تااج الوقاار
2011-10-02, 11:05 PM
اعرفي حا له طا لبا تك اثنا ء الشرح واذا لاحظتى هذى الصفا ت انتبهى ومن أبرزها :
سرحان العيون -التحديق ببرود -إغفاء العيون - التثاؤب بكثرة - النظر إلى سقف الحجرة أو إلى الأرضية أو الجدران -تسريح الشعر -
حك الرأس باليد - تخليل الاسنان-قضم الأظافر- طقطقة الأصابع -الضحك أو الابتسام بلا سبب-البكاء - معاكسةالزملاء -
اللعب المستمر-أو العبث بأشياء في اليد (مثل فتح القلم أو إغلاقه ) -الرسم أو الكتابه (في غير موضوع الدرس )
- النظر من النافذة وملاحظة ما هو خارج الفصل - تحريك المقعد بكثرة -الطرق على المنضدة - ضرب الأرض بالقدم -
حك الكف بالكف - تعديل الهندام .
كما يستطيع المعلم أن يحدد الطلاب غير المنتبهين عن طريق طرح أسئلة عليهم .
ما أنماط الطلاب المنصرفين عن الدرس ؟
الطلاب ليسوا على نمط واحد فيما يتعلق بانصرافهم عن الدرس إذ هم على أربعة أنماط أساسية وهي :
1- نمط غير المستمعين :
وهؤلاء أذهانهم صفحة بيضاء ويشردون تماما عن المعلم وما يدرس لهم ويشكلون الغالبية العظمى من الطلاب المنصرفين عن الدرس ويرجع ذلك للعوامل التالية :
1- المعلم :صوته منخفض ،سرده رتيب يتكلم بسرعه او يقرأ من الكتاب أو يقدم معلومات ميتة لاحياة فيها أو لايشرك طلابه في الدرس أو يكرر ما يقوله بلا مبرر أو يعقّد المعلومات السهلة أو يَعجز عن إفهام طلابه عن طريق الأمثلة والتشبيهات والوسائل التعليمية ونحوها من أدوات .
2- البيئة الصفية غير المريحة من حرارة و رطوبة و ضوء ومقاعد وجدران ..
3- التعب والاجهاد الجسدي وخاصة في الحصص الأخيرة .
4- المشكلات الشخصية او الاجتماعية التي يعيشها الطالب في المنزل او الحي او المدرسة .
5- وجود صعوبات دراسية لدى الطلاب مثل انخفاض تحصيلهم الدراسي أو عدم ملائمة ما يدرس لهم لمستواهم العقلي او المعرفي .
2- المنتظرون عقليا :
وهؤلاء تكون ليهم أفكار خاصة بهم وينتظرون لحظة عرضها على المعلم وبقية الطلاب، لذا نراهم ينشغلون جزئيا عما يُدرّس لهم
ومن ثم نجدهم يريدون أن يلتقطوا خيط الحديث بأي شكل عندما تسنح لهم الفرصة بذلك.
وعادة ما تكون نسبة عالية من هؤلاء الطلاب من المتفوقين تحصيليا .
3- المتوقعون :
وهؤلاء ينصرفون عن الدرس لعدم توقعهم تعلم شئ جديد إذ انهم قرأوا الدرس من قبل أو يكون لديهم انطباع أن المعلم لايضيف جديدا عن الكتاب الدراسي ومن ثم يمكنهم تحصيل الدرس من الكتاب الدراسي .
4- غير المتابعين ( الملاحقين ) :
وهؤلاء ينصرفون عن الدرس في لحظة معينة ولايستطيعون متابعة الدرس بسبب انشغالهم بمحاولة فهم نقطة سابقة شرحت
توا في الدرس ولم يتمكنوا من فهمها في حينه أو بسبب انشغالهم بكتابة ما هو مسجل على السبورة أو غيرها من أدوات العرض
أو بسبب انشغالهم بالنقل من زملائهم لعدم تمكنهم من الكتابه خلف المعلم أولا بأول .
أولا :
يهيئ بيئة الصف الفيزيقية ( الضوء ، الصوت ،التهوية ، الحرارة ، السبورة ،الحد من الضوضاء ،جلوس الطلاب ..الخ ) فيقلل العوامل المشتته للانتباه .
ثانيا :
يسعى لإفراغ أدمغة الطلبة مما قد يشغلهم عن المتابعة أو الانتباه :
- يعطي نحو دقيقة للطلاب لتحضير انفسهم للدرس :إخراج أو إدخال الكتب و الدفاتر ،الأدوات المدرسية تعديل الكرسي أو الدرج
،الهندام ،تبادل الحديث مع زميله .
