احمد المديني
2011-08-24, 11:33 PM
أصدقائنا الأعزاء
في غضون 48 ساعة، سيجتمع مجلس الأمن الدولي مرة أخرى لمناقشة دعوة فلسطين في أن تصبح الدولة رقم 194 في العالم.
وقد قام 700 ألف من أعضائنا بالإنضمام الى الحملة بالفعل، ونحتاج للمزيد لجعل الدول الكبرى تصوت لصالح المشروع.
قدمت آفاز فيديو قصير ومؤثر يحكي القصة الحقيقية ولماذا تعتبر هذه أفضل فرصة للسلام.
أنقر لمشاهدة الفيديو وأرسله للجميع. لنصل الى مليون توقيع الآن:
http://avaazimages.s3.amazonaws.com/settlements_vid_map_1.jpg (http://www.avaaz.org/ar/middle_east_peace_now/?cl=1239570972&v=10031)
http://avaazdesign.s3.amazonaws.com/watch%20the%20video%20button%20arabic.png (http://www.avaaz.org/ar/middle_east_peace_now/?cl=1239570972&v=10031)
www.avaaz.org/mepeace (http://www.avaaz.org/ar/middle_east_peace_now/?cl=1239570972&v=10031)
مع تصاعد العنف والتوتر ثانية في الشرق الأوسط، يلاقي المقترح الجديد لإستقلال فلسطين تجاوبا متزايدا في أنحاء العالم. واذا ما تمكنا من فرضه في الأمم المتحدة فبامكانه فتح طريق جديد للسلام.
ولكن ما زالت حكومات الدول الكبرى على الحياد، ولجعلهم يميلوا نحو دعم الإستقلال نحتاج الى تكثيف الضغط الجماهيري. فكثير من الناس لا يفهمون الوضع الى الحد الكافي لإتخاذ إجراءات. ولمساعدتهم قامت آفاز بعمل فيديو قصير جديد يحكي القصة الحقيقية للصراع. واذا ما شاهد الفيديو عددا كافيا من الناس وقاموا بالتوقيع على العريضة وإرسالها للجميع، فسيضطر قادتنا الى الإستماع.
يتلقى حوالي 10 ملايين من أعضائنا هذه الرسالة عبر البريد الألكتروني. فلنغير دفة الحديث عن الشرق الأوسط ونرسل موجة عارمة من الدعم لإستقلال فلسطين قبل إجتماع مجلس الأمن لمناقشة هذه المبادرة في الاسبوع المقبل. أنقر أدناه لمشاهدة الفيديو والتوقيع على العريضة ثم إرسال هذه الرسالة للجميع:
http://www.avaaz.org/ar/middle_east_peace_now/?vl (http://www.avaaz.org/ar/middle_east_peace_now/?cl=1239570972&v=10031)
وفي حين أن غالبية الشعب الفلسطيني والإسرائيلي تريد التوصل الى حل للنزاع يقوم على أساس دولتين، تواصل الحكومة الإسرائيلية المتطرفة الموافقة على بناء مستوطنات في المناطق المتنازع عليها، لتشعل بذلك الكراهية وسفك الدماء. وعلى الرغم من الجهود المتكررة، فقد فشلت محادثات السلام التي قادتها الولايات المتحدة لعقود في كبح جماح قتلة السلام والتوصل الى إتفاق.
حاليا، قد يكون مقترح الإستقلال هذا أفضل فرصة منذ سنوات للخروج من المأزق وتفادي دوامة أخرى تؤدي الى العنف وتمهيد الطريق بين الطرفين للوصول الى المفاوضات.
