خـــالد الســـالم
2011-02-21, 12:37 AM
عدم المشاركة الصفية
وعدم مشاركة أفراد التلاميذ في المناقشة و الأنشطة الصفية في كثير من الأحيان ،
تعتبر عائقا كبيرا أمام تقدم التعليم و تنوع أساليبه و طرقه ،
كما تثبط من حماس المعلم للتدريس و تبعث في نفسه خيبة الأمل و التذمر ،
فنسمع في بعض الأحيان هؤلاء يشكون من "عدم تحرك الفصل " ، " صمته التام " ، " إن الفصل يريد أن يسمع المعلومات ، و لا يريد مناقشتها أو المشاركة في تعلمها " ،
" يريدون أن يجلسوا في مقاعدهم طيلة الحصة دون جهد يذكر منهم " ،
إلى غير هذا من تعابير تشير إلى مشكلة المشاركة الصفية من قبل التلاميذ ،
و مشكلة عدم المشاركة كما يعنيها الكثير هي عامة ، يعاني منها التعليم في مدارسنا على اختلاف مراحله .
مظاهر السلوك :
تظهر مشكلة عدم المشاركة الصفية بإحدى أو كل مما يلي :
· عدم استجابة التلاميذ لأسئلة المعلم المباشرة .
· عدم قيامهم بالأنشطة الصفية الشفوية أو الكتابية
و الاكتفاء بجلوسهم في مقاعدهم بهدوء يلاحظون بعض أقرانهم المشاركين .
· عدم قيامهم بدورهم في المناقشة الصفية مع أقرانهم .
المنبهات ( العوامل ) المحتملة :
قد ترجع عدم مشاركة أفراد التلاميذ في الأنشطة و المناقشة الصفية إلى المنبهات أو العوامل التالية :
· الشعور بالخجل الذي قد يمنع بعض التلاميذ من المشاركة أو يبطئ منها .
· معاناة بعض التلاميذ من مشاكل أسرية أو خاصة ، مما قد يشوش تركيزهم و انتباههم العام و يضعف من رغبتهم في آراء الغير و التعليق عليها .
· عدم حفظ أو تعلم البعض لمادة المناقشة أو المشاركة الصفية مما يجبرهم على الجلوس في مقاعدهم بصمت انتظارا لإنتهاء النشاط الصفي .
· خوف البعض من انتقاد أقرانهم لإجابتهم أو نوع مشاركتهم أو السخرية منها .
· عدم معرفة البعض لكيفية المشاركة الصفية و طبيعتها .
الحلول الإجرائية المقترحة :
· محاولة المعلم توزيع التلاميذ الخجولين على مجموعات الفصل ،
مع تعمد جمعهم بمن يفضلون من الأقران .
· تعرف المعلم على مشكلة التلميذ الأسرية أو الخاصة
و محاولته الإستجابة لها علميا موضوعيا و إنسانيا .
· تعزيز المعلم و تحفيزه لتعلم التلاميذ للمادة ،
و ذلك باستعماله أي إجراء يراه مناسبا لعلاج عدم تعلم التلاميذ للمادة
و لنوع و درجة و سرعة هذا التعلم .
· استعمال المعلم لأكثر من إجراءات التعزيز السلبي ، و ذلك للحد من سلوك بعض التلاميذ الساخر من إقرانهم ، و لتوفير بيئة صفية بناءة و مشجعة .
· تعليم التلاميذ لمهارة المشاركة ، مستعملا في ذلك الأساليب و الإجراءات المناسبة كالنموذج التالي :
يختار اثنين من التلاميذ الذين يفتقدون مهارة المشاركة أولا و يدربهم عليها بالأسئلة و الأجوبة و التعليق ،
ثم يضيف لهما تلميذا آخر و هكذا حتى يتكون منهم مجموعة عادية قادرة
على المناقشة الجماعية و المشاركة بالخبرات و الأنشطة الصفية المطلوبة .
