الاستاذ صالح الحازمي
2011-01-23, 06:38 PM
http://www.taibah.org/news/1295765930.bmp (http://www.taibah.org/news/1295765930.bmp)
حققت ثلاث طالبات من السنة التحضيرية بجامعة طيبة ثلاث براءات اختراع من مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، أوضح ذلك معالي مدير جامعة طيبة الأستاذ الدكتور منصور بن محمد النزهة.
وشكر معاليه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله على ما يوليه من رعاية واهتمام بالموهوبين ودعمه حفظه الله لمؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع وحرصه على دعم برامج الموهبة والمشاركة فيها على المستويات المحلية والإقليمية والدولية وأنه أيده الله يدفع بعجلة التعليم العام والعالي إلى منابر التفوق وتحقق التقدم في هذا المجال.
كما شكر معاليه معالي وزير التعليم العالي الدكتور خالد بن محمد العنقري ونائبه معالي الدكتور علي بن سليمان العطية على دعمهما للجامعات وما يمثله هذا الدعم من إسهام في انطلاقة العملية التعليمية والإدارية في الجامعات مما انعكس إيجابا على الخطوات المتسارعة للجامعات السعودية، ومنها جامعة طيبة والتي تعمل باستمرار على تطوير برامجها التعليمية وتطوير قدرات أعضاء هيئة التدريس والطلاب وإيجاد البرامج التي تساهم في صنع الانجازات.
وأوضح معاليه أن جامعة طيبة تعد من الجامعات الرائدة التي طبقت السنة التحضيرية على نطاق واسع وأدخلت معظم التخصصات فيها مما أحدث نقلة نوعية في العملية التعليمية في الجامعة وانعكس أيضاً على مستوى الطلاب والطالبات حيث زودت السنة التحضيرية بالخبرات العالمية من أمريكا وأوربا واستراليا وتقوية جانب اللغة الإنجليزية وتطوير المهارات الجامعية والصحية المتنوعة وتوعية الطلاب والطالبات بالفرق بين مدارس التعليم العام والجامعات وكذلك تحفيزهم لدخول المرحلة الجامعية والمشاركة في الأنشطة المختلفة والأبحاث العلمية وأن الجامعة بدأت تجني ثمار هذه المرحلة ذات التخطيط العالي والمتميز.
وهنأ معاليه الطالبات الفائزات وهن أنوار بنت عاتق سلمان الجهني، وزينب بنت جواد محمد النخلي، وأسماء بنت صبري عبدالله الحربي اللاتي حصدن ثمار جهودهن وشاركن في برنامج "كن مخترعاً" والتي أطلقته السنة التحضيرية ليحصلن في نهاية المطاف على براءات الاختراع من مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية.
من جانبه شكر عميد السنة التحضيرية بجامعة طيبة الدكتور هاشم بن حمزة نور معالي مدير الجامعة على دعمه المستمر لبرامج الجامعة المختلفة وبرامج السنة التحضيرية خصوصاً مما كان له الأثر في الحصول على نتائج إيجابية خلال المرحلة الحالية حيث يعتبر برنامج السنة التحضيرية من البرامج الرائدة في الجامعات السعودية، حيث بادرت جامعة طيبة بتطبيقه لما له من أهمية في اكتشاف المواهب وتطوير مهارات الطلاب وإعدادهم لسوق العمل.
وذكر د. نور أن من أبرز مكونات برنامج السنة التحضيرية برنامج "مادة مهارات الحياة الجامعية" والتي عهدت الجامعة بتدريبها للشركات المتخصصة بتطوير الذات بالشراكة مع الجامعة من خلال تدريب مجموعة من طلاب السنة التحضيرية وبتوجيهات من معالي مدير الجامعة بضرورة العمل بشكل مستمر لتنمية قدرات الطلاب والطالبات ودعمهم واكتشاف طاقاتهم وتوجيهها، ومن هنا جاءت فكرة "كن مخترعاً" والتي اعتمدت فيها عمادة السنة التحضيرية على أن الطلاب والطالبات يمتلكون أفكاراً متميزة ورائدة وتحتاج للتوجيه والإرشاد من أجل استخراجها ودفعها نحو الانطلاق والابداع.
