صمود وتحدي
2013-04-05, 08:07 AM
أهمية الذاكرة في التعلم
:rose::rose::rose:
تعد الذاكرة أهم مدخلات التعلم و التذكر من أهم مخرجاته، إذ أن عملية المعالجة لا تتم بدون بنية معرفية و كذلك يظهر التعلم في شكل من أشكال الاسترجاع اللفظي السلوكي ، لذا تعد الذاكرة هي المواد الخام من الرموز و البيانات التي يتم معالجتها ومن ثم استرجاعها و تطويرها
.....................
مظاهر و آثار ضعف في عمليات التذكر :e136:
قلة المحصول اللغوي عند الدارس أو الدارسة
ضعف القدرة على حفظ السور المقررة و النصوص
ضعف المعالجة انطلاقا من ضعف البنية المعرفية
ضعف عام في أغلب المهارات المعتمدة على الحفظ
قلة ثقة الدارس بنفسه و بقدراته
...................
دور المعلم أو المعلمة في علاج قصور الذاكرة :email:
حتى تقوى عند الدارس أو الدارسة ملكة الحفظ نقترح ما يلي :-
أ- اربط ما يدرسه ا من كلمات وحروف بواقعه
ب- تنظيم المادة المراد استرجاعها ( كالترتيب و التصنيف و الاختصارات )
ت- توسيط أو ربط المعلومات الجديدة بالمعلومات القائمة 0
ث- استخدام مجموعة من الأساليب تساعد على الاستدعاء و هي ( العنقدة - السلسلة – الترميز- التلميحات – إيجاد العلاقات المنطقية )
.......................
و نقترح مجموعة من الاستراتيجيات للذاكرة وهي
1- استراتيجية التسميع
2- استراتيجية الإتقان
3- استراتيجية التوجه و التهيؤ ( حيث يوجه المعلم انتباه إلى المهمة أو المشكلة بكلمات مثل انتبه – ركز – لاحظ أو برفع الصوت )
4- استخدام معينات الانتباه ( ألوان – أصوات - مجسمات – نماذج )
5- استراتيجية النقل أو التحويل ( بمعنى أن يبسط المعلم المادة و يحللها و يجعل المواقف مألوفة و بسيطة و مباشرة )
6- استراتيجية استخدام المعينات العامة ( كالحروف البارزة – الصلصال – الكتابة على الرمل – العدادات الحسابية – البرامج التعليمية المحوسبة - كتب ذات كتابة أكبر – ورق شفاف للتتبع – لوحة وبربة – لوحة جيوب )
كل ذلك نلخصه في ثلاثة مبادئ ( التكرار – التنبيه – العرض المشوق )
:rose::rose::rose:
تعد الذاكرة أهم مدخلات التعلم و التذكر من أهم مخرجاته، إذ أن عملية المعالجة لا تتم بدون بنية معرفية و كذلك يظهر التعلم في شكل من أشكال الاسترجاع اللفظي السلوكي ، لذا تعد الذاكرة هي المواد الخام من الرموز و البيانات التي يتم معالجتها ومن ثم استرجاعها و تطويرها
.....................
مظاهر و آثار ضعف في عمليات التذكر :e136:
قلة المحصول اللغوي عند الدارس أو الدارسة
ضعف القدرة على حفظ السور المقررة و النصوص
ضعف المعالجة انطلاقا من ضعف البنية المعرفية
ضعف عام في أغلب المهارات المعتمدة على الحفظ
قلة ثقة الدارس بنفسه و بقدراته
...................
دور المعلم أو المعلمة في علاج قصور الذاكرة :email:
حتى تقوى عند الدارس أو الدارسة ملكة الحفظ نقترح ما يلي :-
أ- اربط ما يدرسه ا من كلمات وحروف بواقعه
ب- تنظيم المادة المراد استرجاعها ( كالترتيب و التصنيف و الاختصارات )
ت- توسيط أو ربط المعلومات الجديدة بالمعلومات القائمة 0
ث- استخدام مجموعة من الأساليب تساعد على الاستدعاء و هي ( العنقدة - السلسلة – الترميز- التلميحات – إيجاد العلاقات المنطقية )
.......................
و نقترح مجموعة من الاستراتيجيات للذاكرة وهي
1- استراتيجية التسميع
2- استراتيجية الإتقان
3- استراتيجية التوجه و التهيؤ ( حيث يوجه المعلم انتباه إلى المهمة أو المشكلة بكلمات مثل انتبه – ركز – لاحظ أو برفع الصوت )
4- استخدام معينات الانتباه ( ألوان – أصوات - مجسمات – نماذج )
5- استراتيجية النقل أو التحويل ( بمعنى أن يبسط المعلم المادة و يحللها و يجعل المواقف مألوفة و بسيطة و مباشرة )
6- استراتيجية استخدام المعينات العامة ( كالحروف البارزة – الصلصال – الكتابة على الرمل – العدادات الحسابية – البرامج التعليمية المحوسبة - كتب ذات كتابة أكبر – ورق شفاف للتتبع – لوحة وبربة – لوحة جيوب )
كل ذلك نلخصه في ثلاثة مبادئ ( التكرار – التنبيه – العرض المشوق )