عندما يتجرا الصبيان على اهل العلم والإيمان. أبو راشد نموذجا

[اللجنة الإخبارية]

عجبت كثيرا والله من جرأة الصبي المراهق أبو راشد على الكثير من أهل العلم والفضل من أهل الإسلام وكان من بينهم الشيخ الفاضل الصادع بالحق عبد الحميد كشك رحمه الله ووصفه بأوصاف لايقولها شخص شم ريح الأخلاق وحب أهل الإيمان وماذلك إلا نتيجة للتربية المدخلية الهابطة التي جرأت الكثير من الرعاع الجهلة ةعلى أئمة عظام. وقد رأينا الكثير من هؤلاء الحمقى في ليبيا يهاجمون الشيخ الفاضل بكر أبو زيد رحمه الله وينعتونه بأوصاف لايقولها إلا ساقط منحط عديم الأخلاق لأنه لم يوافق كبيرهم الذي علمهم سوء الخلاق في إسقاط سيد قطب رحمه الله .
لكن يبطل العجب عندما تمنى أن يقوم اليهود الصهاينة بأسر الشيخ إسماعيل هنية
وأن يُهان على أيديهم فعلمت أن جامية السوء والعمالة أضر طائفة على أهل السنة.
بإختصار شديد أقول لذلك الدعي وأضرابه
الشيخ عبد الحميد كشك مات وهو ساجد لله ويالها من خاتمة
نسأل الله حسن الختام.
فابك على نفسك يامغرور إن كان لك قلب.




.