعلم التصور المسبق في أشكال و نتائج تعليمية تظهر على سلوك الطلاب المتعلمين , وهذا يشمل إثارة الدافعية لدى الطلاب و تشويقهم للدرس .
3- الإشراف و المتابعة :
و يقصد به ما يقوم به المعلم من إجراءات تساعد على ضبط الصف و حفظ النظام داخله .
4- التقويم :
و هو حكم المعلم على مستوى تحصيل الطالب و فهمه للمادة , و معرفة جوانب القوة و تعزيزها , و معالجة جوانب الضعف لدى الطالب .
ثانيا : الضبط و حفظ النظام داخل الصف .
ثالثا : تنظيم البيئة الصفية المناسبة للتعلم .
رابعا : توفير المناخ النفسي و الاجتماعي الذي يشجع على التعلم و اكتشاف المواهب.
خامسا : توفير الخبرات التعليمية لدى الطلاب و تنظيمها و تنميتها و توجيهها التوجيه السليم .
سادسا : ملاحظة الطلاب و متابعة مستوياتهم الدراسية و إصدار تقارير عن تقدم العمل و ما تم إنجازه .
أنواع الإدارة الصفية :
1- الإدارة التسلطية
و تعني الإدارة التي تتخذ قرارات صارمة , و تحكم السيطرة على التلاميذ و انتظام العمل , و هذا النوع يسلب إرادة التلاميذ و يؤثر على شخصياتهم , و يكون الانضباط مرهونًا بوجود المعلم في الفصل فقط .
2- الإدارة الشورية
هذا النوع من أرقى الأساليب التربوية , يتيح المشاركة الفعَّالة للتلاميذ في اتخاذ القرارات ذات الصلة بهم , حيث يؤدي إلى تحسن عملية التعلم و التعليم .
3- الإدارة الفوضوية
أسوء الأنواع , يترك المعلم الحرية للتلاميذ لاتخاذ قراراتهم و القيام بالأنشطة الفردية و الجماعية التي يريدونها دون تدخل منه .
الانضباط الصفي
هو : إخضاع رغبات الطلاب و ميولهم و دوافعهم لتحقيق الأهداف المرسومة للتعلم.
هناك أسباب و عوامل تؤثر في الانضباط الصفي , و هي :
(1) الأسرة
الوالدان لهما دور كبير في إحداث بعض السلوكيات لدى الطلاب سواءً كانت خاطئة أم صحيحة مما ينعكس سلباً أم إيجابًا على الطالب .
(2) القدرات العقلية
حيث توجد فروق فردية عقلية و ذكائية بين الطلاب مما يؤثر على فهمهم و إدراكهم للمادة التعليمية داخل الصف .
(3) صعوبات التعلم
توجد بعض العوامل الصحية عند بعض الطلاب مثل : ضعف السمع و البصر و النطق مما يؤثر في سلوكهم , و قد تكون عائقًا يحول دون قدرة الطالب على القيام بواجباته الصفية مما يجعل بعض المعلمين يتخذ موقفًا خطئًا نحو الطالب و يعتبره متمردًا على سلطته و على أنظمة المدرسة , و بخاصة إذا كان المعلم على غير علمٍ بهذه العوامل الصحية .
(4) السمات الشخصية للطالب
هناك فروق فردية عند الطلاب من حيث إصدار حكمهم على المعلمين و تقديرهم لهم و اختلافهم في مستوى النضج و تحمل المسئولية و الانضباط الذاتي و الدافعية و مستوى الطموح , و هذا كله يؤدي إلى تنوع أسباب مشكلاتهم .
(5) القوانين المدرسية
قد تكون قوانين المدرسة سببًا في حدوث مشكلات للطلاب , مما يدفع بعض الطلاب إلى تحدي هذه القوانين و توليد المشكلات .
التفاعل الصفي
إحداث التفاعل الصفي داخل الفصل و تفعيله يعتبر من المهمات و الأدوار التي يقوم بها المعلم , فأهمية التفاعل الصفي تبرز من خلال الآتي :
1- تبادل المعلومات و الأفكار بين المعلم و الطالب .
2- اكتشاف المشكلات داخل الفصل و من ثم دراستها و علاجها و معرفة أسبابها .
3- التفاعل الصفي له أثر في زيادة إنتاجية العمل .
4- إن زيادة التفاعل بين المعلم و الطالب داخل الفصل سبب في تقوية العلاقات الإنسانية بينهما .
