أبو مشعـل
2013-07-24, 01:53 AM
المسابقة الأسرية
( هذه المسابقة مناسبة جدًا لطالبات المرحلة الثانوية )
السؤال الأول:
قدّر الله وقضى أن الذكر ليس كالأنثى، وقد أكد القرآن الكريم على هذه الحقيقة - التي لا ينكرها إلا جاهل سفيه أو معاند مكابر –، حيث أخبر الله تعالى عن أم مريم الصديقة أنها قالت لما وضعت مريم : { وليس الذكر كالأنثى }. ومن أنكر هذه الحقيقة فقد سلك سبيل الملحدين، واتبع غير السبيل المؤمنين.
السورة التي جاءت فيها هذه الحقيقة، ووردت فيها هذه الآية هي:
- سورة مريم
- سورة آل عمران
- سورة النساء
السؤال الثاني :
دلّ ظاهر القرآن الكريم على أن المرأة لا تبدي للمرأة إلا ما تبديه لمحارمها مما جرت العادة بكشفه في البيت وحال المهنة. ومن توسعت في التكشف أمام النساء فقد خالفت ظاهر القرآن، وسارت في طريق الفتنة، وتشبهت بالكافرات والبغايا الماجنات في لباسهن، وصارة قدوة سيئة لغيرها من النساء.
الآية التي دلّ ظاهرها على ذلك وردت في سورة:
- الأحزاب
- النور
- الحجرات
السؤال الثالث :
من الأصول المهمة في مجال حراسة الفضيلة والتربية على العفة والحياء والأخلاق الحميدة: وجوب حفظ الأولاد – ذكورا وإناثًا – عن البدايات المضلة، والحذر من التساهل في إلباس الصغيرات المميزات ما لا يليق من الألباس الضيقة والقصيرة. ولّما تساهل كثير من الآباء والأمهات في ذلك؛ صار الأولاد سببا في سحبهم إلى المهالك، وفي تعريضهم للآثام؛ فانقلب الأولاد أعداءً يجب الحذر منهم. ولا يخفى أن الله تعالى قد أخبر في كتابه أن من الأولاد أعداءً، وأمر بأخذ الحذر منهم.
وقد وردت الآية التي اشتملت على هذا الخبر والأمر في سورة:
- الأنفال
- لقمان
- التغابن
السؤال الرابع:
الأصل أن الزوجة "تحت" الرجل، وفي هذا تنبيه على أنه لا سلطان لها على زوجها، وأن المرأة لا تُساوى بالرجل ولا تعلو فوقه أبدا. وهذا أثر من آثار "قوامة" الرجل على المرأة.
وقد جاء التنبيه على هذا في آية كريمة وردت في سورة:
- النساء
- الذاريات
- التحريم
السؤال الخامس :
التبرج محرم شرعا، وهو أعم من السفور؛ فالسفور خاص بكشف الغطاء عن الوجه، والتبرج: كشف المرأة وإظهارها شيئًا من بدنها أو زينتها المكتسبة أمام الرجال الأجانب عنها.
وقد نهى الله النساء عن التبرج نهياً صريحا في آية وردت في سورة:
- التحريم
- التوبة
- الأحزاب
السؤال السادس:
"آية الحجاب" التي تضمنت النص على أن الالتزام بالحجاب سبب لطهارة قلوب الرجال والنساء وسلامتها من الريبة، وفي ذلك دليل على عموم الحجاب وأنه يشمل جميع نساء المؤمنين.
هذه الآية وردت في سورة الأحزاب، وهي من الآيات التي نزلت موافقة لما رآه الصحابي الجليل:
- أبو بكر الصديق
- أنس بن مالك
- عمر بن الخطاب
السؤال السابع:
من البدايات المضللة التي تؤدي إلى السفور والتبرج: تغيير لباس الطالبات "المريول"؛ حيث أثبت التاريخ أن هذا التغيير في المحاضن الدراسية هو بداية النهاية للباس الشرعي. ويؤدي هذا التغيير "ترجيل الطالبات" ودفعهن إلى "التشبه بالكافرات". وهذه نتيجة متوقعة لمن خالف أمر الله؛ أن تصيبه فتنة أو يصيبه عذاب أليم.
