كن مبدعا
2012-07-31, 05:53 AM
توالي اجتماعات المسؤولين للتغلب على العوائق
3 ملفات تتصدر استعدادات «التربية» للعام المقبل.. أبرزها تعثر المشاريع
http://www.aleqt.com/a/679100_220981.jpg
صيانة المدارس والمشاريع المتعثرة على مائدة مسؤولي التربية قبل بدء العام الدراسي. «الاقتصادية»
عبد السلام الثميري من الرياض
قالت مصادر مطلعة لـ «الاقتصادية» إن تأهيل المباني المدرسية والبحث عن حلول للمشاريع المتعثرة، إضافة إلى قبول الطلاب والطالبات، وسد احتياج المدارس من المعلمين والمعلمات، من أهم القضايا التي تصدرت اجتماعات مسؤولي الوزارة مع مديري التعليم استعداداً لبدء العام الدراسي المقبل.
وأوضحت أن الوزارة تسعى إلى البداية الجادة والتغلب على المشكلات التي تواجهها مع بداية كل عام، مشيرة إلى أن هناك متابعة مستمرة للمدارس التي تخضغ للترميم والصيانة للانتهاء من هذه الأعمال قبل بدء العام الدراسي الجديد.
وأشارت المصادر إلى أن الوزارة أكدت على مديري التعليم أهمية الاستعداد لتوزيع التجهيزات والمستلزمات التعليمية للمدارس المحدثة، إضافة إلى أعمال إدارة القبول والاختبارات لمعالجة أي طالب وطالبة لم يتوفر لهما قبول.
وأكدت المصادر أن الوزارة أوكلت لجنة توجيهية رفيعة المستوى للنظر في مشاريع الوزارة المتعثرة، والإسراع في عمليات طرح المشاريع وترسيتها وتنفيذها.
وفي سياق آخر، علمت «الاقتصادية» أن الإدارة العامة للتربية والتعليم في منطقة الرياض ستصدر بعد أربعة أيام حركة النقل الداخلي للمعلمين والمعلمات المتقدمين لها، والبالغ عددهم قرابة 29 ألف معلم ومعلمة.
إلى ذلك، واصلت 500 مدرسة في جميع مناطق ومدن السعودية استقبال الطلاب في شهر رمضان المبارك، لمزاولة "البرنامج الرمضاني الرياضي" الذي أطلقه مشروع الملك عبد الله بن عبد العزيز لتطوير التعليم العام "تطوير" للمرة الأولى هذا العام.
وقال الدكتور علي صدّيق الحكمي المدير العام لمشروع الملك عبد الله بن عبد العزيز لتطوير التعليم العام، إن الأندية الرمضانية التي دشنها "تطوير" مع بداية شهر رمضان المبارك لهذا العام بإجمالي 500 مدرسة في مختلف المناطق، تهدف إلى توظيف مرافق المباني المدرسية في استثمار أوقات الشباب في برامج وأنشطة رياضية نوعية معززة للصحة والتربية البدنية، وإكسابهم العادات الصحية السليمة، والتأكيد على إثارة التنافس بينهم من برامج ترويحية، وتنمية اتجاهات إيجابية نحو ممارسة الألعاب الرياضية وأخلاقياتها.
