وعد الشاماني
2011-12-27, 08:31 PM
،كَم مضَى علَى فُراقهم ؟ لا نعلَم !
و بِـ صِدق مَا عَاد يعنِينِأِ الأمر ،
. . نشعُر أننّأ وصلنًا بهمٌ إلى القمّة فِي حُبّنا لكهم ،
و أننّأ قد هويناً منهَا فجأة ! حِين جرحوناْ فِي الصّمِيمْ
هِيَ المرّة الأولَى التّي نحزَن بِهَا منهم إلَى الحَد الذّي يجعلنِأإا نتجاهلْ تذكّر مَا حدَث ،
تبًا لهُم جعلوُ آخر عهوُدهم بناإ خذلان منهُم لَيس لَه مَثيل ، يقتلوُناإ الآن .. .
إستيعَاب أنّنأ الوحيدَين الذينْ قدّمنا قلبناإ كاملاً ،
كُل شيئ كان يُشير إلى هزيمتِناإ بهُم ولكننّأ كابرنا
و جعلناإ من حسن ظنّنا [ بوصلَة ] تدفعنِأإا دائمًا بإتجاههم ،
أصعَب الأشيَاء الآن .. . هُو إضطرارِنا إلى إكمَال عُمرِناإ : دُونهُم !
حُسن النيّة .. . كَانت مأسَاتِنا معهُم ،
نبتسِم أمَام أبيات البَدِر :
[ يقولون الذّي كاره يلاقي للفراق أسباب ] ،
كُأنو يبتَكِرون الطُرُق للرحِيل عنّأ ،
ربّمَا لا نعرِف عدّد الغصّات التّي ورّثوُناإ إيّاهَا فِي القلب ، ولكنّهَا كَثِيرَة !
أنهُم لا يعرِفون مرَارَة أن تُسقِط فجأة كُل أحلامِنا بهُم أرضًا ،
لا يعرِفون رُعبَ أن يتركونِأ وحِيدَين فِي ظَلام الذكريَات ،
يصفعوُننأْ بِـ الوَاقِعْ |
يصفعوُننأْ بِـ الوَاقِعْ |
يصفعوُننأْ بِـ الوَاقِعْ |
يصفعوُننأْ بِـ الوَاقِعْ |
حُبّناْ لَكهُم .. . [ بذرة طيّبة غُرِسَتْ وسط أرض خَبيثَة ] !
- البُكَاء الطّويل الُمصاحِب لإرتجَاف في فمِناإ ..
- الإبتسَامَة التّي تعنِي أَنّه ( لا شَيء يسُر ) !
- أحْلام كَثيرة ، كَبيرة ، جَميلة ،
كَان مِنَ المُمكِن أن تتحقّق وتحدِث إنقلاب جذرِي لحُزنِنا ..
- إِنكِسَارناإ ، خيبَة الظّن .. خيبَة الظّن .. خيبَة الظّن ..
- تكرارِناإ لــ : ( عَادِي ) في وَضع غير عَادي مُطلقًا !
- تجمّع كُلّ الوُجُوه التّي خَذَلَتْ وآلمتنِأإا وسطَ الذاكرَة فجأة ،
- الخَوف مِن عدَم إكتمَال فرحِتناإ ،
والذي يجعلها دائمًا .. غير مُكتمله !
( عزّتْ عليْناإ أنفسناإ ! :
أشيَاء لَن يفهموهَا هُم :
يا أنتَم :
كُلّ عَام .. و قلبكَم الذي ما أحبّبناإ بِ. خَير
.. يكسرنِأإا ،
أننّأ الوحيدين .. الذين تنهَشهم الذكريَات دائمًا .
بينمَا الجمِيع ينسَى !
بينمَا الجمِيع ينسَى !
بينمَا الجمِيع ينسَى !
أقسِم لَكَم ،
أنّ لَا مساء مرّ علي حزينًا مرتعِب كـ هذا المسَاء .. .
و أننّي ما حزنتُ يومًا مَا عليُهم مثلمَا فعلتُ اليوم .
