كيان صامت
2012-11-13, 04:48 PM
يوسف وشابين آخرين.. كان يوسف الأجمل والأحسن بشهادتهم ” إنا نراك من المحسنين ” لكن الله أخرجهم قبله! وظل هو - رغم كل مميزاته - بعدهم في السجن بضع سنين!
الأول خرج ليصبح خآدما والثاني خرج ليقتل!
ويوسف! انتظر كثيرا. . لكنه خرج ليصبح عزيز مصر . . , ليلاقي والديه. . ليفرح حد الإكتفآء
ه ه ه
إلى كل أحلامنا المتأخره! ! تزيني أكثر لك فأل يوسف
إلى كل الرآئعين الذين تتأخر أمانيهم عن كل من يحيط بهم بضع سنين لا بأس
فما حدث مع يوسف يحدث دآئما مع الرآئعين
دائما يبقى إعلان الأول لآخر الحفل. . !
إذا سبقك من هو أقل منك فأعرف أن ما ستحصل عليه أكبر مما تتصور تأكد . . أن الله لآآآآ ينسى وأن الله. . لآ يضيع أجر المحسنين
لــ : إيمان القرشي..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ
شابين سعوديين راكبين باص بفرنسا وكانو يتحدثون عن مسألة فقهية فقال احدهم : هذي المسألة أفتى فيها الشيخ ابن باز .. !
وكانت خلفهـم عجـوز فرنسيـة لمــا سمعــت اسـم ابــن بــاز قامت من كرسيها إلى الشابين فقالت : انتم تعرفون ابن باز ؟ فقالو : نعم .. ثم قالـوا لـ العجـوز الفرنسيـة : و أنتـي تـعرفيـن ابـن بــــاز ؟
قالت : انا موظفه عند ابن باز من حوالي ٢٥ سنه ، كل شهر يرسل راتبي ولكن لم أراه قط ولا اعرف إلا ان اسمه ابن باز
فقالوا : ماذا كنتي تعملين لديه فقالت: أي امرأة فرنسية مسلمة تموت أتكفل أنا بتغسيلها وتكفينها حتى لا يراها الرجال اذا ماتت !!!
الله اكبر يا شيخ حرصت على المرأة المسلمة حتى في فرنسا .. .. واذا ماتت لاينظر إليها الرجال..
أي همة وغيرة على الدين ياشيخ
رحمك آللـه يا ابن باز..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ
لنفترض !! محمد الرطيان
. . لنفترض جدلاً أنك أُصِبْتَ – لا سمح الله – بألم فظيع وصداع مزعج في رأسك ، حاولت أن تقضي عليه بالمسكنات ولم ينفع. ذهبت في اليوم التالي إلى المستشفى. أجروا لك كل الفحوصات لمعرفة السبب .. وأخيرًا قرروا إرسالك إلى غرفة الأشعة المقطعية. بعدها اجتمع حولك الأطباء بملامحهم المضطربة ليعلنوا لك الخبر الصاعقة: « هنالك ورم خبيث في رأسك»!
وأنت تمشي في ممر الخروج البارد، وبالكاد تجر قدميك، تعود حياتك أمامك كشريط سينمائي يعبر بسرعة “يالله.. كم من الأشياء الرائعة التي فاتتني !!
وكم سيفوتني مستقبلا”
ضحكة أصغر أطفالك، صلاة الفجر.. والتي قررت أن تعدل نظام نومك لكي تصليها .. ولم تفعل، قراءة كتاب جديد ومشاهدة فيلم رائع، تقبيلك لجبين أمك، التصالح مع أحد الأقارب، رؤية أولادك وهم يكبرون أمام عينيك، إنهاء بعض العداوات الصغيرة، أكل المزيد من الشوكلاته والآيسكريم
وقبل أن ينتهي الممر، وتصل إلى باب الخروج، تسمع أحدهم ينادي باسمك ، يصل إليك لاهثا ومرتبكًا ، ويقول لك بتلعثم: “أعتذر لك سيدي، حدث خطأ كبير في الأوراق، فالتقرير الذي معك هو لشخص آخر.. أنت لا تعاني سوى من التهابات في الجيوب الأنفية”!
وبدلاً من أن تثور في وجهه بسبب هذا الخطأ القاتل تقوم بإحتضانه وشكره .. كأنه منحك الحياة.
لم يمنحك الحياة يا صديقي، بل الذي منحها لك هو الله سبحانه،
وهي موجودة لديك .. لم يأخذها أحد منك، ولكنك خلال ركضك في الحياة .. نسيت الحياة نفسها !
نعم.. عليك أن تقاتل لكي تكون هذه الحياة أجمل وأكثر عدالة.. ولكن لا تنسَ أن تعيشها
يقول فريد الأطرش: “الحياة حلوة.. بس نفهمها”
وأنا أقول لكم: نفهمها، أو لم نفهمها، ستظل الحياة حلوة .. وقصيرة جدًا جدًا
)"":
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
الأول خرج ليصبح خآدما والثاني خرج ليقتل!