الأسباب المساعدة على نجاح عملية التفاعل الصفي :
1- كون المعلم محددًا للأهداف وواضحة في ذهنة مناسبة لقدرة الطالب .
2- أن يمتلك المعلم مهارة إثارة الدافعية لدى الطالب .
3- أن يستخدم المعلم الوسائل التعليمية المختلفة في دروسه , وأن يبتعد عن اتخاذ أسلوب واحد في تدريس .
4- أن يمتلك المعلم الإدارة الصفية الناجحة .
5- إشعار الطالب بالأمن داخل الفصل و الابتعاد عن استخدام عبارات التهديد .
6- الاهتمام بأسئلة الطلاب و عدم إهمالها .
7- التقويم بحيث يعرف المعلم متى يقوم بذلك العمل الذي هو بمثابة تشخيص و علاج لمدى ما أحرزه الطالب من فهم و استيعاب .
العوامل المساعدة في إنجاح الإدارة الصفية :
(1) القدرة على ضبط سلوك الطلاب .
(2) تهيئة المناخ داخل الفصل و القدرة على مجابهة أسئلة الطلاب و حاجاتهم .
(3) التخطيط المسبق قبل عرض الدرس أمام الطلاب داخل الفصل .
(4) المهارة التعليمية لدى المعلم من حيث الإلمام بالمادة و تمكنه منها و تسلسل العناصر و ربط بعضها ببعض .
(5) تنظيم الصف من حيث وضع الطاولات و توزيع الطلاب داخله و مراعاة ذوي الحاجات
نتائج الإدارة الصفية الناجحة :
1) يتكون لدى الطالب القناعة بمدى قدراته و إمكاناته , لأن المعلم الذي تميز بإدارة الصف إدارة ناجحة أعطى الطالب ذلك الشعور و اقتنع به مما يؤدي إلى استجابة الطلاب للمعلم و زيادة تحصيلهم العلمي .
2)توفير وقت أطول للتعلم بدلاً من الوقت الذي يقضيه المعلم في محاولة السيطرة على ضبط الصف .
3) توسع العلاقات بين المعلم و الطالب و القبول المتبادل بما يطرأ عليها من تغيرات.
4) تحمل المعلم لمسئولية نتائج أعماله و أدائه سواءً كانت نتائج تحصيلية أو اجتماعية , و سبب ذلك توافر متطلبات التعليم لديه التي تؤدي إلى تعليم و تعلم فعَّال.
5) زيادة اندماج الطلاب في النشاطات الصفية و التزامهم بها .
6) شعور المعلم بالأمن و الاستمتاع و الراحة مع الطلاب أثناء أداءه لعمله داخل الفصل لتفاعله معهم و التزامه بضوابط الإدارة الصفية الناجحة .
7) نجاح المعلم في قدرته على تقبل أي موقف محيط به و توظيفه في موقف إيجابي يستفاد منه .
8) السيطرة على سلوك الطلاب بطريقة إيجابية و بأسلوب محكم دقيق .
9) يتسم الصف بالهدوء و الانضباط و التعاون .
10) هناك توازن نفسي لكل من الطالب و المعلم في درجة واحدة .
و أخيرًا .. فالإدارة الصفية بكل ما تحويه من جوانب هو بحق منهج ينبغي على كل معلم أن يتعلمه قبل المشاركة في الميدان ف الوصول إلى الأهداف المنشودة و عرض المادة التعليمية لا يتم و لن يصل إلى حد التأثر و التأثير إلا بإدارة صفية ناجحة ينبغي تعلمها و الإلمام بجوانبها المختلفة .
المعلم صانع قرارات , و عامل تغيير في إدارة الصف , فالمعلم الناجح هو الذي يتعرف على خصائص طلابه و حاجاتهم . عند ذلك يستطيع أن يقوم بإدارة صفه بطريقة شعارها التعاون فيما بينه و بين طلابه بحيث يستطيع أن يجعل من كل طالب عضوًا فعَّالاً له دوره الذي يناسبه في داخل الفصل
و تعد إدارة الصف فنًا و علمًا , فمن الناحية الفنية تعتمد هذه الإدارة على شخصية المعلم و أسلوبه في التعامل مع الطلاب , و تعد إدارة الصف علمًا مستقلًا بذاته و قوانينه .
و هي مجموعة من الأنماط السلوكية التي يستخدمها المعلم لكي يوفر بيئة تعليمية مناسبة و يحافظ على استمرارها بما يمكنه من تحقيق الأهداف التعليمية المنشودة .