وأضاف الحكمي أن "تطوير" يعمل على تهيئة ألف مدرسة في أحياء مختلفة من مناطق ومحافظات المملكة ضمن برنامج أندية الحي، من خلال فتح أبواب تلك المدارس خلال الفترة المسائية بمعدل خمس ساعات يومياً لاستقبال الطلاب والطالبات والأسر وشرائح المجتمع المختلفة المحيطة بالمدرسة، بغرض إتاحة الفرصة لهم وتوفير وتهيئة المكان المناسب لممارسة مختلف الأنشطة والهوايات، وكذلك توفير خدمات تعليمية إضافية ودورات مسائية تهدف إلى مساعدة الطلاب والطالبات وأسرهم للتغلُّب على الصعوبات التي تعوق تحصيلهم العلمي، مشيراً إلى أنها تقدم خدمات رعاية الموهوبين والمبدعين وتوفير كل الوسائل التي تمكنهم من الإبداع واحتضان مواهبهم. وبيّن المدير العام لمشروع الملك عبدالله بن عبد العزيز لتطوير التعليم العام أن البرنامج يهدف أيضاً إلى تفعيل البرامج الموجّهة إلى الأسرة لرفع قدرتها على مساندة تعلم أبنائها وبناتها، وتوفير بيئة تعليمية لهم داخل المنزل تعزّز من فرص التعلم والتميز، وتساعد على التعامل الفعال مع المشكلات التربوية، وتحقيق التواصل المستمر مع المدرسة، وهو مجال رحب لتطوير برامج النشاط الصفي وغير الصفي داخل مدارس التعليم العام جميعها، بما يحقق سمات المدرسة التي نطمح إليها من خلال الاستراتيجية التي وضعها مشروع "تطوير" ضمن رؤيته المستقبلية لتطوير التعليم العام.
وأشار الحكمي إلى أن برنامج أندية الحي يأتي ضمن سلسلة برامج ومشاريع الخطة الاستراتيجية لتطوير التعليم العام في المملكة، والتي يعكف مشروع الملك عبد الله بن عبد العزيز لتطوير التعليم العام بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم والجهات ذات العلاقة على تنفيذها.
ط§ظ„ط§ظ‚طھطµط§ط¯ظٹط© : 3 ظ…ظ„ظپط§طھ طھطھطµط¯ط± ط§ط³طھط¹ط¯ط§ط¯ط§طھ آ«ط§ظ„طھط±ط¨ظٹط©آ» ظ„ظ„ط¹ط§ظ… ط§ظ„ظ…ظ‚ط¨ظ„.. ط£ط¨ط±ط²ظ‡ط§ طھط¹ط«ط± ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظٹط¹ (http://www.aleqt.com/2012/07/31/article_679100.html?utm_source=dlvr.it&utm_medium=twitter)
3 ملفات تتصدر استعدادات «التربية» للعام المقبل.. أبرزها تعثر المشاريع
http://www.aleqt.com/a/679100_220981.jpg
صيانة المدارس والمشاريع المتعثرة على مائدة مسؤولي التربية قبل بدء العام الدراسي. «الاقتصادية»
عبد السلام الثميري من الرياض
قالت مصادر مطلعة لـ «الاقتصادية» إن تأهيل المباني المدرسية والبحث عن حلول للمشاريع المتعثرة، إضافة إلى قبول الطلاب والطالبات، وسد احتياج المدارس من المعلمين والمعلمات، من أهم القضايا التي تصدرت اجتماعات مسؤولي الوزارة مع مديري التعليم استعداداً لبدء العام الدراسي المقبل.
وأوضحت أن الوزارة تسعى إلى البداية الجادة والتغلب على المشكلات التي تواجهها مع بداية كل عام، مشيرة إلى أن هناك متابعة مستمرة للمدارس التي تخضغ للترميم والصيانة للانتهاء من هذه الأعمال قبل بدء العام الدراسي الجديد.
وأشارت المصادر إلى أن الوزارة أكدت على مديري التعليم أهمية الاستعداد لتوزيع التجهيزات والمستلزمات التعليمية للمدارس المحدثة، إضافة إلى أعمال إدارة القبول والاختبارات لمعالجة أي طالب وطالبة لم يتوفر لهما قبول.
وأكدت المصادر أن الوزارة أوكلت لجنة توجيهية رفيعة المستوى للنظر في مشاريع الوزارة المتعثرة، والإسراع في عمليات طرح المشاريع وترسيتها وتنفيذها.
وفي سياق آخر، علمت «الاقتصادية» أن الإدارة العامة للتربية والتعليم في منطقة الرياض ستصدر بعد أربعة أيام حركة النقل الداخلي للمعلمين والمعلمات المتقدمين لها، والبالغ عددهم قرابة 29 ألف معلم ومعلمة.
