وعد الشاماني
2012-01-01, 09:11 AM
صَبَآحُ يَطّوٍ? صَفَحَآتْ ?ليَآْس (*!
صَبَآحُ يَحمٍلُ آلخَيّرَ لَناآ
.. بٍآذنَْ ?للـّہ
مُنْتَدَى مُخّتَلٍفَاً جٍدَاً ،
ذَلٍكَ الإخْتٍلاف الذٍي يَجّعَلُ نٍسّيَانُكُمّ عَسٍيرَاً .
الكَثٍيرّ وَ الكَثٍيرّ هُنا مٍنّ الآحدْاث التٍي غَيَرَتْ
مَجّرَى حَيَاتٍي*!
وجَعَلَتَّ نَظْرَتٍي للحَياةّ أعْمَقّ بٍكَثٍيّر مٍمَاآ سَبَقّ
مُنْتَدَى مَلٍيءٌ بٍالأحّدَاث السَسَعٍيدَة جٍدَاً *
والحَزٍينَة جٍدَاً ؛(*!
مُنْتَدَى تَركَّ فٍي قَلْبٍي أآثّر كَبييييرْ ،
كُنتَ بحق مُختلفاً *
لم يفھمني . . ?حد حد الآن*!
?لبعض يظنوآ ?ني ’ متگبره ‘*
و ?خرين يعتقدون ?ني / ??? ?حبھم*!()
ولم يستوعبني ?حد بعد . .*!
وگثيرون يقولون بـ?ني تغيرت . .*!
??? ?? ?گرھ ?حد ..?
?لا ?تگبر على ?حد ..
?لست غاضبھ ??? ?حد ..
?لا ?ريد شيئآ ??? ?حد ..
??? سَأتّرُكْ المُنتَدَى فَقطّ لأني ?ريَد :” ?ن ?رتـ?ح *
أَحٍبَتٍي؛
هُنَآكْ أُنَ?سْ نَرْت?حُ لهُمْ ? . .
نَتْنفٌسسهُممْ ل?ا? نسْتَطِيع? ?لـعَيشْ بَدُونْھممْ
سَنبْتعْد عَن?ھم لْكَيْ يَظَلّونْ / بْخَيّر (w)
شُشُكّرَاآ لٍلجَمٍيعْ واَتَمَنى لَكُمّ قَضَاء احّلى الأوُقَاتْ هٍناإ
««بَدُوُنٍيّ»» بّحٍفظ ْالرَحمّن ودَعَوُاتكُمّ
ومَعّ السَلامّهْ
صَبَآحُ يَحمٍلُ آلخَيّرَ لَناآ
.. بٍآذنَْ ?للـّہ
مُنْتَدَى مُخّتَلٍفَاً جٍدَاً ،
ذَلٍكَ الإخْتٍلاف الذٍي يَجّعَلُ نٍسّيَانُكُمّ عَسٍيرَاً .
الكَثٍيرّ وَ الكَثٍيرّ هُنا مٍنّ الآحدْاث التٍي غَيَرَتْ
مَجّرَى حَيَاتٍي*!
وجَعَلَتَّ نَظْرَتٍي للحَياةّ أعْمَقّ بٍكَثٍيّر مٍمَاآ سَبَقّ
مُنْتَدَى مَلٍيءٌ بٍالأحّدَاث السَسَعٍيدَة جٍدَاً *
والحَزٍينَة جٍدَاً ؛(*!
مُنْتَدَى تَركَّ فٍي قَلْبٍي أآثّر كَبييييرْ ،
كُنتَ بحق مُختلفاً *
لم يفھمني . . ?حد حد الآن*!
?لبعض يظنوآ ?ني ’ متگبره ‘*
و ?خرين يعتقدون ?ني / ??? ?حبھم*!()
ولم يستوعبني ?حد بعد . .*!
وگثيرون يقولون بـ?ني تغيرت . .*!
??? ?? ?گرھ ?حد ..?
?لا ?تگبر على ?حد ..
?لست غاضبھ ??? ?حد ..
?لا ?ريد شيئآ ??? ?حد ..
??? سَأتّرُكْ المُنتَدَى فَقطّ لأني ?ريَد :” ?ن ?رتـ?ح *
أَحٍبَتٍي؛
هُنَآكْ أُنَ?سْ نَرْت?حُ لهُمْ ? . .
نَتْنفٌسسهُممْ ل?ا? نسْتَطِيع? ?لـعَيشْ بَدُونْھممْ
سَنبْتعْد عَن?ھم لْكَيْ يَظَلّونْ / بْخَيّر (w)
شُشُكّرَاآ لٍلجَمٍيعْ واَتَمَنى لَكُمّ قَضَاء احّلى الأوُقَاتْ هٍناإ
««بَدُوُنٍيّ»» بّحٍفظ ْالرَحمّن ودَعَوُاتكُمّ
ومَعّ السَلامّهْ