مفهوم الإدارة الصفية :
هي مجموعة من الأنشطة والعلاقات الإنسانية الجيدة التي تساعد على إيجاد جو تعليمي و اجتماعي فعال .
تعريف 2
هي توجيه مجموعة من التلاميذ نحو هدف معين مشترك , من خلا تنظيم جهود هؤلاء الأفراد , و تنسيقها و استثمارها بأقصى طاقةٍ ممكنة ٍ للحصول على أفضل النتائج بأقل وقت وجهد ممكن .
الأدوار و المهمات التي يقوم بها المعلم في غرفة الصف :
أولا : التدريس , و يتضمن الآتي :
1- التخطيط :
و هو أن يضع المعلم أمامه تصور لما سيتم عمله , و هذا يتضمن وضع الأهداف و صياغتها , وكذلك رسم الطرق الإستراتيجية المناسبة للدرس , و ما تستلزمه من وسائل و أنشطة حتى يصل إلى الأهداف المرجوة .
2- التنفيذ :
وهو أن يترجم المعلم التصور المسبق في أشكال و نتائج تعليمية تظهر على سلوك الطلاب المتعلمين , وهذا يشمل إثارة الدافعية لدى الطلاب و تشويقهم للدرس .
3- الإشراف و المتابعة :
و يقصد به ما يقوم به المعلم من إجراءات تساعد على ضبط الصف و حفظ النظام داخله .
4- التقويم :
و هو حكم المعلم على مستوى تحصيل الطالب و فهمه للمادة , و معرفة جوانب القوة و تعزيزها , و معالجة جوانب الضعف لدى الطالب .
ثانيا : الضبط و حفظ النظام داخل الصف .
ثالثا : تنظيم البيئة الصفية المناسبة للتعلم .
رابعا : توفير المناخ النفسي و الاجتماعي الذي يشجع على التعلم و اكتشاف المواهب.
خامسا : توفير الخبرات التعليمية لدى الطلاب و تنظيمها و تنميتها و توجيهها التوجيه السليم .
سادسا : ملاحظة الطلاب و متابعة مستوياتهم الدراسية و إصدار تقارير عن تقدم العمل و ما تم إنجازه .
أنواع الإدارة الصفية :
1- الإدارة التسلطية
و تعني الإدارة التي تتخذ قرارات صارمة , و تحكم السيطرة على التلاميذ و انتظام العمل , و هذا النوع يسلب إرادة التلاميذ و يؤثر على شخصياتهم , و يكون الانضباط مرهونًا بوجود المعلم في الفصل فقط .
2- الإدارة الشورية
هذا النوع من أرقى الأساليب التربوية , يتيح المشاركة الفعَّالة للتلاميذ في اتخاذ القرارات ذات الصلة بهم , حيث يؤدي إلى تحسن عملية التعلم و التعليم .
3- الإدارة الفوضوية
أسوء الأنواع , يترك المعلم الحرية للتلاميذ لاتخاذ قراراتهم و القيام بالأنشطة الفردية و الجماعية التي يريدونها دون تدخل منه .
الانضباط الصفي
هو : إخضاع رغبات الطلاب و ميولهم و دوافعهم لتحقيق الأهداف المرسومة للتعلم.
هناك أسباب و عوامل تؤثر في الانضباط الصفي , و هي :
(1) الأسرة
الوالدان لهما دور كبير في إحداث بعض السلوكيات لدى الطلاب سواءً كانت خاطئة أم صحيحة مما ينعكس سلباً أم إيجابًا على الطالب .
(2) القدرات العقلية
حيث توجد فروق فردية عقلية و ذكائية بين الطلاب مما يؤثر على فهمهم و إدراكهم للمادة التعليمية داخل الصف .
(3) صعوبات التعلم
توجد بعض العوامل الصحية عند بعض الطلاب مثل : ضعف السمع و البصر و النطق مما يؤثر في سلوكهم , و قد تكون عائقًا يحول دون قدرة الطالب على القيام بواجباته الصفية مما يجعل بعض المعلمين يتخذ موقفًا خطئًا نحو الطالب و يعتبره متمردًا على سلطته و على أنظمة المدرسة , و بخاصة إذا كان المعلم على غير علمٍ بهذه العوامل الصحية .
(4) السمات الشخصية للطالب
هناك فروق فردية عند الطلاب من حيث إصدار حكمهم على المعلمين و تقديرهم لهم و اختلافهم في مستوى النضج و تحمل المسئولية و الانضباط الذاتي و الدافعية و مستوى الطموح , و هذا كله يؤدي إلى تنوع أسباب مشكلاتهم .
