تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : ~~~♥♥ ...رسآئل من القلب ...♥♥~~~ ( مدونة أعضاء ث 46) فكرة: 。◕‿◕。


الصفحات : 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 [49]

أثر المطر2
2018-07-24, 01:20 AM
عوضك ياكريم
عن جملة تقولينها ضاحكة،،، وتكوي قلبي!

عامل على ظل
2018-07-26, 02:29 AM
صباحك ملون بالالوان
وقلبا يحبك بشدة
وعينا تشتاق للرؤية
حفظك الله ياغالية

أثر المطر2
2018-08-23, 10:47 PM
ومن بعض المشاعر مايحاصرك في قفصه،، وحيدا راسفا في قيودك الثقال،، غير قادر على النجاة من وطأته!..
هذا السجن الانفرادي في شعور واحد لا يكاد ينصرف عنك،،
مهما حاولت ممارسة مهامك اليومية! ألح عليك وأقعدك..
مهما دافعته حين يهجم على خاطرك!
فترى نفسك واجما تستذكر تفاصيله!
والنَّاس حولك وأنت في معزل! ...
حقا! من المصائب أن يكون عدوك خفيا! داخلك،،
لكنك لاتعرف كنهه،،
ولا كيف تصرف قلبك عن الالتفات إلى أذاه...
لكن!
إياك أن تستسلم! لأنه لايؤبدك في زنزانته! وهذه سنة الله في الكون.
عجل بخروجك،، بطلب الغوث واطلب الحول والقوة من الله العزيز الحكيم،،،
طمئن قلبك أن السجال سينتهي، وسيزول الشعور!
سيزول وعوضك عند الله!.
خذ سلاحك من الصبر وانتظار الفرج،،
وأطفىء حرارته بالوضوء والصلاة
( واستعينوا بالصبر والصلاة)
وجرّب أن تعمّر وقتك بمشروع صغير،، يأخذ بلبك عنه...
مشروعا جديدا،، وليس روتينا حفظه جسدك،، فبرمجته عليه،، وعدت من جديد إلى زنزانتك،، فجسدك حرّ وفكرك سجين.
إقرأ كتابا،، اختم في مصحفك،، ترجم فكرتك،، اعمل أي شيء...

ستهزمه،، والله المستعان وعليه التكلان ولاحول ولاقوة الا بالله

أثر المطر2
2020-01-19, 04:18 AM
في عالم العلاقات

القلوب التي تتأذى سريعا، تخدشها نسمات المواقف العفوية، وتقف عند تفاصيل الأخطاء تتلظى بحرارتها، هو من الإبتلاء،، لها ولكل من ارتبط بأصحابها،، ولحكمة يعلمها سبحانه،، تكفر بها السيئات وترفع بها الدرجات.

ينالها الألم،، وينالك الحساب واللوم....

لاترتاح! وتعجز أنت عن إرضائها....

إن استطعت أن تصبر على ابتلائك بها،فاعلم أن هذا يُلزمك بالتحمل والمواساة والإحتواء وغض الطرف والتغاضي لأنك غالبا تطفىئ جمرة وتستقبل أخرى، كلما ظننت أنك أغلقت باب الألم فتح عليك آخر من موقف لآخر.

وإن لم تطق الصبر،، فابتعد بنفسك فهو أسلم لقلبك وقلوبهم،، وفي هذا ألم مبرح للقلوب،، وهو أشد ألما وأذى من ألم المعاشرة المتصلة بذوي القلوب الحساسة لكنه ليس ألما دائما! إنه مؤقت سيزول تدريجيا حتى يتلاشى كما هي سنة الله في الآلام والأحزان في الدنيا،، وهذا من لطفه بعباده ورحمته جلّ جلاله وتقدست أسماؤه.

أثر المطر2
2020-07-07, 06:57 PM
اشتقت .....
بكل الضمائر الغائبة.