ويوسف! انتظر كثيرا. . لكنه خرج ليصبح عزيز مصر . . , ليلاقي والديه. . ليفرح حد الإكتفآء
ه ه ه
إلى كل أحلامنا المتأخره! ! تزيني أكثر لك فأل يوسف
إلى كل الرآئعين الذين تتأخر أمانيهم عن كل من يحيط بهم بضع سنين لا بأس
فما حدث مع يوسف يحدث دآئما مع الرآئعين
دائما يبقى إعلان الأول لآخر الحفل. . !
إذا سبقك من هو أقل منك فأعرف أن ما ستحصل عليه أكبر مما تتصور تأكد . . أن الله لآآآآ ينسى وأن الله. . لآ يضيع أجر المحسنين
لــ : إيمان القرشي..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ
شابين سعوديين راكبين باص بفرنسا وكانو يتحدثون عن مسألة فقهية فقال احدهم : هذي المسألة أفتى فيها الشيخ ابن باز .. !
وكانت خلفهـم عجـوز فرنسيـة لمــا سمعــت اسـم ابــن بــاز قامت من كرسيها إلى الشابين فقالت : انتم تعرفون ابن باز ؟ فقالو : نعم .. ثم قالـوا لـ العجـوز الفرنسيـة : و أنتـي تـعرفيـن ابـن بــــاز ؟
قالت : انا موظفه عند ابن باز من حوالي ٢٥ سنه ، كل شهر يرسل راتبي ولكن لم أراه قط ولا اعرف إلا ان اسمه ابن باز
فقالوا : ماذا كنتي تعملين لديه فقالت: أي امرأة فرنسية مسلمة تموت أتكفل أنا بتغسيلها وتكفينها حتى لا يراها الرجال اذا ماتت !!!
الله اكبر يا شيخ حرصت على المرأة المسلمة حتى في فرنسا .. .. واذا ماتت لاينظر إليها الرجال..
أي همة وغيرة على الدين ياشيخ
رحمك آللـه يا ابن باز..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ
لنفترض !! محمد الرطيان
. . لنفترض جدلاً أنك أُصِبْتَ – لا سمح الله – بألم فظيع وصداع مزعج في رأسك ، حاولت أن تقضي عليه بالمسكنات ولم ينفع. ذهبت في اليوم التالي إلى المستشفى. أجروا لك كل الفحوصات لمعرفة السبب .. وأخيرًا قرروا إرسالك إلى غرفة الأشعة المقطعية. بعدها اجتمع حولك الأطباء بملامحهم المضطربة ليعلنوا لك الخبر الصاعقة: « هنالك ورم خبيث في رأسك»!
وأنت تمشي في ممر الخروج البارد، وبالكاد تجر قدميك، تعود حياتك أمامك كشريط سينمائي يعبر بسرعة “يالله.. كم من الأشياء الرائعة التي فاتتني !!
وكم سيفوتني مستقبلا”
ضحكة أصغر أطفالك، صلاة الفجر.. والتي قررت أن تعدل نظام نومك لكي تصليها .. ولم تفعل، قراءة كتاب جديد ومشاهدة فيلم رائع، تقبيلك لجبين أمك، التصالح مع أحد الأقارب، رؤية أولادك وهم يكبرون أمام عينيك، إنهاء بعض العداوات الصغيرة، أكل المزيد من الشوكلاته والآيسكريم
وقبل أن ينتهي الممر، وتصل إلى باب الخروج، تسمع أحدهم ينادي باسمك ، يصل إليك لاهثا ومرتبكًا ، ويقول لك بتلعثم: “أعتذر لك سيدي، حدث خطأ كبير في الأوراق، فالتقرير الذي معك هو لشخص آخر.. أنت لا تعاني سوى من التهابات في الجيوب الأنفية”!
وبدلاً من أن تثور في وجهه بسبب هذا الخطأ القاتل تقوم بإحتضانه وشكره .. كأنه منحك الحياة.
لم يمنحك الحياة يا صديقي، بل الذي منحها لك هو الله سبحانه،
وهي موجودة لديك .. لم يأخذها أحد منك، ولكنك خلال ركضك في الحياة .. نسيت الحياة نفسها !
نعم.. عليك أن تقاتل لكي تكون هذه الحياة أجمل وأكثر عدالة.. ولكن لا تنسَ أن تعيشها
يقول فريد الأطرش: “الحياة حلوة.. بس نفهمها”
وأنا أقول لكم: نفهمها، أو لم نفهمها، ستظل الحياة حلوة .. وقصيرة جدًا جدًا
)"":
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