المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : فرصه ذهبيه


rakan1717
2012-07-20, 04:16 PM
الآن يمكنك تفطير صائم في ساحات الحرم المكي بضغطه زر واحدة " والحسنة الواحدة في مكة بـ 100 ألف حسنة " + مقطع فيديو

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمد الله إننا محظوظين بهذه النعمة وهي نعمة الحرمين ومع قدوم شهر رمضان المبارك والكل منا يسعى للخير والفوز بالعتق من النار والتقرب إلى الله بالتبرع للمحتاجين وكثير منا يبحث عن من هو محتاج !؟ والحمد الله مع توفر الجمعيات الخيرية " المعترف بها " ومن ضمنهم المستودع الخيري بمكة المكرمة ومشروع تفطير صائم ومن متابعتي الشخصية لهم في ساحات الحرم الخارجية عند باب الملك فهد والعمل المنظم لهم ابعث لكم رابط بموقعهم وفيه جميع حساباتهم في مصرف الراجحي من صدقة جارية وتفطير صائم وزكاة وكفارات ووقف خيري :

رابط الموقع :
المستودع الخيري بمكة المكرمة
المستودع الخيري بمكة المكرمة

هاتف المستودع الخيري :

5666666

0505555081


أنشر لأكبر عدد ممكن لكي تنال كامل الأجر والثواب لكل متبرع بسببك " والدال على الخير كفاعلة "

اتمنى من الادراة تثبيته حتى تعم الفائده , وجزاكم الله خير .

منقووووووووووول

أحاسيس صامته
2012-07-21, 12:40 AM
http://up.graaam.com/img/6a266a272e726bb44085a9f33d91382c.gif

rakan1717
2012-07-24, 06:43 PM
سؤال:
ما هو حكم المضاربة القصيرة الأجل في الشركات المختلطة والمحرمة في سوق الأسهم ؟.
الجواب:
الحمد لله
أولا :
لا تجوز المساهمة في شركات تتاجر في الحرام ، أو تتعامل به ، من ربا وغيره ، سواء قل الحرام أو كثر ؛ لأن السهم حصة شائعة في مال الشركة ، فتعاملها بالحرام يعني أن كل مساهم فيها شريك في هذا الحرام .
ثانيا :
الأسهم المحرمة والمختلطة ، لا يجوز الاتجار فيها ، بيعا أو شراء أو مضاربة ، سواء كانت قصيرة الأجل أو طويلة الأجل ؛ لأنه لا يجوز بيع الحرام ، قليلا كان أو كثيرا ، والعقد المتضمن ذلك عقد فاسد لا يجوز الإقدام عليه .
قال الدكتور محمد بن سعود العصيمي حفظه الله : " وبعض الناس يفرق بين المضاربة وبين الاستثمار طويل الأجل ، ويقول : إن المضارب لا عليه إن اشترى أسهم شركة تقترض أو تقرض بالربا. والذي أرد به على هؤلاء أن أسألهم : ما المسوغ الشرعي لك في ربح السهم في حال ارتفاعه ؟ فلن يكون له إجابة إلا أن يقول : إنني شريك في تلك الشركة .
وكذلك أقول له : ماذا لو خسرت الشركة بعد أن اشتريت بدقائق ، هل تستطيع أن تنفي صلتك بالشركة ، حتى لا تتحمل أي خسارة ؟ طبعا لن يستطيع ذلك ، وسيكون عليه من الخسارة ما على بقية حملة الأسهم الاعتيادية لتلك الشركة المساهمة ، بل لو حدث للشركة اندماج مع شركة أخرى ، أو لو بيعت على شركة أخرى ، أو لو أفلست ، أو سحبت من التداول أو سحب ترخيصها بالعمل ، لكان لكل ذلك أثر على المضارب وعلى المستثمر على وجه السواء. ومن ثَمّ ، فلا فرق هنا بين المضارب وبين المستثمر..." انتهى .
وسئل حفظه الله عن حكم المضاربة في الأسهم المختلطة ؟
فأجاب : " لا يجوز عند جماهير العلماء إلا الأسهم النقية ، سواء المضاربة والاستثمار " انتهى .
والله أعلم .