مشكلة تربوية عندما يتعلم الطفل السب والشتم ، كيف يمكن معالجة هذه المشكلة
السيدة أ . ع . ا بعثت بمشكلة تربوية قد تواجه كثيرون في تربية أبنائهم وبناتهم فتقول - يبلغ ابني من العمر ثلاثة أعوام كنت و مازلت أحرص على الكلمات التي يتعلمها و يتكلم بها و لكن نظرا لاختلاطه ببعض صغار العائلة والأصدقاء و اللعب معهم بصفة متكررة والذين كانوا لا يلعبون إلا بالصراخ و السب وشيئا فشيئا حتى بدأ يتعلم منهم ويقلدهم فبدأ يتكلم ويسب مثلهم و في البداية كان فقط يقولها عندما يغضب في اللعب و لمن هم في مثل سنه ثم اصبح يقولها لي و لأبيه وعلى كل شيء مما اضطرني إلى ضربه اكثر من مرة …فما هو الحل
حـــــــــل الــــمــــــشكــــــــــلة
بالنظر الى المشكلة فقد رأيت أن أطرح أمامك ما لدي من حلول منها ما تم ترجمته عن بعض المصادر التربوية الأجنبية ومنها ما هو مستقى من دافع الفطرة السليمة للإنسان المسلم واليك الرأي
يجب ربط الأطفال منذ نعومة أظفارهم بالله سواء عند الثواب أو العقاب وعلى أي خطأ يرتكبونه منذ سن الثانية
قولي له - لا تقل هذه الكلمات السيئة والبذيئة لكي يحبك الله و إذا أحبك الله يجعل ماما و بابا وكل الناس يحبوك
لا تبدي انزعاجا ملحوظا عند سماعك لكلمة الشتم عند الوهلة الأولى و كذلك لا تبدي ارتياحا و رضا بالتبسم و الضحك مما يولد تشجيعا له على تكرارها
عند سماعك كلمات سيئة منه حاولي أن تشرحي له أن هذه الكلمات تؤلم مشاعر الآخرين كما يؤلمهم الضرب
تحبطي إذا تكرر سماعك لما تكرهين لان الطفل لن ينسى أو يتغير بين يوم وليلة
حاولي استخدام كلمات جميلة أو مقبولة للتعبير بها عن الأشياء غير الجميلة
كلما يكبر الطفل سيكون أكثر فهما للكلمات التي يجب أن لا يتفوه بها وعندها يمكن التعامل معه من مبدأ الثواب والعقاب على كل كلمة سيئة ينطق بها
قولي له ماما تحبك و لكن تزعل منك لو قلت هذه الكلمة لأنها كلمه سيئة ما يقولها الولد الصالح ، الطيب ، المؤدب
أجلسيه في مكان محدد يعاقب فيه الطفل و لا يتحرك منه لمدة دقيقة أو اثنين ثم يطلب منه الاعتذار
قد تضيفين لطفل السابعة بأن تقولي له " أنا أعرف بأنك فتى طيب و مؤدب - و لكن الشيطان يجعلك تقولها عشان ربنا يزعل منك و هو يفرح بعملك هذا – فإذا وسوس لك أو قال في نفسك أشتم أو سب أو أفعل كذا وكذا قل - أعوذ بالله من الشيطان الرجيم أنا ولد مسلم ما أخليك تفرح و أبغي ربنا يحبني و يدخلني الجنة
[ (http://www.tqwa.net/forum/newreply.php?do=newreply&p=595)
المشكلة التربوية :
انخفاض الدافعية للتعلم
هو السلوك الذي يظهر فيه الطلاب شعورهم بالملل والانسحاب وعدم الكفاية والسرحان وعدم المشاركة في المناشط المدرسية والأنشطة التعليمية الصفية .
الأسباب
:
1ـ عدم توافر الدافعية للتعلم .
2ـ الممارسات الصفية التي تسهم في تدني الدافعية ومنها :
ممارسـات الطلاب
1ـ التباين الشديد بين الطلاب في مستوياتهم مما يجعل بعض الطلاب يسيئون إلى عاجزي التعلم .
2ـ التباين في أعمار الطلاب وأجسامهم مما يتيح للبعض استغلال قوتهم في السيطرة ،وخلق جو منفر للتعلم والحياة .
3ـ كثافة الفصل و الصف التي تسهم في اختفاء كثير من الصعوبات القائمة عند الطلاب مما يؤدي إلى إهمالها وعدم معالجتها
4ـ عجز المناهج عن تلبية حاجات الطلاب وحل مشكلاتهم
5ـ الاشراطات السلبية المرتبطة بالتعلم الصفي كالعقاب والفشل .
6ـ شعور الطلاب بالملل والضجر من روتين اليوم الدراسي .
7ـ غياب النماذج الحية الناجحة والصالحة للتقليد ،وسيادة الدافعية الخارجية لدى الطلاب وإنجازهم لمهمات ترضي المعلمين والآباء .
ممارســات المعلمين
1ـ إغفال المعلم الكشف عن التعلم القبلي الضروري لكل خبرة تعليمية .
2ـ عدم كشف المعلم عن استعدادات المتعلمين في كل خبرة يراد تقديمها .
3ـ إغفال المعلم تحديد الأهداف السلوكية التعليمية التي يراد تحقيقها .
4ـ غياب التفاعل بين المعلم والمتعلم .
5ـ عدم قدرة المعلم على تحديد المعززات التي يستجيب لها الطلبة .
6ـ التركيز على الدرجات بدلا من الأفكار واستفادة الطلاب .
7ـ خلو التدريس من الاستكشافات والابتكارات .
الخدمات الإرشادية:
دور المعلم:
1ـ زيادة الظروف الصفية المدرسية المثيرة للتعلم .
2ـ زيادة تفاعل المعلم والمتعلم .
3ـ زيادة فاعلية المادة الدراسية والخبرات والأنشطة المختلفة .
4ـ تقديم التعزيز المتكرر المناسب للطلبة وفق حاجاتهم .
5ـ زيادة وعي الطالب للهدف من التعلم .
6ـ زيادة مبادرة الطلاب وسعيهم لتحقيق الإنجاز .
7ـ زيادة الفرص التعليمية المؤدية للنجاح .
دور المرشد:
أ ـ تهيئة المواقف التي تزيد من رغبات الطلاب للإسهام في العملية التعليمية .
ب ـ أهمية النجاح واستثارة دوافع النجاح لدى الطلاب .
ج ـ المعززات الفورية لحظة ظهور السلوك البديل .
