إعلام طيبة
2012-12-31, 01:26 AM
http://im25.gulfup.com/ZZjd1.gif
وقفات مع طالباتنا الفائزات
على المستوى العالمي بالمدينة
الإعلام التربوي (بنات)
إنجازات و نجاحات إبداعية متميزة تتوالى لطالبات مدارس المدينة المنورة جسدت مايحظى به التعليم في مملكتنا الحبيبة من دعم و عطاء منقطع النظير . و مثلت صورة التعليم في طيبة و ترجمت جهود العاملين و العاملات فيه حفزتنا لإجراء لقاءات مع هذه الصفوة من طالبتنا بدأناها مع الطالبة سلمى أسامة أبو الدهب من الثانوية 25 الحاصلة على المركز الأول على مستوى العالم و المركز الثاني على مستوى الشرق الأدنى و شمال أفريقيا بسؤال عما تعنيه الموهبة لها ؟ و كيف ترى نفسها اليوم ؟ و ما رؤاها و خططها المستقبلية ؟ أجابت قائلة :إن الموهبة هي منحة من الله و تميز ينبع من الذات يشعرنا بالجذل و السعادة كما أنها تصقل في كل لحظة من حياتنا من خلال التجارب و الخبرات و بمساعدة من يحيطون بنا وذكرت أنها ما زالت تتعلم و تحلم أن تكون طبيبة أسنان ثم وجهت رسالة لزميلاتها بالبحث و الجد و الاستفادة مما يقدمه التعليم من فرص و توثيق علاقتهن بمعلماتهن و شكرت أسرتها على دعمهم اللامحدود كذلك معلمتها منسقة البرنامج في المدرسة الأستاذة ابتسام نحاس التي كانت أم و صديقة و معلمة و ختمت بقولها (أعمالنا الفائزة كانت في غاية البساطة لكنّ قوتها تكمن في أننا أصبنا الهدف بدقة ) , و أضافت والدتها قائلة : أنها تشعر بفرحة كبيرة و ذكرت أن الفوز هو ثمرة العمل الدائم و الجهد المستمر و أنها تتمنى من كل أم أن تصادق ابنتها و تكلمها بصدق و تحفزها و تبث الثقة في نفسها لأن الثقة في النفس تبرز قدرات الإنسان و تظهر أجمل ما فيه , أما الطالبة إيمان حسن جودة الفائزة بالمستوى الأول عالميا في جلوب فقد سألناها عن البرامج التي قدمت لها ؟ و عن صدى فوزها في مدرستها ؟ فقالت : بدأت في الأنشطة اللاصفية و بتشجيع المديرة و تحفيز المعلمات و توفير ما نحتاج إليه من أدوات ثم كان تحفيز الأستاذة سراء داعم أقوى للمشاركة و قد علمنا بخبر فوزنا يوم السبت في الحصة الأولى بلغتنا به أستاذة ابتسام فكانت مشاعر لاتوصف فرحنا كثير و كنا سعيدات جداً و شاركوني بها زميلاتي و معلماتنا و كل المدرسة و دعوا لنا بالتوفيق و هنا أود إن أهدي نجاحنا لصديقاتي و أسرتي و لمعلمتي ابتسام و مديرتي أستاذة نهاية و كل معلمات المدرسة كذلك لأستاذة سراء . أما الطالبتان الفائزتان بالمركز الثاني عالمياً في جلوب آلاء عبد العاطي عبد الله و عبلة أحمد إدريس فقد تحدثت آلاء عن بداية تعرفها على موهبتها أنها كانت في الصف الثالث المتوسط و تعلمتها من زميلة لها و بدأت بممارستها و تدريب نفسها عليها باستمرار و ذكرت أن الفوز زادها حماس و إصرار لتطويرها لتنفع بها دينها و بلدها و ذكرت أنها تأمل أن تتخصص في الطب و بالتالي ستكون موهبتها هواية فقط , ثم علقت عبلة بأنها تشكر سمو الأميرة على تكريمها و تشكر أسرتها و جميع معلماتها و منسوبات مدرستها على