كايدهم
2009-01-25, 11:30 PM
تحليل السوق
وفي مجال تحليل السوق وملاءمة المنتج للسوق أوضحت الاستراتيجية أن منطقة المدينة المنورة بوصفها وجهة دينية رئيسية تحظى باعداد كبيرة من القادمين سواء من الداخل أوالخارج وتتحكم المواسم الدينية والاجازات الدراسية في موسمية قدوم الزوار للاغراض الدينية الى المدينة المنورة حيث يقع موسم الذروة في شهر رمضان وموسم الحج وأشهر الصيف ويأتي الزوار الى ينبع بشكل أساسي في فترة الاجازات وعطلات نهاية الاسبوع وياتي معظم الزوار من المواطنين للعلا في الصيف بينما يأتي الزوار من غير المواطنين في فصل الشتاء كما توفر مناطق التنمية السياحية الثلاث الرئيسة معالم جذب ونشاطات مهمة ومميزة .
وأشارت الاستراتيجية الى وجود ارتباط بين أهداف التسويق والتنمية السياحية في المنطقة وتضم أهداف استراتيجية التسويق المحددة في الخطة تحسين وتنويع الصورة السياحية للمدينة المنورة وزيادة السوق الداخلي بمقدار ثلاثة ملايين سائح بنهاية مدة خطة العمل عام 1430ه 2009م وزيادة عدد الزوار القادمين للعمرة والزوار الدوليين .
ولتحقيق هذه الأهداف يتعين دعم مكانة المدينة المنورة كاهم وجهة دينية بعد مكة المكرمة في الوقت الذي يجري فيه حالياتطوير هوية التنمية السياحية للمناطق لأن المدينة المنورة تقدم معالم جذابة للتراث الثقافي ومواقع مميزة على البحار والشواطئوتوفير مجموعة من الرحلات المنظمة والعروض المختلفة لربط المنطقة بالمنتج السياحي وجذب مختلف شرائح السوق والاستفادة من سوق العمرة الكبير في تطوير السياحة المرتبطة بالعمرة في المنطقة .
الموارد البشرية
وفي مجال تنمية الموارد البشرية اشارت الاستراتيجية الى أن قطاع السياحة في المدينة المنورة شاملاً قطاع المطاعم والوجبات السريعة يوظف ما يزيد عن 5 ر 14 ألف موظفا في الايام العادية وحوالي 17 الف موظفا في المواسم السياحية وتوظف الفنادق والشقق المفروشة في المواسم ما يزيد عن 9 الاف موظف بينما يقوم قطاع وكالات السفر بتوظيف نحو 200 موظف ويوظف قطاع المطاعم والوجبات السريعة حوالي 500 ر 5 موظف . وتنخفض نسبة المواطنين الموظفين في قطاع الشقق المفروشة الى 13 بالمائة من اجمالي الموظفين يليها قطاع الفنادق 16بالمائة .
وقدمت الكلية التقنية في المدينة المنورة خلال السنوات الثلاث الماضية دورات تدريبية في الحجز والاستقبال ضمن برنامج على مدار خمسة فصول دراسية وهناك اقتراح بدعم الكلية عن طريق تطوير واضافة مناهج جديدة خاصة بالسياحة والضيافة وتدريب المعلمين كما نظمت الغرفة التجارية الصناعية بالمدينة المنورة دورات تدريبية في مجال السياحة يتعين الاستمرار بتنظيمها في المستقبل ولا بد من توفير برامج ادارة السياحة والضيافة في جامعات المدينة المنورة لاتمام دور التدريب المهني في الكلية التقنية ويتطلب ذلك الامر طرح المناهج السياحية ضمن المناهج المدرسية لزيادة وعي الطلاب باهمية السياحة .