- يرد على استفسارت الطلبة .
- يحل قدر الإمكان أي مناوشات بين الطلبة .
- يخبر الطلبة بنتائج الاختبارات أو الواجبات المنزلية .
- يعطيهم فرصة دقيقتين للحديث عما يشغلهم من هموم أو آراء .
-يعطي تعليمات واضحة عما هو مطلوب من الطلبه أثناء سير الحصة ومنها تعليمات الكتابة سواء ما يقوله أو المكتوب على السبورة
(هل التدوين أولا بأول أم على فترات أم في نهاية الدرس).
- يظهر تعاطفا مع اهتمامات الطلبه كأن يقول اعلم أنكم مشغولون باختبار الجغرافيا (الله معكم ، وعسى الله يوفقكم في الاجابه عنه ).
ثالثا :
يهيئ الطلبه لموضوع الدرس الجديد بالاستعانه بأساليب التهيئة الحافزة لموضوع الدرس الجديد ويحرص في ذلك على إعلام الطلاب
لما هو متوقع منهم أن يتعلموه عن طريق إخبارهم بالأهداف الدراسية مقدما أو بالنقاط الأساسية للدرس .
رابعا :
يحرص على تعلم الطلاب بشكل منظم ومتتابع ولإنجاز ذلك نجده يأخذه بإحدى الصيغ التالية لتنظيم تتابع الدرس وعناصره(المعلومات،المهارات..الخ)
1-الصيغه الهرمية (المرتبية ) حيث تقدم نقاط الدرس الجزئية أولا في ترتيب منطقي بحيث تبنى النقطة على ما قبلها وبشكل تدريجي في الشمول والتعقيد.
2 – الصيغة التوسعية حيث تقدم نقاط الدرس في ترتيب يبدأ بمقدمة عامة ومجمل عام للنقاط ويلي ذلك تقديم تفصيل هذا المجمل بشكل متتابع من أعلى إلى أسفل وصولا للنقاط الجزئية والسهلة والأكثر حسية (أي من العام إلى التفاصيل ).3- صيغة التسلسل الزمني حيث يتم تنظيم النقاط وفق تسلسل زمني أو تاريخي للأحداث بحسب حدوثها أو تطورها .
خامسا :
يعمل على أن يفهم طلابه ما يتعلمونه (التدريس من أجل الفهم ) فيستخدم أدوات الشرح (الأمثلة ،التشبيهات ،الوسائل التعليمية ) بكفاءة وكذا الأسئلة للوصول للفهم الصحيح .
سادسا :
يوظف الأساليب التدريسية المختلفة لتشويق الطلاب ومنها :الأسئلة التحفيزية ، الطرائف ،حكي القصص ، عرض الأحداث الجارية ،الأنشطة الإستقصائية أو الإستكشافية وكذا التمثيل ،لعب الأدوار ،والألعاب التعليمية ،وإثارة خيال الطلاب وغيرها من أساليب التشويق .
سابعا :
إظهار الحماس أثناء التدريس ( المتحمس عادة ينقل روح الحماس لغيره مما يزيد من حالة الانتباه )
ثامنا :
النظر للطلاب أثناء التدريس بشكل يتم فيه التواصل أو التلاقي البصري بينه وبينهم ويتجنب قدرالاستطاعة إدارة ظهره عنهم أو النظر فقط للسبورة .
تاسعا :
ينوّع من موقعه في حجرة الدراسة ولا يتم هذا بشكل عشوائي إنما يرتبط بمقتضيات الموقف التدريسي فإذا كان يشرح شيئا فيقف في مواجهة الطلاب بحيث تكون السبورة على اليسار حتى يتسنى له الكتابة عليها وملاحظة الطلاب في الوقت نفسه وكذلك الحال عند طرح الأسئلة ، وعندما يريد تشجيع طالب معين فإنه يتحرك نحوه وكذلك عندما يريد أن يكف طالب ما عن الشغب البسيط ، كما قد يتحرك إلى أحد أركان الغرفة ليتحادث مع بعض الطلبة عند الضرورة وكذا بين الصفوف أثناء ممارسة الطلاب لحل التمارين أو مسائل معينة لتقديم العون لبعضهم كما يمكن للمعلم أن يلجأ للحركات الفجائية أو التوقف عن الحركة بسرعه بغية جذب الإنتباه إلا أنه يجب التحذير هنا من المبالغة في التحركات بشكل عصبي أو التحركات النمطية وكذا الحركات المصطنعة لأنها تشتت انتباه الطلبة أو تثير أعصابهم .
