تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : الخطه الاستراتيجيه للثانويه الثالثه والعشرون


ابتسام لحمدي
2013-02-20, 07:56 AM
مقدمة الخطة


الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين وبعد :


إذا أردنا أن نتعرف على مفهوم التخطيط الاستراتيجي _ بشكل مبسط _ فيمكننا القول أن التخطيط عملية ترتبط بتحقيق الأهداف المرجوة في ظل الموارد المتاحة ، والاستراتيجية عملية ترتبط باختيار أفضل البدائل بعد دراسة جميع المعطيات والفرص والمخاطر.


وللتخطيط الاستراتيجي أهمية إذ أصبح من أبجديات عمل المنظمات بشكل عام والمؤسسات التربوية بشكل خاص، ويهدف التخطيط الاستراتيجي على مستوى المدرسة إلى تأمين مستقبل أفضل للمتعلمين والعاملين في المدرسة ، وإلى تحقيق الأهداف المنشودة وتأدية الأدوار المطلوبة ، إذ يحدد التخطيط الغاية ويعطي المبررات ويوضح المسار، كما يوفر المعايير الأساسية التي تتيح إجراء التقويم عند بلوغ الغاية وتقيس مدى التقدم الذي تم إحرازه.


أهداف الخطة الإستراتيجية:

تهدف الخطة الإستراتيجية إلى مواكبة التطورات العالمية بضرورة وجود خطط إستراتيجية للمدارس مما يتيح لهذه المدارس تحقيق أهداف العملية التربوية وذلك من خلال:



- صياغة قيم المدرسة بما يتواءم مع طبيعة ومواصفات ومرجعيات البيئة الداخلية والخارجية للمدرسة.
- صياغة رؤية ورسالة المدرسة بما يتناسب مع التطلعات المستقبلية لها.
- تحديد الأهداف الإستراتيجية للمدرسة وكيفية تحقيقها في شتى مجالات العملية التعليمية وبما يتفق مع قيم ورؤية ورسالة هذه المؤسسة التعليمية.
- دراسة علمية وموضوعية للوضع الراهن للمدرسة وبيان مواطن الضعف والقوة وكذا الفرص والتهديدات وكيفية التعامل معها بما يتيح للمدرسة وتحقيق أهداف العملية التربوية

الأسس والمقومات التي اعتمتدها الخطة


1. المصادر الشرعية .
2. سياسة التعليم في المملكة العربيةالسعودية.

3. ميثاق أخلاقيات التعليم.
4. أهداف نظام المقررات الثانوي.
5. القواعد التنظيمية لمدارس التعليمالعام,الدليل الاجرائي.
6. الدليل الاسترشادي لمشروع القائد المشرف المقيم.
7. الأهداف العامة للتعليم وأهداف المراحل التعليمية ،وأهداف المواد الدراسية.

8. خطة النشاط المدرسي الواردة من إدارةالتعليم.
8 .خطة الإرشاد الطلابي الواردة من إدارةالتعليم.

9. نتائج تحصيل الطلاب في العام الدراسيالماضي.



المصطلحات التي تناولتها الخطة


تشخيص واقع المدرسة : و يقصد به رصد و وصف و تحليل الماضي و الحاضر للمدرسة للحصول على معلومات دقيقة صحيحة


المقصود بالبيئة الخارجية :المجتمع الخارجي للمدرسة ومتغيراته .


المقصود بالبيئة الداخلية :المجتمع الداخلي للمدرسة ومكوناته .

التشخيص الخارجي: البيئة الخارجية للمدرسة ( الفرص والمعوقات )
التشخيص الداخلي: البيئة الداخلية للمدرسة (القوة والضعف )
الرؤية : صورة ذهنية للمستقبل المنشود في المدة المحددة وهي الصورة الذهنية النهائية التي تود المدرسة الوصول إليها في مدة محددة و تعبر عن طموح العاملين بالمدرسة و طلابها و المجتمع و المسئولين .
الرسالة : شرح لمضمون الرؤية تمثل العناصر الرئيسة المحققة للرؤية وهي ترجمة تفصيلية لرؤية المدرسة و أكثر تحديداً لها و تحمل في مضمونها الأهداف و الوسائل, وتوضح الغرض الأساسي من تواجد المدرسة .