وهذا ما دلت عليه آية سورة النور رقم:
- 19
- 47
- 63
السؤال الثامن:
بيت المرأة هو المكان المناسب لطبيعتها إذا كانت امرأة سوية، وهو مقر وظيفتها الأصلية، وخروج المرأة من بيتها خلاف الأصل، وهو يعرضها للفتنة، ويجعل الشيطان يستشرفها.
وقد أمر الله تعالى – وهو الحكيم العليم – النساء في سورة الأحزاب بالقرار في بيوتهن، وذلك في الآية رقم:
- 32
- 33
- 34
السؤال التاسع:
تاج المرأة وجمالها ورفعتها في حيائها، ولا خير – واللهِ – فيمن قلّ حياؤها، وصارت جريئة سليطة خرَّاجة ولَّاجة. وما أجمل التعبير القرآني عن إحدى ابنتي شيخ مدين: ( فجاءته إحداهما تمشي على استحياء) ، وما أحسن تفسير من قال: ( جاءت تمشي على استحياء قائلة بثوبها على وجهها، ليست بسلفع من النساء ولاجة خراجة.)
هذا التفسير ثابت بسند صحيح عن:
- عمر بن الخطاب
- عبدالله بن عمر
- ابن كثير
السؤال العاشر :
لا يخفى على كل عاقل متابع لما يجري في الساحة، ولما يُبث وينشر في كثير من وسائل الإعلام المغرضة أنّ هناك فئة مضللة، تستغل تمكنها من وسائل الإعلام، وتستغل بعض الحوادث لنشر سمومها، فيسخرون من الحجاب والمتحجبات، ويحتفون بالسافرات والمتمردات على الحياء، ويسعون جاهدين في الدعوة إلى الاختلاط، ويشيدون بكل مشروع تغريبي إفسادي، ويظهرون للناس أنهم ناصحون حريصون على الإصلاح سائرون بالأمة في طريق التقدم والرقي – ألا إنهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون -. ( وعارٌ – واللهِ – أن يصبح توجيه الأخلاق في هذا العصر بأقلام هذه الفئة المضللة المسَيّرة.) والواجب الوقوف أمام هذه الفئة، وأن يذكروا بالله، وأن تتلى عليهم آيات الله.
السورة التي جاءت فيها هذه الحقيقة، ووردت فيها هذه الآية هي:وفي القرآن الكريم وردت آية تحذر هؤلاء وأمثالهم من أين يقولوا لما تصف ألسنتهم الكذب: هذا حلال وهذا حرام ليفتروا على الله الكذب. وهذه الآية وردت في سورة:
- الأنعام
- النحل
- الروم
السؤال الحادي عشر:
المرأة الحرّة المسلمة تُعرف بحجابها؛ فهو علامة شرعية على الحرائر العفيفات؛ فبه تُعرف، ولأجله تُحترم وتُصان.
وذلك ما دل عليه صريح القرآن، في آية ذكر الله فيها أن إدناء الجلباب على المرأة يميزها عن الأَمَةِ، ويعرف به أنها حرة شريفة فلا تتعرض للأذى. وهذه الآية وردت في الجزء:
- 22
- 21
- 20
السؤال الثاني عشر:
أضاف الله البيوت في القرآن إلى النساء في عدة مواضع، مع أنها للأزواج أو لأوليائهن؛ ولعل سبب هذه الإضافة هو أن النساء يلزمن البيوت ولا يخرجن منها إلا لحاجة تقدر بقدرها.
