اللجنة الإخبارية
2009-11-02, 10:30 PM
صدقوني إن الحروف والكلمات الصادقة لاتموت، بل تبقى حية في النفوس.!
وهي تضطرم وتتأجج في داخلنا حتى تثور في جيلٍ يعرف معنى تلك الكلمات "عملاً"
فرحم الله أولئك النفر من الصادقين الذين بقيت كلماتهم تُحرك القلوب وتوقظها من سبات الغفلة
ومن هذه الثلة المبارك نماذج نسوقها في "حروف تُرهب الأعداء"
يجمل بكل من قرأها وتأثر بها أن يدعو لمن خرجت من بين شفتيه بعد أن قذف بها إيمانه بربه
من تلك المضغة.!
قال العلامة الدكتور "محمد أمين المصري" رحمه الله
"إن الطفل في الأسرة المسلمة يجبُ أن ينام على آحاديث الجهاد، ويستيقظ عليها"
وقال أيضاً" رحمه الله":
"لا بُد من قلة تنقذ الموقف، قلة هي النخبة التي تستطيع حمل الأمانة، وحمل الأمانة
بنفسه يُفجر الطاقات.."
وقال أيضاً "رحمه الله":
"إن مدارسنا لا تُعلم الأبناء معرفة الحق وطلبه، ولا تٌعلمهم الجرأة على الجهر به
ولذلك ما زال الغموض يكتنف عقول أبنائنا وما زالت السطحية في التفكير طابعنا"
وقال أيضاً "رحمه الله":
كان الفرد في الجاهلية يعيش لذاته وشهواته وتكاثرهوتفاخره، فجاء محمد صلى الله عليه وسلم
فانتزع أصحابه من حمأة الجاهليه، وأنشأ مجتمعاً لا يعيش الفرد فيه لنفسه بل لربه ثم إخوانه"
يتبع ..بإذن الله
وهي تضطرم وتتأجج في داخلنا حتى تثور في جيلٍ يعرف معنى تلك الكلمات "عملاً"
فرحم الله أولئك النفر من الصادقين الذين بقيت كلماتهم تُحرك القلوب وتوقظها من سبات الغفلة
ومن هذه الثلة المبارك نماذج نسوقها في "حروف تُرهب الأعداء"
يجمل بكل من قرأها وتأثر بها أن يدعو لمن خرجت من بين شفتيه بعد أن قذف بها إيمانه بربه
من تلك المضغة.!
قال العلامة الدكتور "محمد أمين المصري" رحمه الله
"إن الطفل في الأسرة المسلمة يجبُ أن ينام على آحاديث الجهاد، ويستيقظ عليها"
وقال أيضاً" رحمه الله":
"لا بُد من قلة تنقذ الموقف، قلة هي النخبة التي تستطيع حمل الأمانة، وحمل الأمانة
بنفسه يُفجر الطاقات.."
وقال أيضاً "رحمه الله":
"إن مدارسنا لا تُعلم الأبناء معرفة الحق وطلبه، ولا تٌعلمهم الجرأة على الجهر به
ولذلك ما زال الغموض يكتنف عقول أبنائنا وما زالت السطحية في التفكير طابعنا"
وقال أيضاً "رحمه الله":
كان الفرد في الجاهلية يعيش لذاته وشهواته وتكاثرهوتفاخره، فجاء محمد صلى الله عليه وسلم
فانتزع أصحابه من حمأة الجاهليه، وأنشأ مجتمعاً لا يعيش الفرد فيه لنفسه بل لربه ثم إخوانه"
يتبع ..بإذن الله