تشخيص واقع المدرسة : و يقصد به رصد و وصف و تحليل الماضي و الحاضر للمدرسة للحصول على معلومات دقيقة صحيحة


المقصود بالبيئة الخارجية :المجتمع الخارجي للمدرسة ومتغيراته .


المقصود بالبيئة الداخلية :المجتمع الداخلي للمدرسة ومكوناته .

التشخيص الخارجي: البيئة الخارجية للمدرسة ( الفرص والمعوقات )
التشخيص الداخلي: البيئة الداخلية للمدرسة (القوة والضعف )
الرؤية : صورة ذهنية للمستقبل المنشود في المدة المحددة وهي الصورة الذهنية النهائية التي تود المدرسة الوصول إليها في مدة محددة و تعبر عن طموح العاملين بالمدرسة و طلابها و المجتمع و المسئولين .
الرسالة : شرح لمضمون الرؤية تمثل العناصر الرئيسة المحققة للرؤية وهي ترجمة تفصيلية لرؤية المدرسة و أكثر تحديداً لها و تحمل في مضمونها الأهداف و الوسائل, وتوضح الغرض الأساسي من تواجد المدرسة .

القيم : مبادئ و مفاهيم و ثقافات و فلسفة عمل مختارة

ابتسام لحمدي
2013-02-20, 08:09 AM
المقصود بالهدف / الأهداف :التأملات والأفكار التي تمثل الرؤيا .
وتنقسم الأهداف إلى قسمين :
أولا : الأهداف العامة : هي المقاصد أو الغايات أو الأوضاع المستقبلية التي ترغب المدرسة الوصول إليها في المستقبل .
ثانياً : الأهداف التفصيلية : أهداف فرعية ذكية تتفرع و تشتق من الهدف العام , و قد تتعدد الأهداف التفصيلية تحت هدف عام واحد .
المحور : المجال الذي يتحقق فيه الهدف الاستراتيجي العام.
البرامج : وسائل و مناشط تربوية تُنفذ بطريقة مقصودة لتحقيق هدف تفصيلي فرعي .
الزمن : تاريخ بداية و نهاية و مدة تنفيذ البرامج .
الجهة الرئيسة : جهة محددة من داخل المدرسة مسؤولة بشكل مباشر عن تنفيذ برنامج ما
الجهة المساندة : جهة مساندة و مساهمة للجهة الرئيسة و غير مسؤولة مباشرة في تنفيذ برنامج من داخل و خارج المدرسة في نطاق إدارة التربية والتعليم .
الدعم الخارجي : جهات مساندة من القطاع الحكومي و الخاص , تقدم خدمات محددة في تنفيذ برامج متفق عليها مسبقا وفق الأنظمة و التعليمات .
مؤشرات الأداء : هي أدوات كمية و نوعية تساهم في معرفة مدى تحقيق البرنامج لأهدافه .

فريق التخطيط في المدرسة :
عواطف إدريس العربي قائدة المدرسة رئيسة الفريق
عائشة عواد الأحمدي أمينة مجلس المدرسة
رئيسة وحدة الجودة والتقويم الذاتي عضوة
فوزية صالح المطيري مرشدة طلابية عضوة
نجاة فالح العبيري مشرفة النشاط عضوة
خديجة حامد الأحمدي وكيلة شؤون الطالبات عضوة
نجاة محفوظ سيدات رئيسة مجلس المعلمات الأوائل
المعلمة الأولى لقسم الدراسات الإسلامية عضوة
نوال عايش العوفي مسؤولة الموهوبات عضوة
فوزية محمد الأحمدي رئيسة وحدة الحلول الطارئة عضوة
زينب عبيد الرحيلي المعلمة الأولى لقسم الاجتماعيات والحاسب عضوة
عزيزة عبد الرزاق اليحيوي رئيسة وحدة المالية عضوة
مريم يحيى الأحمدي المعلمة الأولى لقسم اللغة العربية عضوة