وقد أضيفت البيوت إلى النساء في القرآن في:
- موضعين
- ثلاثة مواضع
- خمسة مواضع
السؤال الثالث عشر:
قال الله تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ) [الأحزاب: 59] أحد كبار العلماء من أصحاب المذهب الشافعي قال: ( هذه آية الحجاب في حق سائر النساء، ففيها وجوب ستر الرأس والوجه عليهن ) انتهى.
هذا العالم هو:
- البيهقي
- ابن كثير
- السيوطي
السؤال الرابع عشر:
آية واحدة انتظمت حَجْبَ النساء عن الرجال الأجانب من أعلى الرأس إلى القدمين، وفيها سدّ الذرائع الموصلة إلى كشف شيء من بدنها أو زينتها خشية الافتتان بها... فسبحان من شرع فأحكم.
وقد ختمت هذه الآية بـ:
- بيان علم الله التام بما يعمل عباده
- أمر المؤمنين بالتوبة
- الإخبار بمغفرة الله ورحمته
السؤال الخامس عشر:
أورد المؤلف الشيخ بكر أبو زيد – رحمه الله – قول الله تعالى: ( وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا) في الفصل الأول من كتابه الذي جعله لأصول الفضيلة، ضمن مسائل :
الأصل الأول الأصل الثالث الأصل الخامس
السؤال السادس عشر:
لا يجوز للمسلمة أن تتمنى ما خصّ الله به الرجال وميَّزهم به عن النساء، لما في ذلك من السخط على قدر الله، وعدم الرضا بحكمه وشرعه.
والآية الدالة على هذا الحكم هي الآية رقم 32 من سورة:
- النور
- الأحزاب
- النساء
السؤال السابع عشر:
لمّا حرّم الله تعالى الزنى حرّم الأسباب المفضية إليه، ومن أسرار سورة النور - التي افتتحت ببيان شناعة جريمة الزنى – أن الله تعالى ذكر من فاتحتها إلى تمام ثلاث وثلاثين آية وسائل وقائية عديدة، تحجب الفاحشة، وتقاوم وقوعها في مجتمع الطهر والعفاف.
وقد ذكر المؤلف – رحمه الله – من هذه الوسائل:
- ثلاثين وسيلة
- أربع عشرة وسيلة
- عشرين وسيلة
السؤال الثامن عشر:
الزواج تاج الفضيلة، وهو سنة الأنبياء والمرسلين، كما أنه سبيل المؤمنين، وآية من آيات الله للمتفكرين. ولِما للزواج من أهمية بالغة في حفظ المرأة وصيانتها من الوقوع في الرذيلة؛ فقد نهى الله تعالى الرجال الأولياء عن منع المرأة من الزواج، وذلك في الآية:
- 232 من سورة البقرة
- 32 من سورة النور
- 21 من سورة الروم
السؤال التاسع عشر :
ينبغي أن يعلم أهل الإسلام أن في الساحة أجراء مستغربين، ولهم أتباع أجراء، من سذجة الفساق، أتباع كل ناعق، يصوبون سهامهم لاستلاب الفضيلة من نساء المؤمنين، وإنزال الرذيلة بهن.
ويجمع ذلك كله عنهم ما جاء في الآية الفاضحة لأهل الشهوات، المبينة لمرادهم، وهي الآية رقم:
- 26 من سورة النساء
- 27 من سورة النساء
- 30 من سورة النساء
السؤال الأخير:
توعد الله تعالى الذين يحبون أن تشيع الفاحشة وتنتشر في بلاد المسلمين بأن لهم عذابا أليما في الدنيا والآخرة؛ فكيف بالذين يشيعونها حقيقة وفعلا عن طريق القنوات الآثمة ووسائل الإعلام المتعددة. قال الله تعالى: ( إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ).
