الاستاذ صالح الحازمي
2013-04-18, 05:35 AM
220 مشروعا جديدا وتقليص المباني المستأجرة إلى %10 .. المسند:
الأنشطة الربحية في «الأهلية» بعد الظهر تحتاج لدراسة
http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20130418/images/b42_th3.jpg
أوضح مدير عام التربية والتعليم بمنطقة الرياض الدكتور إبراهيم بن عبدالله المسند أن طلب فتح المدارس الأهلية في فترة ما بعد الظهر لإقامة أنشطة تساهم في تحسين الأوضاع المادية للمدارس، يحتاج إلى دراسة، ويمكن الموافقة عليه إذا وضعت ضوابط تنظمه، مبيناً أن الرسوم يجب أن تحدد وفق معايير واضحة، مضيفاً أن بعض المدارس ظنت خاطئة أن من حقها رفع الرسوم بصورة شبه دورية، جاء ذلك في اللقاء المفتوح الذي نظمته غرفة الرياض ممثلة في لجنة التعليم الأهلي أمس بين الدكتور المسند وملاك ومالكات المدارس الأهلية والأجنبية بالرياض.
وأبان المسند أن 300 ألف مواطنة ينتظرن الوظيفة وعلى أصحاب العمل وبينهم المدارس الأهلية المساهمة في استيعابهن، مؤكداً التزام الإدارة بتقديم الدعم والتسهيلات لمدارس التعليم الأهلي، كاشفاً عن تقليص معدلات المدارس المستأجرة إلى نسبة 10 %، مشيراً إلى العمل حالياً على 220 مشروعاً جديداً.
وأكد المسند أن الإشراف يهدف للتأكد من تطبيق الضوابط وليس لإثارة المشكلات للمدارس، وأبدى اعتذاره عن أي ممارسات لمشرفي الإدارة قد ترى المدارس فيها إساءة، متعهداً بالعمل على مراعاة ملاحظات المدارس على الإشراف، مضيفاً أن الموسم الدراسي المقبل سيشهد تخريج أعداد مناسبة من معلمي التربية الإسلامية واللغة العربية السعوديين.
ومن جانبه أبان عثمان بن طارق القصبي عضو مجلس إدارة غرفة الرياض ورئيس لجنة التعليم الأهلي أن القطاع يوفر على الدولة 11 مليار ريال سنوياً من حجم إنفاقها على التعليم، مضيفاً أن الرياض تستحوذ على 40 % من المدارس الأهلية في المملكة، مؤكداً أن د.المسند وعد بإجراء لقاءين دوريين مع الملاك سنوياً.
الأنشطة الربحية في «الأهلية» بعد الظهر تحتاج لدراسة
http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20130418/images/b42_th3.jpg
أوضح مدير عام التربية والتعليم بمنطقة الرياض الدكتور إبراهيم بن عبدالله المسند أن طلب فتح المدارس الأهلية في فترة ما بعد الظهر لإقامة أنشطة تساهم في تحسين الأوضاع المادية للمدارس، يحتاج إلى دراسة، ويمكن الموافقة عليه إذا وضعت ضوابط تنظمه، مبيناً أن الرسوم يجب أن تحدد وفق معايير واضحة، مضيفاً أن بعض المدارس ظنت خاطئة أن من حقها رفع الرسوم بصورة شبه دورية، جاء ذلك في اللقاء المفتوح الذي نظمته غرفة الرياض ممثلة في لجنة التعليم الأهلي أمس بين الدكتور المسند وملاك ومالكات المدارس الأهلية والأجنبية بالرياض.
وأبان المسند أن 300 ألف مواطنة ينتظرن الوظيفة وعلى أصحاب العمل وبينهم المدارس الأهلية المساهمة في استيعابهن، مؤكداً التزام الإدارة بتقديم الدعم والتسهيلات لمدارس التعليم الأهلي، كاشفاً عن تقليص معدلات المدارس المستأجرة إلى نسبة 10 %، مشيراً إلى العمل حالياً على 220 مشروعاً جديداً.
وأكد المسند أن الإشراف يهدف للتأكد من تطبيق الضوابط وليس لإثارة المشكلات للمدارس، وأبدى اعتذاره عن أي ممارسات لمشرفي الإدارة قد ترى المدارس فيها إساءة، متعهداً بالعمل على مراعاة ملاحظات المدارس على الإشراف، مضيفاً أن الموسم الدراسي المقبل سيشهد تخريج أعداد مناسبة من معلمي التربية الإسلامية واللغة العربية السعوديين.
ومن جانبه أبان عثمان بن طارق القصبي عضو مجلس إدارة غرفة الرياض ورئيس لجنة التعليم الأهلي أن القطاع يوفر على الدولة 11 مليار ريال سنوياً من حجم إنفاقها على التعليم، مضيفاً أن الرياض تستحوذ على 40 % من المدارس الأهلية في المملكة، مؤكداً أن د.المسند وعد بإجراء لقاءين دوريين مع الملاك سنوياً.