وأضاف د. نور أنه تم عقد الدورات التدريبية المتخصصة في الإبداع وتنمية التفكير الإبداعي على أيدي متخصصين في الموهبة والإبداع حيث تم خلالها تحفيز الطلاب والطالبات لاكتشاف ذاتهم والوقوف على مراكز قوتهم، فكانت النتيجة ورود أكثر من (200) مائتين فكرة لبراءة اختراع تم دراستها من قبل متخصصين مما أسفر عن تصفية(50) خمسين فكرة تم تحويلها لمدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية لدراستها وإبداء الرأي، وبعد ستة أشهر من الدراسات والتعديل والمراجعات تم قبول ثلاثة أفكار لدخولها حيز التنفيذ كبراءات اختراع بعد الانتهاء من ملء النماذج وكتابة التوصيفات ورسم الأفكار وإرسالها لمدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، وقد تم الحصول على أرقام براءات اختراع لثلاثة طالبات وهن الطالبة أنوار بنت عاتق سلمان الجهني وعنوان براءة اختراعها هو ( المكتبة الإلكترونية ) ويرتبط هذا الاختراع بمجال أجهزة البيع الآلية و خصوصا أجهزة بيع الكتب، وهو عبارة عن جهاز إلكتروني مبرمج يقوم ببيع الكتب المختلفة بسهولة وسرعة عاليه , كما يتيح للعميل استبدال الكتب بعد شرائها من الجهاز نفسه أو الأجهزة الأخرى الموجودة في أماكن متفرقة، كما تتيح المكتبة الالكترونية أيضا طريقة ممتعة للتواصل معها من خلال طلب الكتب التي يريد توفرها العميل في المكتبة أو التي ينصح بتوفيرها لغيره نظرا لفائدتها العظيمة , وتوفر المكتبة الإلكترونية كتب مستعمله تباع بسعر رمزي حتى تزيد من فرص البيع , ويوجد في هذه المكتبة مكان مخصص لوضع الكتب المستعملة التي فرغ منها العميل و لا يريدها لتباع في المكتبة ككتب مستعملة .
و تتكون المكتبة الإلكترونية من شاشة لعرض الكتب تحتوي على مفاتيح لمس للتحكم بها , و تتكون أيضا من : ثلاث أدراج , درجين لإدخال الكتب أما المستعملة أو المراد استبدالها و الدرج الأخير يستخدم لإخراج الكتب , و يوجد في الجهاز فتحتان الأولى لإدخال النقود و الأخرى لإدخال بطاقة صراف آلي , كما يحتوي الجهاز من الداخل على مخازن كتب منظمة.
أما الطالبة زينب بنت جواد محمد النخلي فبراءة اختراعها جاء بعنوان ( قلم طلاء الأظافر ) ويرتبط هذا الاختراع بمجال التجميل وأدوات الزينة ، وهو عبارة عن قلم يستخدم لطلاء الأظافر بسهولة وأكثر دقة، كما يستخدم أيضاً لإزالة طلاء الأظافر وإزالة الجلد الميت ولبرد الأظافر، ومن جهة أخرى يستخدم كقلم حبر .
ويحتوي قلم طلاء الأظافر أيضاً على ثلاثة أنابيب بنهاياتها (رؤوس) مختلفة الشكل كل أنبوب يحتوي على طلاء أظافر ذات لون مختلف ويحتوي أيضا على حوض (علبة) صغيرة معبأة بمادة الأسيتون في قمة هذا الحوض يوجد ممحاة وهي تستخدم لإزالة طلاء الأظافر، وفي قمته علبة صغيرة تحتوي على سكينة صغيرة (شفرة) تستخدم لإزالة الجلد الميت حول الأظافر ، ويوجد خارج القلم مبرد أظافر وهو مثبت بقطعة صغيرة من المطاط على شكل حزام يستطيع المستخدم إخراجه عند الحاجة.
فيما ذهب اختراع الطالبة أسماء بنت صبري عبدالله الحربي الذي جاء بعنوان (جهاز تسريع التئام الجروح) وهو جهاز شبيه بالقلم الضغاط متعدد الألوان ، يقوم بإدخال مادة معينة إلى الأجزاء القريبة من النسيج المجروح والأوعية الدموية حيث يكون امتصاصها أسرع والاستفادة من مكوناتها أكثر، وذلك عن طريق نزع شعر الجسم من المناطق القريبة من الجرح وربما منطقة الجرح إن لم يكن الجرح عميق وذلك بنزع الشعرة من بصيلتها ووضع المادة في موضع الشعرة المنزوعة . و بذلك يلتأم الجرح بمدة أقصر و بأنسجة أقوى، وهو مهم –بإذن الله – لمرضى السكر و الأشخاص المصابين بنقص شديد للبروتين، حيث يطول التئام الجروح لديهم و قد يعانون من ألم شديد بخلاف الأشخاص السلميين فإن الألم يكون مؤقت
واختتم د. نور تصريحه بأن الجامعة ممثلة في عمادة السنة التحضيرية ستواصل جهودها المستمرة من أجل تطوير قدرات الطلاب والطالبات وصقلها مما سينعكس على عجلة التنمية بالوطن وتحقيق تطلعات القيادة الرشيدة حفظها الله.