ابتسام لحمدي
2013-02-20, 08:23 AM
غاية التعليم فهم الإسلام فهما صحيحا متكاملاً، وغرس العقيدة الإسلامية ونشرها، وتزويد الطالب بالقيم والتعاليم وبالمثل العليا، وإكسابه المعارف والمهارات المختلفة الإسلامية ، وتنمية الاتجاهات السلوكية البناءة، وتطوير المجتمع اقتصاديا واجتماعيًّا وثقافيا، وتهيئة الفرد ليكون عضواً نافعا في بناء مجتمعه.
الأهداف الإسلامية العامة التي تحقق غاية التعليم في المملكة العربية السعودية :
1. تنمية روح الولاء لشريعة الإسلام، وذلك بالبراءة من كل نظام أو مبدأ يخالف هذه الشريعة، واستقامة الأعمال والتصرفات وفق أحكامها العامة الشاملة.
2. النصيحة لكتاب الله وسنة رسوله بصيانتهما، ورعاية حفظهما، وتعهد علومهما، والعمل بما جاء فيهما.
3. تزويد الفرد بالأفكار والمشاعر والقدرات اللازمة لحمل رسالة الإسلام.
4. تحقيق الخلق القرآني في المسلم والتأكيد على الضوابط الخلقية لاستعمال المعرفة "إنَّما بُعثتُ لأتمّم مكارِمَ الأخْلاقِ ".
5. تربية المواطن المؤمن ليكون لبنة صالحة في بناء أُمته، ويشعر بمسؤولياته لخدمة بلاده والدفاع عنها.
6. تزويد الطالب بالقدر المناسب من المعلومات الثقافية والخبرات المختلفة التي تجعل منه عضواً عاملا في المجتمع.
7. تنمية إحساس الطلاب بمشكلات المجتمع الثقافية والاقتصادية والاجتماعية، وإعدادهم للإسهام في حلها.
8. تأكيد كرامة الفرد وتوفير الفرص المناسبة لتنمية قدراته حتى يستطيع المساهمة في نهضة الأمة.
1. دراسة ما في هذا الكون الفسيح عن عظيم الخلق، وعجيب الصنع، واكتشاف ما ينطوي عليه في أسرار قدرة الخالق للاستفادة منها وتسخيرها لرفع كيان الإسلام لما وإعزاز أمته.
2. بيان الانسجام التام بين العلم والدين في شريعة الإسلام، فإن الإسلام دين ودنيا، والفكر الإسلامي يفي بمطالب الحياة البشرية في أرقى صورها في كل عصر.
3. تكوين الفكر الإسلامي المنهجي لدى الأفراد، ليصدروا عن تصور إسلامي موحد فيما يتعلق بالكون والإنسان والحياة، وما يتفرع عنها من تفصيلات.
4. رفع مستوى الصحة النفسية بإحلال السكينة في نفس الطالب،وتهيئة الجو المدرسي المناسب .
5. تشجيع وتنمية روح البحث والتفكير العلميين، وتقوية القدرة على المشاهدة والتأمل، وتبصير الطلاب
6. بآيات اللّه في الكون وما فيه، وإدراك حكمة اللّه في خلقه لتمكين الفرد من الاضطلاع بدوره الفعال في بناء الحياة الاجتماعية وتوجيهها توجيهاً سليما.
7. الاهتمام بالإنجازات العالمية في ميادين العلوم والآداب والفنون المباحة، وإظهار أن تقدم العلوم ثمرة لجهود الإنسانية عامة، و إبراز ما أسهم به أعلام الإسلام في هذا المجال، وتعريف الناشئة برجالات الفكر الإسلامي، وتبيان نواحي اَلابتكار في آرائهم وأعمالهم في مختلف الميادين العلمية والعملية.
8. تنمية التفكير الرياضي والمهارات الحسابية، والتدرب على استعمال لغة الأرقام والإفادة منها في المجالين العلمي والعملي.
9. تنمية مهارات القراءة وعادة المطالعة سعياً وراء زيادة المعارف.
10. اكتساب القدرة على التعبير الصحيح في التخاطب والتحدث والكتابة بلغة سليمة وتفكير منظَّم.
11. تنمية القدرة اللغوية بشتى الوسائل التي تغذي اللغة العربية، وتساعد على تذوقها وإدراك نواحي الجمال فيها أسلوبا وفكرة.
12. تدريس التاريخ دراسة منهجية مع استخلاص العبرة منه، وبيان وجهة نظر الإسلام فيما يتعارض معه، وإبراز المواقف الخالدة في تاريخ الإسلام وحضارة أمته، حتى تكون قدوة لأجيالنا المسلمة، تولد لديها الثقة والإيجابية.
13. تبصير الطلاب بما لوطنهم من أمجاد إسلامية رفيعة ، وحضارة عالمية إنسانية عريقة ، ومزايا جغرافية وطبيعية واقتصادية، وبما لمكانته من أهمية بين أمم الدنيا.
14. فهم البيئة بأنواعها المختلفة، وتوسيع آفاق الطلاب بالتعرف على مختلف أقطار العالم وما يتميز به كل قطر من إنتاج وثروات طبيعية، مع التأكيد على ثروات بلادنا ومواردها الخام، ومركزها الجغرافي، والاقتصادي، ودورها السياسي القيادي في الحفاظ على ا لإسلام، والقيام بواجب دعوته، وإظهار مكانة العالم الإسلامي، والعمل على ترابط أمته.