رحآب الحربيَ
2020-07-18, 09:33 AM
https://g.top4top.io/p_1660gb7g40.jpeg (https://top4top.io/)


"‏يا دارُ ما فعل الفراقُ بأرضنا
‏قولي فإنّي متعبٌ وأعاني

‏وأحبتي هل مَـرَّ طيفٌ منهمُ
‏أم قد أقاموا في محلٍ ثاني

‏يا دار قولي أنّهم مروا هنا
‏إنّي أَشم طيوفهم بجناني

‏وأخالهم بيني وأسمع صوتهم
‏وأرى خيال وجوههم يغشاني

‏مازلت أذكرهم وأذكر حبهم
‏تالله لا ينسى المُحب الفاني"

أثر المطر2
2020-08-13, 02:16 AM
ما أعجب!

كيف ندعي مثالية الحبّ!.... بينما بلا وعي غارقون في عشوائيته ,,

أثر المطر2
2020-08-14, 02:32 PM
رعى الله قلباً... يقلب جمر شوقه في فؤادها غداً.

أثر المطر2
2020-08-18, 10:09 PM
عسى إن طال بنا العهد! أن تنسي أني آثرتك في خافية _ لا تخفى على الله_ على حرارة الجوى،، ووطأة الحنين،،، كادت تهدم ظاهر التجلد..
ولعلي أجذب كفك! وقد كان_مداعبة أناملها_ آخر عهدي بالتزامك،، فتطفىء الجمرة في كبدي... في غفلة عنك!..

أثر المطر2
2020-09-02, 08:36 PM
!،،، """

واكتمي يانفسي اكثر
2020-09-05, 07:29 AM
‏ثم انقضت تلك السنين وأهلها، فكأنها وكأنهم أحلامُ *

أثر المطر2
2020-10-28, 09:24 PM
اشتقت إليك!

أثر المطر2
2021-07-01, 02:11 AM
والذي برأ النسم،، إني أحبّكم🤍

رغم ما ترون ،،
رغم ما وصل إليه ظنكم! أني نسيتكم! أني فترت! أو سأمت! أو عنكم شغلت!،،،،

لكن ! " أيام عمري كلها تدور حولكم"...

هي روحي التي أنتم "قطعها"!،، ومهجة فؤادي الذي يضمكم!،،،


تراه يصلكم؟ تراه يسكنكم كما يسكنني؟ هذا الإشفاق الذي يكاد قلبي يذوب منه رأفة بكم،، أن لا يمسّ قلوبكم الصغيرة مثقال الذرّ من الأذى،،

ترى تمرّ في خيالات ظنّكم،، أني أخشى على دينكم من الفتن! أني أغمض عينيّ عن تغريدة ،، عن مقطع!! وأضع كفّي على صدري،،، أغطي أعينكم، ولا يعبر سمعكم ،،، ما ينكت في قلوبكم؟


ترون ابتسامتي! التي تفيض حنانا،، حين تقابل إدعائاتكم! قولا،، وفعلا،، وإشارة،، وإبتسامة،، أنكم كبرتم! وظنكم لا أرى الدنيا كما ترون! وأنها تغيرت! وأني "الدقة القديمة،، وجيل الطيبين؟


لحظة! هل لاحظتم ميم الجمع،، التي حلّت محل (نون البنات)؟

هي هكذا،، لأني أحبكنّ! وقلوبكنّ! وأرواحكن،، وأيامكنّ،، وتفاصيلكنّ،، وحكاياتكنّ،، وفرحكنّ،، وحزنكنّ،، ودلالكنّ،، فعادت البنات! فعادت النون! ميم جمع.


يا أيام عمُري،،، وصية الأم المحبة ،،، اتقين الله،، واعمرن عمركنّ بما تدخرون لآخرتكنّ،، ودعواتكن لقلبي الذي - والذي برأ النسم يحبكم!.

أثر المطر2
2021-07-01, 02:30 AM
مرّ وقت طويل! منذ أن مارست الوقوف على بوابة محادثة! لأختلس النظر! واستنشق الشوق البارد! حين أراك "متصل الآن".


وسؤال حائر!،،، طماع،،، حين يراك فعلا "متصلة الآن": ( يعني إنت ألحين مثلي؟)

يتوقف أمام صمتك! ثم مغادرتك للصفحة!...

