فوق القمة
2011-04-22, 11:42 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حملة بري بنفسي طريقي لرضا ربي
http://www.almlf.com/get-4-2011-almlf_com_yk6n3zm8.jpg[/URL (http://[url]http//www.almlf.com)]
http://www.almlf.com/get-4-2011-almlf_com_48fztjnu.jpg[/URL (http://[url]http//www.almlf.com)]
لابد أن يكون المسلم بار بنفسه لكي يكون باراً بالآخرين ... كيف يكون المسلم باراً بنفسه ؟
اجبن الطالبات المشاركات: الصف الأول ثانوي على هذا السؤال من خلال الحملة .
الطالبات المشاركات : غادة ، وديان ، أمجاد ، وفاء ، غدير ، عائشة ، سارة ، داليا،سمر،جوهرة
إليكن بعض موضوعات الحملة
· بدأت الحملة بقصة الطابق 75 و ابعيدة وكان ثلاثة من الشباب إلى دولة بعيدة
وكان السكن مكون من خمسة وسبعين طابقا ولم يجدوا غرفة إلاَّ في الدور
الخامس والسبعين.
وبعد إتمام إجراءات السكن
قال لهم موظف الاستقبال:
نحن في هذه العمارة النظام يختلف كلياً عن باقي العمائر والشقق فالمصاعد مبرمجة
على أن تغلق أبوابها تلقائياً عند الساعة العاشرة ليلاً، فلا بد أن يكون حضوركم
قبل هذا الموعد لأنها لو أغلقت لن تفتح أبدا ..
في اليوم الأول سارت الأمور على أكمل وجه حيث خرجوا للنزهة، وقبل العاشرة
تماما ً كانوا في سكنهم.
لكن في اليوم التالي حدث المحذور وتأخروا حتى العاشرة وخمس دقائق
ما إن وصلوا حتى وجدوا المصاعد الكهربائية موصدة .. !
توسلوا لموظف الاستقبال وكادوا يبكون ولكن دون جدوى.
وبعد أن هدأت أعصابهم قليلاً فكروا ثم أجمعوا أمرهم على أن يصعدوا إلى
غرفتهم عبر السلالم مشيا على الأقدام
ثم قال أحدهم : لدي اقتراح نحن ثلاثة ، فما رأيكم أن يقص كل
واحدٍ منا على الجميع طيلة المدة التي نحتاجها لصعود أول خمسة وعشرين طابقا ثم الذي يليه فيكون المجموع خمسة وسبعون طابقاً حتى
نصل إلى غرفتنا ؟ فوافقوا
وبدأ الأول يقص عليهم الطرائف
ليضحكوا وينسوا همومهم ,
وفعلاً حدَّثهم بهذه الطرائف حتى أصبحوا كالمجانين ترتج العمارة لضحكهم.
إلى أن أنهوا
صعود أول خمسة وعشرين طابقاً ثم بدأ دور الثاني
فقال: أما أنا فعندي لكم قصصٌ
لكنها جادة قليلاً
فوافقوا على ذلك.
فاستلمهم بها
مسيرة خمسة وعشرين طابقاً
أخرى حتى وصلوا
إلى الطابق الخمسين ثم جاء دور الثالث
فقال لهم : أنا ليس لكم عندي إلاَّ قصصا مليئة بالهمِّ والغمِّ فقد
سمعتم الطرائف .. والجد..
فحان وقت التغيير
فقالوا له بمزح : قل حتى نصل ونحن مشتاقون للنوم . فبدأ يعطيهم من قصص المحزنة ما ينغص عيش الملوك.
فما أن وصلوا إلى باب الغرفة حتى كان التعب قد بلغ بهم كل مبلغ فنظر إليهم بأسى وقال :
أما أكثر القصص هما :
فهي أن مفتاح الغرفة قد نسيناه لدى موظف الاستقبال في الدور الأرضي
ولف المكان سكون رهيب ، من هول المفاجأة ثم علا صراخهم الهستيري
وأغمي عليهم …...............
انتهت القصة
ثم بدأ التعليق على القصة مع الطالبات الحضور لمعرفة المقصود الحقيقي للقصة
طبعا بذكاء الطالبات الحظور توصلن إلى المعني الحقيقي من الطوابق 75 و المفتاح!!!!
· بعد ذلك تحدثن الطالبات عن تقوى الله
و تأملات في مقبرة
· لكي يكون الإنسان باراً بنفسه يُــلزمها الاستغفار و ذكر الله ...
· عن أبي هريرة قال سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أكثر ما يدخل الناس الجنة فقال (تقوى الله وحسن الخلق وسئل عن أكثر ما يدخل الناس النار فقال الفم والفرج )
· تحدثن الطالبات عن أهمية الاستغفار و المداومة على ذكر الله ليصل المسلم إلى رضا الرحمن.
