مبعد
2012-08-10, 12:44 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في البدايه أسأل الله لي ولكم القبول وكل عام وأنتم بخير
ماسأكتب عنه الأغلب قد قرأ عنه وقد ورده كرساله أو سمعه من واعظ أو من شريط أو من داعيه والأصل ورد في القرآن كلام الله عز وجل وهو الإستغفار
الغالب منا يمر مرور الكرام على أي آيه يرد فيها الإستغفار أو أي نص أوحديث إما والعياذ بالله من الشيطان أو من أسلوب من حاول التوضيح في هذا الجانب عسى أن لاأكون منهم وأكون طفشتكم بالمقدمه.
والله ثم والله إني حاولت وتحديت نفسي مرارا مع أن الموضوع بسيط ولكن أتحداكم قضاء فراغكم بالإستغفار وركز على شيء تريد الحصول عليه أياً كان وظيفه - زواج-بيت
لمدة شهر إن صحيت من النوم وإن جلست وحدك وإن سقت السياره ..... واصل استغفر الله استغفر الله......استغفر الله عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته...استغفر الله عدد ماكان وعدد مايكون وعدد الحركات والسكون...استغفر الله
في شهر رمضان ممكن يكون أسهل.. تحدى نفسك واستغفر ربك وان استطعت اتمام الشهر ستنال أمرين قضاء حاجتك وستزول الصعوبه اي سيصبح سهل عليك المداومه
والله العظيم لست ملتحي (حتى لايقول أحد غثونا المطاوعه-مع أن مفهوم الطاعه هو طاعة الله) بل شخص عادي وأقل من عادي قرأت كثير وسمعت كثير قصص ومنها ما شفت بعيني - وقررت أتحدى نفسي وأداوم على الإستغفار لأطول فتره ولم أستطع - المداومه لمدة شهر- الجميع يستغفر ولكن هل جربتم ذلك امتثال لأيات القرآن للحصول على الرزق من مال وولد ومطر ... بتقولون روتين الحياه وارتباطاتها أرد عليكم وأقول استغفر والجميع 50% من وقته فراغ حتى الموظف ..أوقات الصلاه..في السياره..انتظار ..موعد في دائره حكوميه.. مراجعه...عزيمه... المهم اجعل في بالك أنك تستغفر الله امتثال لأمره وطمع فيما عنده وتستغفر وأنت متيقن وواثق بالله بأنك قائم بما أمر به ...... صدقوني يجب علينا التركيز وتجديد ومداومة ثقتنا بالله في كل أمر لأن أغلب أمورنا أصبحت عاده..روتين..بدون استشعار
والملاحظ وماأردت أن أذكره هنا شيء وخطأ نقع فيه جميعاً وهو ملازم لحياة أغلبنا أسأل الله أن يغفر لي ولكم ولأموات المسلمين عامه الا وهو:
كأمثله على ذلك من واقعنا
يافلان عندك واسطه قويه,, عند الحصول على شيء أو البدء في شيء كالوظيفه-النقل...أغلبنا يرد والله ماعندي ألا الله والله مامعي ألا الله
طيب ليش نقولها منكسرين متحسرين ليش مانعتز بالله ونثق به الله أكبر مني ومنك ومن أكبر واسطه في مامعنى الحديث القدسي (أنا عند ظن عبدي بي)
فلنحسن الظن بالله وش سويت في موضوعك شكله ضبط أغلبنا يرد خلها على الله
ليش نقولها لتصريف ولإبداء حاجتنا لغيره من مخلوقاته كطمع في واسطه وألا معرفه .......لاحول ولاقوة إلا بالله
ومن حياتنا اليوميه الكثير من ذالك..
غفر الله لي ولكم ولجميع المسلمين
أخي القارئ أدع لي بالشفاء والله إني بحاجة الدعاء- ولك الأجر من الله إنشاء الله
اللهم إن أصبت فأشفع بها لي يوم ألقاك وإن أخطأت تجاوز عني.