وقد أورد المؤلف هذه الآية في كتابه حراسة الفضيلة:
- مرتين
- ثلاث مرات
- أربع مرات
http://www.dawatty.com/rama/images/55.gif (http://d1.islamhouse.com/data/ar/ih_books/single3/ar_guarding_the_virtue.pdf)
( هذه المسابقة مناسبة جدًا لطالبات المرحلة الثانوية )
السؤال الأول:
قدّر الله وقضى أن الذكر ليس كالأنثى، وقد أكد القرآن الكريم على هذه الحقيقة - التي لا ينكرها إلا جاهل سفيه أو معاند مكابر –، حيث أخبر الله تعالى عن أم مريم الصديقة أنها قالت لما وضعت مريم : { وليس الذكر كالأنثى }. ومن أنكر هذه الحقيقة فقد سلك سبيل الملحدين، واتبع غير السبيل المؤمنين.
السورة التي جاءت فيها هذه الحقيقة، ووردت فيها هذه الآية هي:
- سورة مريم
- سورة آل عمران
- سورة النساء
السؤال الثاني :
دلّ ظاهر القرآن الكريم على أن المرأة لا تبدي للمرأة إلا ما تبديه لمحارمها مما جرت العادة بكشفه في البيت وحال المهنة. ومن توسعت في التكشف أمام النساء فقد خالفت ظاهر القرآن، وسارت في طريق الفتنة، وتشبهت بالكافرات والبغايا الماجنات في لباسهن، وصارة قدوة سيئة لغيرها من النساء.
الآية التي دلّ ظاهرها على ذلك وردت في سورة:
- الأحزاب
- النور
- الحجرات
السؤال الثالث :
من الأصول المهمة في مجال حراسة الفضيلة والتربية على العفة والحياء والأخلاق الحميدة: وجوب حفظ الأولاد – ذكورا وإناثًا – عن البدايات المضلة، والحذر من التساهل في إلباس الصغيرات المميزات ما لا يليق من الألباس الضيقة والقصيرة. ولّما تساهل كثير من الآباء والأمهات في ذلك؛ صار الأولاد سببا في سحبهم إلى المهالك، وفي تعريضهم للآثام؛ فانقلب الأولاد أعداءً يجب الحذر منهم. ولا يخفى أن الله تعالى قد أخبر في كتابه أن من الأولاد أعداءً، وأمر بأخذ الحذر منهم.
وقد وردت الآية التي اشتملت على هذا الخبر والأمر في سورة:
- الأنفال
- لقمان
- التغابن
السؤال الرابع:
الأصل أن الزوجة "تحت" الرجل، وفي هذا تنبيه على أنه لا سلطان لها على زوجها، وأن المرأة لا تُساوى بالرجل ولا تعلو فوقه أبدا. وهذا أثر من آثار "قوامة" الرجل على المرأة.
وقد جاء التنبيه على هذا في آية كريمة وردت في سورة:
- النساء
- الذاريات
- التحريم
السؤال الخامس :
التبرج محرم شرعا، وهو أعم من السفور؛ فالسفور خاص بكشف الغطاء عن الوجه، والتبرج: كشف المرأة وإظهارها شيئًا من بدنها أو زينتها المكتسبة أمام الرجال الأجانب عنها.
وقد نهى الله النساء عن التبرج نهياً صريحا في آية وردت في سورة:
- التحريم
- التوبة
- الأحزاب
السؤال السادس:
"آية الحجاب" التي تضمنت النص على أن الالتزام بالحجاب سبب لطهارة قلوب الرجال والنساء وسلامتها من الريبة، وفي ذلك دليل على عموم الحجاب وأنه يشمل جميع نساء المؤمنين.
هذه الآية وردت في سورة الأحزاب، وهي من الآيات التي نزلت موافقة لما رآه الصحابي الجليل:
- أبو بكر الصديق
- أنس بن مالك
- عمر بن الخطاب
السؤال السابع:
من البدايات المضللة التي تؤدي إلى السفور والتبرج: تغيير لباس الطالبات "المريول"؛ حيث أثبت التاريخ أن هذا التغيير في المحاضن الدراسية هو بداية النهاية للباس الشرعي. ويؤدي هذا التغيير "ترجيل الطالبات" ودفعهن إلى "التشبه بالكافرات". وهذه نتيجة متوقعة لمن خالف أمر الله؛ أن تصيبه فتنة أو يصيبه عذاب أليم.