15. تزويد الطلاب بلغة أخرى من اللغات الحية على الأقل، بجانب لغتهم ا لأصلية، للتزود من العلوم والمعارف والفنون والابتكارات النافعة، والعمل على نقل علومنا ومعارفنا إلى المجتمعات الأخرى وإسهاما في نشر الإسلام وخدمة الإنسانية.
16. تعويد الطلاب العادات الصحية السليمة، ونشر الوعي الصحي.
17. إكساب الطلاب المهارات الحركية التي تستند إلى القواعد الرياضيةْ والصحية لبناء الجسم السليم، حتى يؤدي الفرد واجباته في خدمة دينه ومجتمعه بقوة وثبات.
18. مسايرة خصائص مراحل النمو النفسي للناشئين في كل مرحلة، ومساعدة الفرد على النمو السوي: روحيًّا، وعقليا، وعاطفيًّا، واجتماعيًّا، والتأكيد على الناحية الروحية الإسلامية بحيث تكون هي الموجه الأول للسلوك الخاص والعام للفرد والمجتمع.
1. دراسة ما في هذا الكون الفسيح عن عظيم الخلق، وعجيب الصنع، واكتشاف ما ينطوي عليه في أسرار قدرة الخالق للاستفادة منها وتسخيرها لرفع كيان الإسلام لما وإعزاز أمته.
2. بيان الانسجام التام بين العلم والدين في شريعة الإسلام، فإن الإسلام دين ودنيا، والفكر الإسلامي يفي بمطالب الحياة البشرية في أرقى صورها في كل عصر.
3. تكوين الفكر الإسلامي المنهجي لدى الأفراد، ليصدروا عن تصور إسلامي موحد فيما يتعلق بالكون والإنسان والحياة، وما يتفرع عنها من تفصيلات.
4. رفع مستوى الصحة النفسية بإحلال السكينة في نفس الطالب،وتهيئة الجو المدرسي المناسب .
5. تشجيع وتنمية روح البحث والتفكير العلميين، وتقوية القدرة على المشاهدة والتأمل، وتبصير الطلاب
6. بآيات اللّه في الكون وما فيه، وإدراك حكمة اللّه في خلقه لتمكين الفرد من الاضطلاع بدوره الفعال في بناء الحياة الاجتماعية وتوجيهها توجيهاً سليما.
7. الاهتمام بالإنجازات العالمية في ميادين العلوم والآداب والفنون المباحة، وإظهار أن تقدم العلوم ثمرة لجهود الإنسانية عامة، و إبراز ما أسهم به أعلام الإسلام في هذا المجال، وتعريف الناشئة برجالات الفكر الإسلامي، وتبيان نواحي اَلابتكار في آرائهم وأعمالهم في مختلف الميادين العلمية والعملية.
8. تنمية التفكير الرياضي والمهارات الحسابية، والتدرب على استعمال لغة الأرقام والإفادة منها في المجالين العلمي والعملي.
9. تنمية مهارات القراءة وعادة المطالعة سعياً وراء زيادة المعارف.
10. اكتساب القدرة على التعبير الصحيح في التخاطب والتحدث والكتابة بلغة سليمة وتفكير منظَّم.
11. تنمية القدرة اللغوية بشتى الوسائل التي تغذي اللغة العربية، وتساعد على تذوقها وإدراك نواحي الجمال فيها أسلوبا وفكرة.
12. تدريس التاريخ دراسة منهجية مع استخلاص العبرة منه، وبيان وجهة نظر الإسلام فيما يتعارض معه، وإبراز المواقف الخالدة في تاريخ الإسلام وحضارة أمته، حتى تكون قدوة لأجيالنا المسلمة، تولد لديها الثقة والإيجابية.
13. تبصير الطلاب بما لوطنهم من أمجاد إسلامية رفيعة ، وحضارة عالمية إنسانية عريقة ، ومزايا جغرافية وطبيعية واقتصادية، وبما لمكانته من أهمية بين أمم الدنيا.
14. فهم البيئة بأنواعها المختلفة، وتوسيع آفاق الطلاب بالتعرف على مختلف أقطار العالم وما يتميز به كل قطر من إنتاج وثروات طبيعية، مع التأكيد على ثروات بلادنا ومواردها الخام، ومركزها الجغرافي، والاقتصادي، ودورها السياسي القيادي في الحفاظ على ا لإسلام، والقيام بواجب دعوته، وإظهار مكانة العالم الإسلامي، والعمل على ترابط أمته.
15. تزويد الطلاب بلغة أخرى من اللغات الحية على الأقل، بجانب لغتهم ا لأصلية، للتزود من العلوم والمعارف والفنون والابتكارات النافعة، والعمل على نقل علومنا ومعارفنا إلى المجتمعات الأخرى وإسهاما في نشر الإسلام وخدمة الإنسانية.
16. تعويد الطلاب العادات الصحية السليمة، ونشر الوعي الصحي.
17. إكساب الطلاب المهارات الحركية التي تستند إلى القواعد الرياضيةْ والصحية لبناء الجسم السليم، حتى يؤدي الفرد واجباته في خدمة دينه ومجتمعه بقوة وثبات.
18. مسايرة خصائص مراحل النمو النفسي للناشئين في كل مرحلة، ومساعدة الفرد على النمو السوي: روحيًّا، وعقليا، وعاطفيًّا، واجتماعيًّا، والتأكيد على الناحية الروحية الإسلامية بحيث تكون هي الموجه الأول للسلوك الخاص والعام للفرد والمجتمع.

