ام نضار
2012-12-02, 07:57 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف المرسلين
وبعد
بعد دوامة النقل والانتدابات التى أرهقت كثير من المعلمات
وبعد الرضوخ واللا اقتناع مني على وجه التحديد وقبول انتداب لسد حاجة المدرسة التى أعمل بها
حاليا كمنتدبة أتساءل من المسؤول عن وقف المنهج وعدم تقويم الطالبات على مايقارب الثلاثة أشهر حيث أكلف بفتح المنهج من جديد وإعطاءه من أول وحدة بالتحديد من الدرس الثاني لمنهجين الصف الأول متوسط والصف الثاني متوسط .
لماذا المعلمة هي من تتحمل دائما وتضحي ؟
لماذا لا تعاقب إدارة التربية والتعليم نفسها أو موجهاتها اللاتي عجزن عن الحل؟
لماذا التبعة تقف وتترك الأيادي ويوضع استفهام أكبر من مجموع الأسئلة ؟
من يلام في ذلك ؟
ستتكرر المعضلة بشكلٍ آخر إن لم نجد الإجابة تأكيداً.
حيث كان من ضمن الحلول التي رجوت أن يعمل بها داخل المدارس تقليل نصاب حصص لغتي الخالدة من ست حصص إلى أربع حصص وإدخال المنهج المتوقف على سبيل الاقتراح إلى وصول الإغاثة من إدارة التربية وحل المشكلة.
حقيقة الجبر هو الحل الأمثل في إدارتنا وليس التعاون .
شعارات رنانة تطبيق الأنظمة واللوائح دون مراعاة للجانب التعاوني .
وفي الأخير المعلمة هي من تتحمل الكارثة لا غير وهي من تجيد الصبر.
اللهم فرجك القريب فإنا إليك نشكوا.
والصلاة والسلام على أشرف المرسلين
وبعد
بعد دوامة النقل والانتدابات التى أرهقت كثير من المعلمات
وبعد الرضوخ واللا اقتناع مني على وجه التحديد وقبول انتداب لسد حاجة المدرسة التى أعمل بها
حاليا كمنتدبة أتساءل من المسؤول عن وقف المنهج وعدم تقويم الطالبات على مايقارب الثلاثة أشهر حيث أكلف بفتح المنهج من جديد وإعطاءه من أول وحدة بالتحديد من الدرس الثاني لمنهجين الصف الأول متوسط والصف الثاني متوسط .
لماذا المعلمة هي من تتحمل دائما وتضحي ؟
لماذا لا تعاقب إدارة التربية والتعليم نفسها أو موجهاتها اللاتي عجزن عن الحل؟
لماذا التبعة تقف وتترك الأيادي ويوضع استفهام أكبر من مجموع الأسئلة ؟
من يلام في ذلك ؟
ستتكرر المعضلة بشكلٍ آخر إن لم نجد الإجابة تأكيداً.
حيث كان من ضمن الحلول التي رجوت أن يعمل بها داخل المدارس تقليل نصاب حصص لغتي الخالدة من ست حصص إلى أربع حصص وإدخال المنهج المتوقف على سبيل الاقتراح إلى وصول الإغاثة من إدارة التربية وحل المشكلة.
حقيقة الجبر هو الحل الأمثل في إدارتنا وليس التعاون .
شعارات رنانة تطبيق الأنظمة واللوائح دون مراعاة للجانب التعاوني .
وفي الأخير المعلمة هي من تتحمل الكارثة لا غير وهي من تجيد الصبر.
اللهم فرجك القريب فإنا إليك نشكوا.