بنت المدينـــة
2009-04-10, 03:13 PM
خارج الحدود
لايوجد أصعب من الإنتظار إلا نتيجة الإنتظار
هذا هو ماحصل تحديدا في حركة نقل المعلمات يوم الأربعاء المآضي
بعد مضي فترة أنتظار على حركة النقل التي يعلقن عليها أمالهن في كل فتره بين عل وعسى
أن تاتي الرياح بماتشتهي السفن .ولكن يبدو أن الرياح الوزاريه هذهي المره لم تجرف السفينه بل اغرقتها
واغرقت معها كل التفأل والأمل بقدوم منصب نائبة الوزير الجديده نوره الفايز التي كان يجب عليها فعل أفضل مما فعلت
بحكم معرفتها بمعانات بنات جنسها.
ولكونها الأقرب والأكثر الماما بكل مايدور في هذا الجانب.
ولكن خيبة الأمل أمر محتوم لكل معلمه مغتربه لابد منه وعلى قول المثل المعروف ليالي العيد تبين من عصايرها
وهذا ماأثبته لغة الأرقام التي تعكس مدى الأفلاس في إيجاد حلول جذريه أو حتى حلول مساعده
حيث كان عدد المتقدمات بطلب النقل 30922عدل منهن عن النقل 501 وتم نقل 8056
أغلبهن من معلمات تحفيظ القرآن الكريم والتربية الخاصة ورعاية الموهوبات ورياض الأطفال ومحضرات المختبرات
ولغة الأرقام هنا لمن يجيد قراءتها جيدا
توضح ضعف الجهد المبذول ومدى محدوديته
وتوضح مدى تواضع القدره الإداريه التي ساهمت في صناعة القرار
وتوضح كذلك عدم وجود نيه حقيقيه في إيجاد الحلول الجذريه او الحلول المساعده
وتوضح لنا جميعا بأن قرار حركة النقل تم أعداده بطريقة سلق البيض لأنه خالي من الجهد والملح ولايكلف أحدا
وما أخشاه مستقبلا ان يتحول مكتب السيده نوره الفايز لمطبخ يسلق لنا كل فتره قرار بنفس الطريقه لايحمل لاجهد ولاتكلف
ولانظره سليمه تحل معضلة أزمة النقل والتناقل لدى بنات جنسها .وعوض كل المتضررين على الله وعليه وحده الإتكال
لايوجد أصعب من الإنتظار إلا نتيجة الإنتظار
هذا هو ماحصل تحديدا في حركة نقل المعلمات يوم الأربعاء المآضي
بعد مضي فترة أنتظار على حركة النقل التي يعلقن عليها أمالهن في كل فتره بين عل وعسى
أن تاتي الرياح بماتشتهي السفن .ولكن يبدو أن الرياح الوزاريه هذهي المره لم تجرف السفينه بل اغرقتها
واغرقت معها كل التفأل والأمل بقدوم منصب نائبة الوزير الجديده نوره الفايز التي كان يجب عليها فعل أفضل مما فعلت
بحكم معرفتها بمعانات بنات جنسها.
ولكونها الأقرب والأكثر الماما بكل مايدور في هذا الجانب.
ولكن خيبة الأمل أمر محتوم لكل معلمه مغتربه لابد منه وعلى قول المثل المعروف ليالي العيد تبين من عصايرها
وهذا ماأثبته لغة الأرقام التي تعكس مدى الأفلاس في إيجاد حلول جذريه أو حتى حلول مساعده
حيث كان عدد المتقدمات بطلب النقل 30922عدل منهن عن النقل 501 وتم نقل 8056
أغلبهن من معلمات تحفيظ القرآن الكريم والتربية الخاصة ورعاية الموهوبات ورياض الأطفال ومحضرات المختبرات
ولغة الأرقام هنا لمن يجيد قراءتها جيدا
توضح ضعف الجهد المبذول ومدى محدوديته
وتوضح مدى تواضع القدره الإداريه التي ساهمت في صناعة القرار
وتوضح كذلك عدم وجود نيه حقيقيه في إيجاد الحلول الجذريه او الحلول المساعده
وتوضح لنا جميعا بأن قرار حركة النقل تم أعداده بطريقة سلق البيض لأنه خالي من الجهد والملح ولايكلف أحدا
وما أخشاه مستقبلا ان يتحول مكتب السيده نوره الفايز لمطبخ يسلق لنا كل فتره قرار بنفس الطريقه لايحمل لاجهد ولاتكلف
ولانظره سليمه تحل معضلة أزمة النقل والتناقل لدى بنات جنسها .وعوض كل المتضررين على الله وعليه وحده الإتكال