حققت ثلاث طالبات من السنة التحضيرية بجامعة طيبة ثلاث براءات اختراع من مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، أوضح ذلك معالي مدير جامعة طيبة الأستاذ الدكتور منصور بن محمد النزهة.
وشكر معاليه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله على ما يوليه من رعاية واهتمام بالموهوبين ودعمه حفظه الله لمؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع وحرصه على دعم برامج الموهبة والمشاركة فيها على المستويات المحلية والإقليمية والدولية وأنه أيده الله يدفع بعجلة التعليم العام والعالي إلى منابر التفوق وتحقق التقدم في هذا المجال.
كما شكر معاليه معالي وزير التعليم العالي الدكتور خالد بن محمد العنقري ونائبه معالي الدكتور علي بن سليمان العطية على دعمهما للجامعات وما يمثله هذا الدعم من إسهام في انطلاقة العملية التعليمية والإدارية في الجامعات مما انعكس إيجابا على الخطوات المتسارعة للجامعات السعودية، ومنها جامعة طيبة والتي تعمل باستمرار على تطوير برامجها التعليمية وتطوير قدرات أعضاء هيئة التدريس والطلاب وإيجاد البرامج التي تساهم في صنع الانجازات.
وأوضح معاليه أن جامعة طيبة تعد من الجامعات الرائدة التي طبقت السنة التحضيرية على نطاق واسع وأدخلت معظم التخصصات فيها مما أحدث نقلة نوعية في العملية التعليمية في الجامعة وانعكس أيضاً على مستوى الطلاب والطالبات حيث زودت السنة التحضيرية بالخبرات العالمية من أمريكا وأوربا واستراليا وتقوية جانب اللغة الإنجليزية وتطوير المهارات الجامعية والصحية المتنوعة وتوعية الطلاب والطالبات بالفرق بين مدارس التعليم العام والجامعات وكذلك تحفيزهم لدخول المرحلة الجامعية والمشاركة في الأنشطة المختلفة والأبحاث العلمية وأن الجامعة بدأت تجني ثمار هذه المرحلة ذات التخطيط العالي والمتميز.
وهنأ معاليه الطالبات الفائزات وهن أنوار بنت عاتق سلمان الجهني، وزينب بنت جواد محمد النخلي، وأسماء بنت صبري عبدالله الحربي اللاتي حصدن ثمار جهودهن وشاركن في برنامج "كن مخترعاً" والتي أطلقته السنة التحضيرية ليحصلن في نهاية المطاف على براءات الاختراع من مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية.
من جانبه شكر عميد السنة التحضيرية بجامعة طيبة الدكتور هاشم بن حمزة نور معالي مدير الجامعة على دعمه المستمر لبرامج الجامعة المختلفة وبرامج السنة التحضيرية خصوصاً مما كان له الأثر في الحصول على نتائج إيجابية خلال المرحلة الحالية حيث يعتبر برنامج السنة التحضيرية من البرامج الرائدة في الجامعات السعودية، حيث بادرت جامعة طيبة بتطبيقه لما له من أهمية في اكتشاف المواهب وتطوير مهارات الطلاب وإعدادهم لسوق العمل.
وذكر د. نور أن من أبرز مكونات برنامج السنة التحضيرية برنامج "مادة مهارات الحياة الجامعية" والتي عهدت الجامعة بتدريبها للشركات المتخصصة بتطوير الذات بالشراكة مع الجامعة من خلال تدريب مجموعة من طلاب السنة التحضيرية وبتوجيهات من معالي مدير الجامعة بضرورة العمل بشكل مستمر لتنمية قدرات الطلاب والطالبات ودعمهم واكتشاف طاقاتهم وتوجيهها، ومن هنا جاءت فكرة "كن مخترعاً" والتي اعتمدت فيها عمادة السنة التحضيرية على أن الطلاب والطالبات يمتلكون أفكاراً متميزة ورائدة وتحتاج للتوجيه والإرشاد من أجل استخراجها ودفعها نحو الانطلاق والابداع.
