كن مبدعا
2012-07-17, 12:08 PM
http://www.madinahx.com/up/download.php?img=6596
بالأمس القريب الأحد الماضي وما بعده وصباح هذا اليوم وما قبله عاشت فيه المثبتات يوم عصيب حرب وقتال ودمار كل له من الألم نصيب . طوفان من المثبتات وطوابير من الازدحام تجاوز الألف مثبتة ما بين صغيرة في العمر إلى من تجاوزت الـ 50 سنة من المستخدمات وغيرهن كل يحمل ورقة الكشف الطبي تجمعوا أمام بوابة صغيرة قبل الموعد بساعتين وكل دقيقة يزداد الطوفان هيجانا .
الضغط يولد انفجارا وهذا ما حصل عندما فتح الباب انطلق الجميع بكل ما أوتي من قوة لكي يسلمن من هالطوفان والسيل الجارف يدعون الله أن ينجيهن ويسلمهن . دخل الجميع ولم تحصل أي إصابت ولله الحمد .
والغريب والعجيب قرب بوابة المثبتين من المثبتات كاد أن يختلط الحابل بالنابل .
الجميع يشتكي من الوضع حتى الطاقم الطبي يشتكي من قلة المساعدين والإداريين يشتكون من عدم وجود المحاليل وأيضا يشتكون عدم وجود حافظات للمحاليل .
تجربة أثبتت فشلنا في تنظيم أبسط الأمور ومازال شعارنا الفوضى والعشوائية في كثير من أوضاعونا .
من السبب بوجود هذه الفوضى والعشوائية ؟!
لماذا لم يستفيد شؤون الموظفين من تجاربه السابقة في التنظيم مثل هذه الأمور ؟!
لماذا لا يتم التنسيق مع الشرطة في تنظيم مثل هذه التجمعات ؟!
ما السبب جعلت مراجعة الكشف الطبي فقط في مكان واحد ؟!
لماذا لا يستفاد من المراكز الصحية المنتشرة في كل مكان ؟!
لماذا يوجد نقص في المحاليل وعدم وجود أماكن حافظة لها ؟!
استفسارات وتساؤلات كثيرة أطرحها للعقول الرشيدة في إدارة التربية والتعليم بالمدينة ووزارة الصحة .
من الحلول المساعدة لعدم الزحام تقسيم المثبتات إلى عدة مجموعات للحضور للكشف الطبي بعد المطابقة تعطى المراجعة رقما لمراجعة الكشف الطبي إلى أن يصل الرقم إلى 100 مثلا للمراجعة يوم السبت ثم بعد ذلك 100 مراجعة ليوم الأحد بهذا كل يوم 100 مراجعة مثلا . ومن الحلول السماح للمراكز الصحية استقبال المراجعات .
بالأمس القريب الأحد الماضي وما بعده وصباح هذا اليوم وما قبله عاشت فيه المثبتات يوم عصيب حرب وقتال ودمار كل له من الألم نصيب . طوفان من المثبتات وطوابير من الازدحام تجاوز الألف مثبتة ما بين صغيرة في العمر إلى من تجاوزت الـ 50 سنة من المستخدمات وغيرهن كل يحمل ورقة الكشف الطبي تجمعوا أمام بوابة صغيرة قبل الموعد بساعتين وكل دقيقة يزداد الطوفان هيجانا .
الضغط يولد انفجارا وهذا ما حصل عندما فتح الباب انطلق الجميع بكل ما أوتي من قوة لكي يسلمن من هالطوفان والسيل الجارف يدعون الله أن ينجيهن ويسلمهن . دخل الجميع ولم تحصل أي إصابت ولله الحمد .
والغريب والعجيب قرب بوابة المثبتين من المثبتات كاد أن يختلط الحابل بالنابل .
الجميع يشتكي من الوضع حتى الطاقم الطبي يشتكي من قلة المساعدين والإداريين يشتكون من عدم وجود المحاليل وأيضا يشتكون عدم وجود حافظات للمحاليل .
تجربة أثبتت فشلنا في تنظيم أبسط الأمور ومازال شعارنا الفوضى والعشوائية في كثير من أوضاعونا .
من السبب بوجود هذه الفوضى والعشوائية ؟!
لماذا لم يستفيد شؤون الموظفين من تجاربه السابقة في التنظيم مثل هذه الأمور ؟!
لماذا لا يتم التنسيق مع الشرطة في تنظيم مثل هذه التجمعات ؟!
ما السبب جعلت مراجعة الكشف الطبي فقط في مكان واحد ؟!
لماذا لا يستفاد من المراكز الصحية المنتشرة في كل مكان ؟!
لماذا يوجد نقص في المحاليل وعدم وجود أماكن حافظة لها ؟!
استفسارات وتساؤلات كثيرة أطرحها للعقول الرشيدة في إدارة التربية والتعليم بالمدينة ووزارة الصحة .
من الحلول المساعدة لعدم الزحام تقسيم المثبتات إلى عدة مجموعات للحضور للكشف الطبي بعد المطابقة تعطى المراجعة رقما لمراجعة الكشف الطبي إلى أن يصل الرقم إلى 100 مثلا للمراجعة يوم السبت ثم بعد ذلك 100 مراجعة ليوم الأحد بهذا كل يوم 100 مراجعة مثلا . ومن الحلول السماح للمراكز الصحية استقبال المراجعات .