ثم تُعاد صياغته بشكل أقل طمعا،، وأقرب للإحباط ! (طيب! معقولة ماوصلك؟)!

أثر المطر2
2021-07-01, 02:55 AM
يفيض قلبي حنينا لموقف من الذاكرة!

ألبست فيه معطفي كرسيا في المعهد الذي تنفّس بالحبّ! في باطن الأرض في البدروم!...
فصار لهذا المعطف! المتروك عمدا،، وسهوا،، صارت له هالة شعور كلما لمحها المحبون،، وهو الجماد!


"ربّ اجعل لي لسان صدق في الآخرين".

أثر المطر2
2021-07-01, 02:58 AM
مشكلتك في الحبّ! أن "جفافك" حين كنت أؤمل ...انفجر فيضانا جارفا طاغيا،، ثم في لمحة عاد جفاءّ...
يا الله!
ليته بقي جفافا غافلا!،،، وما انقلب جفاء متعمدا.

Rawan♡
2021-10-07, 08:41 PM
الدفء و الحب … ذكريات الامس و حنين اليوم …

أثر المطر2
2022-06-10, 09:31 PM
ليس للمرأة أن تأخذ من شعر حاجبيها أو وجهها شيئاً؛ لأن أهل العلم باللغة العربية قالوا: إن النمص الذي لعن الرسول ﷺ صاحبه هو الأخذ من الحاجبين أو من شعر الوجه، ونتف ذلك أو أخذه بالمنماص وهو المنقاش فليس لها أن تأخذ من حاجبيها، وليس لها أن تأخذ من شعر وجهها، بل عليها أن تدع ذلك، وتحذر ما جاء عن النبي ﷺ من اللعن؛ لأن الرسول ﷺ لعن النامصة والمتنمصة، قال العلماء: والنمص: أخذ شعر الوجه أو أخذ شعر الحاجبين، فليس لها أن تفعل ذلك، وعليها أن تتقي الله في ذلك، لكن لو نبت لها لحية، أو شارب، أو شعر خلاف العادة يعني يشينها فلا بأس أن تأخذه وتزيله، أما الشيء العادي الذي ما فيه استنكار هذا يترك، وهكذا الحاجبان لا يتعرض لهما.


من فتاوى نور على الدرب/ ابن باز رحمه الله

رماد السنين
2022-06-11, 02:30 PM
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد

يا رب تسارع في الزمن عجيب
:bye1:
...........................................
:bye1:
تاريخ التسجيل 2010-10-03

https://up.jnob-jo.com/do.php?img=48505
11 سنة و 08 شهر و 8 يوم

لا اله ألا الله محمد رسول الله

أثر المطر2
2022-09-02, 08:58 PM
ويشيح عنك! والقلب مشتاق إليك.
وأحفظ لهفتك ببعض جفائي لك.


لذا لا أطيل التسميع.

أثر المطر2
2022-09-02, 09:00 PM
يا الله!
ولما دنت الديار! وأطلق السراح!
أطلقت مكنون أشواق،، تخشى هول التلاق.

أثر المطر2
2022-10-06, 02:19 PM
أفيء إليك إن تعبت من الترحال خطواتي!…

.
.
.

هذا الممر الممتد! العنيق،، الذي مشت فيه خطواتها وكان يهيؤ إليها أنها على السحاب حين طلبت لقائها في المرة الأولى! في هذه الساحة التي رأت فيها الأشجار معك روضة فسيحة.
تقطعها اليوم في آخر النهار! طويلة! صامتة! موحشة! تجر ضيق شعورها وله حفيف،،، فتلتصق به بقايا ريش الحمام.


اللهم أحسن عاقبتنا في الأمور كلها وأجرنا من خزي الدنيا وعذاب الآخرة.

أثر المطر2
2023-01-15, 06:04 PM
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن: 2 (الأعضاء 1 والزوار 1)

……

الذكريات! هي نحن! عُمُرنا!

لسنا نخجل منّا!

Rawan♡
2023-03-25, 02:47 AM
" كنا قلادة جيد الدهر فانفرطت وفي يمين الدهر كانت مرامينا "