(5) القوانين المدرسية
قد تكون قوانين المدرسة سببًا في حدوث مشكلات للطلاب , مما يدفع بعض الطلاب إلى تحدي هذه القوانين و توليد المشكلات .
التفاعل الصفي
إحداث التفاعل الصفي داخل الفصل و تفعيله يعتبر من المهمات و الأدوار التي يقوم بها المعلم , فأهمية التفاعل الصفي تبرز من خلال الآتي :
1- تبادل المعلومات و الأفكار بين المعلم و الطالب .
2- اكتشاف المشكلات داخل الفصل و من ثم دراستها و علاجها و معرفة أسبابها .
3- التفاعل الصفي له أثر في زيادة إنتاجية العمل .
4- إن زيادة التفاعل بين المعلم و الطالب داخل الفصل سبب في تقوية العلاقات الإنسانية بينهما .
الأسباب المساعدة على نجاح عملية التفاعل الصفي :
1- كون المعلم محددًا للأهداف وواضحة في ذهنة مناسبة لقدرة الطالب .
2- أن يمتلك المعلم مهارة إثارة الدافعية لدى الطالب .
3- أن يستخدم المعلم الوسائل التعليمية المختلفة في دروسه , وأن يبتعد عن اتخاذ أسلوب واحد في تدريس .
4- أن يمتلك المعلم الإدارة الصفية الناجحة .
5- إشعار الطالب بالأمن داخل الفصل و الابتعاد عن استخدام عبارات التهديد .
6- الاهتمام بأسئلة الطلاب و عدم إهمالها .
7- التقويم بحيث يعرف المعلم متى يقوم بذلك العمل الذي هو بمثابة تشخيص و علاج لمدى ما أحرزه الطالب من فهم و استيعاب .
العوامل المساعدة في إنجاح الإدارة الصفية :
(1) القدرة على ضبط سلوك الطلاب .
(2) تهيئة المناخ داخل الفصل و القدرة على مجابهة أسئلة الطلاب و حاجاتهم .
(3) التخطيط المسبق قبل عرض الدرس أمام الطلاب داخل الفصل .
(4) المهارة التعليمية لدى المعلم من حيث الإلمام بالمادة و تمكنه منها و تسلسل العناصر و ربط بعضها ببعض .
(5) تنظيم الصف من حيث وضع الطاولات و توزيع الطلاب داخله و مراعاة ذوي الحاجات
نتائج الإدارة الصفية الناجحة :
1) يتكون لدى الطالب القناعة بمدى قدراته و إمكاناته , لأن المعلم الذي تميز بإدارة الصف إدارة ناجحة أعطى الطالب ذلك الشعور و اقتنع به مما يؤدي إلى استجابة الطلاب للمعلم و زيادة تحصيلهم العلمي .
2)توفير وقت أطول للتعلم بدلاً من الوقت الذي يقضيه المعلم في محاولة السيطرة على ضبط الصف .
3) توسع العلاقات بين المعلم و الطالب و القبول المتبادل بما يطرأ عليها من تغيرات.
4) تحمل المعلم لمسئولية نتائج أعماله و أدائه سواءً كانت نتائج تحصيلية أو اجتماعية , و سبب ذلك توافر متطلبات التعليم لديه التي تؤدي إلى تعليم و تعلم فعَّال.
5) زيادة اندماج الطلاب في النشاطات الصفية و التزامهم بها .
6) شعور المعلم بالأمن و الاستمتاع و الراحة مع الطلاب أثناء أداءه لعمله داخل الفصل لتفاعله معهم و التزامه بضوابط الإدارة الصفية الناجحة .
7) نجاح المعلم في قدرته على تقبل أي موقف محيط به و توظيفه في موقف إيجابي يستفاد منه .
8) السيطرة على سلوك الطلاب بطريقة إيجابية و بأسلوب محكم دقيق .
9) يتسم الصف بالهدوء و الانضباط و التعاون .
10) هناك توازن نفسي لكل من الطالب و المعلم في درجة واحدة .
و أخيرًا .. فالإدارة الصفية بكل ما تحويه من جوانب هو بحق منهج ينبغي على كل معلم أن يتعلمه قبل المشاركة في الميدان ف الوصول إلى الأهداف المنشودة و عرض المادة التعليمية لا يتم و لن يصل إلى حد التأثر و التأثير إلا بإدارة صفية ناجحة ينبغي تعلمها و الإلمام بجوانبها المختلفة .