خريج بكالوريوس
2009-04-02, 12:14 PM
أمير المدينة يكرم احد عشر وزيرا تخرجوا من ثانوية طيبة في المدينة
المدينة المنورة ( صحيفة طيبة ) محمود علي :
كرم الأمير عبد العزيز بن ماجد بن عبد العزيز أمير منطقة المدينة المنورة الدفعة الأولى من الطلاب المكرمين لجمعية خريجي طيبة الثانوية بالمدينة المنورة والتي أنشئت كثاني مدرسة ثانوية في المملكة عام 1362 هـ ، وشمل تكريم الجمعية والتي تعد الأولى على مستوى المملكة كلاً من المستشار بالديوان الملكي علي بن حسن الشاعر ورئيس البنك الإسلامي للتنمية الدكتور أحمد بن محمد علي، و وزير الخدمة محمد بن علي الفايز ، ووزير المواصلات السابق الدكتور ناصر بن محمد السلوم ، ووزير الدولة للشئون الخارجية الدكتور نزار بن عبيد مدني ، ووزير الثقافة والإعلام السابق أياد بن أمين مدني ، ووزير الصناعة والكهرباء السابق الدكتور هاشم بن عبدالله يماني ، ورئيس ديوان المراقبة العامة أسامة بن جعفر فقيه ، ووزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس محمد بن جميل ملا ، ووزير النقل الدكتور جبارة بن عيد الصريصري ، ونائب رئيس مجلس الشورى الدكتور بندر بن محمد حجار ، وعدداً من الطلاب المتفوقين بالثانوية وذلك بقصر سموه بسلطانة .
وقد ألقى الدكتور أحمد محمد رئيس مجلس أمناء جمعية خريجي طيبة الثانوية كلمة شكر فيها أمير منطقة المدينة المنورة على احتفاءه وتكريمه لكوكبة من أبناء طيبة الذين نالوا أعلى درجة من التميز الذي يفتخر به على الصعيد العالمي مشيراً أن هذه المناسبة تعيشهم عبق الماضي أثناء الدراسة بهذه المدرسة التي تعد أول ثانوية بالمدينة والتي أرسى قواعدها المغفور له الملك عبد العزيز آل سعود وذلك برسم خطوط للتعليم حتى أصبحت ثانوية طيبة إحدى ثماره ، وحث في ختام كلمته الطلاب المكرمين على بذل الجهد والاقتداء بمن كان قبلهم ومواكبة عصر المعرفة الذي يعتمد اعتماداً كلياً على ما تنتجه العقول البشرية .
بعدها ألقى أمير منطقة المدينة المنورة كلمة أكد فيها أن مثل هذه المناسبات تبرز مشاعر الوفاء والتقدير لمن قدم خدمة لهذا الوطن الغالي مبينا أن جميع الصروح العلمية والتي تنتشر في جميع مناطق المملكة ويرعاها ولاة الأمر يحفظهم الله بكل وسائل الرعاية والتي منها ثانوية طيبة التي تحتفي بخريجيها هذه الليلة وتمثل قيمة حضارية وعلمية بالبعد الزمني وخصوصية المكان .
وبين إن ارتباط الإنسان بماضيه هو الذي يدفعه لاستكشاف الحاضر لاسيما إذا كان الماضي ذا قيمة مميزة بما يعكس صور ذهنية تتمثل في تلك الذكريات الجميلة لساعات الصفاء والشباب الواعد وبما شكلته تلك السنوات من حصيلة علمية تراكمت عبر سنوات العمر التي مضت وما تختزنه الذاكرة من تلك البدايات التي ساعدت الإنسان على تشكيل شخصية وتحديد اتجاهه واكتسابه للعديد من المعارف والقدرات التي لا حصر لها .
وهنأ في ختام تصريحه كل المحتفى بهم مقدرا كل من خدم هذه البلاد الطاهرة وساهم في نموها ونهضتها مشيد بالدور الذي بذلة القائمين على هذا الحفل وما حققوه من سبق علمي يستحق الإشادة .
بعد ذلك بدأت مراسم التكريم لأصحاب الوزراء والطلاب المتفوقين ، ثم تسلم امير المدينة درعاً تذكارياً بهذه المناسبة قدمه رئيس البنك الإسلامي للتنمية ورئيس مجلس أمناء جمعية خريجي طيبة الثانوية ألقيت عقب ذلك كلمة المكرمين ألقاها نيابة عنهم الدكتور نزار عبيد مدني أكد فيها الاهتمام ا لواضح وتسخير كافة الجهد من أمير منطقة المدينة المنورة على النهوض بمكانة المدينة المنورة وتذليل كافة العقبات مشيرا إلى احتفاءه وتكريمه لنخبة من أبناء طيبة لهو دليل على الحس الحضاري وحفظ حقوقهم وأهمية تواصل الأجيال فيما بينها وعلى الارتباط الوثيق بين المدرسة وطلابها في كل مراحل عمرهم ومن مختلف مواقع مسئولياتهم وهذا الأمر يأتي في سياق المسئولية الاجتماعية وممارساتها العملية ، وأضاف معاليه أن جمعية خريجي ثانوية طيبة تعمل على تشجيع التواصل الاجتماعي والفكري بين المدرسة وخريجيها وكذلك دعم برامج المدرسة . بعدها التقطت الصور التذكارية بهذه المناسبة .