· عن النعمان بن بشير قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (إن مما تذكرون من جلال الله التسبيح والتهليل والتحميد ينعطفن حول العرش لهن دوي كدوي النحل تذكر بصاحبها أما يحب أحدكم أن يكون له أو لا يزال له من يذكر به)
· لابد من تجديد التوبة من الذنوب و تذكير النفس بما ينتظرها من حساب و ثواب و عقاب، كانت هذه المحطة الأخيرة في الحملة
العبارة الأخيرة في العرض المرفق في الحملة:
أختي المسلمة، بادري إلى التوبة قبل الفوات وعيشي في رحاب الطاعة والالتزام بشرع الله. ربنا اغفر لنا ذنوبنا وكفّر عنا سيئاتنا وتوفّنا مع الأبرار.
تحدثت الأستاذة صباح عن موضوع بعنوان " عقيدتي صقلت شخصيتي "
تحدثت عن التشبه بالكفار و التبعية لهم من خلال شرح الحديث النبوي
عن أبي سعيد رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (لتتبعن سنن من قبلكم شبرا بشبر وذراعا بذراع حتى لو سلكوا جحر ضب لسلكتموه قلنا يا رسول الله اليهود والنصارى قال فمن)
كان هذا الموضوع ختام الحملة " بري بنفسي طريقي لرضا ربي "
سعدنا بمشاركة طالبات الصف الأول في الحملة كن رائعات جدا،
أشكرك غادة على العرض و التنسيق للحملة ، أشكرك أمجاد على أسلوبك المميز، أشكرك وديان على كل ما قدمتِ للمصلى ، أشكرك وفاء على مشاركاتك الرائعة ، أشكرك عائشة على ما قدمتِ خلال الحملة وكذلك داليا وسمر و جوهرة
اشكر جميع الطالبات المعدات للحملة ، نسأل الله ان يجعل ما قدموا في موازين أعمالهم الصالحة يوم لا ينفع مالا ولا بنون و أن يرزقهم الإخلاص في العمل .
اقدم اعتذاري لتقديم تلخيص موجز جدا عن الحملة كنت اتنمى كتابة الموضوع كاملاً .
تابعونا في التقرير القادم عن الحملة الثالثة بعنوان " رضاهم الجنة "
حملة بري بنفسي طريقي لرضا ربي
http://www.almlf.com/get-4-2011-almlf_com_yk6n3zm8.jpg[/URL (http://[url]http//www.almlf.com)]
http://www.almlf.com/get-4-2011-almlf_com_48fztjnu.jpg[/URL (http://[url]http//www.almlf.com)]
لابد أن يكون المسلم بار بنفسه لكي يكون باراً بالآخرين ... كيف يكون المسلم باراً بنفسه ؟
اجبن الطالبات المشاركات: الصف الأول ثانوي على هذا السؤال من خلال الحملة .
الطالبات المشاركات : غادة ، وديان ، أمجاد ، وفاء ، غدير ، عائشة ، سارة ، داليا،سمر،جوهرة
إليكن بعض موضوعات الحملة
· بدأت الحملة بقصة الطابق 75 و ابعيدة وكان ثلاثة من الشباب إلى دولة بعيدة
وكان السكن مكون من خمسة وسبعين طابقا ولم يجدوا غرفة إلاَّ في الدور
الخامس والسبعين.
وبعد إتمام إجراءات السكن
قال لهم موظف الاستقبال:
نحن في هذه العمارة النظام يختلف كلياً عن باقي العمائر والشقق فالمصاعد مبرمجة
على أن تغلق أبوابها تلقائياً عند الساعة العاشرة ليلاً، فلا بد أن يكون حضوركم
قبل هذا الموعد لأنها لو أغلقت لن تفتح أبدا ..
في اليوم الأول سارت الأمور على أكمل وجه حيث خرجوا للنزهة، وقبل العاشرة
تماما ً كانوا في سكنهم.
لكن في اليوم التالي حدث المحذور وتأخروا حتى العاشرة وخمس دقائق
ما إن وصلوا حتى وجدوا المصاعد الكهربائية موصدة .. !
توسلوا لموظف الاستقبال وكادوا يبكون ولكن دون جدوى.
