اريج العجلان
2014-02-08, 01:14 AM
اساليب حل المشكلات الاسرية
أهمية الاسرة
الأسرة أصلٌ ثابت لا غنى عنه من أصول الحياة البشرية ، فالحياة البشرية لا يمكن أن تستغني عن أصلها الأصيل وركنها الركين ، وهي الأسرة التي لا يمكن أن يوجد بديلٌ عنها ،ولأن صلاحها صلاح للشعوب والاجيال القادمة
فهي المقصد والهدف لكلِّ الأمم والشعوب مع اختلاف أجناسها ولغاتها ودياناتها
تنبع أهميتها من كونها أول وعاء تربوي واجتماعي وثقافي يحتضن الابن داخل نطاق البيت ، و المدرسة الأولى التي تمكنه من اكتساب مبادئ المعرفة الضرورية وأسس التربية الصحيحة و قواعد الآداب والسلوكيات الحسنة وقد عرف الإسلام لها قدرها ، وقرر لها مكانة عظيمة تتجلى في الاهتمام بشؤونها في كتاب الله ، كما أحاطها الإسلام بجمله كثيرة من التشريعات لتؤدي وظيفتها على الوجه الأكمل وأقام نظامها على أسس سليمة تتفق مع ضرورة الحياة وتتفق مع حاجات الناس واعتبر الحاجة أليها من الغرائز الذاتية التي منحها الله للإنسان قال الله تعالى
((وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً))
وقال تعالى عن عباده الصالحين ((وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا ))
فصلاح الاباء صلاح للأبناء
لكن قد يحدث ان تهب رياح المشاكل عل الاسرة وتختلف أسبابها لكن لايخفى على أحد أثرها على حياة الابناء ومستوى تحصيلهم الدراسي واستقرارهم النفسي وعدم جنوحهم فيما بعد ومن هذا المنطلق
قامت الابتدائية 117 وتحت إشراف مديرتها الأستاذة جوزاء النايف البدراني
ومشرفة التوعية الاسلامية حياة السحيمي التي قامت بعمل محاضرة القتها اثناء الاجتماع مع امهات الطالبات حيث قدم فيها ونوقش هذا العمل
وتطرقت فيه عن أهمية الاسرة وأساليب حل المشكلات الاسرية وتأثيرها السلبي على الابناء تلاه تكريم للطالبة المثالية وشكر للأم المثالية
http://youtu.be/VHMiy-rut6w (http://youtu.be/VHMiy-rut6w)
أهمية الاسرة
الأسرة أصلٌ ثابت لا غنى عنه من أصول الحياة البشرية ، فالحياة البشرية لا يمكن أن تستغني عن أصلها الأصيل وركنها الركين ، وهي الأسرة التي لا يمكن أن يوجد بديلٌ عنها ،ولأن صلاحها صلاح للشعوب والاجيال القادمة
فهي المقصد والهدف لكلِّ الأمم والشعوب مع اختلاف أجناسها ولغاتها ودياناتها
تنبع أهميتها من كونها أول وعاء تربوي واجتماعي وثقافي يحتضن الابن داخل نطاق البيت ، و المدرسة الأولى التي تمكنه من اكتساب مبادئ المعرفة الضرورية وأسس التربية الصحيحة و قواعد الآداب والسلوكيات الحسنة وقد عرف الإسلام لها قدرها ، وقرر لها مكانة عظيمة تتجلى في الاهتمام بشؤونها في كتاب الله ، كما أحاطها الإسلام بجمله كثيرة من التشريعات لتؤدي وظيفتها على الوجه الأكمل وأقام نظامها على أسس سليمة تتفق مع ضرورة الحياة وتتفق مع حاجات الناس واعتبر الحاجة أليها من الغرائز الذاتية التي منحها الله للإنسان قال الله تعالى
((وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً))
وقال تعالى عن عباده الصالحين ((وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا ))
فصلاح الاباء صلاح للأبناء
لكن قد يحدث ان تهب رياح المشاكل عل الاسرة وتختلف أسبابها لكن لايخفى على أحد أثرها على حياة الابناء ومستوى تحصيلهم الدراسي واستقرارهم النفسي وعدم جنوحهم فيما بعد ومن هذا المنطلق
قامت الابتدائية 117 وتحت إشراف مديرتها الأستاذة جوزاء النايف البدراني
ومشرفة التوعية الاسلامية حياة السحيمي التي قامت بعمل محاضرة القتها اثناء الاجتماع مع امهات الطالبات حيث قدم فيها ونوقش هذا العمل
وتطرقت فيه عن أهمية الاسرة وأساليب حل المشكلات الاسرية وتأثيرها السلبي على الابناء تلاه تكريم للطالبة المثالية وشكر للأم المثالية
http://youtu.be/VHMiy-rut6w (http://youtu.be/VHMiy-rut6w)