rosebeach
2011-03-14, 11:26 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كما هو معلوم بالضرورة أن وجود رؤى ورسالة وأهداف مشتركة بين جميع أفراد المؤسسة التربوية والعمل الجماعي المستمر الجاد لتحقيق هذه الرؤى هو الكفيل بنجاح المؤسسة التربوية التعليمية ، لشعورهم بالانتماء لهذه المؤسسة وبالتالي ضرورة العمل لتحقيقها ، وهو ما يميز المدرسة السعودية الرائدة عن بقية المدارس .
القيم :
هي عبارة عن الميثاق الأخلاقي لكافة المتعلمين والعاملين بالمدرسة وهي الثوابت التي
تساعدنا على أخذ القرارات لتفعيل الأهداف وتحقيق الرسالة لتوصلنا إلى الرؤية ) ومن
هذه القيم : -
1- الإخلاص .
2- الإبداع في المخرجات التعليمية .
3- التعاون .
4- التنشئة الدينية .
5- المسؤولية .
6- الاحترام .
7- العمل بروح الفريق .
8- التطوير المستمر . 9
- الإنتاج .
10- الإتقان .
11- الاجتهاد .
12- العدل .
الرؤية :
هي الغاية الكبرى التي تسعى المدرسة لتحقيقها
بناء نموذج سعودي واقعي متكامل لقيادة رائدة في بيئة تربوية تعليمية تقنية فعالة
وشاملة ، تتم بشراكة فريق متعاون مع البيئة الداخلية والخارجية لإعداد المتعلم النشط
للوصول إلى طاقاته ، لخدمة المجتمع على المدى القريب والبعيد .
الرسالة :
عبارة عن شرح أكثر تفصيلاً وتحديداً لمضمون الرؤية وتحمل في محتواها العناصر
الرئيسة التي من شأنها تحقيق الرؤية
تؤمن المدرسة السعودية الرائدة ، عبر فريق قيادي المهارات المميزة للتعلم بإنشاء
علاقات إيجابية تفاعلية بين الطلاب والمعلمين والبيئة الخارجية ، لربط المتعلم النشط
بالحياة العملية ، من خلال منهج مرن شامل وتدريب مستمر وطرق تقنية حديثة في
التعليم .
منظور المدرسة الرائدة :
هي مؤسسة تربوية يقودها مديرها من خلال فريق تربوي مؤهل يمارس دوره تخطيطاً وإدارة بمستوى من الاستقلالية تتيح له أهدافها المنطلقة من سياسة التعليم في المملكة ضمن اطر من المسئولية في ضوء منهج مرن منبثق من الشريعة الإسلامية متوائم مع روح العصر بواسطة أحداث طرائق التدريس الحديثة التي تحقق الشراكة بين المعلم والمتعلم المدعومة بالتقنيات الحديثة في ظل نظام محكم من التقويم المستمر ومشاركة فاعلة من المجتمع من أجل إعداد جيل قادر على تطوير ذاته مؤهل لمتابعة الحضارة العالمية والمشاركة فيها
أهداف المدارس الرائدة :
1- تكوين نموذج تطويري للمدارس مرن قابل للتطبيق ينطلق من أسس السياسة التعليمية
2- تكوين مفهوم الجودة ومعايير عمليات التعليم والتعلم وتطبيق مقاييس مقننه داخل البيئة المدرسية
3- تطبيق مفاهيم الإدارة بالأهداف وجعل الإدارة المدرسية وعملياتها موجهة نحو تحقيق أهدافها وفقا لمعايير محددة بإدارة ذاتية وفي إطار المسؤوليات والمحاسبية .
4- توظيف التقنية وأدواتها ووسائلها في مجال الوسائط المتعددة والمعلوماتية وشبكة الاتصال داخل الفصل وأقسام المدرسة وإداراتها .
5- تطبيق وثيقة المنهج المطورة في إطار يشتمل على معايير تحقيق المخرجات التعليمية وإحداث توازن بين القيم والمعارف والمهارات والخبرات لتعزيز تفاعل المتعلمين العلمي والاجتماعي وليس ضمن البيانات التعليمية والمجتمعية .
