ربيع الأماني
2011-08-03, 08:02 AM
الحمد لله رب العالمين على هذا الرزق والنعمة اللهم لك الحمد حمداً كثيراً ينبغى لوجه الكريم
قبل أن أودعكم وأملي بكم كبير ، أود من هذا المقام أن أشكر جميع من في هذا المنتدى ، ، ثم الشكر للجميع على أنهم تقبلوني بالرحب وسعة الصدر ، تعجز الكلمات عن وصفكم أيها الأعضاء أيها الأحباب أيها الأخوان والله أنكم قطعة مني وأنا قطعة منكم ، وحبيتكم وأعتبرت هذا المنتدى والذي فيه كأنهم بيتي واهلي وقد اشبه بذلك لأني حسيت بهذا الإحساس ، كلمة الوداع ووقته صعب على الجميع لكن هذه سنة الحياة اجتماع وفراق ، واجتمعنا على خير وسوف نفترق على خير بإذن الله ، اللهم لك الحمد تعيينا ورزقنا رزقا من عند الله ، فألف مبروك للجميع وعقبال ما نراكم تحصدون الجوائز المحلية والدولية على أفضل معلم ، أودعكم وداعاً وقلبي مليئاً بالاحزان على ماذا ؟ على فراقكم والله ، صراحة ما أدري وش أكتب ، لكن تقبلوا هذه الكلمات :::
هذه كلماتٌ لكل زميلٍ من الزملاءِ
وداعٌ أرى فيه دموعَ عيني تفرُّ الواحدةُ تِلوَ الأخرى ... معبرةً عن مدى حُرقةِ القلبِ لفراقِكْم ... يا من همستم في آذاني بأصواتكم وأسعدتم ببرائتِكمُ الطاهرة و محياكم الطلق ... ولكن آنس نفسي بأنكم في طريقِ المستقبلِ سائرين وبإذن الله واصلين ... وستبقى القمةُ بانتظارِكم إلى أن تصافحُنا وتصافحُكم
بداية النهاية
بدأنا هناك ... وتوقفنا هنا ... فانهمرت الدموعٌ والقلبُ ذو صدوع ولن أستطيعَ سحبَ قلمي على ورقي ... فالدموعُ تنهمر ... وأرجو من الله أن نلتقي في جناتٍ ونهر عند مليكٍ مقتدر وأرجو أن يكونَ عرشُه لنا ظلالاً يوم لا ظلَّ إلا ظله ...
إلى كل زملائي الذين جمعني بهم الإخاء والمحبة ...... هانحن على أعتابِ الفراق بعد اجتماعٍ طويل ... اجتمعنا على خيرٍ ... وسنفترقُ على خيرٍ إن شاء الله ... فهلْ أجملُ من الأخوةِ والمحبةِ من شيء ؟؟
كنا معاً شهور عديدة وأيقنتُ بعدَها بالفراق ولكنني لا أنسى ما فيها من ذكرياتٍ وها هو استحالَ البقاء وندرَ اللقاء هذه أصدافٌ من عمقٍ بحريٍ أبعثُها ... إلى من هم أجملُ مما سطرتْهُ يداي ...
منايَ ورجائي أن تجدَ من قلوبِكم القَبول
كم هي صعبةٌ تلك اللحظاتُ وأي لحظات ؟؟ إنها لحظاتُ الفراقِ والرحيل ! فها هي لحظةُ الفراقِ قد اقتربت وحانَ وقتُ الرحيل الذي بدأ يطرقُ أبوابنَا ليخبرَنا بقدومِه... ودائماً لحظاتُ السعادةِ تمرُ بسرعةٍ وساعاتُ اللقاءِ الجميلَةِ أوشكتْ على الانتهاء وطيفُ الذكرى مرعبٌ ومخيف لأننا سنفارقُ أحبتَنا ونودعُ من عشنا معهم سنةَ الإخاءِ والمحبة
نعم بعد ما أحببناكم وارتاحت قلوبُنا إليكم حانَ وقتُ الوداع ! فهذه الأيامُ الجميلةُ التي كنا نلتقي فيها معكم أوشكت على الانصرافِ ولكنَّ القلب الذي ينبضُ بصدقِ الأحاسيسِ لن ينسى هذه الساعاتِ الرائعةَ التي قضيناها معاً ... نعم هانحنُ نودِعُكم ودموعي تسيلُ على الخد
وعجلةُ الأيام تدورُ وتخبرُنا بأنَّ اللقاءَ لابد وأن يعقبَهُ رحيلٌ نعم سنودِعُكم ولن ننسى ذلك الصرحَ الذي احتوانا بكل محبةٍ عندما ضمَّنا إليه خلالَ هذه السنِة التي قضيتُها فيه ، لن ننسى كلَّ زاويةٍ من زوايا هذا الصرحِ الكبيرِ التي جلسنا فيها نتسامرُ ونتبادلُ الضحكات ، فعلاً سوف نشتاقُ لكم ، وسوف نشتاقُ لرؤيةِ كل شيء في هذا الصرح ، فها هي الأيام تمضي بكل ما فيها من مآسٍ وأفراح ، وتبقى ذكراها العطرةُ التي تذكرُ بابتسامِة اللقاء
وأخيراً:: أرجو من زملائي أن يعذروني ويسامحوني عن كل تصرفٍ فعلتُه أساءَ لهم
فأطلبُ منكم الحِل في الدنيا ....
ويمضي العمرُ والوقتُ يسيرُ بسرعةٍ ونحن نترقبُ كل حدثٍ جميل، وما زلنا نرددُ في أنفِسنا ودارت عجلة الأيام....