كما يتعين تشجيع المواطنين على تطوير المنشات السياحية الصغيرة والمتوسطة وايجاد فرص وظيفية في الشركات الكبيرة التي تدعم المؤسسات السياحية أو تلك التي تتعامل مباشرة مع السياح وطرح برنامج وظيفتي الذي تعده الهيئة العليا للسياحة لتشجيع المواطنين على اختيار ما يناسبهم من الوظائف في مجال السياحة وطرح برنامج يا هلا الذي تنفذه الهيئة العليا للسياحة للارتقاء بخدمة العملاء .
اعتبارات عدة
وهناك عدد من الاعتبارات الاقتصادية والبيئية والاجتماعية والثقافية التي يجب ادراجها في تنمية السياحة بمنطقة المدينة المنورة تشمل تعزيز المنافع الاقتصادية للسياحة في المدينة المنورة من خلال توفير سلسلة كبيرة من النشاطات وبرامج الرحلات السياحية واقامة روابط اقتصادية قوية بين السياحة وبقية القطاعات تشجيع وتطوير الاعمال السياحية المملوكة او المدارةمحليا وتحقيق اعلى معدل لتوظيف المواطنين في قطاع السياحة عن طريق برامج المنشات الصغيرة والمتوسطة والبرنامج الحالي لتوطين الوظائف .
وتضم الاعتبارات تشجيع السياحة المعتمدة على المجتمعات المحلية عن طريق تطوير انماط سياحية بسيطة المستوى وطرحت الهيئة مشروعا وطنيا لتطوير الحرف والصناعات التقليدية كمبادرة تهدف الى تنمية المنتجات الحرفية والمحافظة عليها والاستفادة الاقتصادية منها بوصفها قطاعا اقتصاديا فاعلا يسهم في دعم المؤسسات الصغيرة والمتوسطة وتوفير فرص العمل لشرائح المجتمع المختلفة وتحقيق تنمية اقليمية متوازنة كما تعمل الهيئة بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة على اعداد استراتيجية وخطة عمل تنفيذية مدتها خمس سنوات لتطوير قطاع الحرف وتنميته .
ودعت الاعتبارات الاقتصادية والبيئية والاجتماعية والثقافية التي يجب ادراجها في تنمية السياحة بمنطقة المدينة المنورة الى ضرورة تطبيق معايير مناسبة لحماية مواقع التراث الثقافي والقيام بحملة تنظيف المواقع الطبيعية والمحافظة على المواقع الطبيعية النظيفة وتطبيق ادارة المناطق الساحلية وتقنيات التنمية البيئية في المناطق السياحية وضمان تطبيق معايير مناسبة للتخلص من النفايات وان تعمل الهيئة على تنشيط سوق السياحة الريفية الواعدة من خلال تقديم نماذج مشروعات سياحية لاقامة نزل ريفية في ثلاث مناطق ذات طبيعة مختلفة صحراوية وساحلية وجبلية لتحفيز التنمية الاقتصادية في هذه المناطق وايجاد فرص عمل للسكان المحليين وبما يسهم في استدامة مقوماتها وخصائصها الطبيعية وتنظيم برنامج للتوعية السياحية الى جانب اعداد ونشر قواعد السلوك والتعريف بها .
وانطلاقا من مسؤولية الهيئة في رفع مستوى الثقافة البيئية وتعزيز اخلاقيات التعامل مع الاماكن التاريخية والعامة لدىالسائح المواطن والمقيم قامت الهيئة بالتضامن مع بعض المؤسسات الحكومية وبدعم من القطاع الخاص باطلاق برنامج لا تترك اثرا كامتداد لتجارب عالمية متميزة في هذا المجال ويطبق في جميع مناطق المملكة.
ويعد تنظيم جهاز السياحة في المنطقة من الامور الضرورية لتنمية وادارة السياحة في المدينة المنورة وتخطط الهيئة لانشاء الجمعيات المهنية الخاصة بالفنادق ومشغلي السفر والرحلات ومعالم الجذب السياحي على المستوى الوطني ويتعين على الشركات السياحية في المنطقة تنظيم فروع لهذه الجمعيات في المدينة المنورة كما يعد التعاون الوثيق بين القطاعين العام والخاص والمجتمعات المحلية احد العوامل المهمة لنجاح السياحة في المنطقة .