6- تطوير مفهوم إدارة التعلم الصفي وتطبيق مفهوم الشراكة بين المعلم وجميع فئات المتعلمين في مشاريع تعليمية محددة الأهداف والوسائل ويكون فيها محور الارتكاز .
7- الاهتمام بالطلاب الموهوبين وني الاحتياجات الخاصة وتقديم الدعم لهم من برامج تربوية وإثرائية .
ولعلنا أن نتحدث قليلا عن الأهداف الذكية ( SMART GOOLS )
حيث أن صياغة الأهداف يجب أن تكون على قاعدة الأهداف الذكية وهي على النحو التالي :
أن يكون الهدف دقيقاً ومحدداً Specific S
أن يكون قابلاً للقياس Measurable M
أن يكون قابلاً للإنجاز Achievable A
أن يكون واقعي Realistic R
أن يكون له بعد زمني Time T
أ.الأهداف الاستراتيجية :
1- التركيز على غرس القيم الإسلامية .
2- تنمية الموهوبين ودعمهم ومساعدة ذوي الصعوبات .
3- تحسين تفاعل نظام التعليم مع احتياجات التنمية .
4- تأمين وتفعيل التقنية المعلوماتية الاتصالية في البيئة المدرسية وجعلها محوراً أساسياً في أداء المدرسة والعاملين فيها من معلمين ومتعلمين .
5- تمكين المعلمين من بيئات تعلم تركز على المعارف والمهارات وتوظف أنماط التعلم الذاتي والتعاوني والتشاركي وطرائق التفكير المنهجي والعلمي في حل المشكلات والتعامل مع المعرفة وتحليلها ومعالجتها والاستفادة منها
6- دعم كيان المتعلم بشكل يحقق النمو الشامل له للتفاعل والتكيف مع مجتمع متعدد الثقافات والمهارات .
7- تحقيق قدر كبير في انفتاح المدرسة على المجتمع ومؤسساته لدعم أهدافها ولكي تؤدي دوراً أكثر شمولية يتعاظم فيه دور مجتمع المدرسة المحلي بأولياء الأمور .
8- الوصول بالمدرسة لمستوى متميز يجعلها نموذج للمدارس .
ب.الأهداف التفصيلية :
- أهداف إدارة المدرسة :
منح المدرسة مستوى متدرجاً من الإدارة الذاتية بما يتواءم مع عملية التغير من أجل التطوير ويصل بها إلى الاستقلالية المنشودة ضمن إطار المسؤولية والسياسة التعليمية .
التوظيف الفعال لتقنية الاتصالات والمعلومات لدعم تطوير القيادة التربوية وممارساتها في العملية التعليمية .
تأهيل مدير وإدارة المدرسة ليشكلا معا قيادة تربوية تمارس الدور القيادي التربوي وقيادة الموقف التعليمي .
ربط جميع الخطط التطويرية في المدرسة بنتائج التقويم ومخرجات التعليم.
تشجيع وتفعيل المشاركة الفعالة للمجتمع المحيط مع المدرسة.
خدمة المجتمع المعرفي .
- أهداف إدارة الصف:
تطوير دور المعلم بحيث يصبح قائدا وموجها لعمليات التعليم والتعلم ومدربا تقنيا.
تطوير دور المتعلم بحيث يصبح باحثا ومحللا ومستفيدا من المعلومات والمعرفة والمهارات.
جعل طرق التعليم والتعلم متعددة ومتوافقة مع المنهج.
جعل عمليات التقويم مستمرة لقياس وتقويم المجالات بأنواعها: المهاري والمعرفي والوجداني.
التوظيف الجيد للتقنية داخل الصف.
- أهداف المنهج:
تكامل خبرات المنهج داخل المجال الواحد، وبين المجالات المختلفة.
مشاركة الطالب في الوصول للمعرفة .
مواكبة المنهج للتطور مع الحفاظ على هوية المجتمع.
