جودي ^.^)
2011-10-04, 12:53 AM
.. بسم الله الرحمن الرحيم..
(السلام عليكم ورحمة الله وبركاته):bye1:
منذ أكثر من مائة و خمسين سنة , كان وضع الأذن على صدر المريض لتشخيص أمراض القلب و الرئة كانت الذن ووضعها على الصدر الوسيلة الوحيدة ولكن عادة ما كانت غير كافية و لكنها وسيلة العاجز ..
ولم يقف الأمر عند هذا الحد , فقد كانت هناك مشكلة كبرى ولكن غير طبية تتمثل في -الخجل- فالنساء الخجولات لم يكن ليسمحن من بذلك الا من فوق طبقات الثياب ....:t1803:
وبالنسبة للطبيب فكان يشعر بالنفور خاصة عندما يتعلق التشخيص بمرضى معديين .
بالاضافة الى ان الانحاء صوب المريض كان يدفع الدم للرأس الامر الذي يشوش عليه السمع ..
ويعود الفضل الى خجل فتاة تعاني من مرض صدري واستدعى أهلها الطبيب لفحصها وكان ذلك في فرنسا عام 1916 م
وعندما وصل الطبيب واسمه رينيه ليناك الى بيت الفتاة وأراد فحصها بوضع أذنه على قلبها لسماع دقاته كما هي العادة رفضت الفتاة ففكر في طريقة اخرى يستطيع بها تحقيق الهدف .
وحدث انه كان يمشي في حدائق قصر اللوفر فرأى-قنافذ- تبعث برسائل عبر عمود خشبي وذلك بنقر طرف منه طرف منه ولاصغاء بوضع الأذن على الطرق الاخر
فعاد لينك الى المستشفى ولف ورقة على شكل اسطوانة ووضعها على صدر الفتاة المريضة فوصلت نبضات قلبها وخفقات رئتيها بكل وضوح مالبثت الاسطوانة الورقية ان تطورت الى أنبوب خشبي مجوف كان وراء اختراع لينك سماعة الطبيب المعروفة اليوم
ومن خلال تلك السماعة استطاع لينيك دراسة داء السل حيث اكد أنه مرض معد و من غرائب الصدف أنه أصيب بهذا الداء الذي قضى عليه عام 1823 م
************************************************************************
احنا البنات مافي زينا خلينه يخترع احم احم >>ههههههههههه
ودي واحترامي :rose:
محبة الدراسه ...
منقوووووووول
(السلام عليكم ورحمة الله وبركاته):bye1:
منذ أكثر من مائة و خمسين سنة , كان وضع الأذن على صدر المريض لتشخيص أمراض القلب و الرئة كانت الذن ووضعها على الصدر الوسيلة الوحيدة ولكن عادة ما كانت غير كافية و لكنها وسيلة العاجز ..
ولم يقف الأمر عند هذا الحد , فقد كانت هناك مشكلة كبرى ولكن غير طبية تتمثل في -الخجل- فالنساء الخجولات لم يكن ليسمحن من بذلك الا من فوق طبقات الثياب ....:t1803:
وبالنسبة للطبيب فكان يشعر بالنفور خاصة عندما يتعلق التشخيص بمرضى معديين .
بالاضافة الى ان الانحاء صوب المريض كان يدفع الدم للرأس الامر الذي يشوش عليه السمع ..
ويعود الفضل الى خجل فتاة تعاني من مرض صدري واستدعى أهلها الطبيب لفحصها وكان ذلك في فرنسا عام 1916 م
وعندما وصل الطبيب واسمه رينيه ليناك الى بيت الفتاة وأراد فحصها بوضع أذنه على قلبها لسماع دقاته كما هي العادة رفضت الفتاة ففكر في طريقة اخرى يستطيع بها تحقيق الهدف .
وحدث انه كان يمشي في حدائق قصر اللوفر فرأى-قنافذ- تبعث برسائل عبر عمود خشبي وذلك بنقر طرف منه طرف منه ولاصغاء بوضع الأذن على الطرق الاخر
فعاد لينك الى المستشفى ولف ورقة على شكل اسطوانة ووضعها على صدر الفتاة المريضة فوصلت نبضات قلبها وخفقات رئتيها بكل وضوح مالبثت الاسطوانة الورقية ان تطورت الى أنبوب خشبي مجوف كان وراء اختراع لينك سماعة الطبيب المعروفة اليوم
ومن خلال تلك السماعة استطاع لينيك دراسة داء السل حيث اكد أنه مرض معد و من غرائب الصدف أنه أصيب بهذا الداء الذي قضى عليه عام 1823 م
************************************************************************
احنا البنات مافي زينا خلينه يخترع احم احم >>ههههههههههه
ودي واحترامي :rose:
محبة الدراسه ...
منقوووووووول