زينه الطباع
2012-04-17, 08:46 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الثانوية الثانية عشر مدرسة معززة للصحة
قامت مجموعة من خبيرات الصحة بزيارة الثانوية الثانية عشر يوم السبت الموافق 22/ 5/ 1433 واطلعت على جهود المدرسة في برنامج تعزيز الصحة للسنة الاولي
وبناء على هذه الزيارة حصلت المدرسة على المركز البرونزي في برنامج تعزيز الصحة
مبرووك لقائدة البرنامج ومديرة المدرسة
أ/ هند الطيار
مبروك لمنسقات البرنامج
أ/ زينب الطباع
أ/ امل اللهيبي
مبروووك لجميع منسوبات المدرسة الحصول علي المركز البرونزي
والان
نبذة عن برنامج المدارس المعززة للصحة
عـالمـيـــاً
ظهرت فكرة جعل المدرسة مؤسسة معززة للصحة عام 1984م كامتداد لفكرة المدينة المعززة للصحة .
و في أوائل التسعينيات الميلادية تبنى الإقليم الأوروبي من منظمة الصحة العالمية إنشاء شبكة للمدارس المعززة للصحة .
وفي عام 1995 وضعت لجنة خبراء منظمة الصحة العالمية المفاهيم والمقومات الواجب توافرها في المدرسة التي ترفع هذا الشعار.
وفي 1997م عقد المؤتمر الأول للمدارس المعززة للصحة في الإقليم الأوربي في اليونان وتم التطرق في هذا المؤتمر إلى البرامج المطبقة في دول الإقليم والتي تهدف إلى تعزيز الصحة ، وقد نجح تطبيق هذا المشروع في العديد من الدول وانتظمت المدارس المعززة للصحة في خمسة شبكات دولية منذ بداية التسعينات وهي : ( الشبكة الأوربية 1991 ، الشبكة في منطقة غرب الباسيفيك (المحيط الهادي) 1995 ، أمريكا اللاتينية 1996 ، جنوب إفريقيا 1996 ، شبكة جنوب شرق آسيا ودول شمال المحيط الباسيفيكي1997 ) .
عـربيـــاً:
هناك عدد من الدول العربية مثل سوريا والأردن تطبق برنامج المدارس المجتمعية وهذا البرنامج شبيه ببرنامج المدارس المعززة للصحة. كما أن البرنامج مطبق تجريبياً في جمهورية مصر العربية كما قامت الجامعة بدعوة عدد من المهتمين بالصحة المدرسية لمؤتمر عقد في ليبيا تمخض عنه عدد من التوصيات ومنها : (تعزيز الصحة من خلال المدارس ) كما رصدت المنظمة العربية للصحة والبيئة المدرسية في بيروت تكريماً للمدارس المعززة للصحة .
خليجـيـــاً :
بادرت دول مجلس التعاون بتطبيق هذا البرنامج وهناك تنسيق وتكامل في ذلك ومن خلال اللجنة الخليجية للصحة المدرسية .
تعريف المدرسة المعززة للصحة
هي المـدرسة الـتي تسـعى بشكل دائم إلى تحسين وتطوير قدراتها ( المادية والبشرية ) لتوفير بيئة صحية ملائمة للتعلم والعمل مما يؤهلها للقيام بدور فعال في تعزيز صحة المجتمع.
كما عرفت منظمة الصحة العالمية المدرسة المعززة للصحة على أنها : المكان الذي يعمل فيه كافة أفراد المجتمع المدرسي على تقديم خدمات وخبرات متكاملة وإيجابية لحماية وتعزيز صحة التلاميذ والعاملين في المدرسة.
مفهوم المدرسة المعززة للصحة
إعادة تأهيل المدرسة ببيئتها الحسية والاجتماعية والنفسية لتتمكن من تعزيز الصحة بين الطالبات والمنسوبات ومن ثم تعزز الصحة في المجتمع .