د ـ زيادة دور الطلاب في المواقف التعليمية
هـ ـ تهيئة المواقف التي تتضمن شعور الطلاب بأهمية ما يقدم لهم من خبرات في حياتهم العملية
التغيب عن المدرسة
هو تعمد التغيب دون علم أو إذن من المدرسة أو الوالدين.
الأسباب:
-وجود مرض جسمي أو عقلي يعاني منه الطالب.
-رغبة الطالب في البحث عن مغامرة ،أو جذب انتباه الآخرين، أو إشباع حب التفاخر أمام زملائه.
-وجود تشجيع من طالب أو مجموعة على الهروب.
-وجود خلافات أسرية.
-عدم اهتمام الأسرة بنجاح الطالب.
-قدرات الطالب أعلى أو أقل في التحصيل من قدرات زملائه، فيشعر أن ذهابه إلى المدرسة لا طائل من ورائه.
-وجود مشكلة مع أحد الطلاب أو أحد المعلمين فيهرب بعيداً عن المشكلة.
-عدم وجود دافع للتحصيل الدراسي.
-عدم إشباع حاجات وميول الطالب.
-عدم وجود الطعام المناسب في مقصف المدرسة.
-تعاطي الطالب التدخين.
-قسوة المعاملة في المدرسة.
-عدم تسجيل غياب كل حصة.
-ضعف إدارة المدرسة.
الخدمات الإرشادية:
-توعية الطلاب بأضرار الهروب من المدرسة على السلوك والتحصيل.
-إبلاغ ولي أمر الطالب فوراً.
تسجيل الغياب لكل حصة ومتابعته.
-مساعدة الطالب على تلافي أسباب الهروب
إهمال الواجبات المدرسية
سواء قراءة أو حفظاً أو كتابة أو رسماً.
الأسباب:
-عدم تنظيم الطالب لوقته.
-كثرة الواجبات المنزلية.
-صعوبة الواجبات أو سهولتها.
-ضعف التحصيل الدراسي.
-انخفاض الدافعية للتعلم.
-اتصاف الطالب بعادة النسيان.
-عدم امتلاك الطالب المواد المساعدة للقيام بالواجب.
-عدم متابعة المعلم للواجبات.
-اتجاه الطالب السلبي تجاه المعلم أو المادة.
-عدم توفر الظروف المنزلية المناسبة للقيام بالواجب.
-تدخل ولي الأمر الزائد في حل واجبات ابنه.
الخدمات الإرشادية:
-توعية الطلاب بأهمية الواجبات المدرسية.
-متابعة مذكرة الواجبات المدرسية.
-مساعدة الطالب على تنظيم وقته.
-تكليف الطالب المهمل بحل واجباته داخل المدرسة.
-الاتصال بالأسرة للتعاون مع المدرسة.
-تقديم التعزيز الإيجابي عند التزام الطالب المهمل بحل الواجبات.
-تقديم نماذج من أعمال زملائه المتميّزين.
-تنظيم عملية إعطاء الواجب من قبل المعلمين حتى لا يثقل كاهل الطالب وأسرته
التأخر الصباحي
وهو عدم حضور الطالب الصف الصباحي أو الحصة الأولى.
الأسباب:
-تهاون الطالب في أداء صلاة الفجر.
-سهر الطالب في الليل ونومه المتأخر.
-إهمال الأسرة في إيقاظ الطالب صباحاً.
-عدم الخروج المبكر من المنزل.
-وجود مشكلات أو أعمال أسرية تؤخره.
-بعد منزل الطالب عن المدرسة.
-عدم وجود وسيلة نقل للطالب.
-سوء الأحوال الجوية.
عدم رغبة الطالب في الدراسة.
-عدم رغبة الطالب في أداء التمارين الصباحية.
-وجود تمارين رياضية صعبة ومرهقة.
-كراهية الطالب لمادة معينة أو مدرس معين.
-افتقاد الطالب لقدرة التنظيم السليم للوقت.
-تغاضي إدارة المدرسة عن متابعة المتأخرين.
-إهمال الطالب في أداء واجباته المدرسية.
الخدمات الإرشادية:
-حث الطلاب على أداء صلاة الفجر في المسجد يومياً.
-تعديل عادة النوم عند الطالب المتأخر، وترك السهر بعد الحادية عشرة مساءً.
-مساعدة الطالب على الالتحاق بمدرسة قريبة من سكنه.
-حسب لائحة المدارس،يعتبر الطالب غائباً يوماً واحداً،إذا ما تأخر أربع مرات.
-تنفيذ إرشاد جماعي للطلاب المتأخرين.
-عدم منع الطالب المتأخر من دخول المدرسة إطلاقاً.
-الاتصال بولي أمر الطالب لتلافي أسباب التأخر.
-التجديد المستمر لفعاليات الطابور الصباحي ليصبح جاذباً ومشوقاً للطلاب.
-تغيير الجدول المدرسي ووضع المعلمين المحبوبين في الحصص الأولى .
-تفعيل دور الإشراف على الطلاب قبل بداية اليوم الدراسي
[I (http://www.tqwa.net/forum/newreply.php?do=newreply&p=598)
النشاط الزائد
وهو ارتفاع مستوى النشاط الحركي بصورة غير مقبولة وغير هادفة وغير موجهة تفوق الحد الطبيعي الموجود عند أقرانه.
