حلم حياتي
2009-11-23, 12:18 AM
ويبقى الجاهل عدو نفسه
قال تعالى ( وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هوناً وإذا خاطبهمالجاهلون قالوا سلاماً ) سورة الفارقان آية 63
ان الجاهل يعرف بست خصال
الغضب في غير شئ
والكلام من غير نفع
والعطية في غير موضعها
وأن لايعرف صديقه من عدوه
وأفشاء السر
والثقة بكل احد
وقد قال عبد القدوس ذلك
وإن عناءً أن تُفهم جاهلاً .... فيحسب جهلاً أنه منك أفهمُ
متى يبلغ البنيان تمامـه .... إذا كنت تبنيه وغيرك يهدمُ
وقال أيضا
وإن عنــاءً أن تـفـهم جــاهــلاً .... فيحـسب جهـلاً أنه منـك أفهم
وقال المتنبي
وفي الجهل قبل الموت موت لأهله .... وأجسادهم قبل القبور قبورُ
ويقول سليمان الحكيم
طريق الجاهل مستقيم في نظره
ويقول د. بلير
يقيم الانتقام في العقول الصغيرة
ويقول نابليون
حسنة الجاهل أنه دائماً في حالة رضىً عن نفسه
وقيل
يصيب ومايدري ويخطي ومادرى .... وهلاَ يكون الجهل إلا كذلك
ثلاثة لن تصل في نقاشهم إلى نتيجة : الجاهل والعاطل والسفيه
اثنان لا يغيران رأيهما أبداً : الجاهل والميت
نصف العقل مداراة الناس , وكل العقل مداراة السفهاء
الجاهل عدو نفسه , فكيف يكون صديقاً لغيره
ان الجهل بجهل النفس والأصرار على المعرفة والدراية بالامور كاها
فالجاهل هنا يرفض أن يعرف وان يرشد أذا ما اخطأ في أقواله او أفعاله
وإذا ما أصريت على توجيهه ربما يضرك بجهله
بقول او فعل نتيجة حماقة قد يرتكبها فيسبب لك احراجاً بين الآخرين
بينما ( اكرمكم الله ) لافرق بين الجاهل والحمار إلا أن الحمار يستفاد منه
في الركوب والحمل عليه
قال تعالى ( وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هوناً وإذا خاطبهمالجاهلون قالوا سلاماً ) سورة الفارقان آية 63
ان الجاهل يعرف بست خصال
الغضب في غير شئ
والكلام من غير نفع
والعطية في غير موضعها
وأن لايعرف صديقه من عدوه
وأفشاء السر
والثقة بكل احد
وقد قال عبد القدوس ذلك
وإن عناءً أن تُفهم جاهلاً .... فيحسب جهلاً أنه منك أفهمُ
متى يبلغ البنيان تمامـه .... إذا كنت تبنيه وغيرك يهدمُ
وقال أيضا
وإن عنــاءً أن تـفـهم جــاهــلاً .... فيحـسب جهـلاً أنه منـك أفهم
وقال المتنبي
وفي الجهل قبل الموت موت لأهله .... وأجسادهم قبل القبور قبورُ
ويقول سليمان الحكيم
طريق الجاهل مستقيم في نظره
ويقول د. بلير
يقيم الانتقام في العقول الصغيرة
ويقول نابليون
حسنة الجاهل أنه دائماً في حالة رضىً عن نفسه
وقيل
يصيب ومايدري ويخطي ومادرى .... وهلاَ يكون الجهل إلا كذلك
ثلاثة لن تصل في نقاشهم إلى نتيجة : الجاهل والعاطل والسفيه
اثنان لا يغيران رأيهما أبداً : الجاهل والميت
نصف العقل مداراة الناس , وكل العقل مداراة السفهاء
الجاهل عدو نفسه , فكيف يكون صديقاً لغيره
ان الجهل بجهل النفس والأصرار على المعرفة والدراية بالامور كاها
فالجاهل هنا يرفض أن يعرف وان يرشد أذا ما اخطأ في أقواله او أفعاله
وإذا ما أصريت على توجيهه ربما يضرك بجهله
بقول او فعل نتيجة حماقة قد يرتكبها فيسبب لك احراجاً بين الآخرين
بينما ( اكرمكم الله ) لافرق بين الجاهل والحمار إلا أن الحمار يستفاد منه
في الركوب والحمل عليه