وبعد أن هدأت أعصابهم قليلاً فكروا ثم أجمعوا أمرهم على أن يصعدوا إلى
غرفتهم عبر السلالم مشيا على الأقدام
ثم قال أحدهم : لدي اقتراح نحن ثلاثة ، فما رأيكم أن يقص كل
واحدٍ منا على الجميع طيلة المدة التي نحتاجها لصعود أول خمسة وعشرين طابقا ثم الذي يليه فيكون المجموع خمسة وسبعون طابقاً حتى
نصل إلى غرفتنا ؟ فوافقوا
وبدأ الأول يقص عليهم الطرائف
ليضحكوا وينسوا همومهم ,
وفعلاً حدَّثهم بهذه الطرائف حتى أصبحوا كالمجانين ترتج العمارة لضحكهم.
إلى أن أنهوا
صعود أول خمسة وعشرين طابقاً ثم بدأ دور الثاني
فقال: أما أنا فعندي لكم قصصٌ
لكنها جادة قليلاً
فوافقوا على ذلك.
فاستلمهم بها
مسيرة خمسة وعشرين طابقاً
أخرى حتى وصلوا
إلى الطابق الخمسين ثم جاء دور الثالث
فقال لهم : أنا ليس لكم عندي إلاَّ قصصا مليئة بالهمِّ والغمِّ فقد
سمعتم الطرائف .. والجد..
فحان وقت التغيير
فقالوا له بمزح : قل حتى نصل ونحن مشتاقون للنوم . فبدأ يعطيهم من قصص المحزنة ما ينغص عيش الملوك.
فما أن وصلوا إلى باب الغرفة حتى كان التعب قد بلغ بهم كل مبلغ فنظر إليهم بأسى وقال :
أما أكثر القصص هما :
فهي أن مفتاح الغرفة قد نسيناه لدى موظف الاستقبال في الدور الأرضي
ولف المكان سكون رهيب ، من هول المفاجأة ثم علا صراخهم الهستيري
وأغمي عليهم …...............
انتهت القصة
ثم بدأ التعليق على القصة مع الطالبات الحضور لمعرفة المقصود الحقيقي للقصة
طبعا بذكاء الطالبات الحظور توصلن إلى المعني الحقيقي من الطوابق 75 و المفتاح!!!!
· بعد ذلك تحدثن الطالبات عن تقوى الله
و تأملات في مقبرة
· لكي يكون الإنسان باراً بنفسه يُــلزمها الاستغفار و ذكر الله ...
· عن أبي هريرة قال سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أكثر ما يدخل الناس الجنة فقال (تقوى الله وحسن الخلق وسئل عن أكثر ما يدخل الناس النار فقال الفم والفرج )
· تحدثن الطالبات عن أهمية الاستغفار و المداومة على ذكر الله ليصل المسلم إلى رضا الرحمن.
· عن النعمان بن بشير قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (إن مما تذكرون من جلال الله التسبيح والتهليل والتحميد ينعطفن حول العرش لهن دوي كدوي النحل تذكر بصاحبها أما يحب أحدكم أن يكون له أو لا يزال له من يذكر به)
· لابد من تجديد التوبة من الذنوب و تذكير النفس بما ينتظرها من حساب و ثواب و عقاب، كانت هذه المحطة الأخيرة في الحملة
العبارة الأخيرة في العرض المرفق في الحملة:
أختي المسلمة، بادري إلى التوبة قبل الفوات وعيشي في رحاب الطاعة والالتزام بشرع الله. ربنا اغفر لنا ذنوبنا وكفّر عنا سيئاتنا وتوفّنا مع الأبرار.
تحدثت الأستاذة صباح عن موضوع بعنوان " عقيدتي صقلت شخصيتي "
تحدثت عن التشبه بالكفار و التبعية لهم من خلال شرح الحديث النبوي
عن أبي سعيد رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (لتتبعن سنن من قبلكم شبرا بشبر وذراعا بذراع حتى لو سلكوا جحر ضب لسلكتموه قلنا يا رسول الله اليهود والنصارى قال فمن)
كان هذا الموضوع ختام الحملة " بري بنفسي طريقي لرضا ربي "
سعدنا بمشاركة طالبات الصف الأول في الحملة كن رائعات جدا،
أشكرك غادة على العرض و التنسيق للحملة ، أشكرك أمجاد على أسلوبك المميز، أشكرك وديان على كل ما قدمتِ للمصلى ، أشكرك وفاء على مشاركاتك الرائعة ، أشكرك عائشة على ما قدمتِ خلال الحملة وكذلك داليا وسمر و جوهرة
اشكر جميع الطالبات المعدات للحملة ، نسأل الله ان يجعل ما قدموا في موازين أعمالهم الصالحة يوم لا ينفع مالا ولا بنون و أن يرزقهم الإخلاص في العمل .
اقدم اعتذاري لتقديم تلخيص موجز جدا عن الحملة كنت اتنمى كتابة الموضوع كاملاً .
تابعونا في التقرير القادم عن الحملة الثالثة بعنوان " رضاهم الجنة "