أخوكم:: محمد الزهراني ( ربيع الأماني )
** أطلب منكم السموحه ، نراكم قريباً بإذن الله
قبل أن أودعكم وأملي بكم كبير ، أود من هذا المقام أن أشكر جميع من في هذا المنتدى ، ، ثم الشكر للجميع على أنهم تقبلوني بالرحب وسعة الصدر ، تعجز الكلمات عن وصفكم أيها الأعضاء أيها الأحباب أيها الأخوان والله أنكم قطعة مني وأنا قطعة منكم ، وحبيتكم وأعتبرت هذا المنتدى والذي فيه كأنهم بيتي واهلي وقد اشبه بذلك لأني حسيت بهذا الإحساس ، كلمة الوداع ووقته صعب على الجميع لكن هذه سنة الحياة اجتماع وفراق ، واجتمعنا على خير وسوف نفترق على خير بإذن الله ، اللهم لك الحمد تعيينا ورزقنا رزقا من عند الله ، فألف مبروك للجميع وعقبال ما نراكم تحصدون الجوائز المحلية والدولية على أفضل معلم ، أودعكم وداعاً وقلبي مليئاً بالاحزان على ماذا ؟ على فراقكم والله ، صراحة ما أدري وش أكتب ، لكن تقبلوا هذه الكلمات :::
هذه كلماتٌ لكل زميلٍ من الزملاءِ
وداعٌ أرى فيه دموعَ عيني تفرُّ الواحدةُ تِلوَ الأخرى ... معبرةً عن مدى حُرقةِ القلبِ لفراقِكْم ... يا من همستم في آذاني بأصواتكم وأسعدتم ببرائتِكمُ الطاهرة و محياكم الطلق ... ولكن آنس نفسي بأنكم في طريقِ المستقبلِ سائرين وبإذن الله واصلين ... وستبقى القمةُ بانتظارِكم إلى أن تصافحُنا وتصافحُكم
بداية النهاية
بدأنا هناك ... وتوقفنا هنا ... فانهمرت الدموعٌ والقلبُ ذو صدوع ولن أستطيعَ سحبَ قلمي على ورقي ... فالدموعُ تنهمر ... وأرجو من الله أن نلتقي في جناتٍ ونهر عند مليكٍ مقتدر وأرجو أن يكونَ عرشُه لنا ظلالاً يوم لا ظلَّ إلا ظله ...
إلى كل زملائي الذين جمعني بهم الإخاء والمحبة ...... هانحن على أعتابِ الفراق بعد اجتماعٍ طويل ... اجتمعنا على خيرٍ ... وسنفترقُ على خيرٍ إن شاء الله ... فهلْ أجملُ من الأخوةِ والمحبةِ من شيء ؟؟
كنا معاً شهور عديدة وأيقنتُ بعدَها بالفراق ولكنني لا أنسى ما فيها من ذكرياتٍ وها هو استحالَ البقاء وندرَ اللقاء هذه أصدافٌ من عمقٍ بحريٍ أبعثُها ... إلى من هم أجملُ مما سطرتْهُ يداي ...
منايَ ورجائي أن تجدَ من قلوبِكم القَبول
كم هي صعبةٌ تلك اللحظاتُ وأي لحظات ؟؟ إنها لحظاتُ الفراقِ والرحيل ! فها هي لحظةُ الفراقِ قد اقتربت وحانَ وقتُ الرحيل الذي بدأ يطرقُ أبوابنَا ليخبرَنا بقدومِه... ودائماً لحظاتُ السعادةِ تمرُ بسرعةٍ وساعاتُ اللقاءِ الجميلَةِ أوشكتْ على الانتهاء وطيفُ الذكرى مرعبٌ ومخيف لأننا سنفارقُ أحبتَنا ونودعُ من عشنا معهم سنةَ الإخاءِ والمحبة
نعم بعد ما أحببناكم وارتاحت قلوبُنا إليكم حانَ وقتُ الوداع ! فهذه الأيامُ الجميلةُ التي كنا نلتقي فيها معكم أوشكت على الانصرافِ ولكنَّ القلب الذي ينبضُ بصدقِ الأحاسيسِ لن ينسى هذه الساعاتِ الرائعةَ التي قضيناها معاً ... نعم هانحنُ نودِعُكم ودموعي تسيلُ على الخد
وعجلةُ الأيام تدورُ وتخبرُنا بأنَّ اللقاءَ لابد وأن يعقبَهُ رحيلٌ نعم سنودِعُكم ولن ننسى ذلك الصرحَ الذي احتوانا بكل محبةٍ عندما ضمَّنا إليه خلالَ هذه السنِة التي قضيتُها فيه ، لن ننسى كلَّ زاويةٍ من زوايا هذا الصرحِ الكبيرِ التي جلسنا فيها نتسامرُ ونتبادلُ الضحكات ، فعلاً سوف نشتاقُ لكم ، وسوف نشتاقُ لرؤيةِ كل شيء في هذا الصرح ، فها هي الأيام تمضي بكل ما فيها من مآسٍ وأفراح ، وتبقى ذكراها العطرةُ التي تذكرُ بابتسامِة اللقاء
وأخيراً:: أرجو من زملائي أن يعذروني ويسامحوني عن كل تصرفٍ فعلتُه أساءَ لهم
فأطلبُ منكم الحِل في الدنيا ....
ويمضي العمرُ والوقتُ يسيرُ بسرعةٍ ونحن نترقبُ كل حدثٍ جميل، وما زلنا نرددُ في أنفِسنا ودارت عجلة الأيام....
أخوكم:: محمد الزهراني ( ربيع الأماني )
** أطلب منكم السموحه ، نراكم قريباً بإذن الله