وضوح أهداف المحتوى ومعاييره وقابلية الأهداف للقياس والتقويم.
إكساب المتعلم القيم والاتجاهات والمعارف والمهارات الأساسية من خلال مهارات التفكير وطرق تدريس حديثة .
رفع وترقية قدرات الذكاء الإنساني لمواجهة تحديات المستقبل .
إكساب المنهج مرونة تتيح للمعلم توظيف التقنية والتنوع في طرائق التدريس.
- أهداف التعليم والتعلم:
1. تطوير أساليب تعليم المهارات الأساسية لدى المتعلم ( في القراءة والكتابة والحساب ) والمهارات العليا، ومهارات التفاعل الاجتماعي.
2. إيجاد التفاعل بين الطالب والمعلم وبين الطلبة أنفسهم في عملية التعلم.
3. إكساب المتّعلم مهارات التفكير بكافة أنواعها، كمهارة التفكير المنهجي .
4. إكساب الطالب المهارات لاستخدام التقنية للوصول إلى مصادر المعلومات بنفسه.
5. التوجه نحو التعلم المتوازن الذي يشجع التعلم المركز على الطالب.
6. إكساب المتعلم مهارات التعلم من أجل استمرارية التعلم .
7. بناء حقيبة تتضمن نماذج وأساليب تدعم العلاقات بين الطلاب أنفسهم خلال أدوار متبادلة داخل الصف.
8. مساعدة الطالب على النمو نمواً متكاملاً جسمياً وعقلياً وخلقياً واجتماعياً لأقصى ما تؤهل له طاقاته وإمكانياته مع مراعاة الفروق الفردية وتنمية نواحي الإبداع عند الموهوبين .
- أهداف التقنيات في التعليم والتعلم :
تكوين مجتمع مدرسي معلوماتي.
توظيف التقنيات التربوية المتاحة لدعم أهداف المنهج.
تشجيع وتنمية مهارات المعلمين باستخدام التقنيات التربوية لتعزيز طرق التعليم من خلال أنشطة تطوير مهنية.
تجهيز وتوظيف التقنيات المعلوماتية لدعم الإدارة المدرسية.
إيجاد قنوات لمشاركة المجتمع لتوفير التقنيات للمجتمع التعليمي .
تأهيل المتعلمين لاكتساب مهارات استخدام التقنيات المعلوماتية لرفع مستوى التعلم لديهم .
مميزات المدرسة الرائدة
1- طلبها متعلم نشط:
مؤمن بالله ويتخذ الإسلام منهجا للحياة ، ويمتلك أدوات للبحث وله القدرة على النقد المنهجي والعلمي والتقويم والتحليل .
2- معلمها الميسر :
قدوة لأبنائه الطلاب دائم التعلم ومحب لمهنته ، متمرس بأساليب التعليم الفعالة المتعددة الحديثة مكتشف لطاقة طلابه وإمكانهم ومرشد لهم على مصادر المعرفة والتعلم .
3- منهجها المرن :
منطلق من السياسة التعليمية متكامل بين فروع المادة الدراسية وارتباطها بالمواد الأخرى متوازن من جميع الجوانب تطبيقي ومرتبط ببيئة المتعلم .
4- قائدها التربوي:
قائد للموقف التعليمي وصاحب رؤية مستقبلية يمتلك مهارات التخطيط ومتابعة الخطط وتنفيذها ويحتفظ بعلاقات إنسانية من الجميع . .
5- بيئتها الدراسية :
ذات مناخ تعليمي يجعل من التعليم متعة داخل المبنى المدرسي متميز يوفر كل أسباب الراحة للدراسيين والعاملين فيه متوفر بها التجهيزات والأدوات والمختبرات عالية المواصفات تطبق التعلم والأساليب الفعالة كالتعليم الذاتي والتعليم عن طريق المجموعات في بيئة تعاونيه وتشاركيه ايجابيه ، ومركز مصادر التعلم متطور وحاسب آلي لكل طالب .