وتطرح خطة العمل برنامجا محددا للمشروعات والبرامج الموجهة لتحقيق تنمية سياحية متوازنة خلال السنوات الخمس الاولى من تنفيذ استراتيجية السياحة في المنطقة يتضمن تطبيق توصيات الخطة على تسهيل تمويل التنمية السياحية عن طريق جهاز السياحة فيالمنطقة والبدء بتنفيذ الخطة عن طريق الاجهزة الحكومية المحددة بالشراكة مع القطاع الخاص والاستفادة من مختلف اليات التمويل المتوافرة وتشجيع المنشات السياحية الصغيرة والمتوسطة وتقديم الحوافز للقطاع الخاص مثل الاراضي الحكومية بتكلفة منخفضة لتشجيع الاستثمارات السياحية الخاصة .
كما يشتمل على تطبيق مفهوم النافذة الواحدة للمستثمرين والمقاولين لتسهيل الحصول على تصاريح المشروعات التنموية عن طريق مكتب الهيئة العامة للاستثمار بمنطقة المدينة المنورة مع الالتزام بالاحكام واللوائح الخاصة بذلك . ويقترح ان تقوم الهيئة بتسويق الفرص استثمارية الجديدة في قطاع السياحة على المستوى المحلي بهدف لفت انتباه القطاع الخاص للاستثمارات السياحية .
وأوجزت الاستراتيجية المشروعات المقترحة في سبعة مشروعات رئيسة متنوعة ومنتشرة في مختلف انحاء المنطقة وتضم الخطة السياحية لمنطقة المدينة المنورة وتطوير مواقع الغزوات التاريخية وتطوير مدائن صالح وتجديد ينبع القديمة وتطوير متحف القران الكريم وخطة مفصلة للسياحة لمدينة المدينة المنورة .
وفي مجال تحليل السوق وملاءمة المنتج للسوق أوضحت الاستراتيجية أن منطقة المدينة المنورة بوصفها وجهة دينية رئيسية تحظى باعداد كبيرة من القادمين سواء من الداخل أوالخارج وتتحكم المواسم الدينية والاجازات الدراسية في موسمية قدوم الزوار للاغراض الدينية الى المدينة المنورة حيث يقع موسم الذروة في شهر رمضان وموسم الحج وأشهر الصيف ويأتي الزوار الى ينبع بشكل أساسي في فترة الاجازات وعطلات نهاية الاسبوع وياتي معظم الزوار من المواطنين للعلا في الصيف بينما يأتي الزوار من غير المواطنين في فصل الشتاء كما توفر مناطق التنمية السياحية الثلاث الرئيسة معالم جذب ونشاطات مهمة ومميزة .
وأشارت الاستراتيجية الى وجود ارتباط بين أهداف التسويق والتنمية السياحية في المنطقة وتضم أهداف استراتيجية التسويق المحددة في الخطة تحسين وتنويع الصورة السياحية للمدينة المنورة وزيادة السوق الداخلي بمقدار ثلاثة ملايين سائح بنهاية مدة خطة العمل عام 1430ه 2009م وزيادة عدد الزوار القادمين للعمرة والزوار الدوليين .
ولتحقيق هذه الأهداف يتعين دعم مكانة المدينة المنورة كاهم وجهة دينية بعد مكة المكرمة في الوقت الذي يجري فيه حالياتطوير هوية التنمية السياحية للمناطق لأن المدينة المنورة تقدم معالم جذابة للتراث الثقافي ومواقع مميزة على البحار والشواطئوتوفير مجموعة من الرحلات المنظمة والعروض المختلفة لربط المنطقة بالمنتج السياحي وجذب مختلف شرائح السوق والاستفادة من سوق العمرة الكبير في تطوير السياحة المرتبطة بالعمرة في المنطقة .