من مظاهره: الاندفاعية وفرط النشاط وسهولة التشتيت وكثرة الحركة والتململ من الجلوس
لفترة والعناد وتقلب المزاج وانخفاض التحصيل الدراسي .
الأسباب:
-عوامل عضوية،كحدوث رضوض وهزات للمخ ،أو تشوهات خلقية أو خلل في إفراز الهرمونات.
-نقص ذكاء الطالب.
-ارتفاع العدوانية تجاه نفسه وتجاه الآخرين.
الخدمات الإرشادية:
-الفحص الجسمي وإجراء تخطيط المخ الكهربي لفحص شذوذ نشاطه.
-الكشف عن القدرة العقلية العامة والتذكر والإدراك.
-يوجد عقار طبي يفيد في هذا الاضطراب.
-استخدام أسلوب التعزيز،لتدريب الطالب على التحكم في نفسه.
-تعديل نظرة الآخرين نحو الطالب،وتعديل الممارسات التي تؤدي إلى إحباطه.
-تقديم مكافآت عند تقليل الطالب من نشاطه الزائد،أو القيام بنشاط مقبول هادف.-تعليم الطالب التحدث إلى نفسه والتفكير بما يجب فعله بصوت مرتفع،ثم التحرك بعد ذلك.
الغش
من صوره الغش في الاختبارات والغش في الواجبات وتزوير توقيع الأب .
الأسباب:
إهمال مذاكرة الدروس.
-صعوبة المادة الدراسية وصعوبة أسئلتها.
-كثرة الواجبات المدرسية.
-رغبة الطالب في الحصول على درجات مرتفعة.
-ضعف ثقة الطالب بنفسه.
-عدم تنظيم الطالب لوقته.
-تقليد زملائه الآخرين.
-توفّر فرص الغش.
-الخوف من عقاب الوالدين أو المعلمين.
-وجود ضغوط أسريّة.
-تحدّي السلطة نتيجة لنوع معاملته.
-عدم شعور الطالب بعواقب الغش الوخيمة.
-أداء الطالب لأكثر من اختبار في اليوم الواحد.
-تهاون المراقب أثناء الاختبار.
الخدمات الإرشادية:
-تلافي الأسباب السابقة الذكر.
-بيان أضرار الغش على التحصيل والسلوك.
-تعليم الطلاب الطريقة السليمة للاستذكار السليم والتنظيم الجيّد للوقت.
-تنمية الدافعية للتعلم والتحصيل والقراءة.
-جعل الطلاب يتولون جدولة مواد الاختبار.
-تطبيق اللائحة التي تنص على حرمان الطالب من درجات المادة التي غشّ فيها.
-تكليف الطالب بإعادة الواجب الذي غش فيه.
-تفعيل الإرشاد الديني في القضاء على المشكلة.
[ (http://www.tqwa.net/forum/newreply.php?do=newreply&p=600)
صعوبات التعلم
تبدو هذه المشكلة عندما يكون هناك فرق بين مستوى تحصيل الطالب والمستوى الذي تؤهله له استعداداته وقدراته
سلوك المشكلة :
1. انخفاض مستوى التحصيل الدراسي ( رسوب في مادة أو أكثر ) على عكس ما تشير إليه استعدادات وقدرات الطالب ( مستوى الذكاء ) .
2. لا يرجع هذا الانخفاض في التحصيل إلى إعاقات بدنية ( مثل عيوب السمع والإبصار ) أو إلى إعاقة عقلية ( مثل التخلف العقلي ) .
3. يمكن أن يشار إلى المشكلة على أنها نوع من محدد :
أ - صعوبات تعلم الرياضيات .
ب- صعوبات تعلم القراءة .
ت- صعوبات تعلم الكتابة .
4- يبدأ ظهور المشكلة في حدود سن الثامنة ( الصف الثالث الابتدائي ) .
العوامل المساعدة على حدوث المشكلة :
1. وجود مشكلات في التخاطب التعبيري أو الاستقبالي .
2. وجود مشكلات في النمو الحركي للطفل .
3. تغيرات مختلفة في التاريخ التعليمي للطفل ( مثل تغير المدرسين ، أو تغير المدرسة ،وفترات الانقطاع ) .
التعرف على المشكلة :
- المدرسون .
- الآباء .
- المرشد من خلال متابعة النتائج وتعبئة السجل الشامل .
الأدوات التي تستخدم للحصول على معلومات حول المشكلة :
1. مراجعة السجل الشامل .
2. مراجعة نتائج الاختبارات الشهرية والفصلية .
3. ملاحظات المدرسين .
4. المقابلة مع الطفل ومع المدرسين .
5. الاختبارات التحصيلية المقننة .
6. قوائم المشكلات ( مثل قائمة المشكلات المدرسية – الشناوي ، والماطي ) .
الأساليب الإرشادية :
1. التعامل مع المشكلات العضوية مثل ضعف السمع وضعف الإبصار ، وغيرها عن طريق الجهات الطبية المتخصصة .
2. استشارات للمدرسين لتركيز الاهتمام على معالجة المشكلة .
3. استشارات للآباء للاهتمام بالطفل ودراسته .
4. أنواع من العلاج التعليمي –منها مجموعات التقوية .