في البدايه أسأل الله لي ولكم القبول وكل عام وأنتم بخير
ماسأكتب عنه الأغلب قد قرأ عنه وقد ورده كرساله أو سمعه من واعظ أو من شريط أو من داعيه والأصل ورد في القرآن كلام الله عز وجل وهو الإستغفار
الغالب منا يمر مرور الكرام على أي آيه يرد فيها الإستغفار أو أي نص أوحديث إما والعياذ بالله من الشيطان أو من أسلوب من حاول التوضيح في هذا الجانب عسى أن لاأكون منهم وأكون طفشتكم بالمقدمه.
والله ثم والله إني حاولت وتحديت نفسي مرارا مع أن الموضوع بسيط ولكن أتحداكم قضاء فراغكم بالإستغفار وركز على شيء تريد الحصول عليه أياً كان وظيفه - زواج-بيت
لمدة شهر إن صحيت من النوم وإن جلست وحدك وإن سقت السياره ..... واصل استغفر الله استغفر الله......استغفر الله عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته...استغفر الله عدد ماكان وعدد مايكون وعدد الحركات والسكون...استغفر الله
في شهر رمضان ممكن يكون أسهل.. تحدى نفسك واستغفر ربك وان استطعت اتمام الشهر ستنال أمرين قضاء حاجتك وستزول الصعوبه اي سيصبح سهل عليك المداومه
والله العظيم لست ملتحي (حتى لايقول أحد غثونا المطاوعه-مع أن مفهوم الطاعه هو طاعة الله) بل شخص عادي وأقل من عادي قرأت كثير وسمعت كثير قصص ومنها ما شفت بعيني - وقررت أتحدى نفسي وأداوم على الإستغفار لأطول فتره ولم أستطع - المداومه لمدة شهر- الجميع يستغفر ولكن هل جربتم ذلك امتثال لأيات القرآن للحصول على الرزق من مال وولد ومطر ... بتقولون روتين الحياه وارتباطاتها أرد عليكم وأقول استغفر والجميع 50% من وقته فراغ حتى الموظف ..أوقات الصلاه..في السياره..انتظار ..موعد في دائره حكوميه.. مراجعه...عزيمه... المهم اجعل في بالك أنك تستغفر الله امتثال لأمره وطمع فيما عنده وتستغفر وأنت متيقن وواثق بالله بأنك قائم بما أمر به ...... صدقوني يجب علينا التركيز وتجديد ومداومة ثقتنا بالله في كل أمر لأن أغلب أمورنا أصبحت عاده..روتين..بدون استشعار
والملاحظ وماأردت أن أذكره هنا شيء وخطأ نقع فيه جميعاً وهو ملازم لحياة أغلبنا أسأل الله أن يغفر لي ولكم ولأموات المسلمين عامه الا وهو:
كأمثله على ذلك من واقعنا
يافلان عندك واسطه قويه,, عند الحصول على شيء أو البدء في شيء كالوظيفه-النقل...أغلبنا يرد والله ماعندي ألا الله والله مامعي ألا الله
طيب ليش نقولها منكسرين متحسرين ليش مانعتز بالله ونثق به الله أكبر مني ومنك ومن أكبر واسطه في مامعنى الحديث القدسي (أنا عند ظن عبدي بي)
فلنحسن الظن بالله وش سويت في موضوعك شكله ضبط أغلبنا يرد خلها على الله
ليش نقولها لتصريف ولإبداء حاجتنا لغيره من مخلوقاته كطمع في واسطه وألا معرفه .......لاحول ولاقوة إلا بالله
ومن حياتنا اليوميه الكثير من ذالك..
غفر الله لي ولكم ولجميع المسلمين
أخي القارئ أدع لي بالشفاء والله إني بحاجة الدعاء- ولك الأجر من الله إنشاء الله
اللهم إن أصبت فأشفع بها لي يوم ألقاك وإن أخطأت تجاوز عني.