ابتسام لحمدي
2013-02-20, 08:47 AM
ميثاق أخلاقيات التعليم
المادة الأولى : يقصد بالمصطلحات الآتية المعاني الموضحة قرين كل منها
أخلاقيات مهنة التعليم : السجايا الحميدة والسلوكيات الفاضلة التي يتعين أن يتحلى بها العاملون في حقل التعليم العام فكراً وسلوكاً أمام ولاة الأمر وأمام أنفسهم والآخرين أمام الله ثم ، وترتب عليهم واجبات أخلاقية .
المعلم : المعلم والمعلمة والقائمون والقائمات على العملية التربوية من مشرفين ومشرفات ومديرين ومديرات ومرشدين ومرشدات ونحوهم .
الطالب : الطالب والطالبة في مدارس التعليم العام وما في مستواها .
المادة الثانية : أهداف الميثاق
يهدف الميثاق إلى تعزيز انتماء المعلم لرسالته ومهنته ، والارتقاء بها والإسهام في تطوير المجتمع الذي يعيش فيه وتقدمه ، وتحبيبه لطلابه وشدهم إليه ، والإفادة منه وذلك من خلال الآتي :
1- توعية المعلم بأهمية المهنة ودورها في بناء مستقبل وطنه .
2- الإسهام في تعزيز مكانة المعلم العلمية والاجتماعية .
3- حفز المعلم على أن يتمثل قيم مهنته وأخلاقها سلوكاً في حياته
المادة الثالثة : رسالة التعليم
1 ع- التعليم رسالة تستمد أخلاقياتها من هدي شريعتنا ومباديء حضارتنا ، وتوجب على القائمين بها أداء حق الانتماء إليها إخلاصاً في العمل ، وصدقاً مع النفس والناس ، وعطاءً مستمراً لنشر العلم وفضائله .
2- المعلم صاحب رسالة يستشعر عظمتها ويؤمن بأهميتها ، ويؤدي حقها بمهنية عالية .
3- اعتزاز المعلم بمهنته وإدراكه المستمر لرسالته يدعوانه إلى الحرص لى نقاء السيرة وطهارة السريرة ، حفاظاً على شرف مهنة التعليم .
المادة الرابعة : المعلم وأداؤه المهني
1- المعلم مثال للمسلم المعتز بدينه المتأسي برسول الله صلى الله عليه وسلم في جميع اقواله ، وسطياً في تعاملاته وأحكامه .
2- المعلم يدرك أن النمو المهني واجب أساس ، والثقافة الذاتية المستمرة منهج في حياته ، يطور نفسه وينمي معارفه منتفعاً بكل جديد في مجال تخصصه ، وفنون التدريس ومهاراته .
3- يدرك المعلم أن الاستقامة والصدق ، والأمانة ، والحلم ، والحزم ، والانضباط ، والتسامح ، وحسن المظهر ، وبشاشة الوجه ، سمات ؤئيسة في تكوين شخصيته .
4- المعلم يدرك أن الرقيب الحقيقي على سلوكه ، بعد الله سبحانه وتعالى ،
هو ضمير يقظ وحسن ناقد ، وأن الرقابة الخارجية مهما تنوعت أساليبها لا ترقى إلى الرقابة الذاتية ، لذلك يسعى المعلم بكل وسيلة متاحة إلى بث هذه الروح بين طلابه ومجتمعه ، ويضرب المثل والقدوة في التمسك بها .
5- يسهم المعلم في ترسيخ مفهوم المواطنة لدى الطلاب ، وغرس أهمية مبدأ الاعتدال والتسامح والتعايش بعيداً عن الغلو والتطرف .