كلي تفاؤل و أمل
2012-07-27, 05:27 AM
جزاك الله خير
بارك الله فيك
كثر من أمثالك

rakan1717
2012-07-28, 03:49 AM
من النرويج إلى أفريقيا ..!!
كيف تتقاعس فتيات اليوم عن نصرة الدين ..
بل كيف ترى المنكرات ظاهرة .. بصور فاجرة .. أو علاقات سافرة ..
ومحرمات في اللباس والحجاب .. مؤذنة بقرب نزول العذاب ..
ترى هذه المنكرات بين قريباتها .. وأخواتها وزميلاتها ..
ثم لا تنشط للإنكار .. وقد قال  : من رأى منكم منكراً فليغيره ..
فهل غيرت ما استطعت من منكرات ؟
ليت شعري .. كيف يكون حالك يوم القيامة .. إذا تعلقت بك الصديقة والزميلة .. والحبيبة والخليلة ..
وبكين وانتحبن .. لم رأيتينا على المنكرات .. ومقارفة المحرمات ..
ولم تنهي أو تنصحي .. أو تعظي وتذكري ..
وانظري إلى تضحية الكافرات لدينهن ..
يقول أحد الدعاة :
كنت في رحلة دعوية إلى اللاجئين في أفريقيا ..
كان الطريق وعراً موحشاً أصابنا فيه شدة وتعب..
ولا نرى أمامنا إلا أمواجاً من الرمال .. ولا نصل إلى قرية في الطريق .. إلا ويحذرنا من قُطَّاع الطرق ..
ثم يسَّر الله الوصول إلى اللاجئين ليلاً ..
فرحوا بمقدمي .. وأعدَّوا خيمة فيها فراش بال ..
ألقيت بنفسي على الفراش من شدة التعب.. ثم رحت أتأمل رحلتي هذه. أتدري ما الذي خطر في نفسي؟!
شعرت بشيء من الاعتزاز والفخر.. بل أحسست بالعجب والاستعلاء! فمن ذا الذي سبقني إلى هذا المكان؟!
ومن ذا الذي يصنع ما صنعت؟!
ومن ذا الذي يستطيع أن يتحمل هذه المتاعب؟!
وما زال الشيطان ينفخ في قلبي حتى كدت أتيه كبراً وغروراً
خرجنا في الصباح نتجول في أنحاء المنطقة.. حتى وصلنا إلى بئر يبعد عن منازل اللاجئين .. فرأيت مجموعة من النساء يحملن على رؤوسهن قدور الماء.. ولفت انتباهي امرأة بيضاء من بين هؤلاء النسوة.. كنت أظنها - بادي الرأي - واحدة من نساء اللاجئين مصابة بالبرص..
فسألت صاحبي عنها ..
قال لي مرافقي: هذه منصرة .. نرويجية .. في الثلاثين من عمرها ..
تقيم هنا منذ ستة أشهر .. تلبس لباسنا.. وتأكل طعامنا.. وترافقنا في أعمالنا..
وهي تجمع الفتيات كل ليلة .. تتحدث معهن .. وتعلمهن القراءة والكتابة.. ووأحياناً الرقص ..
وكم من يتيم مسحت على رأسه! و مريض خففت من ألمه!
فتأملي في حال هذه المرأة.. ما الذي دعاها إلى هذه القفار النائية وهي على ضلالها؟!
وما الذي دفعها لتترك حضارة أوروبا ومروجها الخضراء؟!
وما الذي قوَّى عزمها على البقاء مع هؤلاء العجزة المحاويج وهي في قمة شبابها؟!
أفلا تتـصـاغرين نفسك ..
هذه منصِّرة ضالّة .. تصبر وتكابد .. وهي على الباطل ..
بل في أدغال أفريقيا .. تأتي المنصرة الشابة من أمريكا وبريطانيا وفرنسا ..
تأتي لتعيش في كوخ من خشب .. أو بيت من طين .. وتأكل من أردئ الطعام كما يأكلون .. وتشرب من النهر كما يشربون .. ترعى الأطفال .. وتطبب النساء ..
فإذا رأيتيها بعد عودتها إلى بلدها .. فإذا هي قد شحب لونها .. وخشن جلدها .. وضعف جسدها .. لكنها تنسى كل هذه المصاعب لخدمة دينها ..
عجباً .. هذا ما تبذله تلك النصرانيات الكافرات .. ليعبد غير الله ..
( إن تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ وتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لا يَرْجُونَ ) ..