الموارد البشرية
وفي مجال تنمية الموارد البشرية اشارت الاستراتيجية الى أن قطاع السياحة في المدينة المنورة شاملاً قطاع المطاعم والوجبات السريعة يوظف ما يزيد عن 5 ر 14 ألف موظفا في الايام العادية وحوالي 17 الف موظفا في المواسم السياحية وتوظف الفنادق والشقق المفروشة في المواسم ما يزيد عن 9 الاف موظف بينما يقوم قطاع وكالات السفر بتوظيف نحو 200 موظف ويوظف قطاع المطاعم والوجبات السريعة حوالي 500 ر 5 موظف . وتنخفض نسبة المواطنين الموظفين في قطاع الشقق المفروشة الى 13 بالمائة من اجمالي الموظفين يليها قطاع الفنادق 16بالمائة .
وقدمت الكلية التقنية في المدينة المنورة خلال السنوات الثلاث الماضية دورات تدريبية في الحجز والاستقبال ضمن برنامج على مدار خمسة فصول دراسية وهناك اقتراح بدعم الكلية عن طريق تطوير واضافة مناهج جديدة خاصة بالسياحة والضيافة وتدريب المعلمين كما نظمت الغرفة التجارية الصناعية بالمدينة المنورة دورات تدريبية في مجال السياحة يتعين الاستمرار بتنظيمها في المستقبل ولا بد من توفير برامج ادارة السياحة والضيافة في جامعات المدينة المنورة لاتمام دور التدريب المهني في الكلية التقنية ويتطلب ذلك الامر طرح المناهج السياحية ضمن المناهج المدرسية لزيادة وعي الطلاب باهمية السياحة .
كما يتعين تشجيع المواطنين على تطوير المنشات السياحية الصغيرة والمتوسطة وايجاد فرص وظيفية في الشركات الكبيرة التي تدعم المؤسسات السياحية أو تلك التي تتعامل مباشرة مع السياح وطرح برنامج وظيفتي الذي تعده الهيئة العليا للسياحة لتشجيع المواطنين على اختيار ما يناسبهم من الوظائف في مجال السياحة وطرح برنامج يا هلا الذي تنفذه الهيئة العليا للسياحة للارتقاء بخدمة العملاء .
اعتبارات عدة
وهناك عدد من الاعتبارات الاقتصادية والبيئية والاجتماعية والثقافية التي يجب ادراجها في تنمية السياحة بمنطقة المدينة المنورة تشمل تعزيز المنافع الاقتصادية للسياحة في المدينة المنورة من خلال توفير سلسلة كبيرة من النشاطات وبرامج الرحلات السياحية واقامة روابط اقتصادية قوية بين السياحة وبقية القطاعات تشجيع وتطوير الاعمال السياحية المملوكة او المدارةمحليا وتحقيق اعلى معدل لتوظيف المواطنين في قطاع السياحة عن طريق برامج المنشات الصغيرة والمتوسطة والبرنامج الحالي لتوطين الوظائف .
وتضم الاعتبارات تشجيع السياحة المعتمدة على المجتمعات المحلية عن طريق تطوير انماط سياحية بسيطة المستوى وطرحت الهيئة مشروعا وطنيا لتطوير الحرف والصناعات التقليدية كمبادرة تهدف الى تنمية المنتجات الحرفية والمحافظة عليها والاستفادة الاقتصادية منها بوصفها قطاعا اقتصاديا فاعلا يسهم في دعم المؤسسات الصغيرة والمتوسطة وتوفير فرص العمل لشرائح المجتمع المختلفة وتحقيق تنمية اقليمية متوازنة كما تعمل الهيئة بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة على اعداد استراتيجية وخطة عمل تنفيذية مدتها خمس سنوات لتطوير قطاع الحرف وتنميته .