مبررات تعزيز الصحة من خلال المدارس
1. الطلبة في السن المدرسي يمثلون حوالي 25% من السكان .
2. الوقت الطويل الذي يقضيه الطالب من عمره في المدرسة .
3. سهولة الوصول إلى هذه الفئة من خلال المدارس
4. يمكن التأثير الإيجابي على الطلاب من خلال برامج توعوية شاملة في هذه المراحل العمرية .
5. طلبة المدارس هم جزء من المجتمع بكل مقوماته وخلفياته الاجتماعية والاقتصادية ويعانون غالباً نفس المشاكل الصحية.
6. يمكن لهؤلاء الطلاب نقل معارفهم وسلوكياتهم الصحية من المدرسة إلى أسرهم ومجتمعاتهم .
علاقة الصحة بالتعليم والتعليم بالصحة
vالصحة الجيدة تمكن الطلاب من الذهاب للمدرسة بانتظام.
vالصحة الجيدة تحسن القدرة على التعلم والتحصيل الدراسي.
vالتعليم يساعد على تحقيق الحياة الصحية السليمة.
vللتعليم دور هام في طرح برامج التثقيف الصحي.
vالتعليم يعمل على تحسين المؤشرات الصحية للمجتمع (تأثير تعليم الأمهات على معدل وفيات الأطفال والأمهات).
المردود من المدارس المعززة للصحة
للمدارس المعززة للصحة أثر إيجابي على الجوانب الصحية وما يلي ذلك من آثار إيجابية على الجوانب الاجتماعية والاقتصادية في المجتمع وتمتد أثارها إلى:
الطـــــلاب
- تحسين صحتهم البدنية والنفسية والاجتماعية.
- تحقيق الاستفادة القصوى من العملية التعليمية.
ــ تعلم مهارات خاصة لدعم وتعزيز صحتهم في الحاضر وللمحافظة عليها في المستقبل .
التربويين
- تحسين حالتهم الصحية والمعنوية مما يمكنهم من أداء رسالتهم بكفاءة.
.
.
.
من تقدم لتقدم ان شالله
الثانوية الثانية عشر مدرسة معززة للصحة
قامت مجموعة من خبيرات الصحة بزيارة الثانوية الثانية عشر يوم السبت الموافق 22/ 5/ 1433 واطلعت على جهود المدرسة في برنامج تعزيز الصحة للسنة الاولي
وبناء على هذه الزيارة حصلت المدرسة على المركز البرونزي في برنامج تعزيز الصحة
مبرووك لقائدة البرنامج ومديرة المدرسة
أ/ هند الطيار
مبروك لمنسقات البرنامج
أ/ زينب الطباع
أ/ امل اللهيبي
مبروووك لجميع منسوبات المدرسة الحصول علي المركز البرونزي
والان
نبذة عن برنامج المدارس المعززة للصحة
عـالمـيـــاً
ظهرت فكرة جعل المدرسة مؤسسة معززة للصحة عام 1984م كامتداد لفكرة المدينة المعززة للصحة .
و في أوائل التسعينيات الميلادية تبنى الإقليم الأوروبي من منظمة الصحة العالمية إنشاء شبكة للمدارس المعززة للصحة .
وفي عام 1995 وضعت لجنة خبراء منظمة الصحة العالمية المفاهيم والمقومات الواجب توافرها في المدرسة التي ترفع هذا الشعار.
وفي 1997م عقد المؤتمر الأول للمدارس المعززة للصحة في الإقليم الأوربي في اليونان وتم التطرق في هذا المؤتمر إلى البرامج المطبقة في دول الإقليم والتي تهدف إلى تعزيز الصحة ، وقد نجح تطبيق هذا المشروع في العديد من الدول وانتظمت المدارس المعززة للصحة في خمسة شبكات دولية منذ بداية التسعينات وهي : ( الشبكة الأوربية 1991 ، الشبكة في منطقة غرب الباسيفيك (المحيط الهادي) 1995 ، أمريكا اللاتينية 1996 ، جنوب إفريقيا 1996 ، شبكة جنوب شرق آسيا ودول شمال المحيط الباسيفيكي1997 ) .