المادة الخامسة : المعلم وطلابه
1 ع- التعليم رسالة تستمد أخلاقياتها من هدي شريعتنا ومباديء حضارتنا ، وتوجب على القائمين بها أداء حق الانتماء إليها إخلاصاً في العمل ، وصدقاً مع النفس والناس ، وعطاءً مستمراً لنشر العلم وفضائله .
2- المعلم صاحب رسالة يستشعر عظمتها ويؤمن بأهميتها ، ويؤدي حقها بمهنية عالية .
3- اعتزاز المعلم بمهنته وإدراكه المستمر لرسالته يدعوانه إلى الحرص لى نقاء السيرة وطهارة السريرة ، حفاظاً على شرف مهنة التعليم .
المادة الرابعة : المعلم وأداؤه المهني
1- المعلم مثال للمسلم المعتز بدينه المتأسي برسول الله صلى الله عليه وسلم في جميع اقواله ، وسطياً في تعاملاته وأحكامه .
2- المعلم يدرك أن النمو المهني واجب أساس ، والثقافة الذاتية المستمرة منهج في حياته ، يطور نفسه وينمي معارفه منتفعاً بكل جديد في مجال تخصصه ، وفنون التدريس ومهاراته .
3- يدرك المعلم أن الاستقامة والصدق ، والأمانة ، والحلم ، والحزم ، والانضباط ، والتسامح ، وحسن المظهر ، وبشاشة الوجه ، سمات ؤئيسة في تكوين شخصيته .
4- المعلم يدرك أن الرقيب الحقيقي على سلوكه ، بعد الله سبحانه وتعالى ،
هو ضمير يقظ وحسن ناقد ، وأن الرقابة الخارجية مهما تنوعت أساليبها لا ترقى إلى الرقابة الذاتية ، لذلك يسعى المعلم بكل وسيلة متاحة إلى بث هذه الروح بين طلابه ومجتمعه ، ويضرب المثل والقدوة في التمسك بها .
5- يسهم المعلم في ترسيخ مفهوم المواطنة لدى الطلاب ، وغرس أهمية مبدأ الاعتدال والتسامح والتعايش بعيداً عن الغلو والتطرف .
1 ع- التعليم رسالة تستمد أخلاقياتها من هدي شريعتنا ومباديء حضارتنا ، وتوجب على القائمين بها أداء حق الانتماء إليها إخلاصاً في العمل ، وصدقاً مع النفس والناس ، وعطاءً مستمراً لنشر العلم وفضائله .
2- المعلم صاحب رسالة يستشعر عظمتها ويؤمن بأهميتها ، ويؤدي حقها بمهنية عالية .
3- اعتزاز المعلم بمهنته وإدراكه المستمر لرسالته يدعوانه إلى الحرص لى نقاء السيرة وطهارة السريرة ، حفاظاً على شرف مهنة التعليم .
المادة الرابعة : المعلم وأداؤه المهني
1- المعلم مثال للمسلم المعتز بدينه المتأسي برسول الله صلى الله عليه وسلم في جميع اقواله ، وسطياً في تعاملاته وأحكامه .
2- المعلم يدرك أن النمو المهني واجب أساس ، والثقافة الذاتية المستمرة منهج في حياته ، يطور نفسه وينمي معارفه منتفعاً بكل جديد في مجال تخصصه ، وفنون التدريس ومهاراته .
3- يدرك المعلم أن الاستقامة والصدق ، والأمانة ، والحلم ، والحزم ، والانضباط ، والتسامح ، وحسن المظهر ، وبشاشة الوجه ، سمات ؤئيسة في تكوين شخصيته .
4- المعلم يدرك أن الرقيب الحقيقي على سلوكه ، بعد الله سبحانه وتعالى ،
هو ضمير يقظ وحسن ناقد ، وأن الرقابة الخارجية مهما تنوعت أساليبها لا ترقى إلى الرقابة الذاتية ، لذلك يسعى المعلم بكل وسيلة متاحة إلى بث هذه الروح بين طلابه ومجتمعه ، ويضرب المثل والقدوة في التمسك بها .
5- يسهم المعلم في ترسيخ مفهوم المواطنة لدى الطلاب ، وغرس أهمية مبدأ الاعتدال والتسامح والتعايش بعيداً عن الغلو والتطرف .