وأضاف د. نور أنه تم عقد الدورات التدريبية المتخصصة في الإبداع وتنمية التفكير الإبداعي على أيدي متخصصين في الموهبة والإبداع حيث تم خلالها تحفيز الطلاب والطالبات لاكتشاف ذاتهم والوقوف على مراكز قوتهم، فكانت النتيجة ورود أكثر من (200) مائتين فكرة لبراءة اختراع تم دراستها من قبل متخصصين مما أسفر عن تصفية(50) خمسين فكرة تم تحويلها لمدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية لدراستها وإبداء الرأي، وبعد ستة أشهر من الدراسات والتعديل والمراجعات تم قبول ثلاثة أفكار لدخولها حيز التنفيذ كبراءات اختراع بعد الانتهاء من ملء النماذج وكتابة التوصيفات ورسم الأفكار وإرسالها لمدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، وقد تم الحصول على أرقام براءات اختراع لثلاثة طالبات وهن الطالبة أنوار بنت عاتق سلمان الجهني وعنوان براءة اختراعها هو ( المكتبة الإلكترونية ) ويرتبط هذا الاختراع بمجال أجهزة البيع الآلية و خصوصا أجهزة بيع الكتب، وهو عبارة عن جهاز إلكتروني مبرمج يقوم ببيع الكتب المختلفة بسهولة وسرعة عاليه , كما يتيح للعميل استبدال الكتب بعد شرائها من الجهاز نفسه أو الأجهزة الأخرى الموجودة في أماكن متفرقة، كما تتيح المكتبة الالكترونية أيضا طريقة ممتعة للتواصل معها من خلال طلب الكتب التي يريد توفرها العميل في المكتبة أو التي ينصح بتوفيرها لغيره نظرا لفائدتها العظيمة , وتوفر المكتبة الإلكترونية كتب مستعمله تباع بسعر رمزي حتى تزيد من فرص البيع , ويوجد في هذه المكتبة مكان مخصص لوضع الكتب المستعملة التي فرغ منها العميل و لا يريدها لتباع في المكتبة ككتب مستعملة .
و تتكون المكتبة الإلكترونية من شاشة لعرض الكتب تحتوي على مفاتيح لمس للتحكم بها , و تتكون أيضا من : ثلاث أدراج , درجين لإدخال الكتب أما المستعملة أو المراد استبدالها و الدرج الأخير يستخدم لإخراج الكتب , و يوجد في الجهاز فتحتان الأولى لإدخال النقود و الأخرى لإدخال بطاقة صراف آلي , كما يحتوي الجهاز من الداخل على مخازن كتب منظمة.
أما الطالبة زينب بنت جواد محمد النخلي فبراءة اختراعها جاء بعنوان ( قلم طلاء الأظافر ) ويرتبط هذا الاختراع بمجال التجميل وأدوات الزينة ، وهو عبارة عن قلم يستخدم لطلاء الأظافر بسهولة وأكثر دقة، كما يستخدم أيضاً لإزالة طلاء الأظافر وإزالة الجلد الميت ولبرد الأظافر، ومن جهة أخرى يستخدم كقلم حبر .
ويحتوي قلم طلاء الأظافر أيضاً على ثلاثة أنابيب بنهاياتها (رؤوس) مختلفة الشكل كل أنبوب يحتوي على طلاء أظافر ذات لون مختلف ويحتوي أيضا على حوض (علبة) صغيرة معبأة بمادة الأسيتون في قمة هذا الحوض يوجد ممحاة وهي تستخدم لإزالة طلاء الأظافر، وفي قمته علبة صغيرة تحتوي على سكينة صغيرة (شفرة) تستخدم لإزالة الجلد الميت حول الأظافر ، ويوجد خارج القلم مبرد أظافر وهو مثبت بقطعة صغيرة من المطاط على شكل حزام يستطيع المستخدم إخراجه عند الحاجة.
فيما ذهب اختراع الطالبة أسماء بنت صبري عبدالله الحربي الذي جاء بعنوان (جهاز تسريع التئام الجروح) وهو جهاز شبيه بالقلم الضغاط متعدد الألوان ، يقوم بإدخال مادة معينة إلى الأجزاء القريبة من النسيج المجروح والأوعية الدموية حيث يكون امتصاصها أسرع والاستفادة من مكوناتها أكثر، وذلك عن طريق نزع شعر الجسم من المناطق القريبة من الجرح وربما منطقة الجرح إن لم يكن الجرح عميق وذلك بنزع الشعرة من بصيلتها ووضع المادة في موضع الشعرة المنزوعة . و بذلك يلتأم الجرح بمدة أقصر و بأنسجة أقوى، وهو مهم –بإذن الله – لمرضى السكر و الأشخاص المصابين بنقص شديد للبروتين، حيث يطول التئام الجروح لديهم و قد يعانون من ألم شديد بخلاف الأشخاص السلميين فإن الألم يكون مؤقت
واختتم د. نور تصريحه بأن الجامعة ممثلة في عمادة السنة التحضيرية ستواصل جهودها المستمرة من أجل تطوير قدرات الطلاب والطالبات وصقلها مما سينعكس على عجلة التنمية بالوطن وتحقيق تطلعات القيادة الرشيدة حفظها الله.