وريف الصبا
2012-10-31, 06:45 AM
*"ما أجمل تلك اﻻبتسامات في يوم العيد، وما أحلى تلك العبارات بالتهنئة ليوم العيد،*وأعتقد أن أجمل من ذلك كله صفاء القلب ونسيان المواقف والتغافل عن العيوب.*
نعم أيها اﻷخ ويا أيتها اﻷخت.. لعل بعضنا قد حصل معه خﻼف مع صديق*أو أخ أو قريب، أو زوجة أو ولد أو أخت أو غيرهم.
ولعل الشيطان قد مﻸ القلوب أحقاداً وأسكن اﻷرواح حسداً وبغضاءً،*ولكن ومع بداية أول يوم في هذا العيد لم ﻻ نعفو عن الخطأ؟ وننسى الذنب القديم؟ لم ﻻ نسامح ذلك الذي اعتدى علينا، ونحسن إليه ((وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ))[آل عمران:134]؟.
يا تُرى هل نقوى على ذلك؟ أعتقدُ أنك قادر مع إشراقة هذا العيد*أن تمﻸَ قلبك حباً وعفواً ومسامحة لكل الناس وخاصةً لمن آذاك وهكذا كان اﻷنبياء.
ولعل موقف يوسف عليه السﻼم مع إخوته يكون نموذجاً لك في هذا اليوم*فقل لمن أخطأ معك أو أساء إليك: ((ﻻ تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ يَغْفِرُ اللَّهُ لَكُمْ وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ ))[يوسف:92].
"*
نعم أيها اﻷخ ويا أيتها اﻷخت.. لعل بعضنا قد حصل معه خﻼف مع صديق*أو أخ أو قريب، أو زوجة أو ولد أو أخت أو غيرهم.
ولعل الشيطان قد مﻸ القلوب أحقاداً وأسكن اﻷرواح حسداً وبغضاءً،*ولكن ومع بداية أول يوم في هذا العيد لم ﻻ نعفو عن الخطأ؟ وننسى الذنب القديم؟ لم ﻻ نسامح ذلك الذي اعتدى علينا، ونحسن إليه ((وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ))[آل عمران:134]؟.
يا تُرى هل نقوى على ذلك؟ أعتقدُ أنك قادر مع إشراقة هذا العيد*أن تمﻸَ قلبك حباً وعفواً ومسامحة لكل الناس وخاصةً لمن آذاك وهكذا كان اﻷنبياء.
ولعل موقف يوسف عليه السﻼم مع إخوته يكون نموذجاً لك في هذا اليوم*فقل لمن أخطأ معك أو أساء إليك: ((ﻻ تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ يَغْفِرُ اللَّهُ لَكُمْ وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ ))[يوسف:92].
"*