تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : وريقات للعبور


الاستاذ صالح الحازمي
2012-02-07, 06:39 PM
بسم الله الرحمن الرحيم


http://64.4.2.103/att/GetInline.aspx?messageid=4612b32c-50d9-11e1-8e3c-00237de4a62a&attindex=1&cp=-1&attdepth=1&imgsrc=cid%3aimage001.jpg%4001CCA75C.90F8B530&blob=MXxpbWFnZTAwMS5qcGd8aW1hZ2UvanBlZw_3d_3d&hm__login=saleh200866&hm__domain=hotmail.com&ip=10.43.26.8&d=d3587&mf=0&hm__ts=Tue%2c%2007%20Feb%202012%2015%3a33%3a51%20G MT&st=saleh200866&hm__ha=01_c04efd4a17a2c4927262a4cf4243c240a958f9df 688c5aade0493a931f7659f3&oneredir=1 (https://groups.google.com/group/dlaaaaa3)





العبور الأول بعد الألف (https://groups.google.com/group/dlaaaaa3) (https://groups.google.com/group/dlaaaaa3)
** أحياناً كثيرة.. نحتاج إلى عملية تكييف لمشاعرنا.. لسلوكياتنا.. ولحياتنا بأكملها.. لنتوافق مع الواقع.
وفعلاً.. نستطيع عمل ذلك التوافق ونعايش الواقع الذي نستطيع تحريك نبض الحياة به.
وتحريك ذات النبض لا يأتي فقط بعملية التكييف.. بل يحتاج إلى إحساس صادق وإيمان عميق بالقدرة على تحريك نبض
ذات الواقع، وضخ أو دفع كل كميات المعاني الجميلة بشريان الواقع.


http://64.4.2.103/att/GetInline.aspx?messageid=4612b32c-50d9-11e1-8e3c-00237de4a62a&attindex=2&cp=-1&attdepth=2&imgsrc=cid%3aimage002.jpg%4001CCA75C.90F8B530&blob=MnxpbWFnZTAwMi5qcGd8aW1hZ2UvanBlZw_3d_3d&hm__login=saleh200866&hm__domain=hotmail.com&ip=10.43.26.8&d=d3587&mf=0&hm__ts=Tue%2c%2007%20Feb%202012%2015%3a33%3a51%20G MT&st=saleh200866&hm__ha=01_08023ec7435df7dacb95a3f64c290b7ddb550150 c18ce58eb804942815b76ca5&oneredir=1 (https://groups.google.com/group/dlaaaaa3)




العبور الثاني بعد الألف (https://groups.google.com/group/dlaaaaa3) (https://groups.google.com/group/dlaaaaa3)
** كثيراً ما تخذلنا الحياة.. وتصيبنا بانكسارات قد تضعف من قوتنا.. وصلابة وقوفنا شامخين هنا.. وأمام خذلان الحياة
يتبين مدى صلابة الأرض التي نقف عليها ومدى قدرتنا على تحويل الضعف إلى قوة.. ونجبر
الكسر بتلك القوة.. التي
تعتبر موطناً ننطلق منه لعالم أكثر رحابة.. وأكثر جمالاً.. ونحقق به كل ما رسمناه في خارطتنا.
كل ما علينا عمله..
تجاهل الخذلان.. تحويل الانكسار إلى موطن قوة.. إكمال ما بدأنا من حيث ينتهي الآخرين.. عدم الالتفات للوراء.. ومد
النظر للأمام.



http://64.4.2.103/att/GetInline.aspx?messageid=4612b32c-50d9-11e1-8e3c-00237de4a62a&attindex=3&cp=-1&attdepth=3&imgsrc=cid%3aimage003.jpg%4001CCA75C.90F8B530&blob=M3xpbWFnZTAwMy5qcGd8aW1hZ2UvanBlZw_3d_3d&hm__login=saleh200866&hm__domain=hotmail.com&ip=10.43.26.8&d=d3587&mf=0&hm__ts=Tue%2c%2007%20Feb%202012%2015%3a33%3a51%20G MT&st=saleh200866&hm__ha=01_82cf7d516b143f8b7c004ebfdd9ff5fd03403619 64de3fabd391287684794ed8&oneredir=1 (https://groups.google.com/group/dlaaaaa3)




العبور الثالث بعد الألف (https://groups.google.com/group/dlaaaaa3) (https://groups.google.com/group/dlaaaaa3)
* كثيراً ما تجري في هذه الحياة.. وتتلاحق فيها أنفاسك.. وقد تسابق تلك الأنفاس خطاك في جريك المستميت..
لكن.. هل فكرت يوماً.. وماذا بعد كل هذا الجري المستميت!؟؟ ما المكسب..؟؟!! وما الخسارة؟؟!!
هل تساءلت عن كل الاختصارات في لحظاتك التي تنازلت عنها من أجل جريك ماذا أعطتك وماذا أخذت منك؟؟!! وإلى
متى تجري..!!؟؟
قد تكون إجابتك (نعم).
وقد تكون (لا)
الأهم أن تكون صادقاً مع نفسك في إجابتك.. فالمتبقي من الزمن قليل.. وربما كثير لكن ليس مثل ما مضى..!!


http://64.4.2.103/att/GetInline.aspx?messageid=4612b32c-50d9-11e1-8e3c-00237de4a62a&attindex=0&cp=-1&attdepth=0&imgsrc=cid%3aimage004.jpg%4001CCA75C.90F8B530&blob=MHxpbWFnZTAwNC5qcGd8aW1hZ2UvanBlZw_3d_3d&hm__login=saleh200866&hm__domain=hotmail.com&ip=10.43.26.8&d=d3587&mf=0&hm__ts=Tue%2c%2007%20Feb%202012%2015%3a33%3a51%20G MT&st=saleh200866&hm__ha=01_a63eb4bac2c1a3ad4974843d46c462ddc2cc14ed 9d87642eac3d605bc439be14&oneredir=1 (https://groups.google.com/group/dlaaaaa3)









العبور الرابع بعد الألف (https://groups.google.com/group/dlaaaaa3) (https://groups.google.com/group/dlaaaaa3)
** كثيراً ما نحتاج لعين أخرى.. نرى بها ومن خلالها مجريات الأمور حولنا.. ونصدر من خلالها
آرائنا وأحكامنا.. ونرسم
تطلعاتنا.. ونستطيع التحكم في كل ما يدور حولنا بكل حيادية.. وبتجرد من كل المؤثرات
الخاصة التي قد تؤثر سلباً على
تحركاتنا. فما الذي يمنع من أن نفتح كل النوافذ من حولنا لدخول الضوء وبالتالي تتضح الرؤيا
بدون أي غشاوة.. أو ضبابية.
فتلك العين التي نحتاج ستكون أشبه بالضوء الذي ينير درباً مظلماً.. أثناء عبوره.
** كثيراً ما نغفل.. لكن ما المانع أن يكون بين الفينة والأخرى ناقوس خطر يدق ليوقظنا من التمادي في غفلتنا.

طبعا الصور فيها شئ غريب
وغريب سبحان الله فيهم رحمه اكثر من الجيش السوري


على شعب سوري نفسه
سبحان الله والحمد الله
على كل حال من الاحوال


ولكم جزيل الشكر
تحياتي