المدينة المنورة ( صحيفة طيبة ) محمود علي :
كرم الأمير عبد العزيز بن ماجد بن عبد العزيز أمير منطقة المدينة المنورة الدفعة الأولى من الطلاب المكرمين لجمعية خريجي طيبة الثانوية بالمدينة المنورة والتي أنشئت كثاني مدرسة ثانوية في المملكة عام 1362 هـ ، وشمل تكريم الجمعية والتي تعد الأولى على مستوى المملكة كلاً من المستشار بالديوان الملكي علي بن حسن الشاعر ورئيس البنك الإسلامي للتنمية الدكتور أحمد بن محمد علي، و وزير الخدمة محمد بن علي الفايز ، ووزير المواصلات السابق الدكتور ناصر بن محمد السلوم ، ووزير الدولة للشئون الخارجية الدكتور نزار بن عبيد مدني ، ووزير الثقافة والإعلام السابق أياد بن أمين مدني ، ووزير الصناعة والكهرباء السابق الدكتور هاشم بن عبدالله يماني ، ورئيس ديوان المراقبة العامة أسامة بن جعفر فقيه ، ووزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس محمد بن جميل ملا ، ووزير النقل الدكتور جبارة بن عيد الصريصري ، ونائب رئيس مجلس الشورى الدكتور بندر بن محمد حجار ، وعدداً من الطلاب المتفوقين بالثانوية وذلك بقصر سموه بسلطانة .
وقد ألقى الدكتور أحمد محمد رئيس مجلس أمناء جمعية خريجي طيبة الثانوية كلمة شكر فيها أمير منطقة المدينة المنورة على احتفاءه وتكريمه لكوكبة من أبناء طيبة الذين نالوا أعلى درجة من التميز الذي يفتخر به على الصعيد العالمي مشيراً أن هذه المناسبة تعيشهم عبق الماضي أثناء الدراسة بهذه المدرسة التي تعد أول ثانوية بالمدينة والتي أرسى قواعدها المغفور له الملك عبد العزيز آل سعود وذلك برسم خطوط للتعليم حتى أصبحت ثانوية طيبة إحدى ثماره ، وحث في ختام كلمته الطلاب المكرمين على بذل الجهد والاقتداء بمن كان قبلهم ومواكبة عصر المعرفة الذي يعتمد اعتماداً كلياً على ما تنتجه العقول البشرية .
بعدها ألقى أمير منطقة المدينة المنورة كلمة أكد فيها أن مثل هذه المناسبات تبرز مشاعر الوفاء والتقدير لمن قدم خدمة لهذا الوطن الغالي مبينا أن جميع الصروح العلمية والتي تنتشر في جميع مناطق المملكة ويرعاها ولاة الأمر يحفظهم الله بكل وسائل الرعاية والتي منها ثانوية طيبة التي تحتفي بخريجيها هذه الليلة وتمثل قيمة حضارية وعلمية بالبعد الزمني وخصوصية المكان .
وبين إن ارتباط الإنسان بماضيه هو الذي يدفعه لاستكشاف الحاضر لاسيما إذا كان الماضي ذا قيمة مميزة بما يعكس صور ذهنية تتمثل في تلك الذكريات الجميلة لساعات الصفاء والشباب الواعد وبما شكلته تلك السنوات من حصيلة علمية تراكمت عبر سنوات العمر التي مضت وما تختزنه الذاكرة من تلك البدايات التي ساعدت الإنسان على تشكيل شخصية وتحديد اتجاهه واكتسابه للعديد من المعارف والقدرات التي لا حصر لها .
وهنأ في ختام تصريحه كل المحتفى بهم مقدرا كل من خدم هذه البلاد الطاهرة وساهم في نموها ونهضتها مشيد بالدور الذي بذلة القائمين على هذا الحفل وما حققوه من سبق علمي يستحق الإشادة .
بعد ذلك بدأت مراسم التكريم لأصحاب الوزراء والطلاب المتفوقين ، ثم تسلم امير المدينة درعاً تذكارياً بهذه المناسبة قدمه رئيس البنك الإسلامي للتنمية ورئيس مجلس أمناء جمعية خريجي طيبة الثانوية ألقيت عقب ذلك كلمة المكرمين ألقاها نيابة عنهم الدكتور نزار عبيد مدني أكد فيها الاهتمام ا لواضح وتسخير كافة الجهد من أمير منطقة المدينة المنورة على النهوض بمكانة المدينة المنورة وتذليل كافة العقبات مشيرا إلى احتفاءه وتكريمه لنخبة من أبناء طيبة لهو دليل على الحس الحضاري وحفظ حقوقهم وأهمية تواصل الأجيال فيما بينها وعلى الارتباط الوثيق بين المدرسة وطلابها في كل مراحل عمرهم ومن مختلف مواقع مسئولياتهم وهذا الأمر يأتي في سياق المسئولية الاجتماعية وممارساتها العملية ، وأضاف معاليه أن جمعية خريجي ثانوية طيبة تعمل على تشجيع التواصل الاجتماعي والفكري بين المدرسة وخريجيها وكذلك دعم برامج المدرسة . بعدها التقطت الصور التذكارية بهذه المناسبة .