مهيناس
2011-02-10, 12:37 AM
الله أكبر وارتَـمَى قـلبِي بـِبابِ الرَّحمَةِ
اللهُ أكبـَرُ وانـتـهَـى نـصَـبِـي وزالـت شِقـوَتـي
اللهُ أكبَـرُ وارتــَمَـى قـلبـِي بــبـَابِ الرّحـمَــةِ
حَـلّـقـتُ في أفِـقِ الخُشُوع ِ وقـَد شرَقـتُ بـدمـعَـتـِي
ونـَفَـضـتُ عَن قـلبِـي جِـبَالاً مِـن ذنـُوب الغــَفـلةِ
وتـركتُ أوصـالي يـجُـول بـِهَـا إرتـِعَــادُ الخَـشيـَةِ
وبـَدأتُ أبـكِي مِـثـلَ طِـفـل خـَائـِـف فِـي الظـُلـمَـةِ
فـوَجَدتُ في المِـحـراب أنسِي بَـعـد طـُـول الوَحـشةِ
وغدوتُ قـلـبــًا نـابضـًا يَـهتـَـزُّ مِـثـلَ الشُعــلـَةِ
فـإذا أنـَـا والله لا أحـدٌ يُـعَـجِّــلُ صُـحــبَـتـِي
وإذا العَـوَالِــم قـَد رَنـَـت نَـحـوي بِـعَـيـنِ الغَـيْـرَةِ
إن الصَّـلاة بِـهـا ثـبَـاتُ القـَــلب عـنـدَ المِـحـنـَةِ
وَهِـي العَـفَــافُ إذا دُعِـيـتَ إلى سعِـيـرِ الشهْــوَةِ
يَـارَبِّ فـَاجـعَـل فِـي الصَّــلاة حَـيـَاتـَهـا للأمَّـةِ
يُـجـزى المُـصَلـِّي بِـالجِـنـان وفـِي صَـلاتي جَـنـَّـتي
اللهُ أكبَـرُ وانـتـَهى نَـصَـبِـي وزالَـتْ شِـقـوتِـي
الله أكبــر وارتَـمَـى قــلبِـي بـِـبَــابِ الرَّحـمَـةِ
قـلبِـي بِـبَـابِ الرَّحمَـةِ ..... قـَـلبي بِـبـَابِ الرَّحمَـةِ !!!
فوصالك جنّاتٌ أحلى
آتيكَ و يمنعني الذّنبُ *** و أعودُ فيرجعني القلبُ
ما بينَ الأوبةِ و الرّجعى *** قلبٌ بالشّكوى يلتهبُ
و أنا و اللّيلُ نبيتُ على *** نجواكَ و يوقظنا الحبُّ
و أسافرُ من منفايَ إليك *** إليك فيسكرني القُربُ
ذلّتْ لك مني جارحتي *** و الخافقُ و الخدُّ التَّرِبُ
يا ربّ لك العتبى حتّى *** ترضى و رضاكَ هو الطّلبُ
أطربني نورُكَ يا مولايَ *** و حُقَّ لعاشقك الطربُ
و أحاورُ ذكرَكَ بفؤادي *** كالطّلِّ يحاورهُ العشبُ
ما قصدي جنّاتٌ تجري *** فيها الأنهارُ و تنسكبُ
و النّخلُ الباسقُ و جناهُ *** و الظلُّ الوارفُ و العنَبُ
و قصورٌ بيضُ زخارفُها *** من ماسٍ و الطّينةُ ذهبُ
و الحورُ العينُ على سُررٍ *** بيضاء يخامرُها الطّربُ
لكن مقصودي قربُكَ *** يا مولايَ و وصلُكَ يا ربُّ
فوصالُكَ جنّاتٌ أحلى *** ما فيها تعبٌ أو نصبُ
اللهُ أكبـَرُ وانـتـهَـى نـصَـبِـي وزالـت شِقـوَتـي
اللهُ أكبَـرُ وارتــَمَـى قـلبـِي بــبـَابِ الرّحـمَــةِ
حَـلّـقـتُ في أفِـقِ الخُشُوع ِ وقـَد شرَقـتُ بـدمـعَـتـِي
ونـَفَـضـتُ عَن قـلبِـي جِـبَالاً مِـن ذنـُوب الغــَفـلةِ
وتـركتُ أوصـالي يـجُـول بـِهَـا إرتـِعَــادُ الخَـشيـَةِ
وبـَدأتُ أبـكِي مِـثـلَ طِـفـل خـَائـِـف فِـي الظـُلـمَـةِ
فـوَجَدتُ في المِـحـراب أنسِي بَـعـد طـُـول الوَحـشةِ
وغدوتُ قـلـبــًا نـابضـًا يَـهتـَـزُّ مِـثـلَ الشُعــلـَةِ
فـإذا أنـَـا والله لا أحـدٌ يُـعَـجِّــلُ صُـحــبَـتـِي
وإذا العَـوَالِــم قـَد رَنـَـت نَـحـوي بِـعَـيـنِ الغَـيْـرَةِ
إن الصَّـلاة بِـهـا ثـبَـاتُ القـَــلب عـنـدَ المِـحـنـَةِ
وَهِـي العَـفَــافُ إذا دُعِـيـتَ إلى سعِـيـرِ الشهْــوَةِ
يَـارَبِّ فـَاجـعَـل فِـي الصَّــلاة حَـيـَاتـَهـا للأمَّـةِ
يُـجـزى المُـصَلـِّي بِـالجِـنـان وفـِي صَـلاتي جَـنـَّـتي
اللهُ أكبَـرُ وانـتـَهى نَـصَـبِـي وزالَـتْ شِـقـوتِـي
الله أكبــر وارتَـمَـى قــلبِـي بـِـبَــابِ الرَّحـمَـةِ
قـلبِـي بِـبَـابِ الرَّحمَـةِ ..... قـَـلبي بِـبـَابِ الرَّحمَـةِ !!!
فوصالك جنّاتٌ أحلى
آتيكَ و يمنعني الذّنبُ *** و أعودُ فيرجعني القلبُ
ما بينَ الأوبةِ و الرّجعى *** قلبٌ بالشّكوى يلتهبُ
و أنا و اللّيلُ نبيتُ على *** نجواكَ و يوقظنا الحبُّ
و أسافرُ من منفايَ إليك *** إليك فيسكرني القُربُ
ذلّتْ لك مني جارحتي *** و الخافقُ و الخدُّ التَّرِبُ
يا ربّ لك العتبى حتّى *** ترضى و رضاكَ هو الطّلبُ
أطربني نورُكَ يا مولايَ *** و حُقَّ لعاشقك الطربُ
و أحاورُ ذكرَكَ بفؤادي *** كالطّلِّ يحاورهُ العشبُ
ما قصدي جنّاتٌ تجري *** فيها الأنهارُ و تنسكبُ
و النّخلُ الباسقُ و جناهُ *** و الظلُّ الوارفُ و العنَبُ
و قصورٌ بيضُ زخارفُها *** من ماسٍ و الطّينةُ ذهبُ
و الحورُ العينُ على سُررٍ *** بيضاء يخامرُها الطّربُ
لكن مقصودي قربُكَ *** يا مولايَ و وصلُكَ يا ربُّ
فوصالُكَ جنّاتٌ أحلى *** ما فيها تعبٌ أو نصبُ