قدم الفلسطينيون دعوتهم في مجلس الأمن في الشهر الماضي وقد حصلوا على دعم أكثر من 120 دولة، لكن الولايات المتحدة ترفض المقترح وترسل رسالة واضحة الى حلفائها الأوروبيين بأن دعم الدعوة الفلسطينية المشروعة سيؤثر على العلاقات الثنائية. والأمر متروك لنا الآن لنخبركبار قادة الدول الأوروبية ان الرأي العام وراء هذا الضغط الدبلوماسي السلمي وأن رأي المواطن ينبغي ان يكون له تأثير على الخيارات السياسية، بدلامن أفضليات الحكومة الأمريكية.
ان حملتنا تنطلق وتنتشرفي أنحاء العالم، فقد إنضم قرابة 700 ألف من أعضاءنا الى الدعوة خلال الأيام الأولى! وقد نشرت الحملة على الصفحات الأولى لوسائل الإعلام الرئيسية وذكرت في مجلس الأمن الدولي وقد قام الرئيس الفلسطيني بوضعها بنفسه على موقع تويتر. فلنتأكد الآن إنها تدوي في آذان كبار القادة الأوربيين الذين نحتاج دعمهم بشدة. أنقر أدناه لمشاهدة الفيديو، وقم بتوقيع العريضة اذا كنت لم تفعل حتى الآن وأعد إرسال هذه الرسالة للجميع. لنصل الى مليون
http://www.avaaz.org/ar/middle_east_peace_now/?vl (http://www.avaaz.org/ar/middle_east_peace_now/?cl=1239570972&v=10031)
هناك الكثير من المعلومات الخاطئة حول الصراع الإسرائيلي – الفلسطيني، ومعظمنا غير متأكد اذا ما كان سيشغل نفسه بالأمر، لكن هذا الفلم القصير يطرح هذا الأمر بوضوح ويمكن أن يجعلنا نتخذ إجراءا. وكوننا شبكة عالمية مؤلفة من 10 ملايين شخصا في كل أنحاء العالم، لدينا فرصة للحث على تصويت يمكن ان يعكس التيار على عقود من العنف. كل ما علينا عمله هو مشاركة هذا الفلم وتشجيع كل من نعرف للإنضمام الى هذه الحملة المصيرية من أجل السلام.
في غضون 48 ساعة، سيجتمع مجلس الأمن الدولي مرة أخرى لمناقشة دعوة فلسطين في أن تصبح الدولة رقم 194 في العالم.
وقد قام 700 ألف من أعضائنا بالإنضمام الى الحملة بالفعل، ونحتاج للمزيد لجعل الدول الكبرى تصوت لصالح المشروع.
قدمت آفاز فيديو قصير ومؤثر يحكي القصة الحقيقية ولماذا تعتبر هذه أفضل فرصة للسلام.
أنقر لمشاهدة الفيديو وأرسله للجميع. لنصل الى مليون توقيع الآن:
http://avaazimages.s3.amazonaws.com/settlements_vid_map_1.jpg (http://www.avaaz.org/ar/middle_east_peace_now/?cl=1239570972&v=10031)
http://avaazdesign.s3.amazonaws.com/watch%20the%20video%20button%20arabic.png (http://www.avaaz.org/ar/middle_east_peace_now/?cl=1239570972&v=10031)
www.avaaz.org/mepeace (http://www.avaaz.org/ar/middle_east_peace_now/?cl=1239570972&v=10031)
مع تصاعد العنف والتوتر ثانية في الشرق الأوسط، يلاقي المقترح الجديد لإستقلال فلسطين تجاوبا متزايدا في أنحاء العالم. واذا ما تمكنا من فرضه في الأمم المتحدة فبامكانه فتح طريق جديد للسلام.
ولكن ما زالت حكومات الدول الكبرى على الحياد، ولجعلهم يميلوا نحو دعم الإستقلال نحتاج الى تكثيف الضغط الجماهيري. فكثير من الناس لا يفهمون الوضع الى الحد الكافي لإتخاذ إجراءات. ولمساعدتهم قامت آفاز بعمل فيديو قصير جديد يحكي القصة الحقيقية للصراع. واذا ما شاهد الفيديو عددا كافيا من الناس وقاموا بالتوقيع على العريضة وإرسالها للجميع، فسيضطر قادتنا الى الإستماع.