يا أنتَم :
كُلّ عَام .. و قلبكَم الذي ما أحبّبناإ بِ. خَير
و بِـ صِدق مَا عَاد يعنِينِأِ الأمر ،
. . نشعُر أننّأ وصلنًا بهمٌ إلى القمّة فِي حُبّنا لكهم ،
و أننّأ قد هويناً منهَا فجأة ! حِين جرحوناْ فِي الصّمِيمْ
هِيَ المرّة الأولَى التّي نحزَن بِهَا منهم إلَى الحَد الذّي يجعلنِأإا نتجاهلْ تذكّر مَا حدَث ،
تبًا لهُم جعلوُ آخر عهوُدهم بناإ خذلان منهُم لَيس لَه مَثيل ، يقتلوُناإ الآن .. .
إستيعَاب أنّنأ الوحيدَين الذينْ قدّمنا قلبناإ كاملاً ،
كُل شيئ كان يُشير إلى هزيمتِناإ بهُم ولكننّأ كابرنا
و جعلناإ من حسن ظنّنا [ بوصلَة ] تدفعنِأإا دائمًا بإتجاههم ،
أصعَب الأشيَاء الآن .. . هُو إضطرارِنا إلى إكمَال عُمرِناإ : دُونهُم !
حُسن النيّة .. . كَانت مأسَاتِنا معهُم ،
نبتسِم أمَام أبيات البَدِر :
[ يقولون الذّي كاره يلاقي للفراق أسباب ] ،
كُأنو يبتَكِرون الطُرُق للرحِيل عنّأ ،
ربّمَا لا نعرِف عدّد الغصّات التّي ورّثوُناإ إيّاهَا فِي القلب ، ولكنّهَا كَثِيرَة !
أنهُم لا يعرِفون مرَارَة أن تُسقِط فجأة كُل أحلامِنا بهُم أرضًا ،
لا يعرِفون رُعبَ أن يتركونِأ وحِيدَين فِي ظَلام الذكريَات ،
يصفعوُننأْ بِـ الوَاقِعْ |
يصفعوُننأْ بِـ الوَاقِعْ |
يصفعوُننأْ بِـ الوَاقِعْ |
يصفعوُننأْ بِـ الوَاقِعْ |
حُبّناْ لَكهُم .. . [ بذرة طيّبة غُرِسَتْ وسط أرض خَبيثَة ] !
- البُكَاء الطّويل الُمصاحِب لإرتجَاف في فمِناإ ..
- الإبتسَامَة التّي تعنِي أَنّه ( لا شَيء يسُر ) !
- أحْلام كَثيرة ، كَبيرة ، جَميلة ،
كَان مِنَ المُمكِن أن تتحقّق وتحدِث إنقلاب جذرِي لحُزنِنا ..
- إِنكِسَارناإ ، خيبَة الظّن .. خيبَة الظّن .. خيبَة الظّن ..
- تكرارِناإ لــ : ( عَادِي ) في وَضع غير عَادي مُطلقًا !
- تجمّع كُلّ الوُجُوه التّي خَذَلَتْ وآلمتنِأإا وسطَ الذاكرَة فجأة ،
- الخَوف مِن عدَم إكتمَال فرحِتناإ ،
والذي يجعلها دائمًا .. غير مُكتمله !
( عزّتْ عليْناإ أنفسناإ ! :
أشيَاء لَن يفهموهَا هُم :
يا أنتَم :
كُلّ عَام .. و قلبكَم الذي ما أحبّبناإ بِ. خَير
.. يكسرنِأإا ،
أننّأ الوحيدين .. الذين تنهَشهم الذكريَات دائمًا .
بينمَا الجمِيع ينسَى !
بينمَا الجمِيع ينسَى !
بينمَا الجمِيع ينسَى !
أقسِم لَكَم ،
أنّ لَا مساء مرّ علي حزينًا مرتعِب كـ هذا المسَاء .. .
و أننّي ما حزنتُ يومًا مَا عليُهم مثلمَا فعلتُ اليوم .
يا أنتَم :
كُلّ عَام .. و قلبكَم الذي ما أحبّبناإ بِ. خَير