ارجوا ان تعم الفائدة من نقله للجميع
كما هو معلوم بالضرورة أن وجود رؤى ورسالة وأهداف مشتركة بين جميع أفراد المؤسسة التربوية والعمل الجماعي المستمر الجاد لتحقيق هذه الرؤى هو الكفيل بنجاح المؤسسة التربوية التعليمية ، لشعورهم بالانتماء لهذه المؤسسة وبالتالي ضرورة العمل لتحقيقها ، وهو ما يميز المدرسة السعودية الرائدة عن بقية المدارس .
القيم :
هي عبارة عن الميثاق الأخلاقي لكافة المتعلمين والعاملين بالمدرسة وهي الثوابت التي
تساعدنا على أخذ القرارات لتفعيل الأهداف وتحقيق الرسالة لتوصلنا إلى الرؤية ) ومن
هذه القيم : -
1- الإخلاص .
2- الإبداع في المخرجات التعليمية .
3- التعاون .
4- التنشئة الدينية .
5- المسؤولية .
6- الاحترام .
7- العمل بروح الفريق .
8- التطوير المستمر . 9
- الإنتاج .
10- الإتقان .
11- الاجتهاد .
12- العدل .
الرؤية :
هي الغاية الكبرى التي تسعى المدرسة لتحقيقها
بناء نموذج سعودي واقعي متكامل لقيادة رائدة في بيئة تربوية تعليمية تقنية فعالة
وشاملة ، تتم بشراكة فريق متعاون مع البيئة الداخلية والخارجية لإعداد المتعلم النشط
للوصول إلى طاقاته ، لخدمة المجتمع على المدى القريب والبعيد .
الرسالة :
عبارة عن شرح أكثر تفصيلاً وتحديداً لمضمون الرؤية وتحمل في محتواها العناصر
الرئيسة التي من شأنها تحقيق الرؤية
تؤمن المدرسة السعودية الرائدة ، عبر فريق قيادي المهارات المميزة للتعلم بإنشاء
علاقات إيجابية تفاعلية بين الطلاب والمعلمين والبيئة الخارجية ، لربط المتعلم النشط
بالحياة العملية ، من خلال منهج مرن شامل وتدريب مستمر وطرق تقنية حديثة في
التعليم .
منظور المدرسة الرائدة :
هي مؤسسة تربوية يقودها مديرها من خلال فريق تربوي مؤهل يمارس دوره تخطيطاً وإدارة بمستوى من الاستقلالية تتيح له أهدافها المنطلقة من سياسة التعليم في المملكة ضمن اطر من المسئولية في ضوء منهج مرن منبثق من الشريعة الإسلامية متوائم مع روح العصر بواسطة أحداث طرائق التدريس الحديثة التي تحقق الشراكة بين المعلم والمتعلم المدعومة بالتقنيات الحديثة في ظل نظام محكم من التقويم المستمر ومشاركة فاعلة من المجتمع من أجل إعداد جيل قادر على تطوير ذاته مؤهل لمتابعة الحضارة العالمية والمشاركة فيها
أهداف المدارس الرائدة :
1- تكوين نموذج تطويري للمدارس مرن قابل للتطبيق ينطلق من أسس السياسة التعليمية
2- تكوين مفهوم الجودة ومعايير عمليات التعليم والتعلم وتطبيق مقاييس مقننه داخل البيئة المدرسية
3- تطبيق مفاهيم الإدارة بالأهداف وجعل الإدارة المدرسية وعملياتها موجهة نحو تحقيق أهدافها وفقا لمعايير محددة بإدارة ذاتية وفي إطار المسؤوليات والمحاسبية .
4- توظيف التقنية وأدواتها ووسائلها في مجال الوسائط المتعددة والمعلوماتية وشبكة الاتصال داخل الفصل وأقسام المدرسة وإداراتها .
5- تطبيق وثيقة المنهج المطورة في إطار يشتمل على معايير تحقيق المخرجات التعليمية وإحداث توازن بين القيم والمعارف والمهارات والخبرات لتعزيز تفاعل المتعلمين العلمي والاجتماعي وليس ضمن البيانات التعليمية والمجتمعية .
