صمود وتحدي
2013-09-07, 12:35 PM
سبحان الله وبحمده / سبحان الله العظيم
نحتاج ...... للتطوير
فصل الفئات العمرية في مراكز تعليم الكبار من خلال تقسيمهم إلى ثلاث فئات،
تشمل الأولى من هم أقل من 15 سنة،
وتراوح أعمار الفئة الثانية بين 15- 35 سنة،
فيما تضم الفئة الثالثة الدارسين الذين تتجاوز أعمارهم 35 سنة
، وذلك حرصاً على تعزيز منظومة القيم في نفوس طلبة مدارس التعليم العام ومراكز تعليم الكبار، وبناء شخصية متكاملة وفعالة في المجتمع تشارك في الحياة الاجتماعية والثقافية والسياسية والاقتصادية من خلال تطوير مهارات الدارسين أبجدياً وحضارياً وتضمـين مهارات بناء الشخصـية في المناهج والأنشطة المختلفه
تقسيم طلبة تعليم الكبار إلى ثلاث فئات عمرية، مع توفير برامج تعليمية وتربوية خاصة لكل فئة عمرية مستقلة، كخطة مستقبلية لتطوير وتحسين تعليم الكبار، بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم.
*أن الفئة العمرية الأولى تتضمن الطلاب الذين تقل أعمارهم عن 15 عاماً، والثانية تتضمن الطلاب الذين تتراوح أعمارهم بين 15- 35 عاماً، فيما تتضمن الفئة الثالثة الطلاب الذين تزيد أعمارهم على 35 عاماً.
هناك خيارين بخصوص الفئة الأولى من طلبة تعليم الكبار الذين تقل أعمارهم عن 15 عاماً، الاول إعادتهم إلى المدارس الحكومية وتوفير برامج تعليمية خاصة تلبي احتياجاتهم التعليمية كافة، أو فصلهم في مراكز لتعليم الكبار، منعاً لاختلاطهم بطلاب المراكز من الفئات العمرية الأكبر سناً.
الفئة الثانية من طلبة تعليم الكبار الذين تتراوح أعمارهم بين 15ـ35 عاماً،
هناك خياران الأول يتعلـق ببــقاء طلبة الفئة الثانية في مراكز تعليم الكبار مع توفير برامج تربوية ترتقي بمهاراتهم وترفع مستواهم التعليمي وربطهم بسوق العمل، أما الخيار الثاني فهو إلحاقهم بمؤسسات التعــليم وهذا معمول به .
الفئة الثالثة الذين تزيد أعمارهم على 35 سنة، يتم إخضاعهم لبرامج تعليمية متطورة لمحو أميتهم، بهدف المامهم بمهارات حياتية وتعليمية تركز في المقام الاول على تطوير شخصية تلك الفئة من الطلاب، من خلال تعلم مهارات التواصل ، واكتسابهم مهارات تقنية تسهم في مواكبتهم التطور الاجتماعي والثقافي في المجتمع
مع وضع خطة تركز على توفير أحقية التعلم لذوي الاحتياجات الخاصة ولجميع الدارسين من مختلف الأعمار إضافة إلى طرح لوائح جديدة للقيد والقبول.
والعمل عــلى الارتــقاء بنوعية وجودة التعليم من خلال تدريب المعلمين، وتحقيق الرضا الوظيفي وتوفير بيئة تعليمية حديثة، من خلال استــخدام مختلف التقنيات والوسائل التعليمية الحديثة.
على أن يكون حق التعليم للجميع، من خلال توفير الحق للمعاقين والدارسين من مختلف الأعمار ،
وطرح لوائح جديدة للقيد والقبول،
إضافة إلى الارتقاء بنوعية التعليم وفاعليته،
من خلال تدريب المعلمين وتحقيق الرضا الوظيفي
وتوفير البيئة الجاذبة للتعليم
واستخدام التقنيات والوسائل الحديثة في التعليم.