تشجيعها للمشاركة في المسابقة و في البرامج الخارجية موضحة أن الفوز و التكريم شيء معنوي له تأثير كبير على النفس و أن الأنشطة الخارجية تنمي تفكير الطالبات وهي فرصة لإظهار القدرات . ثم التقينا بالطالبتين الفائزتين بالمركز الثاني و الميداليات الفضية في المعرض الدولي للابتكار و البحث و التقنية (innova) تسنيم حمزة حسن حادي من الثانوية الثانية و رنيم طلال ناصر الوسيدي من ثانوية الريان وسألنهما عن كيف اكتشفت كل منهما موهبتها ؟ و ما شعورهما عندما مثلا المملكة في المحفل الدولي ؟ أجابت تسنيم بأنها عرفت موهبتها من خلال المدرسة و الأنشطة اللاصفية و الدورات التي قدمت لها و معلماتها حياة قطان و ازدهار قطيم هما من اقترح مشاركتها في المسابقة و ناقشا معها الفكرة و سبل تنفيذها و ساعداها على تخطي المعوقات التي قابلتها , وذكرت أن تمثيلها للمملكة شيء عظيم حملها مسؤولية الظهور بأفضل وجه ممكن و هو أقل ما قد تقدمه لوطنها الغالي . و أجابت رنيم : بأن المدرسة تؤدي دور كبير في اكتشاف الموهبة و رعايتها و مسابقات الأولمبياد توفر فرص كبيرة للمشاركة و التنافس وختاماً وجهت شكرها لمؤسسة الملك عبد العزيز و رجاله للموهبة و الإبداع على ما تقدمه من دعم للطلاب و الطالبات والشكر موصول لكل من وضع بصمة في حياتها و لن تنسى فضل أسرتها و معلماتها فلهم كل الشكر و التقدير ... و أخيرا نسأل الله لهن و لكل متميز في بلادنا مزيدا من التقدم و النجاحات .
++++++++++++++++++++++
http://im25.gulfup.com/32di2.gif
وقفات مع طالباتنا الفائزات
على المستوى العالمي بالمدينة
الإعلام التربوي (بنات)
إنجازات و نجاحات إبداعية متميزة تتوالى لطالبات مدارس المدينة المنورة جسدت مايحظى به التعليم في مملكتنا الحبيبة من دعم و عطاء منقطع النظير . و مثلت صورة التعليم في طيبة و ترجمت جهود العاملين و العاملات فيه حفزتنا لإجراء لقاءات مع هذه الصفوة من طالبتنا بدأناها مع الطالبة سلمى أسامة أبو الدهب من الثانوية 25 الحاصلة على المركز الأول على مستوى العالم و المركز الثاني على مستوى الشرق الأدنى و شمال أفريقيا بسؤال عما تعنيه الموهبة لها ؟ و كيف ترى نفسها اليوم ؟ و ما رؤاها و خططها المستقبلية ؟ أجابت قائلة :إن الموهبة هي منحة من الله و تميز ينبع من الذات يشعرنا بالجذل و السعادة كما أنها تصقل في كل لحظة من حياتنا من خلال التجارب و الخبرات و بمساعدة من يحيطون بنا وذكرت أنها ما زالت تتعلم و تحلم أن تكون طبيبة أسنان ثم وجهت رسالة لزميلاتها بالبحث و الجد و الاستفادة مما يقدمه التعليم من فرص و توثيق علاقتهن بمعلماتهن و شكرت أسرتها على دعمهم اللامحدود كذلك معلمتها منسقة البرنامج في المدرسة الأستاذة ابتسام نحاس التي كانت أم و صديقة و معلمة و ختمت بقولها (أعمالنا الفائزة كانت في غاية البساطة لكنّ قوتها تكمن في أننا أصبنا الهدف بدقة ) , و أضافت والدتها قائلة : أنها تشعر بفرحة كبيرة و ذكرت أن الفوز هو ثمرة العمل الدائم و الجهد المستمر و أنها تتمنى من كل أم أن تصادق ابنتها و تكلمها بصدق و تحفزها و تبث الثقة في نفسها لأن الثقة في النفس تبرز قدرات الإنسان و تظهر أجمل ما فيه , أما الطالبة إيمان حسن جودة الفائزة بالمستوى الأول عالميا في جلوب فقد سألناها عن البرامج التي قدمت لها ؟ و عن صدى فوزها في مدرستها ؟ فقالت : بدأت في الأنشطة اللاصفية و بتشجيع المديرة و تحفيز المعلمات و توفير ما نحتاج إليه من أدوات ثم كان تحفيز الأستاذة سراء داعم أقوى للمشاركة و قد علمنا بخبر فوزنا يوم السبت في الحصة الأولى بلغتنا به أستاذة ابتسام فكانت مشاعر لاتوصف فرحنا كثير و كنا سعيدات جداً و شاركوني بها زميلاتي و معلماتنا و كل المدرسة و دعوا لنا بالتوفيق و هنا أود إن أهدي نجاحنا لصديقاتي و أسرتي و لمعلمتي ابتسام و مديرتي أستاذة نهاية و كل معلمات المدرسة كذلك لأستاذة سراء . أما الطالبتان الفائزتان بالمركز الثاني عالمياً في جلوب آلاء عبد العاطي عبد الله و عبلة أحمد إدريس فقد تحدثت آلاء عن بداية تعرفها على موهبتها أنها كانت في الصف الثالث المتوسط و تعلمتها من زميلة لها و بدأت بممارستها و تدريب نفسها عليها باستمرار و ذكرت أن الفوز زادها حماس و إصرار لتطويرها لتنفع بها دينها و بلدها و ذكرت أنها تأمل أن تتخصص في الطب و بالتالي ستكون موهبتها هواية فقط , ثم علقت عبلة بأنها تشكر سمو الأميرة على تكريمها و تشكر أسرتها و جميع معلماتها و منسوبات مدرستها على تشجيعها للمشاركة في المسابقة و في البرامج الخارجية موضحة أن الفوز و التكريم شيء معنوي له تأثير كبير على النفس و أن الأنشطة الخارجية تنمي تفكير الطالبات وهي فرصة لإظهار القدرات . ثم التقينا بالطالبتين الفائزتين بالمركز الثاني و الميداليات الفضية في المعرض الدولي للابتكار و البحث و التقنية (innova) تسنيم حمزة حسن حادي من الثانوية الثانية و رنيم طلال ناصر الوسيدي من ثانوية الريان وسألنهما عن كيف اكتشفت كل منهما موهبتها ؟ و ما شعورهما عندما مثلا المملكة في المحفل الدولي ؟ أجابت تسنيم بأنها عرفت موهبتها من خلال المدرسة و الأنشطة اللاصفية و الدورات التي قدمت لها و معلماتها حياة قطان و ازدهار قطيم هما من اقترح مشاركتها في المسابقة و ناقشا معها الفكرة و سبل تنفيذها و ساعداها على تخطي المعوقات التي قابلتها , وذكرت أن تمثيلها للمملكة شيء عظيم حملها مسؤولية الظهور بأفضل وجه ممكن و هو أقل ما قد تقدمه لوطنها الغالي . و أجابت رنيم : بأن المدرسة تؤدي دور كبير في اكتشاف الموهبة و رعايتها و مسابقات الأولمبياد توفر فرص كبيرة للمشاركة و التنافس وختاماً وجهت شكرها لمؤسسة الملك عبد العزيز و رجاله للموهبة و الإبداع على ما تقدمه من دعم للطلاب و الطالبات والشكر موصول لكل من وضع بصمة في حياتها و لن تنسى فضل أسرتها و معلماتها فلهم كل الشكر و التقدير ... و أخيرا نسأل الله لهن و لكل متميز في بلادنا مزيدا من التقدم و النجاحات .
++++++++++++++++++++++
http://im25.gulfup.com/32di2.gif