تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : أيها الشيوعيين ..التفوا حول ولي أمركم واحذروا الخوارج..


اللجنة الإخبارية
2009-10-31, 12:40 AM
حقيقة أيها الشيوعيين أنا لا أعرف ولي أمركم وإلا لناصحته سرا ولو بالهمس وحذرته من الخوارج والتكفيريين الذين يقاتلون ولاة الأمر حفظهم الله والمعاهدين الابرياء في العراق وأفغانستان والصومال وفلسطين وغيرها ويخرجون عليهم , كما خرجوا في الشيشان على ولي أمرها المعين من المعاهدين
الروس الابرياء ...

ولكن بعد تفاقم خطر الخوارج على الجميع وجب التضامن بين السلفيين الأثريين مع الجميع
لمحاربة الخوارج ...

فلقد وصلت عقائد الخوارج إليكم أيها الشيوعيين الرفاق فانظر ماذا يقول هذا الشيوعي العراقي...

إن كلامه هو كلام الخوارج ويؤيدهم ...

فساهم معي أخي السلفي الأثري بمناصرة الرفاق الشيوعيين ضد هذا الشيوعي الخارجي ..

فهو يتكلم عن الردة -والعياذبالله- التي اصطلاحها حرام حرام حرام عند السلفيين الأثريين..

لأننا عقيدتنا السلفية أنه لابد ان نعلم مافي داخل قلبه من العقيدة في الكفر حتى ولو صعد على المنبروقال أنا كافر كافر كافر , فلا نصدقه لأنه ربما يتغشمر حسب لهجة الكويت العظمى ...

وحتى لا أطيل عليكم إليكم مقال هذا الشيوعي الخارجي التكفيري والعياذ بالله ..

شعاري آخر طبعة

(حتى الشيوعيين صاروا خوارج )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــ




http://www.sada-najdhejaz.info/images/writer/baner_nori-muradi.jpg

إلى الفتيان الميامين! http://www.sada-najdhejaz.info/images/M_images/printButton.png (http://www.sada-najdhejaz.info/index2.php?option=com_content&task=view&id=1975&pop=1&page=0&Itemid=90) http://www.sada-najdhejaz.info/images/M_images/emailButton.png (http://www.sada-najdhejaz.info/index2.php?option=com_content&task=emailform&id=1975&itemid=90) Friday, 16 October 2009
سبحانه العلي إن أبدى أو أبرم القضاء، وعلوانه الذي يبلي بعد اختيار، وقدراته الذي جعلها مراحل لكل منها سبب وأشراط.

أيها الفتيان!

مرت أيام وكأن الجهاد فيها فتر عن عنفوانه وقلت العمليات القتالية، فتقوّل محب وعلق ناصح وفرح مرتد وتنفس غلمان الاحتلال الصعداء.

لكنها عادت ولتعلن أن ما بدا وكأنه قلة في العمليات إنما هو استراحة مقاتل، وما ظهر وكأنه فتور إنما كان هجرة إلى المثابة لإعادة التنظيم.

وقد سيطر قبلكم محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم على مكة كلها بُعيد بعثته وكاد يطرد المشركين منها مرة.

إلا أن الله سبحانه ابتلاه مجددا بقلة الناصر والمعين، حتى شكا إليه قلة الحول، فأوحى إليه سبحانه بالهجرة لإعادة التنظيم والمراجعة.

وفعلها الرسول وفرح المشركون واعتبروا الحال مالت إليهم. لكنها مجرد شهور وعاد الجهاد إلى سابق عهده وأقوى خصوصا وقد توج بيوم بدر المبارك الفاصل ما بين الإسلام المنصور وبين الجاهلية التي انتهت إلى يوم يبعثون.

وأنتم أيها الميامين، إنما كررتم ما فعله رسول الله وهاديكم العظيم، وأعدتم الترتيب والصفوف، خصوصا بعد انتكاسة التي ابتليتم بها وهي مجالس الديوثين.

وولى كل هذا، وهاكم تكرون على العدو وغلمانه مجدداً فتذيقونهم الأمرّين.

أيها الأبطال!

رب اشتباه أفي خراسان انهزمت أمريكا أولاً أم في العراق.

خصوصاً وأنتم يا فتيان الدارين، تتبارون فيما بينكما في الميادين على إحدى الحسنيين.

ولولا حب مشروع مني لكل الفرسان المجاهدين من خراسان حتى ساحل الشام وجنوب الصومال، لأعلنت الحقيقة مجردة وهي أنكم السباقون وأنتم الذي صنع أولاً نعش أمريكا وجبروتها.

فبورك السباق وطوبى حصاد الميادين أيا كان صاحب السبق فيه.

وها هي أمريكا قد عادت تبكي ضعفها في خراسان وتطلب العون، وعادت إلى التلويح في العراق بجزرة المانحين وتجميع الكلاب في شرم الشيخ والعجوز.

فيا لخسرانها، ويا للمصير الذي ينتظر الخونة والمرتدين.

فلا هون ولا استكانة!

ولا تمنحوا العدو فرصة للتنفس!

دونكم والمرتدين من كل اتجاه، ودونكم والديوثين ومن أسسهم، ودونكم قبل هذا وأفراد العدو وغلمانه ومعينه أيا كان مصدره!

قد هانت، وقد تسائل مجاهدون قبلكم يوماً :

أين نصر الله، فكان نصر الله قريب!




المجد لكم يا فتيان شنعار!

المجد لهذه العودة الميمونة المباركة!

المجد لفرسان خراسان والشام والصومال!

وحيث ثقفتموهم!