____ ولنجاح ذلك يتطلب إيجاد تعاون بناء مع ذوي الاختصاص والمؤسسات في المجتمع في برامج تعليم الكبار، وتحديث التعليم الأساسي والانفتاح على المستويات المختلفة للنظام التعليمي، وتعزيز المؤهلات المهنية
واكتساب الخبرة اللازمة لممارسة حرف أو مهن أخرى، أن الارتقاء بمخرجات التعليم في مراكز تعليم الكبار يتطلب دراسة مستفيضة مع الشركاء والمعنيين بهذا القطاع، للخروج بخطة متكاملة تخدم جميع الفئات وتلبي احتياجاتهم وتجعلهم أعضاء فاعلين في المجتمع
وفق الله الجميع
نحتاج ...... للتطوير
فصل الفئات العمرية في مراكز تعليم الكبار من خلال تقسيمهم إلى ثلاث فئات،
تشمل الأولى من هم أقل من 15 سنة،
وتراوح أعمار الفئة الثانية بين 15- 35 سنة،
فيما تضم الفئة الثالثة الدارسين الذين تتجاوز أعمارهم 35 سنة
، وذلك حرصاً على تعزيز منظومة القيم في نفوس طلبة مدارس التعليم العام ومراكز تعليم الكبار، وبناء شخصية متكاملة وفعالة في المجتمع تشارك في الحياة الاجتماعية والثقافية والسياسية والاقتصادية من خلال تطوير مهارات الدارسين أبجدياً وحضارياً وتضمـين مهارات بناء الشخصـية في المناهج والأنشطة المختلفه
تقسيم طلبة تعليم الكبار إلى ثلاث فئات عمرية، مع توفير برامج تعليمية وتربوية خاصة لكل فئة عمرية مستقلة، كخطة مستقبلية لتطوير وتحسين تعليم الكبار، بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم.
*أن الفئة العمرية الأولى تتضمن الطلاب الذين تقل أعمارهم عن 15 عاماً، والثانية تتضمن الطلاب الذين تتراوح أعمارهم بين 15- 35 عاماً، فيما تتضمن الفئة الثالثة الطلاب الذين تزيد أعمارهم على 35 عاماً.
هناك خيارين بخصوص الفئة الأولى من طلبة تعليم الكبار الذين تقل أعمارهم عن 15 عاماً، الاول إعادتهم إلى المدارس الحكومية وتوفير برامج تعليمية خاصة تلبي احتياجاتهم التعليمية كافة، أو فصلهم في مراكز لتعليم الكبار، منعاً لاختلاطهم بطلاب المراكز من الفئات العمرية الأكبر سناً.
الفئة الثانية من طلبة تعليم الكبار الذين تتراوح أعمارهم بين 15ـ35 عاماً،
هناك خياران الأول يتعلـق ببــقاء طلبة الفئة الثانية في مراكز تعليم الكبار مع توفير برامج تربوية ترتقي بمهاراتهم وترفع مستواهم التعليمي وربطهم بسوق العمل، أما الخيار الثاني فهو إلحاقهم بمؤسسات التعــليم وهذا معمول به .
الفئة الثالثة الذين تزيد أعمارهم على 35 سنة، يتم إخضاعهم لبرامج تعليمية متطورة لمحو أميتهم، بهدف المامهم بمهارات حياتية وتعليمية تركز في المقام الاول على تطوير شخصية تلك الفئة من الطلاب، من خلال تعلم مهارات التواصل ، واكتسابهم مهارات تقنية تسهم في مواكبتهم التطور الاجتماعي والثقافي في المجتمع
مع وضع خطة تركز على توفير أحقية التعلم لذوي الاحتياجات الخاصة ولجميع الدارسين من مختلف الأعمار إضافة إلى طرح لوائح جديدة للقيد والقبول.
والعمل عــلى الارتــقاء بنوعية وجودة التعليم من خلال تدريب المعلمين، وتحقيق الرضا الوظيفي وتوفير بيئة تعليمية حديثة، من خلال استــخدام مختلف التقنيات والوسائل التعليمية الحديثة.
على أن يكون حق التعليم للجميع، من خلال توفير الحق للمعاقين والدارسين من مختلف الأعمار ،
وطرح لوائح جديدة للقيد والقبول،
إضافة إلى الارتقاء بنوعية التعليم وفاعليته،
من خلال تدريب المعلمين وتحقيق الرضا الوظيفي
وتوفير البيئة الجاذبة للتعليم
واستخدام التقنيات والوسائل الحديثة في التعليم.
____ ولنجاح ذلك يتطلب إيجاد تعاون بناء مع ذوي الاختصاص والمؤسسات في المجتمع في برامج تعليم الكبار، وتحديث التعليم الأساسي والانفتاح على المستويات المختلفة للنظام التعليمي، وتعزيز المؤهلات المهنية
واكتساب الخبرة اللازمة لممارسة حرف أو مهن أخرى، أن الارتقاء بمخرجات التعليم في مراكز تعليم الكبار يتطلب دراسة مستفيضة مع الشركاء والمعنيين بهذا القطاع، للخروج بخطة متكاملة تخدم جميع الفئات وتلبي احتياجاتهم وتجعلهم أعضاء فاعلين في المجتمع
وفق الله الجميع