ابو عزام2020
2011-05-10, 11:42 PM
http://imagecache.te3p.com/imgcache/6a962b237200f9f643790cb4a116ac77.jpg
هذه الصورة يجب أن تُدرّس
يجب أن تستخرج منها كل المعاني والجمل. .
والحكايات عن العزة عن الكبرياء عن الهيبة/ :
لُطفا تأملوا الصورة في هدوء. .
وسوف تشعرون بشيء غريب
الذي في الصورة بجوار الملك فيصل هو:
" كسنجر" كان الملك فيصل يكرهه
إلى درجة كبيرة ولا يتحرج رحمة الله. .
من إبداء مقته كما هو واضح. .
الصورة كانت بعد إيقاف البترول عن أمريكا وتلاحظون الذل والمهانة على وجه " كسنجر " . .وحينما سأل كسنجر الملك فيصل
- رحمة الله عليه - عن مطالبه قال:
زوال اسرائيل
ويقول ” كسينجر” -وزير الخارجية الأمريكي الأسبق- في مذكراته:
أنه عندما إلتقى الملك فيصل في جدّة عــــام 1973 م
في محاولة لإثنائه عن وقف ضخّ البترول!
رآه متجهما ً, فأراد أن يستفتح الحديث معه بمداعبة فقال:
" إن طائرتي تقف هامدةً في المطار بسبب نفاد الوقود , فهل تأمرون جلالتكم بتموينها ، و أنا مستعدٌ للدفع بالأسعار الحرة؟! "
يقول كيسنجر : فلم يبتسمْ الملك!
بل رفع رأسه نحوي , و قال:
" و أنا رجل طاعن في السن ، و أمنيتي أن أصلي ركعتين
في المسجد الاقصى قبل أن أموت ،
فهل تساعدني على تحقيق هذه الأمنية ؟!
رحمگ الله يَالفيَصل
هذه الصورة يجب أن تُدرّس
يجب أن تستخرج منها كل المعاني والجمل. .
والحكايات عن العزة عن الكبرياء عن الهيبة/ :
لُطفا تأملوا الصورة في هدوء. .
وسوف تشعرون بشيء غريب
الذي في الصورة بجوار الملك فيصل هو:
" كسنجر" كان الملك فيصل يكرهه
إلى درجة كبيرة ولا يتحرج رحمة الله. .
من إبداء مقته كما هو واضح. .
الصورة كانت بعد إيقاف البترول عن أمريكا وتلاحظون الذل والمهانة على وجه " كسنجر " . .وحينما سأل كسنجر الملك فيصل
- رحمة الله عليه - عن مطالبه قال:
زوال اسرائيل
ويقول ” كسينجر” -وزير الخارجية الأمريكي الأسبق- في مذكراته:
أنه عندما إلتقى الملك فيصل في جدّة عــــام 1973 م
في محاولة لإثنائه عن وقف ضخّ البترول!
رآه متجهما ً, فأراد أن يستفتح الحديث معه بمداعبة فقال:
" إن طائرتي تقف هامدةً في المطار بسبب نفاد الوقود , فهل تأمرون جلالتكم بتموينها ، و أنا مستعدٌ للدفع بالأسعار الحرة؟! "
يقول كيسنجر : فلم يبتسمْ الملك!
بل رفع رأسه نحوي , و قال:
" و أنا رجل طاعن في السن ، و أمنيتي أن أصلي ركعتين
في المسجد الاقصى قبل أن أموت ،
فهل تساعدني على تحقيق هذه الأمنية ؟!
رحمگ الله يَالفيَصل