إلى ذلك، واصلت 500 مدرسة في جميع مناطق ومدن السعودية استقبال الطلاب في شهر رمضان المبارك، لمزاولة "البرنامج الرمضاني الرياضي" الذي أطلقه مشروع الملك عبد الله بن عبد العزيز لتطوير التعليم العام "تطوير" للمرة الأولى هذا العام.
وقال الدكتور علي صدّيق الحكمي المدير العام لمشروع الملك عبد الله بن عبد العزيز لتطوير التعليم العام، إن الأندية الرمضانية التي دشنها "تطوير" مع بداية شهر رمضان المبارك لهذا العام بإجمالي 500 مدرسة في مختلف المناطق، تهدف إلى توظيف مرافق المباني المدرسية في استثمار أوقات الشباب في برامج وأنشطة رياضية نوعية معززة للصحة والتربية البدنية، وإكسابهم العادات الصحية السليمة، والتأكيد على إثارة التنافس بينهم من برامج ترويحية، وتنمية اتجاهات إيجابية نحو ممارسة الألعاب الرياضية وأخلاقياتها.
وأضاف الحكمي أن "تطوير" يعمل على تهيئة ألف مدرسة في أحياء مختلفة من مناطق ومحافظات المملكة ضمن برنامج أندية الحي، من خلال فتح أبواب تلك المدارس خلال الفترة المسائية بمعدل خمس ساعات يومياً لاستقبال الطلاب والطالبات والأسر وشرائح المجتمع المختلفة المحيطة بالمدرسة، بغرض إتاحة الفرصة لهم وتوفير وتهيئة المكان المناسب لممارسة مختلف الأنشطة والهوايات، وكذلك توفير خدمات تعليمية إضافية ودورات مسائية تهدف إلى مساعدة الطلاب والطالبات وأسرهم للتغلُّب على الصعوبات التي تعوق تحصيلهم العلمي، مشيراً إلى أنها تقدم خدمات رعاية الموهوبين والمبدعين وتوفير كل الوسائل التي تمكنهم من الإبداع واحتضان مواهبهم. وبيّن المدير العام لمشروع الملك عبدالله بن عبد العزيز لتطوير التعليم العام أن البرنامج يهدف أيضاً إلى تفعيل البرامج الموجّهة إلى الأسرة لرفع قدرتها على مساندة تعلم أبنائها وبناتها، وتوفير بيئة تعليمية لهم داخل المنزل تعزّز من فرص التعلم والتميز، وتساعد على التعامل الفعال مع المشكلات التربوية، وتحقيق التواصل المستمر مع المدرسة، وهو مجال رحب لتطوير برامج النشاط الصفي وغير الصفي داخل مدارس التعليم العام جميعها، بما يحقق سمات المدرسة التي نطمح إليها من خلال الاستراتيجية التي وضعها مشروع "تطوير" ضمن رؤيته المستقبلية لتطوير التعليم العام.
وأشار الحكمي إلى أن برنامج أندية الحي يأتي ضمن سلسلة برامج ومشاريع الخطة الاستراتيجية لتطوير التعليم العام في المملكة، والتي يعكف مشروع الملك عبد الله بن عبد العزيز لتطوير التعليم العام بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم والجهات ذات العلاقة على تنفيذها.
ط§ظ„ط§ظ‚طھطµط§ط¯ظٹط© : 3 ظ…ظ„ظپط§طھ طھطھطµط¯ط± ط§ط³طھط¹ط¯ط§ط¯ط§طھ آ«ط§ظ„طھط±ط¨ظٹط©آ» ظ„ظ„ط¹ط§ظ… ط§ظ„ظ…ظ‚ط¨ظ„.. ط£ط¨ط±ط²ظ‡ط§ طھط¹ط«ط± ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظٹط¹ (http://www.aleqt.com/2012/07/31/article_679100.html?utm_source=dlvr.it&utm_medium=twitter)