5. إفادة الطالب من خدمات التربية الخاصة بالمدرسة إذا وجدت مثل هذه الخدمة ( مدرس التربية الخاصة وغرفة المصادر وغيرها )
منقول للفائده
وعدم مشاركة أفراد التلاميذ في المناقشة و الأنشطة الصفية في كثير من الأحيان ،
تعتبر عائقا كبيرا أمام تقدم التعليم و تنوع أساليبه و طرقه ،
كما تثبط من حماس المعلم للتدريس و تبعث في نفسه خيبة الأمل و التذمر ،
فنسمع في بعض الأحيان هؤلاء يشكون من "عدم تحرك الفصل " ، " صمته التام " ، " إن الفصل يريد أن يسمع المعلومات ، و لا يريد مناقشتها أو المشاركة في تعلمها " ،
" يريدون أن يجلسوا في مقاعدهم طيلة الحصة دون جهد يذكر منهم " ،
إلى غير هذا من تعابير تشير إلى مشكلة المشاركة الصفية من قبل التلاميذ ،
و مشكلة عدم المشاركة كما يعنيها الكثير هي عامة ، يعاني منها التعليم في مدارسنا على اختلاف مراحله .
مظاهر السلوك :
تظهر مشكلة عدم المشاركة الصفية بإحدى أو كل مما يلي :
· عدم استجابة التلاميذ لأسئلة المعلم المباشرة .
· عدم قيامهم بالأنشطة الصفية الشفوية أو الكتابية
و الاكتفاء بجلوسهم في مقاعدهم بهدوء يلاحظون بعض أقرانهم المشاركين .
· عدم قيامهم بدورهم في المناقشة الصفية مع أقرانهم .
المنبهات ( العوامل ) المحتملة :
قد ترجع عدم مشاركة أفراد التلاميذ في الأنشطة و المناقشة الصفية إلى المنبهات أو العوامل التالية :
· الشعور بالخجل الذي قد يمنع بعض التلاميذ من المشاركة أو يبطئ منها .
· معاناة بعض التلاميذ من مشاكل أسرية أو خاصة ، مما قد يشوش تركيزهم و انتباههم العام و يضعف من رغبتهم في آراء الغير و التعليق عليها .
· عدم حفظ أو تعلم البعض لمادة المناقشة أو المشاركة الصفية مما يجبرهم على الجلوس في مقاعدهم بصمت انتظارا لإنتهاء النشاط الصفي .
· خوف البعض من انتقاد أقرانهم لإجابتهم أو نوع مشاركتهم أو السخرية منها .
· عدم معرفة البعض لكيفية المشاركة الصفية و طبيعتها .
الحلول الإجرائية المقترحة :
· محاولة المعلم توزيع التلاميذ الخجولين على مجموعات الفصل ،
مع تعمد جمعهم بمن يفضلون من الأقران .
· تعرف المعلم على مشكلة التلميذ الأسرية أو الخاصة
و محاولته الإستجابة لها علميا موضوعيا و إنسانيا .
· تعزيز المعلم و تحفيزه لتعلم التلاميذ للمادة ،
و ذلك باستعماله أي إجراء يراه مناسبا لعلاج عدم تعلم التلاميذ للمادة
و لنوع و درجة و سرعة هذا التعلم .
· استعمال المعلم لأكثر من إجراءات التعزيز السلبي ، و ذلك للحد من سلوك بعض التلاميذ الساخر من إقرانهم ، و لتوفير بيئة صفية بناءة و مشجعة .
· تعليم التلاميذ لمهارة المشاركة ، مستعملا في ذلك الأساليب و الإجراءات المناسبة كالنموذج التالي :
يختار اثنين من التلاميذ الذين يفتقدون مهارة المشاركة أولا و يدربهم عليها بالأسئلة و الأجوبة و التعليق ،
ثم يضيف لهما تلميذا آخر و هكذا حتى يتكون منهم مجموعة عادية قادرة
على المناقشة الجماعية و المشاركة بالخبرات و الأنشطة الصفية المطلوبة .
