احلى مبدعة
2012-04-30, 03:40 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي فيى الله ...
الإنسان اجتماعي بطبعه والرفقة مطلب نفسي لا يستغنى عنها الإنسان. ولكن قد يتبادر في ذهنك بعض التساؤلات....!!!
1ـ ما تفسير حاجتي إلى الرفقة؟
2ـ وما أثر الرفقة على سلوكي؟
3-وما سمات الصديقةالصالحة؟
4ـ وكيف أختارصديقتي؟
فلذلك اخيتي في الله
أريد أن اصطحبك معي في جنة لربما لم تتدخليها من قبل ولم تتذوقي طعما لها ...هل عرفتيها؟؟
انهاجنة الصحبة الصالحة
ولكن أولا أذكرك بشيء!!!هل تعلمي إن الإسلامحذرنا من سوء اختيار الصحبة و بالذات رفقاء السوء، الذين يجاهرون بالمعاصي ويباشرونالفواحش دون أي وازع ديني و لا أخلاقي لما في صحبتهم من الداء، وما في مجالستهم منالوباء، وحث المسلم على اختيار الصحبة الصالحة و الارتباط بأصدقاء الخير الذين إذانسيت ذكروك، وإذا ذكرت أعانوك
.....ونظرا لخطورة الصديق وتأثيرهالبالغ على الإنسان فإنه لا بد أن تكون هناك ضوابط وقواعد لاختياره وإلا أصيبالإنسان بالضرر والعنت..
..فهيا معي أخيتينتعرف على كيفية اختيار هذه الصحبة والدخول إلى هذهالجنة
من الصفات التي ينبغي أن يتحلىبها الصديق حتى يكون صديقاً صالحاً: الوفاء- الأمانة- الصدق- البذل- الثناء- والبعد عن ضد ذلك من الصفات.والصداقة إذا لم تكن علىالطاعة فإنها تنقلب يوم القيامة إلى عداوة، كما توضح الأيات والأحاديث. { (الأَخِلاَّءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلاَّالْمُتَّقِينَوَيَوْمَ يَعَضُّالظَّالِمُ عَلَى يَدَيْه )
ولكن أولا أذكرك بشىء!!!هل تعلمي إن الإسلام حذرنا من سوء اختيار الصحبة و بالذات رفقاء السوء، الذين يجاهرون بالمعاصي ويباشرونالفواحش دون أي وازع ديني و لا أخلاقي لما في صحبتهم من الداء، وما في مجالستهم منالوباء، وحث المسلم على اختيار الصحبة الصالحة و الارتباط بأصدقاء الخير الذين إذانسيت ذكروك، وإذا ذكرت أعانوك
.....ونظرا لخطورة الصديق وتأثيرهالبالغ على الإنسان فإنه لا بد أن تكون هناك ضوابط وقواعد لاختياره وإلا أصيبالإنسان بالضرر
..فلا تكفيه يد واحدة يعض عليها، إنما هويداول بين هذه وتلك أو يجمع بينهما لشدة ما يعانيه من الندم اللاذع المتمثل في عضهعلى اليدين وهي حركة معهودة يرمز لها إلى حالة نفسية فيجسمها تجسيمًا{يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً}فسلكت طريقه ولم أفارقه ولم أضل عنه.الزخرف:67
فتأملي يحفظك الله كيف كان هذاالصديق والخليل سببا لدخول هذا البائس عذاب الله، وبعده عن رحمته.
واخيرا...همسة في أذنك غاليتي
...أرجو من الله تعالى أنتكوني قد فهمتي مقصدي مما ذكرته لك ...وما اريده منك هو أن تنشري هذا العبير الفواحفي وسط صديقاتك لكى يتغير معنى رفقاء السوء إلى رفقاء الصحبة الصالحةوتذكري دوما يارقة الندى
..هذا القول:قل لي من تعاشر اقل لك منأنت
اختي فيى الله ...
الإنسان اجتماعي بطبعه والرفقة مطلب نفسي لا يستغنى عنها الإنسان. ولكن قد يتبادر في ذهنك بعض التساؤلات....!!!
1ـ ما تفسير حاجتي إلى الرفقة؟
2ـ وما أثر الرفقة على سلوكي؟
3-وما سمات الصديقةالصالحة؟
4ـ وكيف أختارصديقتي؟
فلذلك اخيتي في الله
أريد أن اصطحبك معي في جنة لربما لم تتدخليها من قبل ولم تتذوقي طعما لها ...هل عرفتيها؟؟
انهاجنة الصحبة الصالحة
ولكن أولا أذكرك بشيء!!!هل تعلمي إن الإسلامحذرنا من سوء اختيار الصحبة و بالذات رفقاء السوء، الذين يجاهرون بالمعاصي ويباشرونالفواحش دون أي وازع ديني و لا أخلاقي لما في صحبتهم من الداء، وما في مجالستهم منالوباء، وحث المسلم على اختيار الصحبة الصالحة و الارتباط بأصدقاء الخير الذين إذانسيت ذكروك، وإذا ذكرت أعانوك
.....ونظرا لخطورة الصديق وتأثيرهالبالغ على الإنسان فإنه لا بد أن تكون هناك ضوابط وقواعد لاختياره وإلا أصيبالإنسان بالضرر والعنت..
..فهيا معي أخيتينتعرف على كيفية اختيار هذه الصحبة والدخول إلى هذهالجنة
من الصفات التي ينبغي أن يتحلىبها الصديق حتى يكون صديقاً صالحاً: الوفاء- الأمانة- الصدق- البذل- الثناء- والبعد عن ضد ذلك من الصفات.والصداقة إذا لم تكن علىالطاعة فإنها تنقلب يوم القيامة إلى عداوة، كما توضح الأيات والأحاديث. { (الأَخِلاَّءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلاَّالْمُتَّقِينَوَيَوْمَ يَعَضُّالظَّالِمُ عَلَى يَدَيْه )
ولكن أولا أذكرك بشىء!!!هل تعلمي إن الإسلام حذرنا من سوء اختيار الصحبة و بالذات رفقاء السوء، الذين يجاهرون بالمعاصي ويباشرونالفواحش دون أي وازع ديني و لا أخلاقي لما في صحبتهم من الداء، وما في مجالستهم منالوباء، وحث المسلم على اختيار الصحبة الصالحة و الارتباط بأصدقاء الخير الذين إذانسيت ذكروك، وإذا ذكرت أعانوك
.....ونظرا لخطورة الصديق وتأثيرهالبالغ على الإنسان فإنه لا بد أن تكون هناك ضوابط وقواعد لاختياره وإلا أصيبالإنسان بالضرر
..فلا تكفيه يد واحدة يعض عليها، إنما هويداول بين هذه وتلك أو يجمع بينهما لشدة ما يعانيه من الندم اللاذع المتمثل في عضهعلى اليدين وهي حركة معهودة يرمز لها إلى حالة نفسية فيجسمها تجسيمًا{يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً}فسلكت طريقه ولم أفارقه ولم أضل عنه.الزخرف:67
فتأملي يحفظك الله كيف كان هذاالصديق والخليل سببا لدخول هذا البائس عذاب الله، وبعده عن رحمته.
واخيرا...همسة في أذنك غاليتي
...أرجو من الله تعالى أنتكوني قد فهمتي مقصدي مما ذكرته لك ...وما اريده منك هو أن تنشري هذا العبير الفواحفي وسط صديقاتك لكى يتغير معنى رفقاء السوء إلى رفقاء الصحبة الصالحةوتذكري دوما يارقة الندى
..هذا القول:قل لي من تعاشر اقل لك منأنت