عاشرا :
ينوّع من الإشارات -الإيماءات الجسدية- (حركات اليدين ،الذراعين ،الرأس ،العينين ،الشفتين ...الخ )فعندما يومئ المعلم برأسه لطالب معين فكأنه يقول نعم أنا أعلم ذلك وإذا رفع حاجبيه فكأنه يقول أنا مندهش وإذا رفعهما قليلا فكأنه يقول أكمل حديثك ...الخ .
حادي عشر :
يغير من نبرات الصوت وشدته ونوعيته حسب مقتضيات الموقف التعليمي فيضخم صوته أو يرخّمه ويرفعه ويخفضه ويجعله مفعما بالمشاعر والأحاسيس بحيث لايسير على وتيرة واحدة كما يحرص على إخراج الحروف من مخارجها الحقيقية والتحدث بسرعة مناسبة( 120 – 130 كلمة في الدقيقة ).
ثاني عشر :
يسكت عن الكلام فجأة للحظات بسيطة (في حدود 3 ثوان )إذا لاحظ أن الطلاب غير منتبهين له لسبب أو لآخر أو لرغبته بمزيد من جذب الانتباه .
ثالث عشر :
يستخدم أساليب التركيز لتوجيه انتباه الطلاب لنقطة معينة محل التدريس حتى يلاحظوها ومن هذه الأساليب :
* التركيز اللفظي :
من خلال التركيز على كلمة أو جملة معينة أو توجيه عبارات محددة توجه أنظار الطلاب إلى شئ محدد
مثل انظروا الى الرسم التوضيحي ،استمعوا بعنايه لكيفية نطق الايات ، لاحظوا هذه الصورة اربطوا بين ما قلنا عن ( ) و ( ) .
* التركيز الإشاري :
ويتم عن طريق توجيه انتباه الطلاب إلى نقطة معينة باستعمال الإشارات
( الإيماءات الجسدية :اشارة باليد أو بكلتا اليدين أو الرأس أو إصبع السبابة أو الجسم أو الضرب بخفة على السبورة ..الخ) .
* التركيز الإشاري اللفظي :
كأن يشير المعلم بأصبعه إلى موقع مدينة ما ويقول لاحظوا موقع هذه المدينة بالنسبة للدولة .
وهذا الأسلوب أكثرفاعلية من سابقيه
رابع عشر :
- يوظف الأسئلة بشكل جيد لجذب انتباه طلابه ومن الاساليب المستخدمه
- طرح اسئلة فجائية للطالب غير المنتبه
- طرح أسئلة من حين لآخر لتحديد فهم الطلاب لما تعلموه
- تنويع مستويات الأسئلة المطروحة
- استخدام الأسئلة السابرة
( الأسئلة المتواصلة التي تكشف مدى فهم الطالب للنقطة محل النقاش )
خامس عشر :
ينوع من الأنشطه الصفية خلال الدرس كأن تكون كتابيه وشفوية وعمليه تتم في المقعد أو على السبورة وأثناء جلوس الطلاب ووقوفهم.. في مقاعدهم أو أمام مقدمة الصف .
سادس عشر :
ينوع من أنماط الاتصال أثناء الدرس فمرة نجده يستخدم الاتصال ذا الاتجاه الواحد وهو ما يحدث عندما يتحدث هو لطلاب الفصل ومرة يستخدم الاتصال ذو الاتجاهين عندما يتناقش مع أحد طلابه ومرة يستخدم الاتصال المتعدد عندما يتناقش
طلاب الفصل معه ومع بعضهم في ذات الوقت .
سابع عشر :
ينوع من اشكال استقبال الطلاب للمعلومات اثناء الدرس فلا يركز فقط على استقبالهم للمعلومات عن طريق حاسة السمع
بل يحرص أيضا على أن يكون استقبالهم لها عن طريق حاسة البصر فضلا عن الحواس الأخرى
( اللمس -الشم - التذوق )
إذا كان الموقف التعليمي يقتضي ذلك مثل درس عن الاسماك أو النباتات .