مشكلة تربوية عندما يتعلم الطفل السب والشتم ، كيف يمكن معالجة هذه المشكلة
السيدة أ . ع . ا بعثت بمشكلة تربوية قد تواجه كثيرون في تربية أبنائهم وبناتهم فتقول - يبلغ ابني من العمر ثلاثة أعوام كنت و مازلت أحرص على الكلمات التي يتعلمها و يتكلم بها و لكن نظرا لاختلاطه ببعض صغار العائلة والأصدقاء و اللعب معهم بصفة متكررة والذين كانوا لا يلعبون إلا بالصراخ و السب وشيئا فشيئا حتى بدأ يتعلم منهم ويقلدهم فبدأ يتكلم ويسب مثلهم و في البداية كان فقط يقولها عندما يغضب في اللعب و لمن هم في مثل سنه ثم اصبح يقولها لي و لأبيه وعلى كل شيء مما اضطرني إلى ضربه اكثر من مرة …فما هو الحل
حـــــــــل الــــمــــــشكــــــــــلة
بالنظر الى المشكلة فقد رأيت أن أطرح أمامك ما لدي من حلول منها ما تم ترجمته عن بعض المصادر التربوية الأجنبية ومنها ما هو مستقى من دافع الفطرة السليمة للإنسان المسلم واليك الرأي
يجب ربط الأطفال منذ نعومة أظفارهم بالله سواء عند الثواب أو العقاب وعلى أي خطأ يرتكبونه منذ سن الثانية
قولي له - لا تقل هذه الكلمات السيئة والبذيئة لكي يحبك الله و إذا أحبك الله يجعل ماما و بابا وكل الناس يحبوك
لا تبدي انزعاجا ملحوظا عند سماعك لكلمة الشتم عند الوهلة الأولى و كذلك لا تبدي ارتياحا و رضا بالتبسم و الضحك مما يولد تشجيعا له على تكرارها
عند سماعك كلمات سيئة منه حاولي أن تشرحي له أن هذه الكلمات تؤلم مشاعر الآخرين كما يؤلمهم الضرب
تحبطي إذا تكرر سماعك لما تكرهين لان الطفل لن ينسى أو يتغير بين يوم وليلة
حاولي استخدام كلمات جميلة أو مقبولة للتعبير بها عن الأشياء غير الجميلة
كلما يكبر الطفل سيكون أكثر فهما للكلمات التي يجب أن لا يتفوه بها وعندها يمكن التعامل معه من مبدأ الثواب والعقاب على كل كلمة سيئة ينطق بها
قولي له ماما تحبك و لكن تزعل منك لو قلت هذه الكلمة لأنها كلمه سيئة ما يقولها الولد الصالح ، الطيب ، المؤدب
أجلسيه في مكان محدد يعاقب فيه الطفل و لا يتحرك منه لمدة دقيقة أو اثنين ثم يطلب منه الاعتذار
قد تضيفين لطفل السابعة بأن تقولي له " أنا أعرف بأنك فتى طيب و مؤدب - و لكن الشيطان يجعلك تقولها عشان ربنا يزعل منك و هو يفرح بعملك هذا – فإذا وسوس لك أو قال في نفسك أشتم أو سب أو أفعل كذا وكذا قل - أعوذ بالله من الشيطان الرجيم أنا ولد مسلم ما أخليك تفرح و أبغي ربنا يحبني و يدخلني الجنة
[ (http://www.tqwa.net/forum/newreply.php?do=newreply&p=595)
المشكلة التربوية :
انخفاض الدافعية للتعلم
هو السلوك الذي يظهر فيه الطلاب شعورهم بالملل والانسحاب وعدم الكفاية والسرحان وعدم المشاركة في المناشط المدرسية والأنشطة التعليمية الصفية .
الأسباب
:
1ـ عدم توافر الدافعية للتعلم .
2ـ الممارسات الصفية التي تسهم في تدني الدافعية ومنها :
ممارسـات الطلاب
1ـ التباين الشديد بين الطلاب في مستوياتهم مما يجعل بعض الطلاب يسيئون إلى عاجزي التعلم .
2ـ التباين في أعمار الطلاب وأجسامهم مما يتيح للبعض استغلال قوتهم في السيطرة ،وخلق جو منفر للتعلم والحياة .
3ـ كثافة الفصل و الصف التي تسهم في اختفاء كثير من الصعوبات القائمة عند الطلاب مما يؤدي إلى إهمالها وعدم معالجتها
4ـ عجز المناهج عن تلبية حاجات الطلاب وحل مشكلاتهم
5ـ الاشراطات السلبية المرتبطة بالتعلم الصفي كالعقاب والفشل .
6ـ شعور الطلاب بالملل والضجر من روتين اليوم الدراسي .
7ـ غياب النماذج الحية الناجحة والصالحة للتقليد ،وسيادة الدافعية الخارجية لدى الطلاب وإنجازهم لمهمات ترضي المعلمين والآباء .
ممارســات المعلمين
1ـ إغفال المعلم الكشف عن التعلم القبلي الضروري لكل خبرة تعليمية .
2ـ عدم كشف المعلم عن استعدادات المتعلمين في كل خبرة يراد تقديمها .
3ـ إغفال المعلم تحديد الأهداف السلوكية التعليمية التي يراد تحقيقها .
4ـ غياب التفاعل بين المعلم والمتعلم .
5ـ عدم قدرة المعلم على تحديد المعززات التي يستجيب لها الطلبة .
6ـ التركيز على الدرجات بدلا من الأفكار واستفادة الطلاب .
7ـ خلو التدريس من الاستكشافات والابتكارات .
الخدمات الإرشادية:
دور المعلم:
1ـ زيادة الظروف الصفية المدرسية المثيرة للتعلم .
2ـ زيادة تفاعل المعلم والمتعلم .
3ـ زيادة فاعلية المادة الدراسية والخبرات والأنشطة المختلفة .
4ـ تقديم التعزيز المتكرر المناسب للطلبة وفق حاجاتهم .
5ـ زيادة وعي الطالب للهدف من التعلم .
6ـ زيادة مبادرة الطلاب وسعيهم لتحقيق الإنجاز .
7ـ زيادة الفرص التعليمية المؤدية للنجاح .
دور المرشد:
أ ـ تهيئة المواقف التي تزيد من رغبات الطلاب للإسهام في العملية التعليمية .
ب ـ أهمية النجاح واستثارة دوافع النجاح لدى الطلاب .
ج ـ المعززات الفورية لحظة ظهور السلوك البديل .
د ـ زيادة دور الطلاب في المواقف التعليمية
هـ ـ تهيئة المواقف التي تتضمن شعور الطلاب بأهمية ما يقدم لهم من خبرات في حياتهم العملية
التغيب عن المدرسة
هو تعمد التغيب دون علم أو إذن من المدرسة أو الوالدين.