المادة الخامسة : المعلم وطلابه

1 ع- التعليم رسالة تستمد أخلاقياتها من هدي شريعتنا ومباديء حضارتنا ، وتوجب على القائمين بها أداء حق الانتماء إليها إخلاصاً في العمل ، وصدقاً مع النفس والناس ، وعطاءً مستمراً لنشر العلم وفضائله .
2- المعلم صاحب رسالة يستشعر عظمتها ويؤمن بأهميتها ، ويؤدي حقها بمهنية عالية .
3- اعتزاز المعلم بمهنته وإدراكه المستمر لرسالته يدعوانه إلى الحرص لى نقاء السيرة وطهارة السريرة ، حفاظاً على شرف مهنة التعليم .
المادة الرابعة : المعلم وأداؤه المهني
1- المعلم مثال للمسلم المعتز بدينه المتأسي برسول الله صلى الله عليه وسلم في جميع اقواله ، وسطياً في تعاملاته وأحكامه .
2- المعلم يدرك أن النمو المهني واجب أساس ، والثقافة الذاتية المستمرة منهج في حياته ، يطور نفسه وينمي معارفه منتفعاً بكل جديد في مجال تخصصه ، وفنون التدريس ومهاراته .
3- يدرك المعلم أن الاستقامة والصدق ، والأمانة ، والحلم ، والحزم ، والانضباط ، والتسامح ، وحسن المظهر ، وبشاشة الوجه ، سمات ؤئيسة في تكوين شخصيته .
4- المعلم يدرك أن الرقيب الحقيقي على سلوكه ، بعد الله سبحانه وتعالى ،
هو ضمير يقظ وحسن ناقد ، وأن الرقابة الخارجية مهما تنوعت أساليبها لا ترقى إلى الرقابة الذاتية ، لذلك يسعى المعلم بكل وسيلة متاحة إلى بث هذه الروح بين طلابه ومجتمعه ، ويضرب المثل والقدوة في التمسك بها .
5- يسهم المعلم في ترسيخ مفهوالمواطنة لدى الطلاب ، وغرس أهمية مبدأ الاعتدال والتسامح والتعايش بعيداً عن الغلو

ابتسام لحمدي
2013-02-20, 08:54 AM
- يعزز المعلم لدى الطلاب الإحساس بالانتماء لدينه ووطنه ، كما ينمي لديهم أهمية التفاعل الإيجابي مع الثقافات الأخرى ، فالحكمة ضالة المؤمن أنّى وجدها فهو أحق الناس بها .
2- المعلم أمين على كيان الوطن ووحدته وتعاون أبنائه ، يعمل جاهداً لتسود المحبة المثمرة والإحترام الصادق بين الموطنين جميعاً وبينهم وبين ولي الأمر منهم ، تحقيقاً لأمن الوطن واستقراره ، وتمكيناً لنمائه وازدهاره ، وحرصاً على سمعته ومكانته بين المجتمعات الإنسانية الراقية .
3- المعلم موضع تقدير المجتمع ، واحترامه ، وثقته ، وهو لذلك حريص على أن يكون في مستوى هذه الثقاة ، وذلك التقدير والإحترام ، ويحرص على إلا يؤثر عنه إلا ما يؤكد ثقة المجتمع به واحترامه له .
4- المعلم عضو مؤثر في مجتمعه ، تعلق عليه الآمال في التقدم المعرفي والارتقاء العلمي والإبداع الفكري والإسهام الحضاري ونشر هذه الشمائل الحميدة بين طلابه .
5- المعلم صورة صادقة للمثقف المنتمي إلى دينه ووطنه ، الأمر الذي يلزمه توسيع نطاق ثقافته ، وتنويع مصادرها ، ليكون قادراً علة تكوين رأي ناضج مبني على العلم والمعرفة والخبرة الواسعة يعين به طلابه على سعة الأفق ورؤية وجهات النظر المتباينة باعتبا
رها مكونات ثقافية تتكامل وتتعاون في بناء الحضارة الإنسانية