وهذا ما دلت عليه آية سورة النور رقم:
- 19
- 47
- 63
السؤال الثامن:
بيت المرأة هو المكان المناسب لطبيعتها إذا كانت امرأة سوية، وهو مقر وظيفتها الأصلية، وخروج المرأة من بيتها خلاف الأصل، وهو يعرضها للفتنة، ويجعل الشيطان يستشرفها.
وقد أمر الله تعالى – وهو الحكيم العليم – النساء في سورة الأحزاب بالقرار في بيوتهن، وذلك في الآية رقم:
- 32
- 33
- 34
السؤال التاسع:
تاج المرأة وجمالها ورفعتها في حيائها، ولا خير – واللهِ – فيمن قلّ حياؤها، وصارت جريئة سليطة خرَّاجة ولَّاجة. وما أجمل التعبير القرآني عن إحدى ابنتي شيخ مدين: ( فجاءته إحداهما تمشي على استحياء) ، وما أحسن تفسير من قال: ( جاءت تمشي على استحياء قائلة بثوبها على وجهها، ليست بسلفع من النساء ولاجة خراجة.)
هذا التفسير ثابت بسند صحيح عن:
- عمر بن الخطاب
- عبدالله بن عمر
- ابن كثير
السؤال العاشر :
لا يخفى على كل عاقل متابع لما يجري في الساحة، ولما يُبث وينشر في كثير من وسائل الإعلام المغرضة أنّ هناك فئة مضللة، تستغل تمكنها من وسائل الإعلام، وتستغل بعض الحوادث لنشر سمومها، فيسخرون من الحجاب والمتحجبات، ويحتفون بالسافرات والمتمردات على الحياء، ويسعون جاهدين في الدعوة إلى الاختلاط، ويشيدون بكل مشروع تغريبي إفسادي، ويظهرون للناس أنهم ناصحون حريصون على الإصلاح سائرون بالأمة في طريق التقدم والرقي – ألا إنهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون -. ( وعارٌ – واللهِ – أن يصبح توجيه الأخلاق في هذا العصر بأقلام هذه الفئة المضللة المسَيّرة.) والواجب الوقوف أمام هذه الفئة، وأن يذكروا بالله، وأن تتلى عليهم آيات الله.
السورة التي جاءت فيها هذه الحقيقة، ووردت فيها هذه الآية هي:وفي القرآن الكريم وردت آية تحذر هؤلاء وأمثالهم من أين يقولوا لما تصف ألسنتهم الكذب: هذا حلال وهذا حرام ليفتروا على الله الكذب. وهذه الآية وردت في سورة:
- الأنعام
- النحل
- الروم
السؤال الحادي عشر:
المرأة الحرّة المسلمة تُعرف بحجابها؛ فهو علامة شرعية على الحرائر العفيفات؛ فبه تُعرف، ولأجله تُحترم وتُصان.
وذلك ما دل عليه صريح القرآن، في آية ذكر الله فيها أن إدناء الجلباب على المرأة يميزها عن الأَمَةِ، ويعرف به أنها حرة شريفة فلا تتعرض للأذى. وهذه الآية وردت في الجزء:
- 22
- 21
- 20
السؤال الثاني عشر:
أضاف الله البيوت في القرآن إلى النساء في عدة مواضع، مع أنها للأزواج أو لأوليائهن؛ ولعل سبب هذه الإضافة هو أن النساء يلزمن البيوت ولا يخرجن منها إلا لحاجة تقدر بقدرها.