الأسباب:
-وجود مرض جسمي أو عقلي يعاني منه الطالب.
-رغبة الطالب في البحث عن مغامرة ،أو جذب انتباه الآخرين، أو إشباع حب التفاخر أمام زملائه.
-وجود تشجيع من طالب أو مجموعة على الهروب.
-وجود خلافات أسرية.
-عدم اهتمام الأسرة بنجاح الطالب.
-قدرات الطالب أعلى أو أقل في التحصيل من قدرات زملائه، فيشعر أن ذهابه إلى المدرسة لا طائل من ورائه.
-وجود مشكلة مع أحد الطلاب أو أحد المعلمين فيهرب بعيداً عن المشكلة.
-عدم وجود دافع للتحصيل الدراسي.
-عدم إشباع حاجات وميول الطالب.
-عدم وجود الطعام المناسب في مقصف المدرسة.
-تعاطي الطالب التدخين.
-قسوة المعاملة في المدرسة.
-عدم تسجيل غياب كل حصة.
-ضعف إدارة المدرسة.
الخدمات الإرشادية:
-توعية الطلاب بأضرار الهروب من المدرسة على السلوك والتحصيل.
-إبلاغ ولي أمر الطالب فوراً.
تسجيل الغياب لكل حصة ومتابعته.
-مساعدة الطالب على تلافي أسباب الهروب
إهمال الواجبات المدرسية
سواء قراءة أو حفظاً أو كتابة أو رسماً.
الأسباب:
-عدم تنظيم الطالب لوقته.
-كثرة الواجبات المنزلية.
-صعوبة الواجبات أو سهولتها.
-ضعف التحصيل الدراسي.
-انخفاض الدافعية للتعلم.
-اتصاف الطالب بعادة النسيان.
-عدم امتلاك الطالب المواد المساعدة للقيام بالواجب.
-عدم متابعة المعلم للواجبات.
-اتجاه الطالب السلبي تجاه المعلم أو المادة.
-عدم توفر الظروف المنزلية المناسبة للقيام بالواجب.
-تدخل ولي الأمر الزائد في حل واجبات ابنه.
الخدمات الإرشادية:
-توعية الطلاب بأهمية الواجبات المدرسية.
-متابعة مذكرة الواجبات المدرسية.
-مساعدة الطالب على تنظيم وقته.
-تكليف الطالب المهمل بحل واجباته داخل المدرسة.
-الاتصال بالأسرة للتعاون مع المدرسة.
-تقديم التعزيز الإيجابي عند التزام الطالب المهمل بحل الواجبات.
-تقديم نماذج من أعمال زملائه المتميّزين.
-تنظيم عملية إعطاء الواجب من قبل المعلمين حتى لا يثقل كاهل الطالب وأسرته
التأخر الصباحي
وهو عدم حضور الطالب الصف الصباحي أو الحصة الأولى.
الأسباب:
-تهاون الطالب في أداء صلاة الفجر.
-سهر الطالب في الليل ونومه المتأخر.
-إهمال الأسرة في إيقاظ الطالب صباحاً.
-عدم الخروج المبكر من المنزل.
-وجود مشكلات أو أعمال أسرية تؤخره.
-بعد منزل الطالب عن المدرسة.
-عدم وجود وسيلة نقل للطالب.
-سوء الأحوال الجوية.
عدم رغبة الطالب في الدراسة.
-عدم رغبة الطالب في أداء التمارين الصباحية.
-وجود تمارين رياضية صعبة ومرهقة.
-كراهية الطالب لمادة معينة أو مدرس معين.
-افتقاد الطالب لقدرة التنظيم السليم للوقت.
-تغاضي إدارة المدرسة عن متابعة المتأخرين.
-إهمال الطالب في أداء واجباته المدرسية.
الخدمات الإرشادية:
-حث الطلاب على أداء صلاة الفجر في المسجد يومياً.
-تعديل عادة النوم عند الطالب المتأخر، وترك السهر بعد الحادية عشرة مساءً.
-مساعدة الطالب على الالتحاق بمدرسة قريبة من سكنه.
-حسب لائحة المدارس،يعتبر الطالب غائباً يوماً واحداً،إذا ما تأخر أربع مرات.
-تنفيذ إرشاد جماعي للطلاب المتأخرين.
-عدم منع الطالب المتأخر من دخول المدرسة إطلاقاً.
-الاتصال بولي أمر الطالب لتلافي أسباب التأخر.
-التجديد المستمر لفعاليات الطابور الصباحي ليصبح جاذباً ومشوقاً للطلاب.
-تغيير الجدول المدرسي ووضع المعلمين المحبوبين في الحصص الأولى .
-تفعيل دور الإشراف على الطلاب قبل بداية اليوم الدراسي
[I (http://www.tqwa.net/forum/newreply.php?do=newreply&p=598)
النشاط الزائد
وهو ارتفاع مستوى النشاط الحركي بصورة غير مقبولة وغير هادفة وغير موجهة تفوق الحد الطبيعي الموجود عند أقرانه.
من مظاهره: الاندفاعية وفرط النشاط وسهولة التشتيت وكثرة الحركة والتململ من الجلوس
لفترة والعناد وتقلب المزاج وانخفاض التحصيل الدراسي .