ثامن عشر :
يأتي ببعض المعلومات الاضافية غير الموجودة في الكتاب المدرسي شريطة أن تكون هذه المعلومات مرتبطه بالدرس
ويمكن استيعابها من قبل الطلاب وحبذا لو كانت معلومات جديدة ومرتبطه بحياتهم
واخيرا دعواتكم
سرحان العيون -التحديق ببرود -إغفاء العيون - التثاؤب بكثرة - النظر إلى سقف الحجرة أو إلى الأرضية أو الجدران -تسريح الشعر -
حك الرأس باليد - تخليل الاسنان-قضم الأظافر- طقطقة الأصابع -الضحك أو الابتسام بلا سبب-البكاء - معاكسةالزملاء -
اللعب المستمر-أو العبث بأشياء في اليد (مثل فتح القلم أو إغلاقه ) -الرسم أو الكتابه (في غير موضوع الدرس )
- النظر من النافذة وملاحظة ما هو خارج الفصل - تحريك المقعد بكثرة -الطرق على المنضدة - ضرب الأرض بالقدم -
حك الكف بالكف - تعديل الهندام .
كما يستطيع المعلم أن يحدد الطلاب غير المنتبهين عن طريق طرح أسئلة عليهم .
ما أنماط الطلاب المنصرفين عن الدرس ؟
الطلاب ليسوا على نمط واحد فيما يتعلق بانصرافهم عن الدرس إذ هم على أربعة أنماط أساسية وهي :
1- نمط غير المستمعين :
وهؤلاء أذهانهم صفحة بيضاء ويشردون تماما عن المعلم وما يدرس لهم ويشكلون الغالبية العظمى من الطلاب المنصرفين عن الدرس ويرجع ذلك للعوامل التالية :
1- المعلم :صوته منخفض ،سرده رتيب يتكلم بسرعه او يقرأ من الكتاب أو يقدم معلومات ميتة لاحياة فيها أو لايشرك طلابه في الدرس أو يكرر ما يقوله بلا مبرر أو يعقّد المعلومات السهلة أو يَعجز عن إفهام طلابه عن طريق الأمثلة والتشبيهات والوسائل التعليمية ونحوها من أدوات .
2- البيئة الصفية غير المريحة من حرارة و رطوبة و ضوء ومقاعد وجدران ..
3- التعب والاجهاد الجسدي وخاصة في الحصص الأخيرة .
4- المشكلات الشخصية او الاجتماعية التي يعيشها الطالب في المنزل او الحي او المدرسة .
5- وجود صعوبات دراسية لدى الطلاب مثل انخفاض تحصيلهم الدراسي أو عدم ملائمة ما يدرس لهم لمستواهم العقلي او المعرفي .
2- المنتظرون عقليا :
وهؤلاء تكون ليهم أفكار خاصة بهم وينتظرون لحظة عرضها على المعلم وبقية الطلاب، لذا نراهم ينشغلون جزئيا عما يُدرّس لهم
ومن ثم نجدهم يريدون أن يلتقطوا خيط الحديث بأي شكل عندما تسنح لهم الفرصة بذلك.
وعادة ما تكون نسبة عالية من هؤلاء الطلاب من المتفوقين تحصيليا .
3- المتوقعون :
وهؤلاء ينصرفون عن الدرس لعدم توقعهم تعلم شئ جديد إذ انهم قرأوا الدرس من قبل أو يكون لديهم انطباع أن المعلم لايضيف جديدا عن الكتاب الدراسي ومن ثم يمكنهم تحصيل الدرس من الكتاب الدراسي .
4- غير المتابعين ( الملاحقين ) :
وهؤلاء ينصرفون عن الدرس في لحظة معينة ولايستطيعون متابعة الدرس بسبب انشغالهم بمحاولة فهم نقطة سابقة شرحت
توا في الدرس ولم يتمكنوا من فهمها في حينه أو بسبب انشغالهم بكتابة ما هو مسجل على السبورة أو غيرها من أدوات العرض
أو بسبب انشغالهم بالنقل من زملائهم لعدم تمكنهم من الكتابه خلف المعلم أولا بأول .
أولا :
يهيئ بيئة الصف الفيزيقية ( الضوء ، الصوت ،التهوية ، الحرارة ، السبورة ،الحد من الضوضاء ،جلوس الطلاب ..الخ ) فيقلل العوامل المشتته للانتباه .
ثانيا :
يسعى لإفراغ أدمغة الطلبة مما قد يشغلهم عن المتابعة أو الانتباه :
- يعطي نحو دقيقة للطلاب لتحضير انفسهم للدرس :إخراج أو إدخال الكتب و الدفاتر ،الأدوات المدرسية تعديل الكرسي أو الدرج
،الهندام ،تبادل الحديث مع زميله .