6- تطوير مفهوم إدارة التعلم الصفي وتطبيق مفهوم الشراكة بين المعلم وجميع فئات المتعلمين في مشاريع تعليمية محددة الأهداف والوسائل ويكون فيها محور الارتكاز .
7- الاهتمام بالطلاب الموهوبين وني الاحتياجات الخاصة وتقديم الدعم لهم من برامج تربوية وإثرائية .
ولعلنا أن نتحدث قليلا عن الأهداف الذكية ( SMART GOOLS )
حيث أن صياغة الأهداف يجب أن تكون على قاعدة الأهداف الذكية وهي على النحو التالي :
أن يكون الهدف دقيقاً ومحدداً Specific S
أن يكون قابلاً للقياس Measurable M
أن يكون قابلاً للإنجاز Achievable A
أن يكون واقعي Realistic R
أن يكون له بعد زمني Time T
أ.الأهداف الاستراتيجية :
1- التركيز على غرس القيم الإسلامية .
2- تنمية الموهوبين ودعمهم ومساعدة ذوي الصعوبات .
3- تحسين تفاعل نظام التعليم مع احتياجات التنمية .
4- تأمين وتفعيل التقنية المعلوماتية الاتصالية في البيئة المدرسية وجعلها محوراً أساسياً في أداء المدرسة والعاملين فيها من معلمين ومتعلمين .
5- تمكين المعلمين من بيئات تعلم تركز على المعارف والمهارات وتوظف أنماط التعلم الذاتي والتعاوني والتشاركي وطرائق التفكير المنهجي والعلمي في حل المشكلات والتعامل مع المعرفة وتحليلها ومعالجتها والاستفادة منها
6- دعم كيان المتعلم بشكل يحقق النمو الشامل له للتفاعل والتكيف مع مجتمع متعدد الثقافات والمهارات .
7- تحقيق قدر كبير في انفتاح المدرسة على المجتمع ومؤسساته لدعم أهدافها ولكي تؤدي دوراً أكثر شمولية يتعاظم فيه دور مجتمع المدرسة المحلي بأولياء الأمور .
8- الوصول بالمدرسة لمستوى متميز يجعلها نموذج للمدارس .
ب.الأهداف التفصيلية :
- أهداف إدارة المدرسة :
منح المدرسة مستوى متدرجاً من الإدارة الذاتية بما يتواءم مع عملية التغير من أجل التطوير ويصل بها إلى الاستقلالية المنشودة ضمن إطار المسؤولية والسياسة التعليمية .
التوظيف الفعال لتقنية الاتصالات والمعلومات لدعم تطوير القيادة التربوية وممارساتها في العملية التعليمية .
تأهيل مدير وإدارة المدرسة ليشكلا معا قيادة تربوية تمارس الدور القيادي التربوي وقيادة الموقف التعليمي .
ربط جميع الخطط التطويرية في المدرسة بنتائج التقويم ومخرجات التعليم.
تشجيع وتفعيل المشاركة الفعالة للمجتمع المحيط مع المدرسة.
خدمة المجتمع المعرفي .
- أهداف إدارة الصف:
تطوير دور المعلم بحيث يصبح قائدا وموجها لعمليات التعليم والتعلم ومدربا تقنيا.
تطوير دور المتعلم بحيث يصبح باحثا ومحللا ومستفيدا من المعلومات والمعرفة والمهارات.
جعل طرق التعليم والتعلم متعددة ومتوافقة مع المنهج.
جعل عمليات التقويم مستمرة لقياس وتقويم المجالات بأنواعها: المهاري والمعرفي والوجداني.
التوظيف الجيد للتقنية داخل الصف.
- أهداف المنهج:
تكامل خبرات المنهج داخل المجال الواحد، وبين المجالات المختلفة.
مشاركة الطالب في الوصول للمعرفة .
مواكبة المنهج للتطور مع الحفاظ على هوية المجتمع.