الأسباب:
-عوامل عضوية،كحدوث رضوض وهزات للمخ ،أو تشوهات خلقية أو خلل في إفراز الهرمونات.
-نقص ذكاء الطالب.
-ارتفاع العدوانية تجاه نفسه وتجاه الآخرين.
الخدمات الإرشادية:
-الفحص الجسمي وإجراء تخطيط المخ الكهربي لفحص شذوذ نشاطه.
-الكشف عن القدرة العقلية العامة والتذكر والإدراك.
-يوجد عقار طبي يفيد في هذا الاضطراب.
-استخدام أسلوب التعزيز،لتدريب الطالب على التحكم في نفسه.
-تعديل نظرة الآخرين نحو الطالب،وتعديل الممارسات التي تؤدي إلى إحباطه.
-تقديم مكافآت عند تقليل الطالب من نشاطه الزائد،أو القيام بنشاط مقبول هادف.-تعليم الطالب التحدث إلى نفسه والتفكير بما يجب فعله بصوت مرتفع،ثم التحرك بعد ذلك.
الغش
من صوره الغش في الاختبارات والغش في الواجبات وتزوير توقيع الأب .
الأسباب:
إهمال مذاكرة الدروس.
-صعوبة المادة الدراسية وصعوبة أسئلتها.
-كثرة الواجبات المدرسية.
-رغبة الطالب في الحصول على درجات مرتفعة.
-ضعف ثقة الطالب بنفسه.
-عدم تنظيم الطالب لوقته.
-تقليد زملائه الآخرين.
-توفّر فرص الغش.
-الخوف من عقاب الوالدين أو المعلمين.
-وجود ضغوط أسريّة.
-تحدّي السلطة نتيجة لنوع معاملته.
-عدم شعور الطالب بعواقب الغش الوخيمة.
-أداء الطالب لأكثر من اختبار في اليوم الواحد.
-تهاون المراقب أثناء الاختبار.
الخدمات الإرشادية:
-تلافي الأسباب السابقة الذكر.
-بيان أضرار الغش على التحصيل والسلوك.
-تعليم الطلاب الطريقة السليمة للاستذكار السليم والتنظيم الجيّد للوقت.
-تنمية الدافعية للتعلم والتحصيل والقراءة.
-جعل الطلاب يتولون جدولة مواد الاختبار.
-تطبيق اللائحة التي تنص على حرمان الطالب من درجات المادة التي غشّ فيها.
-تكليف الطالب بإعادة الواجب الذي غش فيه.
-تفعيل الإرشاد الديني في القضاء على المشكلة.
[ (http://www.tqwa.net/forum/newreply.php?do=newreply&p=600)
صعوبات التعلم
تبدو هذه المشكلة عندما يكون هناك فرق بين مستوى تحصيل الطالب والمستوى الذي تؤهله له استعداداته وقدراته
سلوك المشكلة :
1. انخفاض مستوى التحصيل الدراسي ( رسوب في مادة أو أكثر ) على عكس ما تشير إليه استعدادات وقدرات الطالب ( مستوى الذكاء ) .
2. لا يرجع هذا الانخفاض في التحصيل إلى إعاقات بدنية ( مثل عيوب السمع والإبصار ) أو إلى إعاقة عقلية ( مثل التخلف العقلي ) .
3. يمكن أن يشار إلى المشكلة على أنها نوع من محدد :
أ - صعوبات تعلم الرياضيات .
ب- صعوبات تعلم القراءة .
ت- صعوبات تعلم الكتابة .
4- يبدأ ظهور المشكلة في حدود سن الثامنة ( الصف الثالث الابتدائي ) .
العوامل المساعدة على حدوث المشكلة :
1. وجود مشكلات في التخاطب التعبيري أو الاستقبالي .
2. وجود مشكلات في النمو الحركي للطفل .
3. تغيرات مختلفة في التاريخ التعليمي للطفل ( مثل تغير المدرسين ، أو تغير المدرسة ،وفترات الانقطاع ) .
التعرف على المشكلة :
- المدرسون .
- الآباء .
- المرشد من خلال متابعة النتائج وتعبئة السجل الشامل .
الأدوات التي تستخدم للحصول على معلومات حول المشكلة :
1. مراجعة السجل الشامل .
2. مراجعة نتائج الاختبارات الشهرية والفصلية .
3. ملاحظات المدرسين .
4. المقابلة مع الطفل ومع المدرسين .
5. الاختبارات التحصيلية المقننة .
6. قوائم المشكلات ( مثل قائمة المشكلات المدرسية – الشناوي ، والماطي ) .
الأساليب الإرشادية :
1. التعامل مع المشكلات العضوية مثل ضعف السمع وضعف الإبصار ، وغيرها عن طريق الجهات الطبية المتخصصة .
2. استشارات للمدرسين لتركيز الاهتمام على معالجة المشكلة .
3. استشارات للآباء للاهتمام بالطفل ودراسته .
4. أنواع من العلاج التعليمي –منها مجموعات التقوية .
5. إفادة الطالب من خدمات التربية الخاصة بالمدرسة إذا وجدت مثل هذه الخدمة ( مدرس التربية الخاصة وغرفة المصادر وغيرها )
منقول للفائده