- يرد على استفسارت الطلبة .
- يحل قدر الإمكان أي مناوشات بين الطلبة .
- يخبر الطلبة بنتائج الاختبارات أو الواجبات المنزلية .
- يعطيهم فرصة دقيقتين للحديث عما يشغلهم من هموم أو آراء .
-يعطي تعليمات واضحة عما هو مطلوب من الطلبه أثناء سير الحصة ومنها تعليمات الكتابة سواء ما يقوله أو المكتوب على السبورة
(هل التدوين أولا بأول أم على فترات أم في نهاية الدرس).
- يظهر تعاطفا مع اهتمامات الطلبه كأن يقول اعلم أنكم مشغولون باختبار الجغرافيا (الله معكم ، وعسى الله يوفقكم في الاجابه عنه ).
ثالثا :
يهيئ الطلبه لموضوع الدرس الجديد بالاستعانه بأساليب التهيئة الحافزة لموضوع الدرس الجديد ويحرص في ذلك على إعلام الطلاب
لما هو متوقع منهم أن يتعلموه عن طريق إخبارهم بالأهداف الدراسية مقدما أو بالنقاط الأساسية للدرس .
رابعا :
يحرص على تعلم الطلاب بشكل منظم ومتتابع ولإنجاز ذلك نجده يأخذه بإحدى الصيغ التالية لتنظيم تتابع الدرس وعناصره(المعلومات،المهارات..الخ)
1-الصيغه الهرمية (المرتبية ) حيث تقدم نقاط الدرس الجزئية أولا في ترتيب منطقي بحيث تبنى النقطة على ما قبلها وبشكل تدريجي في الشمول والتعقيد.
2 – الصيغة التوسعية حيث تقدم نقاط الدرس في ترتيب يبدأ بمقدمة عامة ومجمل عام للنقاط ويلي ذلك تقديم تفصيل هذا المجمل بشكل متتابع من أعلى إلى أسفل وصولا للنقاط الجزئية والسهلة والأكثر حسية (أي من العام إلى التفاصيل ).3- صيغة التسلسل الزمني حيث يتم تنظيم النقاط وفق تسلسل زمني أو تاريخي للأحداث بحسب حدوثها أو تطورها .
خامسا :
يعمل على أن يفهم طلابه ما يتعلمونه (التدريس من أجل الفهم ) فيستخدم أدوات الشرح (الأمثلة ،التشبيهات ،الوسائل التعليمية ) بكفاءة وكذا الأسئلة للوصول للفهم الصحيح .
سادسا :
يوظف الأساليب التدريسية المختلفة لتشويق الطلاب ومنها :الأسئلة التحفيزية ، الطرائف ،حكي القصص ، عرض الأحداث الجارية ،الأنشطة الإستقصائية أو الإستكشافية وكذا التمثيل ،لعب الأدوار ،والألعاب التعليمية ،وإثارة خيال الطلاب وغيرها من أساليب التشويق .
سابعا :
إظهار الحماس أثناء التدريس ( المتحمس عادة ينقل روح الحماس لغيره مما يزيد من حالة الانتباه )
ثامنا :
النظر للطلاب أثناء التدريس بشكل يتم فيه التواصل أو التلاقي البصري بينه وبينهم ويتجنب قدرالاستطاعة إدارة ظهره عنهم أو النظر فقط للسبورة .
تاسعا :
ينوّع من موقعه في حجرة الدراسة ولا يتم هذا بشكل عشوائي إنما يرتبط بمقتضيات الموقف التدريسي فإذا كان يشرح شيئا فيقف في مواجهة الطلاب بحيث تكون السبورة على اليسار حتى يتسنى له الكتابة عليها وملاحظة الطلاب في الوقت نفسه وكذلك الحال عند طرح الأسئلة ، وعندما يريد تشجيع طالب معين فإنه يتحرك نحوه وكذلك عندما يريد أن يكف طالب ما عن الشغب البسيط ، كما قد يتحرك إلى أحد أركان الغرفة ليتحادث مع بعض الطلبة عند الضرورة وكذا بين الصفوف أثناء ممارسة الطلاب لحل التمارين أو مسائل معينة لتقديم العون لبعضهم كما يمكن للمعلم أن يلجأ للحركات الفجائية أو التوقف عن الحركة بسرعه بغية جذب الإنتباه إلا أنه يجب التحذير هنا من المبالغة في التحركات بشكل عصبي أو التحركات النمطية وكذا الحركات المصطنعة لأنها تشتت انتباه الطلبة أو تثير أعصابهم .