وقد أضيفت البيوت إلى النساء في القرآن في:
- موضعين
- ثلاثة مواضع
- خمسة مواضع
السؤال الثالث عشر:
قال الله تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ) [الأحزاب: 59] أحد كبار العلماء من أصحاب المذهب الشافعي قال: ( هذه آية الحجاب في حق سائر النساء، ففيها وجوب ستر الرأس والوجه عليهن ) انتهى.
هذا العالم هو:
- البيهقي
- ابن كثير
- السيوطي
السؤال الرابع عشر:
آية واحدة انتظمت حَجْبَ النساء عن الرجال الأجانب من أعلى الرأس إلى القدمين، وفيها سدّ الذرائع الموصلة إلى كشف شيء من بدنها أو زينتها خشية الافتتان بها... فسبحان من شرع فأحكم.
وقد ختمت هذه الآية بـ:
- بيان علم الله التام بما يعمل عباده
- أمر المؤمنين بالتوبة
- الإخبار بمغفرة الله ورحمته
السؤال الخامس عشر:
أورد المؤلف الشيخ بكر أبو زيد – رحمه الله – قول الله تعالى: ( وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا) في الفصل الأول من كتابه الذي جعله لأصول الفضيلة، ضمن مسائل :
الأصل الأول الأصل الثالث الأصل الخامس
السؤال السادس عشر:
لا يجوز للمسلمة أن تتمنى ما خصّ الله به الرجال وميَّزهم به عن النساء، لما في ذلك من السخط على قدر الله، وعدم الرضا بحكمه وشرعه.
والآية الدالة على هذا الحكم هي الآية رقم 32 من سورة:
- النور
- الأحزاب
- النساء
السؤال السابع عشر:
لمّا حرّم الله تعالى الزنى حرّم الأسباب المفضية إليه، ومن أسرار سورة النور - التي افتتحت ببيان شناعة جريمة الزنى – أن الله تعالى ذكر من فاتحتها إلى تمام ثلاث وثلاثين آية وسائل وقائية عديدة، تحجب الفاحشة، وتقاوم وقوعها في مجتمع الطهر والعفاف.
وقد ذكر المؤلف – رحمه الله – من هذه الوسائل:
- ثلاثين وسيلة
- أربع عشرة وسيلة
- عشرين وسيلة
السؤال الثامن عشر:
الزواج تاج الفضيلة، وهو سنة الأنبياء والمرسلين، كما أنه سبيل المؤمنين، وآية من آيات الله للمتفكرين. ولِما للزواج من أهمية بالغة في حفظ المرأة وصيانتها من الوقوع في الرذيلة؛ فقد نهى الله تعالى الرجال الأولياء عن منع المرأة من الزواج، وذلك في الآية:
- 232 من سورة البقرة
- 32 من سورة النور
- 21 من سورة الروم
السؤال التاسع عشر :
ينبغي أن يعلم أهل الإسلام أن في الساحة أجراء مستغربين، ولهم أتباع أجراء، من سذجة الفساق، أتباع كل ناعق، يصوبون سهامهم لاستلاب الفضيلة من نساء المؤمنين، وإنزال الرذيلة بهن.
ويجمع ذلك كله عنهم ما جاء في الآية الفاضحة لأهل الشهوات، المبينة لمرادهم، وهي الآية رقم:
- 26 من سورة النساء
- 27 من سورة النساء
- 30 من سورة النساء
السؤال الأخير:
توعد الله تعالى الذين يحبون أن تشيع الفاحشة وتنتشر في بلاد المسلمين بأن لهم عذابا أليما في الدنيا والآخرة؛ فكيف بالذين يشيعونها حقيقة وفعلا عن طريق القنوات الآثمة ووسائل الإعلام المتعددة. قال الله تعالى: ( إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ).
وقد أورد المؤلف هذه الآية في كتابه حراسة الفضيلة:
- مرتين
- ثلاث مرات
- أربع مرات
http://www.dawatty.com/rama/images/55.gif (http://d1.islamhouse.com/data/ar/ih_books/single3/ar_guarding_the_virtue.pdf)