ابتسام لحمدي
2013-02-20, 09:00 AM
أهداف نظام المقررات ( المرحلة الثانوية )

* ـ يهدف نظام المقررات بالمرحلة الثانوية إلى إحداث نقلة نوعية في التعليم الثانوي، بأهدافه وهياكله وأساليبه ومضامينه، ويسعى إلى تحقيق الآتي :
1 ـ المساهمة في تحقيق مرامي سياسة التعليم في المملكة العربية السعودية من التعليم الثانوي، ومن ذلك :
* تعزيز العقيدة الإسلامية التي تستقيم بها نظرة الطالب للكون والإنسان والحياة في الدنيا والآخرة .
* تعزيز قيم المواطنة والقيم الاجتماعية لدى الطالب .
* المساهمة في إكساب المتعلمين القدر الملائم من المعارف والمهارات المفيدة ، وفق تخطيط منهجي يراعي خصائص الطلاب في هذه المرحلة .
* تنمية شخصية الطالب شمولياً ؛ وتنويع الخبرات التعليمية المقدمة لهما .
2 ـ تقليص الهدر في الوقت والتكاليف ، وذلك بتقليل حالات الرسوب والتعثر في الدراسة وما يترتب عليهما من مشكلات نفسية واجتماعية واقتصادية ، وكذلك عدم إعادة العام الدراسي كاملا .
3 ـ تقليل وتركيز عدد المقررات الدراسية التي يدرسها الطالب في الفصل الدراسي الواحد)

ابتسام لحمدي
2013-02-20, 09:08 AM
4 ـ تنمية قدرة الطالب على اتخاذ القرارات الصحيحة بمستقبله، مما يعمق ثقته في نفسه، ويزيد إقباله على المدرسة والتعليم، طالما أنه يدرس بناءً على اختياره ووفق قدراته، وفي المدرسة التي يريدها .
5 ـ رفع المستوى التحصيلي والسلوكي من خلال تعويد الطالب للجدية والمواظبة .
6 ـ إكساب الطالب المهارات الأساسية التي تمكنه من امتلاك متطلبات الحياة العملية والمهنية من خلال تقديم مقررات مهارية يتطلب دراستها من قبل جميع الطلاب .
7 ـ تحقيق مبدأ التعليم من أجل التمكن والإتقان باستخدام استراتيجيات وطرق تعلم متنوعة تتيح للطالب فرصة البحث والابتكار والتفكير الإبداعي .
8 ـ تنمية المهارات الحياتية للطالب، مثل : التعلم الذاتي ومهارات التعاون والتواصل والعمل الجماعي، والتفاعل مع الآخرين والحوار والمناقشة وقبول الرأي الآخر، في إطار من القيم المشتركة والمصالح العليا للمجتمع والوطن .
9 ـ تطوير مهارات التعامل مع مصادر التعلم المختلفة والتقنية الحديثة والمعلوماتية وتوظيفها ايجابيا في الحياة العملية .
10 ـ تنمية الاتجاهات الإيجابية المتعلقة بحب العمل المهني المنتج ، والإخلاص في العمل والالتزام به

ابتسام لحمدي
2013-02-20, 09:31 AM
للأطلاع على بقية خطوط الأستراتجية الضغط على الرابط التالي واتمنى أن يحوز على رضاكم
والله ولي التوفيق

عرب شير - الخطة-الاستراتيجية-34-docx (http://arabsh.com/files/0d3444426df5/الخطة-الاستراتيجية-34-docx.html)