عاشرا :
ينوّع من الإشارات -الإيماءات الجسدية- (حركات اليدين ،الذراعين ،الرأس ،العينين ،الشفتين ...الخ )فعندما يومئ المعلم برأسه لطالب معين فكأنه يقول نعم أنا أعلم ذلك وإذا رفع حاجبيه فكأنه يقول أنا مندهش وإذا رفعهما قليلا فكأنه يقول أكمل حديثك ...الخ .
حادي عشر :
يغير من نبرات الصوت وشدته ونوعيته حسب مقتضيات الموقف التعليمي فيضخم صوته أو يرخّمه ويرفعه ويخفضه ويجعله مفعما بالمشاعر والأحاسيس بحيث لايسير على وتيرة واحدة كما يحرص على إخراج الحروف من مخارجها الحقيقية والتحدث بسرعة مناسبة( 120 – 130 كلمة في الدقيقة ).
ثاني عشر :
يسكت عن الكلام فجأة للحظات بسيطة (في حدود 3 ثوان )إذا لاحظ أن الطلاب غير منتبهين له لسبب أو لآخر أو لرغبته بمزيد من جذب الانتباه .
ثالث عشر :
يستخدم أساليب التركيز لتوجيه انتباه الطلاب لنقطة معينة محل التدريس حتى يلاحظوها ومن هذه الأساليب :
* التركيز اللفظي :
من خلال التركيز على كلمة أو جملة معينة أو توجيه عبارات محددة توجه أنظار الطلاب إلى شئ محدد
مثل انظروا الى الرسم التوضيحي ،استمعوا بعنايه لكيفية نطق الايات ، لاحظوا هذه الصورة اربطوا بين ما قلنا عن ( ) و ( ) .
* التركيز الإشاري :
ويتم عن طريق توجيه انتباه الطلاب إلى نقطة معينة باستعمال الإشارات
( الإيماءات الجسدية :اشارة باليد أو بكلتا اليدين أو الرأس أو إصبع السبابة أو الجسم أو الضرب بخفة على السبورة ..الخ) .
* التركيز الإشاري اللفظي :
كأن يشير المعلم بأصبعه إلى موقع مدينة ما ويقول لاحظوا موقع هذه المدينة بالنسبة للدولة .
وهذا الأسلوب أكثرفاعلية من سابقيه
رابع عشر :
- يوظف الأسئلة بشكل جيد لجذب انتباه طلابه ومن الاساليب المستخدمه
- طرح اسئلة فجائية للطالب غير المنتبه
- طرح أسئلة من حين لآخر لتحديد فهم الطلاب لما تعلموه
- تنويع مستويات الأسئلة المطروحة
- استخدام الأسئلة السابرة
( الأسئلة المتواصلة التي تكشف مدى فهم الطالب للنقطة محل النقاش )
خامس عشر :
ينوع من الأنشطه الصفية خلال الدرس كأن تكون كتابيه وشفوية وعمليه تتم في المقعد أو على السبورة وأثناء جلوس الطلاب ووقوفهم.. في مقاعدهم أو أمام مقدمة الصف .
سادس عشر :
ينوع من أنماط الاتصال أثناء الدرس فمرة نجده يستخدم الاتصال ذا الاتجاه الواحد وهو ما يحدث عندما يتحدث هو لطلاب الفصل ومرة يستخدم الاتصال ذو الاتجاهين عندما يتناقش مع أحد طلابه ومرة يستخدم الاتصال المتعدد عندما يتناقش
طلاب الفصل معه ومع بعضهم في ذات الوقت .
سابع عشر :
ينوع من اشكال استقبال الطلاب للمعلومات اثناء الدرس فلا يركز فقط على استقبالهم للمعلومات عن طريق حاسة السمع
بل يحرص أيضا على أن يكون استقبالهم لها عن طريق حاسة البصر فضلا عن الحواس الأخرى
( اللمس -الشم - التذوق )
إذا كان الموقف التعليمي يقتضي ذلك مثل درس عن الاسماك أو النباتات .
ثامن عشر :
يأتي ببعض المعلومات الاضافية غير الموجودة في الكتاب المدرسي شريطة أن تكون هذه المعلومات مرتبطه بالدرس
ويمكن استيعابها من قبل الطلاب وحبذا لو كانت معلومات جديدة ومرتبطه بحياتهم
واخيرا دعواتكم