وضوح أهداف المحتوى ومعاييره وقابلية الأهداف للقياس والتقويم.
إكساب المتعلم القيم والاتجاهات والمعارف والمهارات الأساسية من خلال مهارات التفكير وطرق تدريس حديثة .
رفع وترقية قدرات الذكاء الإنساني لمواجهة تحديات المستقبل .
إكساب المنهج مرونة تتيح للمعلم توظيف التقنية والتنوع في طرائق التدريس.
- أهداف التعليم والتعلم:
1. تطوير أساليب تعليم المهارات الأساسية لدى المتعلم ( في القراءة والكتابة والحساب ) والمهارات العليا، ومهارات التفاعل الاجتماعي.
2. إيجاد التفاعل بين الطالب والمعلم وبين الطلبة أنفسهم في عملية التعلم.
3. إكساب المتّعلم مهارات التفكير بكافة أنواعها، كمهارة التفكير المنهجي .
4. إكساب الطالب المهارات لاستخدام التقنية للوصول إلى مصادر المعلومات بنفسه.
5. التوجه نحو التعلم المتوازن الذي يشجع التعلم المركز على الطالب.
6. إكساب المتعلم مهارات التعلم من أجل استمرارية التعلم .
7. بناء حقيبة تتضمن نماذج وأساليب تدعم العلاقات بين الطلاب أنفسهم خلال أدوار متبادلة داخل الصف.
8. مساعدة الطالب على النمو نمواً متكاملاً جسمياً وعقلياً وخلقياً واجتماعياً لأقصى ما تؤهل له طاقاته وإمكانياته مع مراعاة الفروق الفردية وتنمية نواحي الإبداع عند الموهوبين .
- أهداف التقنيات في التعليم والتعلم :
تكوين مجتمع مدرسي معلوماتي.
توظيف التقنيات التربوية المتاحة لدعم أهداف المنهج.
تشجيع وتنمية مهارات المعلمين باستخدام التقنيات التربوية لتعزيز طرق التعليم من خلال أنشطة تطوير مهنية.
تجهيز وتوظيف التقنيات المعلوماتية لدعم الإدارة المدرسية.
إيجاد قنوات لمشاركة المجتمع لتوفير التقنيات للمجتمع التعليمي .
تأهيل المتعلمين لاكتساب مهارات استخدام التقنيات المعلوماتية لرفع مستوى التعلم لديهم .
مميزات المدرسة الرائدة
1- طلبها متعلم نشط:
مؤمن بالله ويتخذ الإسلام منهجا للحياة ، ويمتلك أدوات للبحث وله القدرة على النقد المنهجي والعلمي والتقويم والتحليل .
2- معلمها الميسر :
قدوة لأبنائه الطلاب دائم التعلم ومحب لمهنته ، متمرس بأساليب التعليم الفعالة المتعددة الحديثة مكتشف لطاقة طلابه وإمكانهم ومرشد لهم على مصادر المعرفة والتعلم .
3- منهجها المرن :
منطلق من السياسة التعليمية متكامل بين فروع المادة الدراسية وارتباطها بالمواد الأخرى متوازن من جميع الجوانب تطبيقي ومرتبط ببيئة المتعلم .
4- قائدها التربوي:
قائد للموقف التعليمي وصاحب رؤية مستقبلية يمتلك مهارات التخطيط ومتابعة الخطط وتنفيذها ويحتفظ بعلاقات إنسانية من الجميع . .
5- بيئتها الدراسية :
ذات مناخ تعليمي يجعل من التعليم متعة داخل المبنى المدرسي متميز يوفر كل أسباب الراحة للدراسيين والعاملين فيه متوفر بها التجهيزات والأدوات والمختبرات عالية المواصفات تطبق التعلم والأساليب الفعالة كالتعليم الذاتي والتعليم عن طريق المجموعات في بيئة تعاونيه وتشاركيه ايجابيه ، ومركز مصادر التعلم متطور وحاسب آلي لكل طالب .
ارجوا ان تعم الفائدة من نقله للجميع