ويقول آخر ..
كنت في ألمانيا .. فطُرق علي الباب .. وإذا صوت امرأة شابة ينادي من ورائه ..
فقلت لها : ما تريدين ..؟
قالت : افتح الباب .. قلت : أنا رجل مسلم .. وليس عندي أحد .. ولا يجوز أن تدخلي عليَّ ..
فأصرت عليَّ .. فأبيت أن أفتح الباب ..
فقالت : أنا من جماعة شهود يهوه الدينية .. افتح الباب .. وخذ هذه الكتب والنشرات .. قلت : لا أريد شيئاً ..
فأخذت تترجى .. فوليت الباب ظهري .. ومضيت إلى غرفتي ..
فما كان منها إلا أن وضعت فمها على ثقب في الباب ..
ثم أخذت تتكلم عن دينها .. وتشرح مبادئ عقيدتها لمدة عشر دقائق ..
فلما انتهت .. توجهت إلى الباب وسألتها : لم تتعبين نفسك هكذا ..
فقالت : أنا أشعر الآن بالراحة .. لأني بذلت ما أستطيع في سبيل خدمة ديني ..
 إِن تَكُونُواْ تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمونَ  ..



وأنت .. أفلا تساءلت يوماً ..
ماذا قدمت للإسلام ..
كم فتاة تابت على يدك .. كم تنفقين لهداية الفتيات إلى ربك ..
تقول بعض الصالحات لا أجرؤ على الدعوة .. ولا إنكار المنكرات ..
عجباً !! كيف تجرؤ مغنية فاجرة .. أن تغني أمام عشرة آلاف يلتهمونها بأعينهم قبل آذانهم .. ولم تقل إني خائفة أخجل ..
كيف تجرؤ راقصة داعرة .. أن تعرض جسدها أمام الآلاف .. ولا تفزع وتوجل ..
وأنت إذا أردنا منك مناصحة أو دعوة .. خذلك الشيطان ..
بل بعض الفتيات .. تزين لغيرها المنكرات .. فتتبادل معهن مجلات الفحشاء .. وأشرطة الغناء .. أو تدعوهن إلى مجالس منكر وبلاء ..
وهذا من التعاون على الإثم والعدوان .. والدخول في حزب الشيطان ..
ولتنقلبن هذه المحبة إلى عداوة وبغضاء ..
قال الله : ( الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين ) .. هذا حالهن في عرصات القيامة .. يلبسن لباس الخزي والندامة ..
أما في النار .. فكما قال الله عن فريق من العصاة :  ثُمَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُ بَعْضُكُم بِبَعْضٍ وَيَلْعَنُ بَعْضُكُم بَعْضًا وَمَأْوَاكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن نَّاصِرِينَ  ..
نعم يلعن بعضهن بعضاً .. تقول لصاحبتها التي طالما جالستها في الدنيا .. وضاحكتها وقبلتها .. تقول لها يوم القيامة : لعنك الله أنت التي أوقعتني في الغزل والفحشاء ..
فتصيح بها الأخرى : بل لعنك الله أنت .. فأنت التي أعطيتني أشرطة الغناء
فتجيبها : بل لعنك الله .. أنت التي زينتي ليَ التسكع والسفور ..
فترد عليها : بل لعنك الله أنت .. أنت التي دللتني على طرق الفجور ..
عجباً .. كيف غابت تلك الضحكات .. والهمسات واللمسات .. طالما طفتما في الأسواق .. وضاحكتما الرفاق .. واليوم يكفر بعضكن ببعض ويلعن بعضكن بعضاَ ..
نعم .. لأنهن ما اجتمعن يوماً على نصيحة أو خير ..
فهن يوم القيامة يجتمعن .. ولكن أين يجتمعن ؟ في نار لا يخبو سعيرها .. ولا يبرد لهيبها ..
ولا يخفف حرها .. إلا أن يشاء الله (..منقول من كتاب انها ملكة للشيخ محمد بن عبد الرحمن العريفي )