سعيد الأحمدي2
2009-04-16, 06:44 PM
http://al-madina.com/files/imagecache/node_photo/files/rbimages/1239832525260935800.jpg (http://al-madina.com/node/127876)
أكد معالي مدير الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة الأستاذ الدكتور محمد بن علي العقلا أن المسابقة ربط عقول وقلوب الناشئة والشباب ذكوراً وإناثاً بسنة نبيهم عليه الصلاة والسلام و أن جائزة الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود العالمية للسنة النبوية والدراسات الإسلامية المعاصرة بفروعها الثلاثة خير شاهد وصورة مشرقة على عناية فائقة بالناشئة . وبين الدكتور أن الجائزة كانت ولا زالت فريدة في نوعها ونبيلة في مقاصدها التي تهدف إلى حفظ السنة النبوية ودراستها وربط ذلك كله بالواقع المعاصر للمسلمين بخاصة وللعالم الآخر بعامة بما يطرح الحلول الناجحة والاقتراحات المناسبة لما قد يواجه المسلمين من إشكاليات أو عقبات وبما يكفل إظهار محاسن دين الإسلام وصلاحه لكل زمان ومكان .
وأشار إلى أن الجائزة رغم عمرها القصير فقد حققت نجاحات كبيرة بفضل من الله عز وجل ثم بفضل ودعم راعي هذه الجائزة الذي يقدم لها الكثير فكان للجائزة دور بارز في إثراء الساحة العلمية بأبحاث ودراسات حول السنة وعلومها وكذلك في مجال دراسة الواقع المعاصر للعالم الإسلامي وكانت السمة البارزة لهذه الدراسات والأبحاث وبشهادة المختصين العمق العلمي والأصالة.
وبين أن الجائزة بفروعها المختلفة حققت أهدافها وأصبحت محط أنظار أصحاب الهمم العالية وتاج فخر يتنافس عليه المتنافسون مهنئاً من نال شرف الفوز بها ودعوة صادقة من القلب أن يوفق الله تعالى جهود راعيها وداعمها الأول لكل خير ويجعل هذه الجائزة المباركة في ميزان حسناته وأن يحفظ على بلادنا نعمة الإسلام والأمن والسلام في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وحكومته الرشيدة.
أكد معالي مدير الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة الأستاذ الدكتور محمد بن علي العقلا أن المسابقة ربط عقول وقلوب الناشئة والشباب ذكوراً وإناثاً بسنة نبيهم عليه الصلاة والسلام و أن جائزة الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود العالمية للسنة النبوية والدراسات الإسلامية المعاصرة بفروعها الثلاثة خير شاهد وصورة مشرقة على عناية فائقة بالناشئة . وبين الدكتور أن الجائزة كانت ولا زالت فريدة في نوعها ونبيلة في مقاصدها التي تهدف إلى حفظ السنة النبوية ودراستها وربط ذلك كله بالواقع المعاصر للمسلمين بخاصة وللعالم الآخر بعامة بما يطرح الحلول الناجحة والاقتراحات المناسبة لما قد يواجه المسلمين من إشكاليات أو عقبات وبما يكفل إظهار محاسن دين الإسلام وصلاحه لكل زمان ومكان .
وأشار إلى أن الجائزة رغم عمرها القصير فقد حققت نجاحات كبيرة بفضل من الله عز وجل ثم بفضل ودعم راعي هذه الجائزة الذي يقدم لها الكثير فكان للجائزة دور بارز في إثراء الساحة العلمية بأبحاث ودراسات حول السنة وعلومها وكذلك في مجال دراسة الواقع المعاصر للعالم الإسلامي وكانت السمة البارزة لهذه الدراسات والأبحاث وبشهادة المختصين العمق العلمي والأصالة.
وبين أن الجائزة بفروعها المختلفة حققت أهدافها وأصبحت محط أنظار أصحاب الهمم العالية وتاج فخر يتنافس عليه المتنافسون مهنئاً من نال شرف الفوز بها ودعوة صادقة من القلب أن يوفق الله تعالى جهود راعيها وداعمها الأول لكل خير ويجعل هذه الجائزة المباركة في ميزان حسناته وأن يحفظ على بلادنا نعمة الإسلام والأمن والسلام في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وحكومته الرشيدة.