عـربيـــاً:
هناك عدد من الدول العربية مثل سوريا والأردن تطبق برنامج المدارس المجتمعية وهذا البرنامج شبيه ببرنامج المدارس المعززة للصحة. كما أن البرنامج مطبق تجريبياً في جمهورية مصر العربية كما قامت الجامعة بدعوة عدد من المهتمين بالصحة المدرسية لمؤتمر عقد في ليبيا تمخض عنه عدد من التوصيات ومنها : (تعزيز الصحة من خلال المدارس ) كما رصدت المنظمة العربية للصحة والبيئة المدرسية في بيروت تكريماً للمدارس المعززة للصحة .
خليجـيـــاً :
بادرت دول مجلس التعاون بتطبيق هذا البرنامج وهناك تنسيق وتكامل في ذلك ومن خلال اللجنة الخليجية للصحة المدرسية .
تعريف المدرسة المعززة للصحة
هي المـدرسة الـتي تسـعى بشكل دائم إلى تحسين وتطوير قدراتها ( المادية والبشرية ) لتوفير بيئة صحية ملائمة للتعلم والعمل مما يؤهلها للقيام بدور فعال في تعزيز صحة المجتمع.
كما عرفت منظمة الصحة العالمية المدرسة المعززة للصحة على أنها : المكان الذي يعمل فيه كافة أفراد المجتمع المدرسي على تقديم خدمات وخبرات متكاملة وإيجابية لحماية وتعزيز صحة التلاميذ والعاملين في المدرسة.
مفهوم المدرسة المعززة للصحة
إعادة تأهيل المدرسة ببيئتها الحسية والاجتماعية والنفسية لتتمكن من تعزيز الصحة بين الطالبات والمنسوبات ومن ثم تعزز الصحة في المجتمع .
مبررات تعزيز الصحة من خلال المدارس
1. الطلبة في السن المدرسي يمثلون حوالي 25% من السكان .
2. الوقت الطويل الذي يقضيه الطالب من عمره في المدرسة .
3. سهولة الوصول إلى هذه الفئة من خلال المدارس
4. يمكن التأثير الإيجابي على الطلاب من خلال برامج توعوية شاملة في هذه المراحل العمرية .
5. طلبة المدارس هم جزء من المجتمع بكل مقوماته وخلفياته الاجتماعية والاقتصادية ويعانون غالباً نفس المشاكل الصحية.
6. يمكن لهؤلاء الطلاب نقل معارفهم وسلوكياتهم الصحية من المدرسة إلى أسرهم ومجتمعاتهم .
علاقة الصحة بالتعليم والتعليم بالصحة
vالصحة الجيدة تمكن الطلاب من الذهاب للمدرسة بانتظام.
vالصحة الجيدة تحسن القدرة على التعلم والتحصيل الدراسي.
vالتعليم يساعد على تحقيق الحياة الصحية السليمة.
vللتعليم دور هام في طرح برامج التثقيف الصحي.
vالتعليم يعمل على تحسين المؤشرات الصحية للمجتمع (تأثير تعليم الأمهات على معدل وفيات الأطفال والأمهات).
المردود من المدارس المعززة للصحة
للمدارس المعززة للصحة أثر إيجابي على الجوانب الصحية وما يلي ذلك من آثار إيجابية على الجوانب الاجتماعية والاقتصادية في المجتمع وتمتد أثارها إلى:
الطـــــلاب
- تحسين صحتهم البدنية والنفسية والاجتماعية.
- تحقيق الاستفادة القصوى من العملية التعليمية.
ــ تعلم مهارات خاصة لدعم وتعزيز صحتهم في الحاضر وللمحافظة عليها في المستقبل .
التربويين
- تحسين حالتهم الصحية والمعنوية مما يمكنهم من أداء رسالتهم بكفاءة.
.
.
.
من تقدم لتقدم ان شالله