يتلقى حوالي 10 ملايين من أعضائنا هذه الرسالة عبر البريد الألكتروني. فلنغير دفة الحديث عن الشرق الأوسط ونرسل موجة عارمة من الدعم لإستقلال فلسطين قبل إجتماع مجلس الأمن لمناقشة هذه المبادرة في الاسبوع المقبل. أنقر أدناه لمشاهدة الفيديو والتوقيع على العريضة ثم إرسال هذه الرسالة للجميع:
http://www.avaaz.org/ar/middle_east_peace_now/?vl (http://www.avaaz.org/ar/middle_east_peace_now/?cl=1239570972&v=10031)
وفي حين أن غالبية الشعب الفلسطيني والإسرائيلي تريد التوصل الى حل للنزاع يقوم على أساس دولتين، تواصل الحكومة الإسرائيلية المتطرفة الموافقة على بناء مستوطنات في المناطق المتنازع عليها، لتشعل بذلك الكراهية وسفك الدماء. وعلى الرغم من الجهود المتكررة، فقد فشلت محادثات السلام التي قادتها الولايات المتحدة لعقود في كبح جماح قتلة السلام والتوصل الى إتفاق.
حاليا، قد يكون مقترح الإستقلال هذا أفضل فرصة منذ سنوات للخروج من المأزق وتفادي دوامة أخرى تؤدي الى العنف وتمهيد الطريق بين الطرفين للوصول الى المفاوضات.
قدم الفلسطينيون دعوتهم في مجلس الأمن في الشهر الماضي وقد حصلوا على دعم أكثر من 120 دولة، لكن الولايات المتحدة ترفض المقترح وترسل رسالة واضحة الى حلفائها الأوروبيين بأن دعم الدعوة الفلسطينية المشروعة سيؤثر على العلاقات الثنائية. والأمر متروك لنا الآن لنخبركبار قادة الدول الأوروبية ان الرأي العام وراء هذا الضغط الدبلوماسي السلمي وأن رأي المواطن ينبغي ان يكون له تأثير على الخيارات السياسية، بدلامن أفضليات الحكومة الأمريكية.
ان حملتنا تنطلق وتنتشرفي أنحاء العالم، فقد إنضم قرابة 700 ألف من أعضاءنا الى الدعوة خلال الأيام الأولى! وقد نشرت الحملة على الصفحات الأولى لوسائل الإعلام الرئيسية وذكرت في مجلس الأمن الدولي وقد قام الرئيس الفلسطيني بوضعها بنفسه على موقع تويتر. فلنتأكد الآن إنها تدوي في آذان كبار القادة الأوربيين الذين نحتاج دعمهم بشدة. أنقر أدناه لمشاهدة الفيديو، وقم بتوقيع العريضة اذا كنت لم تفعل حتى الآن وأعد إرسال هذه الرسالة للجميع. لنصل الى مليون
http://www.avaaz.org/ar/middle_east_peace_now/?vl (http://www.avaaz.org/ar/middle_east_peace_now/?cl=1239570972&v=10031)
هناك الكثير من المعلومات الخاطئة حول الصراع الإسرائيلي – الفلسطيني، ومعظمنا غير متأكد اذا ما كان سيشغل نفسه بالأمر، لكن هذا الفلم القصير يطرح هذا الأمر بوضوح ويمكن أن يجعلنا نتخذ إجراءا. وكوننا شبكة عالمية مؤلفة من 10 ملايين شخصا في كل أنحاء العالم، لدينا فرصة للحث على تصويت يمكن ان يعكس التيار على عقود من العنف. كل ما علينا عمله هو مشاركة هذا الفلم وتشجيع كل من نعرف للإنضمام الى هذه الحملة المصيرية من أجل السلام.