ودعت الاعتبارات الاقتصادية والبيئية والاجتماعية والثقافية التي يجب ادراجها في تنمية السياحة بمنطقة المدينة المنورة الى ضرورة تطبيق معايير مناسبة لحماية مواقع التراث الثقافي والقيام بحملة تنظيف المواقع الطبيعية والمحافظة على المواقع الطبيعية النظيفة وتطبيق ادارة المناطق الساحلية وتقنيات التنمية البيئية في المناطق السياحية وضمان تطبيق معايير مناسبة للتخلص من النفايات وان تعمل الهيئة على تنشيط سوق السياحة الريفية الواعدة من خلال تقديم نماذج مشروعات سياحية لاقامة نزل ريفية في ثلاث مناطق ذات طبيعة مختلفة صحراوية وساحلية وجبلية لتحفيز التنمية الاقتصادية في هذه المناطق وايجاد فرص عمل للسكان المحليين وبما يسهم في استدامة مقوماتها وخصائصها الطبيعية وتنظيم برنامج للتوعية السياحية الى جانب اعداد ونشر قواعد السلوك والتعريف بها .
وانطلاقا من مسؤولية الهيئة في رفع مستوى الثقافة البيئية وتعزيز اخلاقيات التعامل مع الاماكن التاريخية والعامة لدىالسائح المواطن والمقيم قامت الهيئة بالتضامن مع بعض المؤسسات الحكومية وبدعم من القطاع الخاص باطلاق برنامج لا تترك اثرا كامتداد لتجارب عالمية متميزة في هذا المجال ويطبق في جميع مناطق المملكة.
ويعد تنظيم جهاز السياحة في المنطقة من الامور الضرورية لتنمية وادارة السياحة في المدينة المنورة وتخطط الهيئة لانشاء الجمعيات المهنية الخاصة بالفنادق ومشغلي السفر والرحلات ومعالم الجذب السياحي على المستوى الوطني ويتعين على الشركات السياحية في المنطقة تنظيم فروع لهذه الجمعيات في المدينة المنورة كما يعد التعاون الوثيق بين القطاعين العام والخاص والمجتمعات المحلية احد العوامل المهمة لنجاح السياحة في المنطقة .
وتطرح خطة العمل برنامجا محددا للمشروعات والبرامج الموجهة لتحقيق تنمية سياحية متوازنة خلال السنوات الخمس الاولى من تنفيذ استراتيجية السياحة في المنطقة يتضمن تطبيق توصيات الخطة على تسهيل تمويل التنمية السياحية عن طريق جهاز السياحة فيالمنطقة والبدء بتنفيذ الخطة عن طريق الاجهزة الحكومية المحددة بالشراكة مع القطاع الخاص والاستفادة من مختلف اليات التمويل المتوافرة وتشجيع المنشات السياحية الصغيرة والمتوسطة وتقديم الحوافز للقطاع الخاص مثل الاراضي الحكومية بتكلفة منخفضة لتشجيع الاستثمارات السياحية الخاصة .
كما يشتمل على تطبيق مفهوم النافذة الواحدة للمستثمرين والمقاولين لتسهيل الحصول على تصاريح المشروعات التنموية عن طريق مكتب الهيئة العامة للاستثمار بمنطقة المدينة المنورة مع الالتزام بالاحكام واللوائح الخاصة بذلك . ويقترح ان تقوم الهيئة بتسويق الفرص استثمارية الجديدة في قطاع السياحة على المستوى المحلي بهدف لفت انتباه القطاع الخاص للاستثمارات السياحية .
وأوجزت الاستراتيجية المشروعات المقترحة في سبعة مشروعات رئيسة متنوعة ومنتشرة في مختلف انحاء المنطقة وتضم الخطة السياحية لمنطقة المدينة المنورة وتطوير مواقع الغزوات التاريخية وتطوير مدائن صالح وتجديد ينبع القديمة وتطوير متحف القران الكريم وخطة مفصلة للسياحة لمدينة المدينة المنورة .